القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سالي واخوها الجزء الاول


المشاركات الموصى بها

انا*واختي**

أنا أسمى سامر عمرى 18سنه طويل ووسيم ورياضى..

فتحت عينى على الدنيا يتيم ... كانت أختي سالي اللى بتكبرنى بثلاث سنين هى أمى وأبويا وأختى ... وكل حاجه لى فى الدنيا ...

كانت سالي بتقوم بكل طلباتى وشئونى ... من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوى قوى .. رغم ألفرق الصغير اللى بينى وبينها فى السن ....

وأتعودت أنى دايما أنا وسالى ننام مع بعض فى السريرعادى خالص ... مرت السنين ....وبديت أسمع من صحابى فى المدرسه .. عن حكايه البلوغ... وأزاى بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقى بنى وتتوسع .... ولقيت نفسى كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسى وأتفحص جسمى ..... أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لى .. فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبى وشويه فوق بطنى وشويه بتحوط حلمه بزازى اللى بدأت تتلون بلون غامق ... كنت فرحان قوى قوى... وعرفت أنى بقيت خلاص راجل كبير ...

لكن المشكله أنى بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالى فى السرير ... وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته .. وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدى بتلمسه عفوا .. وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدى بتنغرس فى لحمه الطرى وسالى نايمه مش حاسه بالنار اللى أنا باأكون فيها ....

فى يوم لقيت خالى وخالتى وأعمامى ومراتاتهم وأولادهم ... كلهم فى البيت عندنا ... ولقيت البيت زحمه قوى ...

عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي ... وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه ....

المهم ... كان العريس جاهز ... وتمت الخطوبه بسرعه .. العريس كان شكله مش بطال ... وحسيت بأنه زى أخويا الكبير ... وعرفت أن كان من شروط سالي .. أنى أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتى ... لأنى ماليش غيرها فى الدنيا .. ورفضت طلبات أعمامى وأخوالى أستضافتى عندهم مع أولادهم ....

قفلنا شقتنا

وروحنا ل.. شقه العريس ...

كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره ... كان صلاح جوز أختي ... مجهز لى أوضه متطرفه.... بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجى كأنها شقه منفصله ... وقال لى ... أيه رأيك فى المكان الحلوه ده ... علشان تبقى على راحتك..

أنت دلوقتى راجل كبير ...

كنت فى الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالى أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم .. طبعا عارف هما بيعملوا أيه ... كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللى بيحصل بينهم ... وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها .. كلام غريب قوى .. من نوعيه .. أأأه بزازك حلوه ... عاوز أمص حلمات بزازك ... ورينى طيزك كده ... عاوز أبعبصك ... وسالى بتقول له .. لا .. كده عيب ... مش عاوزه أسمع منك الكلام ده ... وبعدين تسكت وهى بتتوجع أو توحوح من الهيجان ... أأأه أأأأأح أأأأأح...ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه ... وسالى بتقول له .. لا ياصلاح .. أنا باأقرف ... أرجوك .. لكن الظاهر أنه دفس زبه فى بقها ... وسالى بعدها بدأت تكح وهى زى ما تكون بترجع بصوت عالى ... عرفت أنه حشر زبه فى بقها بالقوه ... وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه ... ومره ثانيه سمعتها بتصرخ ... بيوجع ياصلاح ... أرجوك ... أنت بتعورنى كده ... بالراحه ... أبوس رجلك ... بيوجع قوى ... حرام عليك ... أنت المره اللى فاتت جرحتنى ... أعمل حاجه ... ارجوك ... بتاعك بيجرحنى ... باألقى دم نازل منى بعد كده .... حرام عليك ..

( كنت بأتقطع من الوجع اللى هى فيه ... ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب .. لكن كنت خايف يعرفوا أنى بأتصنت عليهم وتبقى فضيحه )

كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي فى حضن صلاح عريانه ... وصلاح بيعمل فيها كل اللى هوه عاوزه .. بوس ومص ولحس وكمان نيك

. ... فى الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم .. بتكون خجلانه منى شويه ... لكن مع الوقت ... بدأت طبيعيه رغم أنى كنت بأشوف أثار عمايل صلاح فى جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه ... من خرابيش وأحمرار ... و شفايفها الحمرا المتورمه ... وكمان وهى بتمشى تتألم .... مش عاوزه ذكاء ... كانت متورمه كده من البوس والمص ...وبتتألم فى المشى من عمايله القاسيه فى كسها

بس مش عارف ليه كنت بأشعربأن سالي مش مبسوطه ولاسعيده .. مش عارف ؟ يمكن أحساس ؟ أو تخمين ... برضه مش عارف ... لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر .. بالصدفه كده ... كنت بره البيت ورجعت ... فتحت الباب وسالى مشغوله فى كلامها مع صاحبتها .. سمعت كلامها وهى بتشتكى من أن صلاح جوزها ... أنانى ... بيحب نفسه وبس ... وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها ... طبعا الكلام كان مش مفهوم قوى ... وبديت أستعيد الكلام بتاعها فى راسى علشان أفهم ... لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم ...

لغايه فى يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده ... وبدون قصد ... دخلت أوضه نومها... مش عارف ليه ...

لكن المهم فى الموضوع أن عينى وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده .... سحبتها وبصيت فيها ....

كانت مذكرات سالي ... وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات ... وبكل ما فى نفسى من غريزه حب الاستطلاع ... بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه .....

لغايه لما وقعت عينى على بدايه تاريخ جوازها ... وعرفت السر ( 2 )

مررت بعينى بسرعه على الصفحات الاولى .. كان كلام عادى من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم فى فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده ...

لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع ...

الثلاثاء 22/3

النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطى حاجه ... لآن تصرفاته كانت غريبه قوى ... لقيته بيحضنى ويبوسنى ... كان هايج قوى ... بدأت أجهز له الحمام زى كل يوم ... لكنه كان مستعجل قوى عاوز ينام معايا بسرعه ... يعنى بالبلدى هايج عاوز ينكنى بسرعه ... ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص ... وكان زبه واقف شادد بشكل غريب ... وقرب منى وهوه بيقلعنى الروب وقميص النوم ... فى ثوانى كنت أنا كمان عريانه خالص , دفعنى على السرير ... نمت له على ظهرى وركب هوه فوقى بسرعه ... من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس ... كنت لسه مش جاهزه يعنى كسى ناشف مش مزحلق بأفرازتى.... ودفع زبه فى كسى بالجامد ... كان مش ممكن زبه يدخل فى كسى بالشكل ده .... وحسيت بأنه بيتغابى ويدخل زبه القوه فى كسى ... صرخت فيه ... أأأأى ياصلاح مش كده أرجوك ... أنت بتعورنى ... بتاعك بيقطع لحمى ... لكن صلاح كان مش فى وعيه ... وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون ... وبسرعه لقيته بيرمى لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللى تحته وبعدها قام يدخل الحمام ... أخد دش ورجع ينام جنبى على السرير من غير ولا كلمه .. وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا .....وكملت شهوتى بأيدى علشان أعرف أنام ...

الخميس 24/3

كنا سهرانين فى زفاف واحد صاحبه ... وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه .. وحسيت بأنه هايج قوى عليها ... لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده ....

رجعنا البيت ... كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله ... لكن الظاهر أنه مش رومانسى ولا عنده مشاعر من أصله ... أول ما دخلنا أوضتنا .... كان زى المجنون ... قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعنى كمان ... كنت منتظراه يأخدنى فى حضنه ... نرقص زى العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه فى حضن بعض ... يبوسنى ... أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتى ... يمسح بزازى بكفوفه ... يقرص حلماتى بصوابعه ... يحشر فخده بين فخادى ... يلمس بفخده كسى ويعصره ... أحس بأيده بتحسس على ظهرى العريان تحسيس يذوب الصخر .... أى حاجه ...أى حاجه تحسسنى أنى أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص

( 3(

قفلت المذكرات و كنت خلاص مش قادر ... الكلام المكتوب فى مذكرات أختي سالي يهيج الصخر ... حسيت بزبى مشدود وواقف وبدأ يوجعنى من شده أنتصابه .. وكان من اللازم انى أمرغ أيدى فوقه بقوه .. يمكن يهدأ أو يرمى كتل اللبن اللى بتغلى جواه وأرتاح ....

رجعت المذكرات زى ما كانت تحت المخده وخرجت ....

كنت بديت أنى أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح... فى الاول أقول كلام فيه غزل ومدح فى جمالها ورشاقتها وأنوثتها .. كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامى ... زى ما تكون بتعتبره هزار... لكن أنا كنت بأتكلم جد .... وبعدين طورت الكلام الى لمسات .. شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره .. كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلى معاها ... لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك فى البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب ... خصوصا أذا كان الطقم العلوى أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير ... وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن فى مناطق مغريه ومثيره .. كانت بزازها بدأت تكبر وتطرى وتترجرج مع أى حركه منها ... وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل .... وفخادها وبطنها وذراعتها ... كله... كله ... وبقيت مجنون سالي خلااااااص ....

لغايه فى يوم ... كان عندى أجازه ... قمت من نومى متأخر .. وكنت متعود .. لما أصحى أكون وحدى فى البيت ... أتجهت للحمام ... ومش عارف أيه اللى حصل ... لقيت نفسى قدام أوضه سالي ... كان الباب موارب ... بصيت من فتحه الباب المواربه ... شوفت سالي نايمه عريانه على السرير .. ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها ... وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده ... وبدأت أشعر بزبى بدأ يقف ويتصلب .... كان جسم سالي يهبل ... أبيض ومربرب زى القشطه .... وقفت أدلك زبى الواقف على منظر جسمها الجميل العريان ... بدأت سالي تتملل فى سريرها .....مالت وقعدت وهى بتتثنى وتفرد دراعتها لفوق بكسل .... وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان ... وقفت وهى بتتدور على الشبشب والروب ... لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها ... الظاهر أنها كانت ناسيه أنى لسه فى البيت .. وكانت فاكره نفسها وحدها .... أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج.... أتحركت أنا بسرعه أختفى ... ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله ..... دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه ... أتحركت أنا كمان من مكانى ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش .... كنت مش قادر أستحمل ... ولقيت نفسى بأمشى زى المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان ...قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبى وبطنى فى طيزها الناعمه الطريه .... دقيقه ... من غير رد فعل منها ... يمكن كانت متخيله أن اللى واقف معاها صلاح جوزها ... بدأت تتنبه .... ودارت بجسمها تشوف مين اللى واقف وراها .... وقعت عينها علي ... كنت عريان وزبى واقف ... صلب .... وعينى كلها هيجان وشهوه ....

صرخت من المفاجأه ... وعينها بتمسح جسمى العريان وبتحاول تسحب الروب تغطى جسمها العريان ... شديت الروب بتاعها أسرع منها ... بدأت تحاول تخلص الروب من أيدى وهى بتضربنى وتدفعنى بقوه للخروج من الحمام .... وأنا مش فى حالتى الطبيعيه ... جسمى كله بيغلى شهوه وهياج ....

دفعتنى بقوه ... وقعت على الارض بسبب رغاوى الشاور... وحسيت برأسى بتصطدم بالارضيه ... وأتصنعت أنى أغمى على .... وفتحت جفونى بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي ايه ....

كانت فى الحقيقه مرتبكه ومرعوبه ... رغم كده كانت بتتأمل جسمى العريان بفضول وشهوه .... وبدات تحسس على صدرى العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه ... بديت أعمل نفسى أل يعنى بأسترد وعيى .....

قالت سالي .. بحنان ... قوم يلا معايا ... أوصلك أوضه نومك ... عاجبك اللى أنت فيه ده ؟ لم أرد .. ولكنى تعاونت معها على رفعى من تحت ابطى ... كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان .. والغريبه أن سالي لم تلاحظ أنى رغم أنى كنت مغمى على الا أن زبى كان لسه واقف بصلابه وقوه ... لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر ...كنت بأدلك جسمى العريان بجسمها وزبى بينغرس فى لحمها الطرى .. لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعى وتوصيلى لسريرى .....

مددت جسمى على السرير وجلست بجوارى ... وسألتنى ... عامل أيه دلوقتى ... لسه تعبان ... قلت بصوت متصنع ضعيف .... شويه ...

قالت لى ... أنت كبرت ياسامر ... أنا مش مصدقه أنك الطفل اللى كان بينام فى حضنى من شهور ... وعينها بتمسح جسمى العريان ...

أستغليت الفرصه بسرعه .. ومسكت أيدها قربتها من زبى المتصلب ... وقلت لها ... أنا بحبك ياسالى ... بأموت فيك وفى جسمك الحلو ده ... أرجوكى ... عاوزك تريحينى ... أنا تعبان ....

لم ترد ... وكانت بتبص فى الفراغ ... عينها متعلقه على الحيطه فوقى ... مش عارف ... كانت بتفكر ... ولا كانت مذهوله من كلامى .. ولا أيه ... مش عارف ... لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبى وتعصر فيه ... وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها ....

مديت ايدى .. قفشت بزها عصرته بكل كفى وبصوابعى هرست حلماتها ...

سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدرى ...وهى بتتنهد أأأه ياسامر ... حرام عليك ... أأأأه ... أنا مش قادره .... وقربت بشفايفها من شفايفى ...

أكلت شفايفها أكل ... ومصيت فيها مص .. وهى كمان ... لو شفت متابعة قوية هكمل القصه

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...