القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

ريم البطل

عضو
  • المساهمات

    72
  • تاريخ الانضمام

  • تاريخ آخر زيارة

  • فازت أيام

    3

ريم البطل آخر فوز في اليوم على 27 مارس 2022

كان لدى ريم البطل المحتوى الأكثر إعجابا!

حول ريم البطل

  • تاريخ الميلاد 19 أكت, 2005

زوار الملف الشخصي الجدد

تم تعطيل حظر الزوار الجدد ولا يتم عرضه للمستخدمين الآخرين.

إنجازات ريم البطل

مبتدئ

مبتدئ (1/14)

  • متابع جيد نادر

الشارات الأخيرة

44

سمعة

  1. أعزائي هذه القصة وردتني على الاميل وأعجبتني فرأيت أن أضعها بين أيديكم لتستمتعوا بها والتي أتمنى أن تنال إعجابكم ونرى ذلك في ردوردك وتعليقاتكم التي تحفزنا على بذل المزيد لإرضائكم والآن مع القصة : مات ابو سليم تاركاً خلفه ارملة في اواسط الثلاثينات من العمر . عانت ام سليم الأمرين بفقد زوجها اولاً وبتربية ابنها سليم وابنتها سلمى ثانياً .... فقد تولت هي دور الاب والام في آن معاً وساعدها في ذلك ما تركه لها زوجها من ورثة لا يستهان بها مكنتها من رعاية ابنها وبنتها احسن رعاية وتربيتهما التربية الصالحة حتى كبرا وبلغا مبلغ الرجال والنساء . اما بنتها سلمى فقد جاءها ابن الحلال الذي طالما حلمت به فحملها على حصانه الابيض وطار بها الى بلاد الغربة حيث يعمل وهي تعيش معه حياة رغيدة هانئة مستقرة كما تقول هي نفسها .. أما سليم فمنذ ان بلغ العشرون ربيعاً فقد تولى الاشراف على المتجر الذي تركه له والده والذي كانت تديره امه قبله من خلال بعضاً من ابناء عمومته او اخوتها الذين تناوبوا على العمل به باجرتهم الشهرية طبعا ودون مناً او اذى منهم .. كبر سليم ونال قسطا وافرا من حسن التربية كما حصل على شهادة دبلوم التجارة التي اعطت له جواز المرور نحو حياته العملية فبدأ يتولى الاشراف على متجره بنفسه وبقي يعيش مع والدته بكل مودة واستقرار حتى تزوجت اخته .... الا انه ما زال يعاني من فقدان الاب واهم ما فقده سليم هو الاب المعلم الذي يساعده في الدخول الى عالم الرجولة كما ينبغي لذلك فان ثقافة سليم الجنسية كانت وما زالت شحيحة الا مما فهمه من أصدقائه في المدرسة والشارع وهم صغارا وهي معلومات في الغالب مغلوطة ومشوشة ..ومن بعض اصدقائه عندما كبر واصبح رجلا وهي ايضا معلومات قليلة ويغلب عليها طابع المبالغة في الاشياء او تصوير الامور على غير حقيقتها .. فكل ما يعرفه سليم ان الرجل ينيك المرأة وذلك بادخال زبه في كسها ثم يبدأ بتحريكه دخولا وخروجا حتى ينطلق لبنه الساخن في اعماق كسها ..حتى ان سليم لم يكن يعلم ان للمراة لبناً او سائلاً تفرزه بل تقذفة في ذروة شهوتها ولم يكن يعلم الا الشيء القليل عن المداعبات السابقة للايلاج الا ما عرفه من أصدقاؤه من شرح للتقبيل من الشفايف ومص اللسان وبعض المداعبات للنهدين وهي ما كان سليم يلاحظها في متابعاته للافلام الرومانسية الجريئة التي يبثها التلفزيون او بعض المسلسلات المكسيكية التي شاهدها بشكل متقطع في مرحلة مراهقته التي لم تستمر طويلا . الا ان سليم ومن واقع غريزته تعلم كيف يمارس العادة السرية في الحمام ويفرغ بعضاً من طاقاته الكامنة بواسطة يده بمساعدة الشامبو او الكريمات المطرية ... لم تنتبه الام الى ان ابنها يحتاج الى الكثير من الثقافة قبل ان تسعى له بالزواج ..الا ان رغبتها الجامحة بان تفرح بابنها ورغبة سليم القوية بان يحضر انثى أخرى الى بيته تساعد امه في أعباء الحياة الصعبة بعد هذا المشوار الطويل الذي انهكها وقد بلغت الخمسين وبانت علامات الشيخوخة على وجهها الذي كان مضرب المثل في الجمال والحيوية ..بالاضافة الى ما بدأ سليم يشعر به من رغبة في النساء وحب جارف للتعرف على عالم الجنس اللذيذ على حقيقته كما يصف له ا****ه من الشباب .. ومما عجل في الموضوع ايضا هو تلك البقع البيضاء التي بدأت تلاحظها ام سليم كلما غسلت ملابس ابنها سليم مما دعاها للاسراع في البحث عن العروس المناسبة لابنها وبسرعة بالغة وقد ساعدها على ذلك الوضع المادي المريح الذي تعيشه مع ابنها ونشاط ابنها الجيد في التجارة مما جعله يملك المال الكافي للزواج وزيادة ..وفور ان بادرت بطرح الموضوع على سليم لقيت التجاوب الفوري حيث وكلها سليم بالبحث عمن تراها مناسبة له كزوجة ترعاه وتساعدها في اعباء البيت ..ولم يكن الامر صعبا البتة فكل بنات المنطقة يرحبن مع اهاليهن بالزواج من سليم الشاب المؤدب الملتزم ذو الوضع المادي المريح والذي يملك بيتا مستقلا وكبيرا فما الذي يمنع اي واحدة من القبول به خصوصا وانه شاب وسيم وجميل . وفي النهاية وبعد طول عناء وبعد البحث والتمحيص في كل الفتيات التي عرضت عليهما استقر راي سليم وامة على التقدم لخطبة سميحة ..وهي فتاة في العشرين من عمرها لم تكمل تعليمها الجامعي لكنها اكملت الثانوية العامة وهي فتاة جميلة ومثقفة ثقافة جيدة . هي حنطية البشرة مع ميل الى البياض طويلة القوام نسبيا طولها اكثر من 170 سم وجهها الملائكي وصدرها الناهد وعينيها السوداوين مع تقاسيم جسدها المتناسق جداً اعطاها الكثير من المزايا عن غيرها هذا عدا عن سمعتها الطيبة وعائلتها التي تحظى بالاحترام في كل المنطقة بل والمدينة كلها .. لم يستغرق الامر كثيرا ففي الزيارة الاولى تم قراءة الفاتحة وبعد اسبوع كتب الكتاب على ان تتم الدخلة بعد شهر ريثما يتمكن العرسان من تجهيز بيتهما على الصورة المناسبة ....في حفل بسيط اقتصر على الاهل والاقارب المقربين جدا تم زواج سليم وسميحة ... في ليلة الدخلة استأذنت ام سليم ابنها لتبيت ليلتها عند اخيها على ان تحضر إليه صباحا لتجهز له الافطار . دخلة سليم وسميحة لا اعتقد ان مثلها دخلة فما ان غادرت ام سليم وحماته جميله المنزل حتى اقترب سليم المؤدب الخجول من عروسته قبل جبينها قبل ان يحملها بين يديه وادخلها غرفة النوم حيث وضعها على السرير وارتمى فوقها مقبلا شفتيها ببعض العصبية ..تاخرت سميحة كثيرا قبل ان تتجاوب معه بخجل ما زال يلف اجواء لقائهما قبل ان يبادر سليم ليجعل سميحة تتعرى من كل ملابسها عدا الكيلوت والسوتيان وبدا العروسان رحلة قُبل جديدة لم يقطعها الا ابتعاد سليم قليلا ثم خلع ملابسه كاملة كاشفا عن زبه المنتصب حد التحجر والمنتفخ حد التورم والساخن حد الالتهاب او التوقد كالجمر ...ما ان شاهدت سميحة ذلك الزب حتى قفزت مفزوعه وقالت ما هذا يا سليم كل هذا بتاعك ؟ ...فقال لها ايوة هذا هوبتاعي (يعني زبي ) عجبك ؟؟؟لا ما عجبني هذا كبير كثير .. معليش حبيبتي العرايس كلهم بيقولوا كده بالاول بعدين بينبسطوا فيه ....لا لا لا لا مش ممكن يا سليم كله الا هذا اوعى تفكر انك ممكن تدخل هذا الكائن العملاق فيني , انت ناوي تشقني شق واللا إيه ؟؟,انا مش حستحمله مش ممكن ...بعد شد وجذب ومناقشة لم تخلو من الحدة بين هؤلاء المعدومي الخبرة قرر سليم تأجيل موضوع فض البكارة الى الغد على ان تتولى سميحة مداعبة زبه بيدها وبين بزازها حتى يقذف وبعد ذلك ينام العروسان بحال اظنة اسوأ بكثير مما توقع المسكين سليم على الاقل .فقد قضى ليلته دون ان يشاهد كس سميحة الا من فوق الكلوت .. سليم المسكين لا يملك الخبرة الجنسية لجعل عروسته تذوب بين ذراعية وتطلب هي بنفسها وضع زبه في كسها ودك حصونه بعنف وقوة واختراق جدار عفتها الذي آن أوان قطافه .. ولا سميحة تعلم شيئا عن الزب والكس فأكبر زب شاهدته هو زب اخوها الاصغر عندما كان في الثانية عشرة وهو لا يقارن بما شاهدته اليوم . نام العروسان بمثل ما بدءا به ليلتهما الا من بعض الغضب والعصبية واجواء التوتر التي طغت على لقائهما الاول ..ناما وهما لا يعلمان كيف ستؤول اليه مصير علاقتهما العاطفية والجنسية الا ان التعب والارهاق جعلهما يحضنان بعضهما ويغطان في نوم عميق الى الصباح ... بدأ صباحهم ببعض المحاولات الخجولة من سليم لاقناع سميحة بعمل شيء الا انها رفضت وبشدة مع بعض التوتر والدموع التى ملأت وجنتيها فما كان منه الا ان قبل وجنتيها معتذرا ثم قبل شفتيها قبل ان يستحما ولكن كل واحد لوحده ويلبسا ملابسهما استعدادا لاستقبال اول الواصلين الذي سيكون بالتاكيد هو اخر الذين غادروا بالامس وهي ام سليم التي حضرت والتقت في الباب مع جميلة حماة سليم التي حضرت مبكراً على ان يتبعها بقية افراد العائلة بعد الظهر بالمناسبة فان جميلة سيدة في اواسط الاربعينيات .توفي زوجها والد سميحة قبل سنتين بحادث جعلها تعيش هي الاخرى اياما عصيبة .بتربية ابنائها الثلاثة واختهم سميحة التي هي اكبرهم عمرا . هي سيدة جميلة كاسمها بيضاء البشرة قصيرة قليلا فطولها لايتجاوز 160 سم الا انها من النوع الذي يعتني بنفسه جيدا وتحافظ على رشاقتها وجمال وجهها وتناسق جسدها وقد اعتادت على ذلك لارضاء زوجها الذي غادرها راضيا عنها لما قدمته له من ليالي ممتعة ملؤها المودة والجنس اللذيذ باحترافية انثى خبيرة تعلمت كيف تجعل رفيق فراشها يفرغ معها كامل طاقاته الجنسية راضيا مسروراً بل طالبا للمزيد في كل مرة . وفي كل مرة تعده جميلة بالمزيد وتوفي بوعدها بعد يوم او يومين بالكثير .. لم يلحظ احد شيئا غير طبيعي في العلاقة بين العروسين فالحب والمودة يغلف حركاتهما وسكناتهما وعباراتهما الخجولة النادرة اصلا ...الا ان ام سليم وبفعل احاسيسها الخبيرة ساورها الشك بان شيئا غير عادي يغلف علاقة العروسين .فما كان منها الا ان اختلت بابنها لتسأله عما فعل الليلة المنصرمة فاجابها بلا شيء ..كررت عليه السؤال يعني إيه ولا شي ؟؟.فاجاب ولا شي ابداً ..فسألت عن السبب فاخبرها الحقيقة وهي ان سميحة خائفة منه وتدعي بان بتاعه ( زبه ) كبير كثير وانها ما بتستحمله ...اجابت الام طيب وايه يعني وآخرتها ..فقال لها ما تخافيش يا ماما الليلة بحاول مرة ثانية لعل انها تغير رايها ..قالت له لا لا لا هذا ما بصير انا بتصرف وبحللك هالمشكلة بمعرفتي .. خلال دقائق كانت ام سليم قد اخبرت جميلة حماته بالموضوع . حيث استعدت جميلة بالطبع لتولي الموضوع وحله جذريا وباسرع وقت ممكن ...تحدثت جميلة مع ابنتها فوجدتها كتابا ابيض لا يحتوي شيئا من علم الجنس والعلاقة مع الرجل سوى ان الرجل ينيك زوجته بادخال زبه في كسها ويرهزها به حتى ينزل لبنه وربما تاتيها شهوتها معه او قبله او بعده المهم ان تسعى هي للحصول على شهوتها . لامت جميلة نفسها على تقصيرها في تعليم ابنتها ما يلزم من علوم قبل زواجها الا انها كذلك لم تقصر في ان لامتها كثيرا على فعلتها الا انها لم تستطع اقناعها ان الامر طبيعي وانها يجب ان تسلم نفسها لزوجها ليفتح كسها بمعرفته حيث اصرت سميحة ان زب سليم اكبر من قدرتها على احتماله ..... تحولت جميلة الى سليم الذي بادرها برفض الحديث في الموضوع تجنبا للاحراج الا انها اصرت انها من العائلة وينبغي لها القيام بدورها لحل مشاكلهم . وبعد ان اكتسبت ثقة سليم ناقشته في الموضوع فوجدته ايضا عديم الخبرة ولا يملك من علم الجنس الا زبا كبيرا قادرا على الانتصاب بقوة ودك حصون اي كس يقابله ..اما كيف ومتى يفعل ذلك فهو لا يدري شيئا ..اخيرا نادت ابنتها واجتمع الثلاثة في محاولة من جميلة لتسهيل الامور بينهما واعطائهما بعض التعليمات حيث اكدت على سليم ضرورة مداعبة زوجته مسبقا والتحسيس على كل اجزاء جسدها ومص حلماتها وتفعيص بزازها بلطف وبقوة احيانا وان يقوم بلحس كسها اذا لزم الامر وهو ما استغربه سليم بشده معترضا بان ذلك لا يجوز وهو غير ممكن ..وكذلك الحال بالنسبة لسميحة حيث طلبت منها امها ضرورة التجاوب مع عريسها والتحسيس على صدره ومداعبة زبه بيديها وتقبيله ومصه بين شفتيها الا ان سميحة بقيت متوترة خائفة وتؤكد كل لحظة ان زبه كبير ولا تستطيع حتى ادخاله في فمها هذا اذا طاوعتها نفسها على ذلك...المهم في كل هذه المرحلة ان الطرفين متخوفان وجميلة حائرة بين وعدها لام سليم بحل هذا الموضوع وبين خوفها على ابنتها ومستقبل زواجها من ناحية وبين ما اصطدمت به من واقع صعب يعيشه هذان المسكينان حتى خطرت ببالها فكرة طرحتها عليهما وهي ان ترافقهما في غرفة النوم وتعلمهما الطريقة المناسبة للمارسة الصحيحة مع وعدها لابنتها انها اذا وجدت زب سليم كبيرا جدا فانها ستغير رايها وتحاول حل الموضوع بطريقة اخرى . بعد تردد كبير من قبل سليم وافق الاثنان على العرض حيث طلبت منهما ان يبقى هذا الموضوع سرا بينهم حتى عن ام سليم .. اخبرت ام سليم ان تبيت الليلة ايضا عن اخيها وانها في طريقها لحل الموضوع بشكل مناسب وقضى الجميع يومهم بشكل طبيعي حيث حضرت العائلتين مباركين للعروسين حتي انصرف الجميع الى منازلهم عدا جميلة التي اخبرت ابنائها بانها ستتاخر الليلة عند بنتها لامور خاصة . ما ان خلت الاجواء في المنزل حتى قامت جميلة حضرت ثلاثة فناجين من القهوة وعادت الى الصالون لتجد سميحة وسليم غارقين في قبلة طويلة جعلتها تصفق لهما وتطلب منهما شرب القهوة اولا . همست جميلة لابنتها سميحة بان تسبقهما الى غرفة النوم وتلبس احلى ما لديها من قمصان النوم المغرية ثم لم تبخل على سليم بالتوجيهات ان يكون لطيفا مع زوجته وان يجرها الى ما يريد بمداعباته اللطيفة وان يكون دائم الثناء على جمالها ولا باس من اطراء اجزاء جسدها مثل طيزها وبزازها وشفايفها وغير ذلك من كلمات يكون لها مفعول السحر في اذكاء نار الشهوة لديها الامر الذي يسهل له فعل ما يريد بها دون ممانعة واكدت عليه ضرورة عدم اظهار زبه امامها الا عندما تكون جاهزة لاستقباله برحابة كس او شفتين .دقائق بعدها كانت سميحة قد لبست قميص نومها ولبست فوقه روبا واسعا مربوطا من الوسط الا انه من الواضح ان التعليمات قد اتت اكلها فنهديها نافرين متصلبين يكادان يخترقان الروب ليتمردا على محبسهما وحلمتيها ظاهرتين بتصلبهما وبروزهما الامر الذي جعل سليم يقف من فوره مستغربا فرحا وهو يردد : إيه الحلاوة دي يا سميحة ؟؟ يخرب بيتك انتي بتجنني ..ايه الصدر الحلو ؟؟ واللا الطيز يا عيني ياعيني .. إيه كل هذا عندك وانا مش عارف ..فقالت له حماته جميلة : بلا نق قوموا خلينا نروح غرفة النوم هناك اتغزل بمرتك زي ما بتريد .. قام سليم حضن سميحة وقبل شفتيها بسرعة ووضع يده خلف ظهرها ضاغطا باصابعه على طيزهاالرجراجة ومشيا سويا تتبعهما جميلة الى غرفة النوم التي ما ان وصلوها حتى التهم سليم شفتي سميحة بقبلة حارة ثم ما لبث ان ازاح عنها هذا الروب ليظهر له جسدها المتناسق بصدرها الناهد وطيزها المترجرجة تحت قميص نوم قصير من الشيفون لا يكاد يخفي شيئا ونهدان متصلبان نافران بدون سوتيان وكيلوت من نفس قماش قميص النوم يظهر من تحته معالم كسها الناعم الحليق فقالت لها جميلة ايوة كده ..دلوقت بتصيري تشوفي الامور بطريقة ثانية ..يبدو ان جميلة قد حنت الى ايام زواحها والى لياليها الصاخبه مع ابو سميحة فقالت يبدو ان الجو حر شوي انا لازم اخفف من ملابسي شوي فخلعت عبائتها وشالها لتبدو بشلحتها الرقيقة الشفافة وكلوتها وسوتيانها الاحمرين اللذان يخفيان تحتهما امكانات انثوية متفجرة عطشى .فهي لم تذق طعم الجنس منذ سنتين مضتا . ويبدوان جميلة لم تستطع اخفاء ما الم بها منذ شاهدت ما يجري بين بنتها وعريسها المتفجر رجولة وعنفوانا . اما سميحة فيبدو عليها انها استفادت الكثير مما قالته لها امها قبل قليل وكذلك بالنسبة لسليم الذي بدا منسجما مستمتعا بما يفعله بسميحة كما يظهر عليه الكثير من الهدوء الذي افتقده في الليلة السابقة ..جميلة لم يكن لديها تصورا واضحا عما يمكن لها ان تفعل مع العروسين الا انها تريد ان تساهم في مشهد فض بكارة بنتها واختراق حصون عفتها للمرة الاولى وتسهيل مهمتها في اكمال حياتها الزوجية بمتعة ولذة ..لذلك فقد اخذت مقعدها على كرسي التسريحة تاركة لسليم وسميحة حرية التعامل مع بعضهما دون تدخل منها مع نيتها التدخل في الوقت المناسب في هذه الاثناء كان سليم قد اشبع شفتي سميحة تقبيلا ولثما ومصا لم يخلو من القوة احيانا الامر الذي جعلها تتلوى بين يديه متعة ولذة مما شجعه على النزول الى بزازها بعد ان اشبعهما فعصا ليتعامل معهما بطريقة اخرى بلحسهما ومص حلمتيهما واحدة تلو الاخرى بينما يده منشغلة في التحسيس على كسها من فوق الكيلوت ثم تطور الامر الى ان مد يده من تحت الكيلوت ليتحسس كسها مع الضغط قليلا عليه ولكن يبدو عليه انه لا يعلم اي المناطق التي سيركز عليها في كسها .. بينما سميحة انشغلت بالتحسيس على كل جزء من جسد سليم تطاله يداها مع ارتفاع منسوب آهاتها ووحوحاتها التي بدات تتوالى بصوت مرتفع احيانا وصوت هامس مرات اخرى طالبة منه المزيد .. هنا تدخلت جميلة بكلمات متلعثمة تفوح منها رائحة الشهوة لتطلب من سليم نزع كلوت سميحة وتقبيل كسها ولحسه بلسانه ..نفذ سليم فورا وبدأ بوضع لسانه على كس سميحة وسحبه الى الاسفل والاعلى بطريقة بطيئة حتى قالت له جميلة ابقى الحسلها زنبورها (يعني بظرها ) وشد عليه شوي .نظر اليها سليم وكأنه يسأل اين هو زنبورها ؟؟فقامت من مكانها لتصل اليه وتتحسس كس بنتها باصابعها وتشير لسليم الى البظر والشفرين ( يعني ان يركز شغله عليهما ) ثم تركته لتتوجه الى شورته وتساعده في خلعه ثم تحرر زبه من محبسه وتتلمسه بيدها وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انها تدل على الاعجاب بحجمه وشكله وقوة انتصابه .. في هذه الاثناء كانت سميحة في حالة اشبه بالغيبوبة القسرية الا من اصوات المحن والشهوة والهيجان الذي الم بها بعد كل ما فعل بها سليم ..فعرفت جميله انه الوقت المناسب لاقناع سميحة بضرورة التعامل مع زب سليم فقالت لها : وانتي يا سميحة مش ترديله المعروف وتبوسي زبه ؟؟ انظري اليه قد إيه حلو ومرتب !! مش ناقصة غير بوسه ومصة من شفايفك الحلوين .. ردت عليها سميحة كيف امصة يا ماما هذا كبير كثير .. فقالت لها انتي بس بوسيه وشوفي حلاوة بوسته .. التف سليم لياخذ وضع 69 الجانبي فهو يلحس ويعضعض كسها بينما وضع زبه بموازاة فمها الامر الذي اغراها للامساك به واكتشاف عالمه المجنون ثم اقتربت منه بشفتيها مقبلة له قبلا سريعة متوالية دون ان تضعه في فمها فقالت لها جميلة ::مصيه ! ردت سميحة : ما بعرف . فاقتربت جميلة منها وامسكت زب سليم بين اصابعها وهوت عليه لتضعه بين شفتيها وتبدأ رحلة مص قوية وعنيفة تنم عنا تحس به جميلة من هيجان وصل معها الى الحد الاقصى ثم تركته طالبة من سميحة تقليدها ..لم تتوانى سميحة عن فعل ذلك ولكن بمحن وهيجان اكبر بفعل ما يفعله بها سليم الذي يبدو عليه انه استمرأ كسها واعجبته الطريقة والطعم فغرق في بحر افرازاتها اللذيذه وغرق قلبه حبا وجسده ارتعاشا وهيجانا بفعل الوضع الذي وجد نفسه به .. بدأت سميحة مص زب سليم بتلذذ واضح حتى اصبح كليهما في وضع يتطلب منهما التغيير الى مرحلة اخرى اكثر قربا من الوصول الى الهدف ..وبان واضحا ان سميحة قد تأقلمت على التعامل مع هذا الزب الذي ارعبهاالبارحة ولكنها اليوم اكثر قبولا له وهي مستعده بوضوح للانتقال الى اي شيء يرضي سليم ما زال سليم بفعل ما صنعه معها منذ نصف ساعة قد جعلها ترتعش الرعشة الكبرى لمرتين متواليتين لم تشعر بلذة اكبر من لذتهما طيلة حياتها ..هذا هو لسان حال سميحة اما سليم فلسان حاله يقول متى استطيع ان اغرس زبي في اعماق اعماق هذا الكس الوردي الجميل ذو البظر اللذيذ والشفرين المنفرجين لاصل معها الى قمة لذتي وارواء هذا الكس من ماء الحياة الذي تنتجه خصيتاه حاليا . اما اشدهم تأثرا في الوضع فهي جميلة الاربعينية الخبيرة بخبايا الجنس والفحولة فهي في قمة هيجانها ورغبتها المكبوتة لسنتين قد طفحت فوق سطح جسدها الذي ما زال بضاً طرياً وها هو الشوق الى الزب قد هز كيانها فاحمر وجهها وتلعثمت كلماتها ونفرت حلماتها وتورمت وتصلبت بزازها و بدات تشعر بالرطوبة في كسها الذي هرشته كثيرا بيدها طيلة نصف ساعه مضت . ورغم ذلك فهي لم تنسى مهمتها المطلوبة منها الان . فقالت لهما إيه رايكوا تجربو شغلة جديدة احلى والذ من اللي عملتوه لهالوقت .. سكت كلاهما وتوقفا عن العمل ايذانا منهما بالموافقة وانتظار ما ستطلبه منهما . فقالت لسميحة إيه رايك خلي سليم يفرشلك كسك بزبه بدل لسانه ..فقالت سميحة : هلا بدخله . فقالت لها لا لا لا ما بخليه يدخله . خلص انا بمسكه بايدي وبفرشلك كسك فيه . صدقيني رح تستمتعي كثير وطلبت منها ان تنام على ظهرها وترفع فخذيها ثم وقف سليم امامها موجها زبه الى كسها الا ان جميلة امسكت بزبه لهينهات ثم هوت عليه بشفتيها مصا خفيفا قبل ان تبدأ بتفريش كس بنتها به صعودا وهبوطا مع تدويره كثيرا على بظرها ثم وضع راسه المدببه بين شفريها والارتفاع به لاعلى حتى يضرب بظرها ثم العودة هبوطا حتى يصل الى فتحة طيزها وهكذا لعدة مرات تتسارع وتتباطأ طبقا لتسارع وتباطؤ انفاس واهات سميحة الغارقة في بحر اللذة بشكل انساها كل شيء . وبغريزته الرجولية امسك سليم رجلي سميحة ليرشقها على كتفيه ويخلص زبه من بين يدي جميلة ويبدأ يقوم بالعمل لوحده وباتقان اعجب جميلة كثيرا الامر الذي دعاها للاقتراب بشفتيها من شفتي بنتها وتقبيلها قبلة حارة مصت بها لسانها وهو شيء اعجب سميحة واشعرها بالطمأنينة بالاضافة الى ما فيها من هيجان ..لم يترك سليم الفرصة دون استغلال فبدأ يترك لزبه العنان ليتوغل قليلا في كس سميحة ولكن ببطء شديد ليستكشف طريقة بهدوء وروية وعندما لم يجد ممانعة او اعتراضاً من سميحة يجعله يتوغل اكثر حتى وصل اخيرا الى حاجز بكارتها فتألمت سميحة قليلا ..اعتذر منها سليم وعاد لتفريش كسها والعبث ببظرها باصبعه الامر الذي جعلها تقبل مسرورة .. خلعت جميلة كيلوتها وطلبت من بنتها لحس كسها فلم تدري سميحة بنفسها الا وهي تلتهم كس امها بين شفتيها وتطبق عليه بين شفتها مستفيدة مما فعله معها سليم منذ قليل وهو امر اشعرها بالهيجان اكثر فتقوس ظهرها وبدأت اهاتها مرتفعة بشكل لم يسبق له مثيل اما جميلة فقد غرقت هي الاخرى في بحر اللذة وشعرت بان هزتها الكبرى على وشك الحدوث فغابت كليهما في بحر اللذة الامر الذي لاحظة سليم فلم يتوانى عن توجيه زبه العملاق في فتحة كس سميحة ويدفعة بقوة الى اعماق اعماق هذا الكائن الجميل ليستقر في عمق كسها وترتطم خصيتاه بفتحة طيزها وتصدر عن سميحة صوتا مزلزلا من الالم لم يمنع سليم من اكمال مهمته برهز سميحة بقوة وعنف بعد ان تمكن منها جيدا حتى تحولت اهاتها الى اهات لذة ممزوجة ببعض الالم الذي لم يستمر طويلا فقد انطلق زب سليم بمخزوناته اللذيذه في اعماقها ليجعلها تهتز مرة اخرى ولكن لذة واستمتاعا وليس الما هذه المرة . أما سليم فقد بدأ يزأر ويوحوح وهو يقذف ما تبقى من لبن زبه المحبوس لسنوات في اعماق كس زوجته المصون التي اصبحت زوجة كاملة منذ هذه اللحظة .. اخرج سليم زبه مبتسما ابتسامة النصر وقد جده العرق وتسارعت دقات قلبه وتواترت انفاسه بنسق سريع قبل ان يرتمي بجانب زوجته يلهث ويتلمس بها مباركا لها ولم ينسى تقبيل شفتيها بقبلة سريعة قائلا لها مبروك حبيبتي ... الايام الجاية رح تكون احلى ,,ولم ينسى عبارات الشكر لحماته جميلة على مجهودها الرائع . التي ردت بالقول مبروك عليكوا حبايبي ولو انكو تعبتوني كثير لكن ما عليش انتو بتستاهلوا كل خير ......بعد ان فاقت سميحة من غيبوبته اللذة قالت لعريسها هو انتا دخلت هذا المجرم بكسي فضحك منها وقال: بذمتك مهو لذيذ ؟؟ فقالت هو لذيذ لكن انا ما كنتش اتصور اني استحمله .. فقالت لها امها تستحميليه وتستحملي الاكبر منه كمان اسأليني انا .. ثم احضر سليم محرمة ورقية مسح بها زبه وكس سميحة من بقايا دمها المختلط بماء شهوتهما قبل ان يضع المحرمة على المنضدة المجاورة ناويا الاحتفاظ بها ويقول لسميحة قومي حبيبتي استحمي وخذيلك شور ساخن بعد المجهود اللي عملتيه وكمان بتنظفي نفسك وبنصحك اعمليلك مغطس لنفسك حتى جرح كسك يلتئم ويبطل يوجعك ...اثنت جميلة على كلام سليم ,,,حاول سليم مرافقة سميحة في الحمام الا انها اعترضت طالبة منه البقاء وانها تريد الاستحمام لوحدها هذه المرة مع الوعد بالاستحمام سويا في المرات القادمة .... غابت سميحة في الحمام وبدأ صوت الماء في الحمام عندما التفت سليم الى حماته فوجدها مسترخية على السرير بجانبه وكسها ما زال عاريا ورطوبته وبقايا لحس سميحة له ظاهرة بوضوح شفريه الضخمان ملتصقان جانبا دليل الاثارة والهيجان ويدها ما زالت قرب كسها وهي تنهج وتلهث وهي مغمضة عينيها سارحة فيما حصل لها فعرف سليم حينها ان حماته قد وصلت مرحلة من الهيجان لن يطفئها الا ان تحصل على شيء مما شاهدته للتو مع بنتها .. فهمس لها قائلا : يبدو اننا تعبناكي معنا كثير يا حماتي .. آآآآآآآه يا سليم آآآآ÷ منك ومن سميحة انتو هلكتوني اليوم ... تعبتوني كثير يا سليم .. مد سليم يده الى كس جميلة مداعبا له بلطف ماسكا بظرها بين اصبعيه يفركه بلطف بالغ الامر الذي جعل جميلة تقول : بلاش يا سليم .. لا تنسى اني حماتك ... فقال لها مهو انتي تعبانه كثير يا حماتي ولازم ترتاحي شوي واللا انا غلطان ؟؟ لا ابدا مش غلطان لكن ....... هلا بتطلع سميحة من الحمام بكون شكلنا مش حلو قدامها .. فقال لها ما يهمكيش من سميحة هي مش هتعترض انها امها ترتاح كمان , بعدين سميحة عاوزة نص ساعة بالحمام بتكوني ارتحتي .. ولم ينتظر جوابها اقترب بشفتيه من كسها يلتهمة بكل عنف وعكس جسده ليجعل قضيبه المرتخي قليلا يقابل وجهها فلم تتوانى عن التهامه بين شفتيها مصا عنيفا سرعان ما اعاد له نشاطه وحيويته وتصلبه واحمرار راسه حتى اصبح كالجمر يكوي فمها فقالت له .. خلص بسرعة ..فما كان منه الا ان التف ليرفع رجليها بين يديه ويوجه راس قضيبه باتجاه كسها ويغرسه في اعماقه بسرعة جعلتها تصيح لذة وشبقا فالتهم شفتيها مصا ولسانها عضا ومصا قويا وما زال يدفع قضيبه في احشائها بسرعة وعنف تعبر عن فحولته القوية ومدى اشتياقه الى الجنس الحقيقي مع انثى تقدر قيمة الزب في كسها حق قدره وتعرف كيف تتجاوب معه بكل متعة ... ثم بدأ سليم يلهث الامر الذي جعل جميلة تتخلص من تحته لتطلب منه النوم على ظهرة لتعتليه غارسة زبه الضخم في كسها ثم تبدأ بالصعود والهبوط عليه حتى بدات تنهج وتوحوح بطريقة هستيرية ولكنها مكتومة خوفا من اسماع سميحة شيئا مما يجري .. وما هي الا لحظات حتى تقوس ظهرها ورمت حمم كسها فوق قضيب سليم الذي ما زال يريد المزيد ..فقامت من فوقة والتهمت زبه بين شفتيها مرة وتمرجه بيدها مرة اخرى حتى قذف سليم مخزوناته من المني الطازج في فم حماته وعلى وجهها ثم نام الاثنان بجانب بعضهما لثواني قبل ان تقوم جميلة تلبس ملابسها ويقوم سليم يلبس الشورت الخاص ويبدأا بشكر بعضهما على هذه النيكة السريعة اللذيذة لكليهما بصوت هامس ..قبل ان يسمعا صرير باب الحمام يفتح لتخرج منه الحورية سميحة بابهى حلة متوردة الوجه مبتلة الشعر مبتسمة ابتسامة لا تخلو من الغرور والرضى بانها اخيرا اصبحت امرأة بكل معنى الكلمة شاكرة لامها على حسن معاملتها وشاكرة لزوجها على طول نفسه وتحمله لتمنعها بصدر رحب قبل ان يقوم سليم ليوصل حماته الى بيتها ليعود الى سميحة ليبدأ معها رحلة جديدة من النيك اللذيذ بكل فن واتقان هذه المرة مستغلا الخبرة العظيمة التي اكتسبها من حماته جميلة وإلى اللقاء في قصة جديده
  2. دى اول تجربة ليا واول قصة اكتبها وحصلت معايا وانا مش هكتبلكم غير قصص حقيقة بس ياريت اسمع ردودكم عشان اتشجع اكتبلكم اكتر قصتى بتبدأ لما اتعرفت على واحدة معايا فى الكلية وحبينا بعض اوى وكتير كنت بحاول امسك ايديها كانت بتتكسف منى اوى فضلت وراها لحد ما مسكت ايديها بالعافية وكنا عايشين مع بعض احلى قصة حب المهم ف يوم جات قالتلى ان امها عايزة تشوفنى عشان تبئا متطمنة عليه يعنى قلتلها ماشى طب وابوكى فين قالتلى مسافر فى شغل ... المهم رحت البيت وخبطت فتحتلى حبيبتى بالمناسبة اسمها رنا ( مستعار ) ودخلت قالتلى دقيقة ماما جاية ... مامتاها دخلت عليا انا بلمت .. احلى من بنتها بكتييييير شكلها يقول اختها مش امها هى مش طويلة وجسمها ملبن وشعرها ناعم وطويل واصل لطيزها وبشرتها بيضة انا فضلت باصصلها لحد ماقلتلى ازيك يا تامر ساعتها فوقت وقولتلها تمام يا طنط ضحكت بشرمطة كدة وقالتلى طنط ؟؟؟ ماشى يا سيدى المهم قعدنا نتكلم انا وهى وبنتها وانا عينى مش مفارقة جسمها ومشيت واليوم عدا على خير ... بعدها بأسبوع كانت رنا حبيبتى رايحة رحلة مع صاحباتها وانا كنت قاعد فى البيت ولاقيت التليفون بيرن رديت لاقيت صوت كروان بقول مين معايا قالتلى لو معرفتش لوحدك هزعل منك قلتلها لا انا مش مركز دلوقتى بس قالتلى انا طنط ههههههههه وضحكت ضحكة شرمطة جامدة اوى سلمت عليها طبعا ولاقيتها بتقولى تعالا انا عايزاك ... انا تنحت وقولت فى بالى عايزانى ف ايه دى وكمان رنا فى رحلة وجوزها مسافر وساعتها شوشو ابتدى يلعب فى دماغى قلتلها مسافة السكة وجاي لحضرتك ... قومت خدت دوش ظبطت نفسى وروحت خبطت على الباب فتحتلى ومصدقتش عينى من اللى شفته لابسة قميص نوم اسود على الركبة يجنن ( هى بالمناسبة فى اوائل الاربعينات مش كبيرة ) والشعر والمكياج كنت هنط عليها لاقيتها بتقولى مالك واقف كدة ليه ماتدخل .. دخلت وانا عينى عليها مش بنزلها قعدت قدامى وحطت رجل على رجل وعمالة تكلمنى ف اى كلام وانا مش مركز معاها خالص عمال ابص على كل حتة فى جسمها لحد ما قلتلى انت مالك مش مركز كدة ليه ؟؟ قولتلها لا ابدأ يا طنط انا معاكى ... قالتلى طنط تانى ؟؟؟ ممكن لما نبئا لوحدنا تقولى يا منال او مونى انا بلمت اكتر .. جات قعدت جمبى وقعدت تشتكيلى من جوزها وانه مريض وكدة ساعتها انا فهمت عايزة ايه وبدأت اقرب منها واتكلم واتعامل معاها براحتى واحنا بنتكلم ريموت التليفزيون وقع من ايديها نزلت انا وهى فى نفس الوقت نجيبه وساعتها شفت بزازها كلهم كنت هموت من منظرهم وهى لاحظت قمت رحت مقرب منها وقلتلها فى ودنها انتى احلى من رنا يا مونى بكتيييييير قالتلى بجد قلتلها اوى وقربت من رقبتها وبدأت ابوس قى رقبتها وودانها ووصل لشفايفها وغرقنا فى بوسة طويلة وايدى نزلت على صدرها طلعته من البرا اللى كانت لابساه كان فظيييييييييع ملبن كدة روحت شايلها واحنا لسة بنبوس بعض ودخلتها اوضة النوم وقلعت كل هدومى بسرعة وهى كمان قلعت كل هدومها ونطيت عليها ابوس كل حتة فى جسمها ونزلت على كسها لان نضيف اووووى فضلت الحس وامص فيه وهى تصوت وتقولى دخله حرام عليك بئا رحت جايب بتاعى وقربته من بوؤها نزلت مص ولحس فيه بعد كدة قعدت افرش فى كسها وهى تقولى دخله ارجوك وانا اقولها ادخل ايه تقولى بتاعك اقولها اسمه ايه يعنى ردت بتقولى زوبرك قولتلها ليه قالتلى تعبانة انا شرموطة نيكنى بئا ابوس على زوبرك هيجنى اوى كلامها رحت مدخل زوبرى مرة واحدة فى كسها وقعدت انيك فيها لحد مانزلت جواها وهى حاضنانى برجلها كانها مش عايزة زوبرى يطلع من كسها واترميت جمبها واحنا الاتنين فضلنا ننهج كاننا جرينا 100 كيلو وحضنتها وغرقنا فى بوسة طويلة رومانسية كلها حب بعدت شفايفى عن شفايفها وبصيت فى وشها لاقيتها مغمضة ومبتسمة وزى القمر حسست على شعرها وقولتالها اتبسطتى قالتلى اوى يا حبيبى ومن هنا ورايح انت مش بتاع حد انت بتاعى انا وبس حتى رنا مش هتاخدك منى وباستنى تانى بوسة جميلة اوى ودخلنا خدنا دوش مع بعضض وبوستها ومشيت
  3. مش عارفة حل لمشكلتى و و ممكن معندكون حل ولكن بالنسبة لي هي محاولة عمري 45 تزوجت اول مرة بعمر 28 و تطلقت بعد عشر سنوات علشان ما قدرت أحمل منه رغم كل المحاولات ولاني ما قبلت اني ابقى على ذمته لما كان عاوز يتجوز تاني ولاني اشتغل وكبرت مسؤلياتي بالعمل ماكان عندي مشكلة بحياتي لاني مشغولة طول الوقت بالشغل و آخده معاي البيت اشتغل عشت في بيت اهلى خمس سنوات لغاية ما جاء لي فرصة زواج حسيتها انها مرتبة لي زوج كبير بالسن قريب الستين ارمل و اولاده وبناته كلهم كبار ومتزوجين و كل واحد في مكان وبنته الي هي صديقتي تبحث عن زوجة لابوها لانه يحضر للتقاعد و يريد يرجع البلد و يستقر لانه بيشتغل بشركة عالمية و كل عمره سفر و عمل في الصحرا ولسبب مشكلتي الصحية بأني ما أحمل يبقى هو الطلب لأنه الكل لا يريد أولاد أنا بين المزح والجد وأنه مافي شي حيتغير بالسنوات الي جاية لغاية ما هو يطلع تقاعد اتزوجنا بقيت في بيت أهلي بعد الزواج و هو كل 3 شهور أو أربعة بيجي فترة نقضيها مع بعض في الفندق لأنها أيام قليلة و يطمن علي وعلى اولاده و احفاده ويوزع الهدايا و يرجع يسافر وأرجع بيت اهلي من جديد بقيت على الحال سنتين حلوين لاني ما شفت منه الا الخير و هي ساعات قليلة والباقي كلام مجاملات على الواتس الي حصل أخيرا بين المزح والجد اني انتبهت انه استقر في بلد عربي و ماعاد يسافر كل شهرين ثلاثة في بلد رحت قلت له ليه ما تعملي زيارة أجي اعيش معاك كم شهر على الاقل هو تمهيد للمرحلة الجاية خلال مدة قصيرة ارسل لي الزيارة والتذكرة وعملت اجازة شهرين و سافرت عنده استقبلني هو بالمطار و أخذني للسكن وكانت الصدمة الاولى انه السكن كان للشركة و معاه ثلاثة في البيت لكن هو الوحيد الي معاه زوجته السكن بعيد عن المدينة يجي ساعتين سفر كل شي فيه مشترك من مطبخ و حمام و غلافة الجلوس ووو قلت له اول ما دخلت اني ما اقدر اعيش في هذا البيت واحنا في بلدنا كنا نروح الفندق بعيدين عن أهلي فكيف هنا كلمة و كلمتين و وعود أنها مسألة أيام لما يخلص الشغل الي عليه نلاقي حل و شوية شوية تأقلمت مع الجو وخلاص صرنا أصحاب مع الشركاء بالسكن لكن الشي الوحيد الي ما تأقلمت عليه هو أني ما قدرت احس لمدة شهر بالخصوصية مع زوجي بغرفته حتى لما أصحابه برا البيت لأني أخاف بأي لحظة حد منهم يجي البيت وبنفس الوقت انا عارفه انه بسبب السن و التعب بحياته اليومية هو لن يقف عند هذا الشي ولكن المصيبة وبسبب التأقلم و كسر الحواجز بين الجميع غيره وقف عند هذه المشكلة وحتى انه امتلك الشجاعة يسألني بخصوصياتي حتى سألني في يوم أنه ليه إلى الآن من يوم ما وصلتي هنا ما صار بينك و بين زوجك شي كان أحد الي ساكنين معهنا في البيت يسألني وهو يكسر الحدود الي بيني و بينه والي انتهت لعلاقة كاملة معه بدون الدخول بتفاصيلها مددت اجازتي مرتين و لي الآن أربع أشهر وآخر مرة أخذتها لاخر السنة على اساس انها و هو ننزل نهائي بذلك التاريخ ولكن المصيبة الكبرى وأنا الي اعيش بعيدة عن 170 كيلو عن المدينة و المشافي والاطباء والمطار ووو المصيبة أني حامل أعرف هذا غلط و غلط كبير جدا و لكن هنا أنا اطلب المساعدة بالحل مش توجيه اللوم
  4. لما اروح الساحل من ورا اهلي والبس بيكيني والناس تصورني وتنزل في الصفحات واهلي يعرفوا برضو
  5. كسي طلعله زنبور كبير باركولي كسي بقي بيحبه الرجاله والستات
  6. اللي هيجيبلي بنطلون زي ده هديه هلبسه قدامه
×
×
  • انشاء جديد...