عبود خلى طيزى مدمنة

قصتى بتبدأ من زمان وانا صغير لما كنت بروح اقعد عن جدو فى البلد كان فى ولد اسمه عبود ابن الراجل الللى شغال عنده فى الارض

عبود دا كان اكبر منى بحوالى 4 سنين كنت انا ساعتها عندى 13 سنه كنت ولد بنوتى على راى جدو وان الولاد فى البلد بيقولولى ي طرى ي ابيض كنت ابيض اوى وجسمى مربرب خصوصا من طيزى ومازلت كدا -صورتى على البروفايل لمل كبرت - عشان تتخيلوا اد ايه كنت ناعم وانا صغير

عبود دا كان اسمرانى شويه وجسمه مشدود من كتر الشغل فى الارض

كان دايما يحب يقعد معايا ويحب يهزر معايا وساعات يشلنى وكنت بحس انه بيحط ايده على طيزى وهو بيشلنى وكنت بستمتع بايده اوووى نان مكنتش فاهم حاجه وكان هو يقعد يحكيلى قصصه فى النيك مع ولاد وبنات - الحاجات دى منتشره اوى فى الارياف عندنا- وكان يقعد يوصفلى ازاى هو بيلعب فى الطياز وبيحسس عليها كنت بحس انى بستمتع اوى بكلامه وفى مره كنا لوحدنا ساعه الظهر وهو كان هايج وبيهزر جامد وقالى تعالى نعملوا انا مفهمتش قعد يوصفلى نعمل ايه انا الاول رفضت قعد يتحايل عليا وكان نفسه يشفنى عريان وقلع ادامى عشان يشجعنى وبعدها كنت مكسوف اوى قام قعد ينزل لبسى ولما شاف طيازى لقيته حسس عليها بهيجان اوى وانا سبته وبعدها قعد يلبلى فيها بس فى الاول رفضت انه يدخله نيمنى على بطنى ونام فوقى وقعد يحكه بين الفلقتين لحد ما حسيت بحاجه سخنه نزلت على الخرم بين الفلقتين

من بعدها ادمنت انه يعمل معاياي كده

وبدا معايا بالتدريج لحد ما بقى بينكنى فى كل حته وكان بيت جدو لما بيكون فاضى بينكنى على السرير وتحت الدش واخدنى معاه بيته ونكنى على سرير ه

حسيت انى ادمنته فضلت اجى البلد مخصوص عشانه مش قادر انساه ودايما كل ما حد ينام معايا افتكره وافتكر زبه الجميل اللى كنت بقعد العبله فيه واد ايه كان زب مشدود وجميل:g058::g058: مش عارف انساه

فى يوم فرح حد قريبنا البيت كله كان فاضى وكلهم راحوا الفرح وهو كان بيدخل حاجه تبع البيت وانا كنت فى الحمام باخد دش لقيته بيخبط عليا وبيقولى البيت فاضى فتحتله ودخل وعشت معا احلى متعه اليوم دا

نهكملكم بعدين قصتى لما دخلت الكليه

ياريت تقولولى راىيكم فى جسمى -صوره البروفايل-