النيك حلو و بنين و انا نحب نيك النسا و خطرات نحب ندي الزب – الجزء 14

[الاستاذ]

اليوم حكايتي سخونة و النيك حلو بزاف بزاف مع الحفافة القحبة لي كنت نبيع لها الصوابن و كنت ندخل ليها نلقاها لابسة المزير و القصير و شحال من خطرة كنت نسبونتشي كي نشوفها و هي كانت عارفة بلي زبي يوقف كي نشوفها . و بقيت نستنى لاوكازيون حتى خطرة دخلت لقيتها لابسة الطابلية على اللحم و الريسان تاع الزيزة تاعها كانو باينين مليح و هي كي كانت تهدر معايا عينيا كانو يروحو ديريكت للزيزة و زبي وقف و ما قدرتش نخبي التوقاف تاعو و صارحتها و هي ضحكت و قالت لي علابالي راك متشهيني و حكمتها ببوسة سخونة و طويلة من الفم بحرارة حسيت النار تخرج مني .

و هي كي سخنت قالت لي اعطيني زبك نرضع راني شاتية نرضع و نلحس و النيك حلو بزاف معاها و هي حاكمة زبي تخلط فيه و لحست قلاويا و مصتهم و كي سخنتني قالت لي لازم تقطعني بالزب و انا حطيت زبي و دفعتو في سوتها .. و كان زبي يلعب داخل السوة الكبيرة بصح كانت سخونة و هي عجبها زبي و بدات توحوح اه اه اه و انا نخلط في زوايزها و نبوس رقبتها و زبي ما زالو يحفرالحتشون و يدخل للقلاوي الي روتور و النيك حلو و سخون و الحفافة كانت تتحرك و توحوح كي نحرك انا زبي و لقيتها سخونة بزاف و تشتي الزب و من النوع النياك .

و حتشونها ري بزاف و سخون و النيك حلو معاها بصح كانت حابة تعضني كي تطيح شواربي على شواربها حتى خوتني و كان لازم نستعمل معاها شوية عنف و سقال على الترمة و نخبش الزيزة تاعها و انا ثاني سخنت و عجبتني النيكة مع واحدة نياكة كيما الحفافة .. و بقى زبي يتحرك و انا فوقها و كي لعبت بالترمة تاعها حكمت لي ندورها باش كي نكون نيك فيها نشوف الترمة تترعد و هي عندها ترمة كبيرة و طرية بزاف و كي قمبعتها هجت اكثر على الترمة و دخلت زبي في سوتها و النيك حلو بزاف و هايل و رجعت نبومبي مرة اخرى و نطبع في زبي و ندخل بلا ما نحبس و هي توحوح

و التوحويح تاعها سخنني و هيجني و انا ندخل في زبي و نسمع اه اه اح اح زيد اه اه نحب زبك اه اه اه حلو زبك و الحقيقة حتشونها كان حلو بزاف و سخون يحرق و الراس تاع زبي كان يغلي و حاب يفرغ و انا نحاول نشد في روحي بصح لحقت للحظة لي خلاص ما نقدرش نشد يا لوكان ثانية وحدة ..و رميت زبي افون في سوتها للقلاوي و بدا زبي يطير و انا سخون نبوس فيها من الفم و النيك حلو و حار و القحبة كانت توحوح و تحلبت لي بلي راني نزنن و كانت ترخي روحها و عاجبها الحال