القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

قصتى كاملة.... متسلسلة...حتى الجزء الثالث


المشاركات الموصى بها

قصتى كاملة

هاى حبايبى ازيكوا

اعرفكم بنفسي انا كريم ٢٦ سنة

هحكيلم قصتى و ازاى بقيت خول

اولا انا بابايا و مامتى اتوفوا و انا صغير كنت و قتصها ٣ سنين

عشت حياتى كلها مع تيتا و اختى (اختى اكبر منى ب ٥ سنين) تبدا قصتى من هنا تيتا كانت ست كبيرة و مجهودها على قدها فكانت مثلا بتحمينى انا و اختى سوا و كانت بتلبسنا سوا و كنت بحس انى زى اختى بالظبط فى المعاملة و فى كل حاجة حتى لعبى و انا صغير كانت لعب بنات (عرايس من بتوع اختى و كده)

كنا عايشين مع تيتا فى بيت عيلة ساكن فوقينا عمى و عمى عنده ولد و بنتين ابن عمى (حسن) هو بطل القصة الحقيقي و صاحب الفضل فى التحول ده فى حياتى .

اسف للاطالة بس حبيت اوضحلكوا البيئة اللى اتربيت فيها عشان هيترتب عليها حاجات كتير

تبدأ بقى القصة الحقيقية لما كان عندى ١٢ سنة ( كان حسن ساعتها ٢٠ سنة) كنت طفل ابيض بس مليان شوية بالذات من تحت و طبعا كطبيعة الاطفال فى السن ده كان جسمى املس خالص

كنت بحب اطلع اقعد معاه فى اوضته عشان عنده كمبيوتر و كان بيسيبنى العب ع الكمبيوتر . المهم بعد فترة لاحظت ان و انا بلعب حسن كان بيبقى مركز اوى معايا انا ماكنتش فاهم ليه و لما سألته قالى خايف تلعب فى حاجة فى الكمبيوتر تبوظه المهم بعد فترة حسن اشترط عليا عشان العب ع الكمبيوتر لازم يكون قاعد معايا فبقى يقعد و ياخدنى على حجره اقعد العب فى الكمبيوتر و طبعا هو بيلعب فى طيزى و انا مش مركز معاه زى اى عيل اللعبة واخدة كل تركيزى

حسن جه فى مرة بيقولى على فكرة الكمبيوتر فى حاجات احلى ممكن تتعمل قولتله زى ايه قالى انا هعتبرك شاب كبير و هوريك حاجة بتاعة كبار و راح فاتح صور سكس كنت اول مره اشوف حاجة زى كده

رجالة و ستات عريانة و اوضاع و مص و لحس و ازبار و اكساس - و ليلة كبيرة اوى سعادتك - المهم كنت بتفرج وانا مبرق و عرقت و مش فاهم حاجة حسيت كان دماغى و قفت بس اللى لفت نظرى اووى احجام الازبار فقلت لحسن هما ازاى الناس دى كده قالى مالهم يعنى قلتله الحمامة بتاعتهم كبيرة قووى راح ضاحك وقالى ما ده الطبيعى قلتله لا انا حمامتى صغيرة و على صحبي برضو كده راح لفلى و بصلى بصة استغراب و قالى و انت شفت حمامة على فين انا اتكسفت اووى و ما قدرتش اقوله اننا كنا بنقلع ادام بعض و نقارن اجسامنا فقلتله انا شفته و هو بيعمل بي بي قالى ده عشان انتوا لسة صغيرين لما تكبر "زبك" هيبقى كبير زى زبي انا كانت اول مرة اعرف كلمة زب دى و افتكرت تيتا لما كانت بتقول عليه الزبزوب بتدلعه يعنى فضحكت و قولتله بفضول و انت حمامتك كبيرة كده راح ضاحك و قالى الحمامة دى عندك انت ده اسمه زب و راح ماسك زبه من فوق الشورط طبعا الصور دى و الكلام بتاعى كانوا كفيلين يخلوا زبه يقف فلقيته ماسك حتة خشبة تحت الشوررط رحت ضاحك و قلتله انت بتكدب انت مخبي حاجة فى الشورت قالى لا ده زبي انا رحت ضاحك لانى كنت مفكره بيكدب فعلا راح قالى اثبتلك قلتله ازاى قالى بس بشرط اى حاجة بتاعة كبار بينا محدش يعرفها خالص اما كده يا اعتبرك عيل و مش صاحبي قلتله خلاص اللى بينا ماحدش هيعرفه لاقيته ابتسم وراح ماسك الشورت نزله مرة واحدة هو و البوكسر و لاقيت زلومة طالعة نطت فى وشى انا فضلت باصصله و متنح معقول كل ده زب راسه كبيرة و عروقه بارزة اووى طخين لدرجة ان ايدى ما تلفش عليه وطوله بتاع ١٥ سنتى فضلت كده مس عارف اد ايه ببص على زبه و سرحان لقيته بيقولى صدقت بقى و انا ولا هنا قالى رورو فينك (رورو ده اسم دلعى من صغرى) قالتله ببلاهة هو انت بتخبيه ازاى انا اول مرة اشوفه راح ضاحك اووى و قعد يفهمنى يعنى ايه زب بيقف و ينام و يعنى ايه نيك و الكلام ده كله و انا قاعد بسمع و هو قاعد مطلع زبه و بيلعب فيه كنت بسمع و عينى مش بتتشال من على زبه

 

الجزء التانى

وقفنا فى الجزء الاول لما حسن ابن عمي طلع زبه قدامى و كان بيلعب فيه و انا مش قادر اشيل عينى من عليه

لما حسن شافنى وانا قاعد و مركز اوى مع زبه و ناسي الصور اللى على الكمبيوتر و حتى مس مركز فى كلامه لاقيته قرب منى قعد جمبي وراح قالى تحب تشوفه و هو بيطلع لبن انا اتفاجئت يعنى ايه يطلع لبن ؟ قالى يعنى اجيبهم قولتله ازاى قالى بسيطة العبلى فيه و هو يجيبهم و لانى كنت فعلا نفسي المسه وافقت و كنت بمد ايدى ببطئ اووى راح قالى ما تخفش ده مش بيعض ضحكت من كلمته و لفيت ايدى حوالين زبه حسيت انه ناعم اووى و سخن اووى فضلت ادعك فيه زى مكان بيعمل لقيت حسن رجع بضهره لورا و غمض عيونه عرفت انه مبسوط اووى فبقيت ادعك اقوى و اسرع و حسن بيتاوه و مبسوط ع الاخر فجأة لقيت زبه بيترعش فى ايدى و فى نافورة لبن طالعة منه انا كنت سخنت ع الاخر ما قدرتش حتى ابطلع لعب فيه و بقيت العب فيه و اللبن مغرق ايدى و زبه حسن فتح عينه لقانى مبرق اووى و مركز فى زبه و هو بيجيب قالى هو ده اللبن بقى يا رورو قولتله بسذاجة هو ده بيتشرب راح ضاحك و قالى اه بس مش اى حد قلتله يعنى ايه قالى اللى تشرب لبن من زب راجل تبقى مراته رحت سايبه و هو قام يجيب مناديل ننضف البهدلة دى اول ما الف كان عندى فضول ادوق لبنه رحت لاحس حتة من على ايدي لقيت طعمه مالح شوية بس حسيت انى مراته فعلا يمكن عشان كلامه و احساسي اصلا بالأنوثة و كده بس ما خدتش بالى غير و حسن بيهزنى و انا بلحس صوابعى كنت خلاص نضفتهم راح باصصلى و قالى انتى كده مراتى انا اتكسفت اوى و بصيت فى الارض راح رافع راسي بايده لسه هبصله لاقيته واخد شفايفى فى بوسه صحت فيا الأنوثة اللى كنت بخبيها لقيت نفسي بحضنه اوووى و ببوس فيه و بقوله ربنا يخيليك ليا يا جوزى و مش عارفة قلت كده ازاى

حسن سمع كده راح قلى رورو انتى عاوزة تبقى مراتى ابتسمت و وشى احمر و مش رضيت راح قالى بس لو بقيتى مراتى هتبقى ليا ع طول من غير ما افكر قولت ياريت راح بايسنى و قالى طب انا هلبس دلوقتى و بكرا لما عمك ينزل اطلعلى عشلن نعمل الدخلة

انا اتكسفت اووى بس برضه مش فاهمة يعنة ايه نعمل الدخلة قلتله يعنى هتتجوزنى بجد و نعمل زفة راح ضاحك و قالى لا اللى بعد الزفة انا ما فهمتش قالى على ما البس هخليكى تتفرجى على دخلة بجد و راح مشغل فيلم سكس و راح الحمام انا قعدت اتفرج و انا مش مستوعبة انى بكرا هتناك زى البنت دى احييه هبقى بنت بجد .

لما حسن جه كان الفيلم فى اخره راح قالى ايه رأيك فى اللى شوفتيه قولتله حسن هو انا ينفع ابقى بنت قالى حبيبتى انتى احلى من كل البنات فرحت اوى و رحت بيساه و جريت على بيتنا

طبعا دى كان اول مرة احس انى بنت و بحب و بتحب كنت عاملة زى الفراشة اليوم ده نفسي اعرف كل الناس انى خلاص بكرا هتحوز حسن حبيبي بس انا وعدته ما حدش يعرف

خلاص بكرا استأذنه انى اقول لاختى و تيتا بس

نمت ع السرير بس مش قادرة انام صاحية بفكر فى بكرا و ازاى حسن هيدخل عليا و ياترى هيفضل يحبنى ولا لا و افكار كتير دارت فى عقلى الصغنن

المهم صحيت تاتى يوم كنت مبسوطة اووى و خايفة اووى طب اطلع ولا استنى نفسي اطلعله بس خايفة لحد ما قررت اطلع مش قادرة ابعد عنه اكتر من كده رحت لابس تيشرت كت لونه روز و عليه هوت شورت اسود و رحت طالعة خبطت من اول خبطة لقيته فتح بقوله انت ورا الباب قالى مستنيكى من الصبح

اول ما دخلت راح شاددنى و قطع شفايفى بوس ومص و انا دبت فى ايده و غصب عنى لقيت ايدى رايحة لزبه بمسكه راح قالى ما تستعجليش رحت قلتله كسفتنى قعد يصالح فيا و يقولى يا قلب كله حاجة فا بتاعتك حتى بصى راح مطلع زبه رحت مسكاه و قعدت العب فيه و انا ببوسه راح قالى حبيبتى مصى زبي قلتله ازاى راح واخد صباعى وورانى امص زبه ازاى رحت نازلة ع الارض على ركبي و قعدت امص فى زبه و الحس فيه وهو بيقولى اعمل ايه مصى بضانى الحسي بقى الراس العبي فيه و انتى بتمصى لحد ما لقيته بيترعش و عرفت ان لبنه هيطلع فضلت مسكاه و خدتهم كلهم فى بقى و ماسبتش نقطة تطلع برا بلعت كل لبن جوزى عشان ابقى مراته فعلا

كل ده حصل و اخنا لسة فى الصالة و انا لسة بهدومى

الجزء الجى بقى هحكيلكوا عملنا ايه فى الاوضة

الجزء الثالث

بعد ما مصيت زب حبيبي و شربت لبنه و احنا فى الصالة راح مقومنى و واخدنى فى حضنه فضل يبوس فى رقبتى و شفايفى و ايه شغالة بتعصر فى طيزى و قالى ايه الطيز الطرية ياما نفسي ادوقها و انيكها قولتله و حد منعك لاقيته هاج عليا اكتر وراح شايلنى وداخل بيا الاوضة رمانى على السرير و لسة هيهجم عليا كنت عاوزة اقوم قلت اسخنه اكتر بس ما لحقتش يدوبك لفيت على بطنى بس و هو ماصدق و راح نايم فوقى و هو اصلا قالع و فضل يبوس فيا تاتى و انا خلاااص ولعت نار لاقيته قام و راح مقلعنى الشورت و انا مش كنت لابسة حاجة تحته و بقت طيزى عريانة لاول مرة قدامه حسيت بيه تنح شوية كده بيتأمل فيها فقلت اولعه اكتر رحت قلتله ايه عجباك اوى كده و انا بهز طيازى يمين و شمال قدامه هو ماردش بس لاقيت هجم بوس و تقفيش فيها و انا حسيت برعشة كهربا فى جسمى ما تتوصفش لاقيته بقى يشد فرد طيزى بعيد عن بعض كانه هيقطعها و طبعا خرمى كان لسة بكر و وردى كده و جميل هو ما استحملش المنظر و نزل يلحس فى خرمى و انا فى دنيا تانية كل اللى قادرة اعمله انى ارفعله طيزى اكتر عشان تتفتحله اكتر و اقول اهاات و بس شوية و لقيته راح قايم قولتله رايح فين قالى راجع حالا خرج و رجع فى ثانيه وجايب فى ايده زيت جونسون للاطفال وراح حاطط منه شويه على خرمى و قعد يلعب فيه من برا كده

انا كنت خلااااص بولع رحت ميدت ايدى امسك زب حبيبي و العب فيه راح مقربه من وشى و هو واقف على والارض وانا نايمة على بطنى بمص زبه و ايده بتلعب فى طيزى فجأة حسيت بصباعه بيرشق جوايا اتخضيت بس مش وجعنى بالعكس حسيت انى مبسوطة اووى و فضل ينيكنى بصباعه و انا باكل فى زبه و راح مدخل التانى قالى وجعك قلتله لا يا قلبي جميل اووى كمل راح حاول يدخل التالت حسيت انى بتشق رحت مطلع زبه من بقى و قلتله لالالا بيوجع قالى معلش ثانيه بس و الوجع يروح و فضل يحركهم فعلا مافيش وقت و حسيت انى مبسوطة و رجعت احرك طيزى مع حركة ايده

فوجئت بقى بنفسي بقوله مش يلا بقى هو بصلى و قالى يلا ايه قولتله مش هتتجوزنى قالى يعتى اعمل ايه فهمت انه عاوزنى اقول كلام قبيح زى اللى كان بيقوله قولتله مش هتدخل زبك بقى عاوزة ابقى مراتك طبعا كلماتى دى كفيلة تخليه يوصل لاعلى درجات الهيجان

راح داهن زبه زيت و زود الزيت على خرمى و نام عليا و بدأ زبه ياخد تريقه لخرمى اول ما زبه لمس خرمى من غشوميتى رحت طالعة بطيزى عليه راح داخل بعنف طبعا صوتت و رحت نازله تانى هو برضو ماكنش عنده خبره راح نازل بيه جوايا لاقيت بضانه لامسة طيزى من برا و زبه كله جوا و حاسة ان فيه عموود نااار جوايا مش قادرة قولتله طلعه جه يطلعع لقيت الوجع بيزيد قولتله لا لا دخله تانى لاقيت حرقان جاامد قولتبه مش تحركه خليه كده

راح فعلا سابه جوايا مش حركه و راح مميل بوشه عليا و فضل يقولى كلام حلو

انتى مراتى دلوقتى ماحدش هياخدك منى ابدا . من زمان مستنى اللحظة ده

طبعا مع الكلام خرمى بدأ يحن و بدا يفتح فحسيت زبه بيتحرك و بيدخل اكتر جوايا بس مافيش وجع قولتله حبيبي زبك حلو اوى عاوزاك تحركه جوايا بي بالراحة لقيته فعلا بيخرجه بالتصوير البطيء و يدخله للاخر تانى بالراحة خالص بقيت احط وشى ع المخدة و اقوول كلام مش مسموع بس اللى مفهوم منه انى مبسوطة اووى شوية و حست ان استلذيت بالالم الخفيف بتاع زبه و هو بيشق خرمى بقيت احرك طيزى عكس حركته عشانيدخل و يخرج اسرع

هو فهم قصدي وراح ينيكنى جامد بقى و انا عمالة اقول اهاات و بس و فى نفس الوقت حاسة انى زى المتخدرة و جسمى متكهرب

فضلنا كده شةية صفيرين و لاقيت حسن بيزووم فوقى و حسيت براس زبه جوايا بتطخن عرفت انه هيجيب لبنه جوايا اقل من ثانيه و كنت حاسسة بمدفع لبن بيضرب جوايا فضل نايم عليا و هو بيبوس فى رقبتى و يقولى قد ايه هو مبسوط و فرحان انى بقيت معاه و انا اقوله قد ايه اتبسطت انى بقيت مراته

شوية و بقيت بحس بزبه و هو بينكمش جوايا و بيخرج منى ساعتها بس حسيت بالهوا الساقع بيلمس خرمى السخن و اللى مليان من لبن جوزى

اول ما جه يقوم يدخل الحمام ندهت عليه و قولته حبيبي اوعدنى مش تسيبنى ابدا راح مقرب منى و حاضنى اووى و قعد يبوس فيا حسيت ان لبنه بينزل من طيزى رحت حاطة ايدى عشان ما ابهدلش الدنيا و رحت انا و هو الحمام بس كان مسندنى لانى مش قادرة امشي من الوجع و من احساسي انى متخدرة

بعد ما استحمينا و لبسنا قعدنا نتكلم رحت قلتله سونا عاوزة اطلب منك طلب قالى امرى يا قلبي قولتله عاوزة اقول لتيتا ولاختى اننا اتجوزنا راح بصلى باستغراب و قالى مش اتفقنا ان اللى بينا سر بينا قولتله ما اعترضتش بس تيتا و اختى مش حد غريب و كمان هما يفرحوا لما انا ابقى فرحانة راح اتنرفز و قالى انت عبيط فى حد يروح يقول لاهله انه بيتناك

اول مرة من ساعة ما اعترفلى بحبه يكلمنى كولد و كمان اتعصب اووى عليا ساعتها بس حسيت ان فى حاجة غلط قولتله خلاص ما تعصبش نفسك و قولتله طب انزل انا عشان ما اتاخرش قالى ماشى

نزلت من عند حسن و انا جوايا ١٠٠ سؤال

يا ترى مشاعر حسن ليا زى مشاعرى

ياترى حسن عاوزنى عشان بيحبنى فعلا و لا عشان بعمل معايا كده بس

ياترى اللى بنعمله ده غلط ولا احنا زى المتجوزين بجد

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...