النيك حلو و بنين و انا نحب نيك النسا و خطرات نحب ندي الزب – الجزء 17

[الاستاذ]

انا سخون بزاف و النيك حلو و زبي كي يكون ينيك تكون المتعة تاعي حارة و حلوة و شريكتي في القصة تاع اليوم هي حياة المزكمة تاع الكاباري لي كامل كانو يلهطو عليها بدراهم كبار بصح انا طاحت فيا و لقاتني راجل و نياك و وقفت معاها . و حياة كنت نموت على الريحة تاعها كي تفوت عليا و زبي يوقف وحدو بصح كي ذقت حتشونها زدت طحت فيها اكثر و اول نيكة معاها كانت في الفندق و كان البوس سخون و حلو و شواربها المزكمين المقلوبين كنت نلحس فيهوم و نبوس و نمص فيهوم و هي عجبها الحال و فتحت لها الحوايج و حطيت يدي على الزيزة الطرية و بديت نخلط


و الراس تاع زيزتها وقف كي مسيتو و رضعت ولحست والنيك حلو مع حياة و البنة ما نشبعهاش و كي رضعت زبي خلاتني في حالة يرثى لها من الشهوة و انا نتنهد و نلهث من المتعة و مالقري زبي ويل بصح حياة كانت تدخلو في فمها للقلاوي .. و وحدها طلعت فوقي و لحست لي زبي و قلاويا و كرشي و لحست لي صدري حتى انا رجعت كي العود و نضت نلحس لها الحتشون و هي تغلق على راسي بفخاذتيها باش ما نحيش راسي و عجبها الحال بصح زبي رجع كي الحددة لازم يدخل في سوتها و النيك حلو بزاف مع حياة و سوتها رجعت تقطر من الشهوة


و غير حطيت الراس تاع زبي في سوتها بدات هي توحوح اه اه زبك سخون عمري و النيك حلو مع زبك و انا دفعت شوية زبي بصح السوة تاع حياة كلات زبي كومبلي و لقيت روحي مدخلو كامل للقلاوي و بديت نبومبي و نطلع و نهبط عليها .. و كانت الماطلة تهتز بينا و الترمة تاعها بين يديا نخلط فيها و انا ما زالني راكب و حاب ناكلها على خاطر هي بنينة بزاف و حلوة و انا نستمتع و نعيش احلى لحظات و كلما كان زبي يتحرك في حتشونها السخون كنت نحس بحلاوة ما لهاش مثيل و النيك حلو بزاف و حياة توحوح اه اه اح اح حححح و خطرات كنت نخرج زبي و ندفعو بقوة في سوتها


و غير قريب نفرغ رجعت نحرك زبي رابيد و شغل كنت نجري و انا نطبع فيه للقلاوي و نحرك حتى جاتني و لتم قلت لها لازم نجيبو على زيزتك الحنونة و هي حكمت زوايزها و لصقتهم و خلات زبي يقطر بحليبو على زيزتها و انا كنت حامي بزاف . و كانو قطرات الزن يخرجو من زبي و يطيرو في الهوا و هي عجبها الحال و انا نزنن على زوايز حياة و هي تخرج في لسانها و كي بقات قطرة تاع زن في زبي اعطيتها تلحسها و النيك حلو بزاف و حنون و زبي بقى واقف كي كانت تلحس فيه

---