القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

متسلسلة زائر الليل .. الجزء الرابع


المشاركات الموصى بها

طرق خفيف على الباب ... قمت مسرعا لارى من الطارق ومتسائلا من يكون في هذه الليلة الشتائية الباردة .. نظرت من عين الباب فاذا به الجار مؤنس ذو الخمسة والعشرين ربيعا ... بطلته المحببة الى قلبي ... فقد كنت اسرح بخيالي بعيدا كلما وقع نظري على هذا الشاب الرائع ... وكم تمنيت ان نجتمع معا في مكان خالٍ الا من كلينا ...اسرعت بفتح الباب ودقات قلبي تسبقني اليه .. فتحته فبادر بالتحية والاعتذار لزيارته المتأخرة .. فقلت له بالعكس في اي وقت البيت بيتك... وكانت نظراته المستغربة تتحدث دون كلام حينما رآني بما اعتدتُ ان ارتديه عندما اكون لوحدي في شقتي .. فلم اكن ارتدي الا شورتا قصيرا والروب الذي وضعته على جسمي حينما طُرق الباب ... لم اكن قد اقفلت الروب وبقي مفتوحا ليظهر جسمي امامه ...

طلبت منه الدخول .. حاول اخفاء اضطرابه مما رأى وهو يطلب دواءاً للزكام الذي تعاني منه والدته ... وفي الحال اسرعت للثلاجة واحضرت دواءا وبضع حبات للزكام .. وطلبت منه ان يشرب القهوة الساخنة معي قبل ذهابه .. فأجاب انه سيذهب بالدواء الى امه ويعود ليأخذ ضيافته.. فذهب وبقيت احدث نفسي ان الضيافة قد لاتنتهي بشراب القهوة الساخن فقد تتعداها لاشياء اخرى ساخنة قد تحملها هذه الليلة الباردة في لقاء كهذا طال انتظاره بالنسبة لي على الاقل...

دخلت غرفتي لاعدل مظهري .. وضعت قليلا من عطر فاخر .. وصففت شعري الطويل البني كما احب ان يكون ..وتعمدت البقاء على ما ارتديه فقد يكون مدخلا لتحقيق حلمي في الدخول لعالم ساحر استثنائي مع مؤنس الذي انتظرته طويلاً... طُرق الباب .. عاد مؤنس اكثر اشراقا واناقة ... فدخل مترددا ولا تزال علامات الاضطراب بادية على محياه الخمري الساحر .. فحمرة وجنتيه وارتعاش شفتيه اعلنا ذلك صراحة ... دعوته للجلوس فجلس .. واسرعت لاحضار القهوة وبعض الحلوى التي اعتدت تناولها مع كل فنجان قهوة اعده ... جلسنا وعيوننا تلتقي على استحياء مرات عديدة فبادر هو قائلا: انت في البيت لوحدك؟ أجبته : انا دائما لوحدي فاهلي على سفر دائم وانا كما تعلم لم اتزوج بعد رغم تجاوزي السابعة والعشرين بقليل .. قال: منذ زمن وانا اتمنى التعرف بك اكثر وان نكون اصدقاء .. قال هذه الكلمات وقلبي يقفز من الفرح لما اسمعه من موسيقى حالمة تصدر من هذا الرائع الذي طالما تمنيت التقرب اليه .. استمر الحديث بيننا فتعرف كل منا على الاخر واهتماماته وهواياته وصار للحديث طراوة وزال الاضطراب عن كلينا كأننا اصدقاء منذ زمن ... فا جأني بسؤال توقعته.. قال : انت متعود تكون هكذا في البيت اقصد تلبس هذه الملابس رغم برودة الطقس؟

اجبته انني لا احب الملابس الثقيلة وانني احب اخذ راحتي في منزلي دوما .. قال وانا كذلك .. فقلت ضاحكا اذا عليك خلع ملابسك وخذ راحتك معي دوما ما دمنا اصدقاء ... فضحك بارتباك واضح وقام مترددا وقلع معطفه وارخى ازرار قميصه فظهر صدره اللامع الابيض الطري .. فلم امنع نفسي من اطلاق الصفيراعجابا بهذا الجسم الجميل.. ابتسم بخجل واضح .. وقال: انت ايضا تملك جسما رائعا يدعو للاعجاب .. وانه تفاجأ عندما رآه لاول مرة .. فاستثمرت الحديث وسألته عن ميوله فاجاب اخبرني انت اولا .. فعرفته انني اعشق الجنس بكل انواعه .. قال: ماذا تعني بكل انواعه .. قلت: كل ما يجعلني مستمتعا به فلكل نوع متعة تختلف عن غيرها فمتعة الجنس مع النساء لها لذتها ومتع اخرى لها لذتها المختلفة .. قال: ماذا تعني بالاخرى .. قلت: مثلا التمتع بكل ماهو جميل وجذاب من اجسام النساء والاولاد .. ابتسم وكأني اعطيته الضوء الاخضر .. قال: هل لك في الجنس المثلي .. قلت جربته مرات قليلة وكان له متعة مختلفة فعلا.. قال انا لي ميولي الخاصة لكني اخاف من ابدائها للاخرين لئلا اكون شخصا سيئا في نظرهم .. قلت: لكنك مع صديق قريب الى نفسك لابد من التحدث بكل مايجول بخاطرك وتشتهي نفسك ... قمت من مكاني لاجلس ملاصقا له .. وضعت يدي على كتفه وناولته الحلوى بالاخرى .. فلامست اصابعي شفتيه الورديتين ، كررت فعل ذلك بقطعة حلوى ثانية .. ومررت اصعي على شفتيه دون اعتراض منه ... اقتربت منه وانا انظر لتلك العينين الساحرتين وخصلات شعره الاشقر التي تلامس اطراف جاجبيه فازحتها بيدي وطبعت قبلة على شفتيه اغمض عينيه لحظة واسترخى الى الوراء قليلا فعلمت انه يعطيني القبول على ما بدأته فلم افوت الفرصة وقبلته قبلة طويله من شفاهه وبادلني الاحساس وذبنا في قبلة ساحرة امتصصت بها رحيق شفاهه ولسانه فخارت قواه وبادرت لفك ما بقي من ازرار قميصه وخلعت ردائي.. وقفت وامسكت يده لاخذه الى غرفة الاحلام .. فانساق معي ودخلنا الى عالمي الخمري وجلسنا على حافة السرير تبادلنا القبل طويلا فاستلقى على السرير وفككت حزامه وانزعته البنطلون فظهرت الافخاذ المرمرية البيضاء ولم يبق على جسده سوى شورت قصير احمر اللون زاد جسمه الانثوي جمالا واثارة ..

نمت فوقه وهو مغمض العينين قبلت وجنتيه وشفتيه ورقبته ونزلت التهم تلك الحلمات الوردية المنتصبة من فرط شهوته واثارته وهو يتأوه كفتاة عذراء في ليلة زفافها... بينما يحتك عضوانا كل بالاخر في حركة رومانسية بطيئة زادت من شهوتينا .. قبلته على جبينه بلطف وسألته هل ترغب ان نكمل تماما .. هز رأسه بالايجاب .. فقلعت عنه الشورت واخذت اتحسس كل مكان في جسده الانثوي الرائع .. طابت منه ان ينام على بطنه ففعل فرأيت طيزه البيضاء امامي مرتفعة بحجمها المثير كأنها مؤخرة انثى فعضضتها برفق وامررت لساني على فلقتيه وعلى فتحته الوردية وادخلت جزءا من لساني فيها وهو يتأوه ويتلوى كالأفعى .. ادخلت اصبعي برفق كي لا أؤلمه بعد ان دهنته بزيت مرطب فدخل واحسست بسخونة جسمه وحركته بحركة دائرية كي تتسع وادخل الاصبع الثاني فتألم فأبطأت الى ان دخل الثاني وبحركة دائرية قمت بتوسيع فتحته فباتت جاهزة لاختراق الذكر فيها .. وفعلا بدأت بادخال ذكري في مؤخرته بهدوء وروية فدخل رأسه فتوجع قليلا واستمريت بالادخال الى ان دخل فيه بالكامل فقبلته من رقبته وهو في عالم اخر من المتعة واللذة وبدأت بالادخال والاخراج وهو يتأوه كأنثى شبقة وطلب مني ان ينام على ظهره وانيكه وانا اقبل شفتيه ففعلت وبقينا على هذا الحال مدة فطلبت منه ان نغير الوضع الى اخر فاثنى ركبتيه واستند على يديه وادخلته فيه من الخلف وانا اعتصر فلقتيه بيدي تارة واعتصر حلماته اخرى وزدت من وتيرة حركتي فقد اهاجني منظر طيزه وهي تهت امامي وانا اصفعا حتى باتت حمراء فسألته هل بامكاني القذف بداخله فأومأ بنعم ..

وعندما بلغت شهوتي ذروتها اطلقت قذائفي بداخله وهو يصيح من اللذة لا تخرجه مني ابقيه بداخلي ..وفعلا ابقيته الى ان انزلت اخر قطرة .. وطلبت منه ان يبقى على وضعه ليبقة مائي بداخله وفعل تماما كما طلبت منه..

استرخينا وحتضنا بعضنا وذبنا بقبلة امتنان طويلة وكأن كل منا قد وجد ضالته في الاخر ... قمنا بعدها للاستحمام فدخلنا سويا واستحمينا ونحن نحتضن بعضنا ونرتشف الشفاه .. خرجنا للصالة فاحضرت شيئا من شراب ساخن وشربنا فسألته هل بإمكانه المبيت معي .. هذه اليلة قال كأنك لم تشبع فأجبته من الان انت حبيبي واريدك كل ليلة .. فابتسم وقبلني على شفتي وقال سأذهب لاعلمهم باني سأبيت خارج البيت وأعود اليك ..

فارتدى ملابسه وخرج ... وبقيت انتظر ما سيحدث في ليلتي هذه التي لم تكن لتخطر على بالي ابداً..

اعزائي اعضاء المنتدى الكرام .. هذه مشاركتي الاولى .. ارجو ان تنال اعجابكم .. وتشجيعكم من خلال الردود لاكمل لكم باقي المغامرة وما حدث بيننا لاحقاً .. تحياتي لكم .. احبكم جميعا

الجزء الثاني

غادر مؤنس على امل ان يعود بعد استئذان اهله للمبيت معي ... وبقيت وحيدا انتظر ما تحمله الساعات القادمة من مفاجآت ... اعددتُ بعضا من لوازم السهرة من شراب وفواكه ومكسرات واوقدت شموعا على الطاولة وهيأت موسيقى هادئة لتكون الليلة رومانسية حالمة مع الحبيب ...

طُرق الباب فاسرعت لافتحه فكان مؤنس بطلة جديدة انيقة يفوح منه عطر اخاذ .. جذبته من يديه واحتضنته بعد ان اغلقت الباب .. وغبنا في قبلة طويلة ... ايقظت مشاعرا بداخلي مضى عليها زمن بعيد ... جلسنا للطاولة وبدأ الحديث بسؤالي له هل كانت له علاقات سابقة ؟ فاجاب : كانت لي علاقة سابقة مع شخص منذ زمن ولم تتعدى اللقائين او ثلاثة .. ولم يعمل اي علاقة غيرها وبقيت ميوله بداخله ولم يبدها خوفا من النتائج.. وسألني عن علاقاتي فاجبته ان لي علاقات قديمة مع شابين مارسنا فيها الجنس .. وكانت تجارب بسيطة وانتهت في حينها بعد انتهاء الدراسة .. فقد كنت حذرا في مثل هكذا علاقات... وربما يكون كتمان كل منا لمشاعره وميوله بداخله هو من جذبنا لبعض في وقت قصير جدا ... بدا مؤنس اكثر اشراقا وانفتاحا .. وشرعنا بتناول كأس من نبيذ احمر زاد من شهوتينا .. وبدت حمرة وجنتيه ظاهرة للعيان مازاده تألقا وجاذبية .. فلم اتمالك نفسي فسحبته من يده لاخذه الى غرفة النوم وانا احتضنه من الخلف ..

تجردنا من ملابسنا وبقينا عرايا ليضمنا سرير دافئ ونحن نحتضن بعضنا ونرتشف شفاه بعض ... فذبنا في حلم رومانسي جميل بينما ايدينا تلامس جسدينا لمسات زادت من لهيب شهوتينا .. قبلته من رقبته ونزلت الى صدره المثير لامتص حلماته النافرة ويدي تداعب مؤخرته لتبحث عن فتحته الجميلة .. ادخلت اصبعي فيها فتأوه وتلوى ..انقلب لينام على بطنه فاخذت اتحسس جسده الانثوي الرائع واعتصر فلقتيه واعضهما عضات خفيفة زادت من محنته وامررت لساني بذلك الشق المثير ودفعت به الى داخل فتحته فاخذ يتمتم بكلمات شهوانية .. نيكني .. لم اعد احتمل .. فوضعت قليلا من المرطب على فتحته وعلى ذكري ودفعت به داخله ببطء الى ان اكتمل دخوله وهو يتأوه من شدة اللذة والمتعة التي يشعر بها ... فاسرعت بادخاله واخراجه حتى علا صياحه ورايت انتصاب عضوه الشديد وهو يحلبه بسرعة كبيرة ويقول انت حبيبي الذي بحثت عنه طويلا وجسمي ملك لك في اي وقت تشاء اطفئ لهيب شهوتي يا حبيبي .. فلم اتمالك نفسي وانطلقت قذائفي لتملأ مؤخرته وانا اشده بقوة الى جسمي كي يبلغ مائي اقصى مكان في جوفه .. بينما انطلق قذفه وهو يرتعش ويتمتم انها اسعد لحظاته التي طالما حلم بتحقيقها ..

استرخينا ونحن نقبل شفاه بعضنا ونمتص رحيق رضاب بعض ... دعوته بعدها لنستحم فدخلنا الحمام سوية تحت المياه الدافئة وقام كل منا بتدليك جسم الاخر بالصابون .. فهمس بأذني ان جسمك جميل ومثير ..ضحكت وقلت له ان اعجبك فلك ان تستمع به كما امتعتني بهذا الجسم الرائع المثير .. ابتسم وقبلني على شفاهي قبلة امتنان ولاحظت انتصاب عضوه ثانية .. فقلت يبدو انك هجت فعلا .. قال مؤخرتك مثيرة للغاية وحجمها الكبير يثير غريزة كل من يراها واخذ يحسس بيديه على مؤخرتي ونزل يلعقها بلسانه بصورة تثير الشهوة ايما اثارة .. فبادرت الى الالتفاف لاخ عضوه واقبله وابدأ بامتصاصه وتقبيله وهو يتأوه ويقول ان مصك مثير للغاية ... قلت له لنسترح قليلا ثم نكمل ليلتنا الحالمة .. فهز رأسه بالقبول.. وخرجنا من الحمام .. جلسنا لمشاهدة بعض المحطات التلفازية .. فاقترح ان نشاهد فلما جنسيا .. فوافقته وفعلا عرضت له فلما من اجمل افلام المثلية الرومانسية .. وقمت لاحضر بعض الفطائر مع الشاي الساخن .. تناولنا بعض الطعام وشربنا قليلا من الشاي.. ولاحظت اندماجه مع الفيلم والتصاقه بي وهو يتحسس جسمي بيده ويداعب ذكره بالاخرى ... التفت الي يقبلني ونزل الى رقبتي ليطبع عليها قبلات رقيقة ساحرة اخذتني لعالم مجنون من الشهوة العارمة .. نزل بعدها ليلتهم حلمات صدري الذي يبرز بشكل واضح في جسدي فخارت قواي للمساته المثيرة ... وانا ادعك قضيبه المتوسط الحجم المقارب لقضيبي وهو مستمتع ومستغرق بامتصاص صدري وتحسيسه لجسمي .. رفع راسه ونظر الي واشار الى غرفة النوم برأسه .. عرفت حينها انه يريد يمارس معي الجنس .. فقمنا ودخلنا غرفة احلامنا واجسادنا العارية تحتضن بعضها البعض...

سأكمل لكم في الجزء القادم ما حدث بعدها ....

شكرا لتشجيعكم وردودكم القيمة

الجزء الثالث

تشابكت ايدينا ونحن في طريقنا الى غرفة النوم .. تناول مؤنس كأسا من شراب منعش قبل ان نستلقي على السرير لنذوب في قبلة رومانسية طويلة نمتص رحيق بعضنا بينما تتحسس يدي جسمه الناعم الانثوي ويديه تتسلل الى مؤخرتي لتترك عليها بصمات الاثارة الجنونية حتى وصلت الى فتحتي وبدأ بادخال اصبعه فيها تمهيدا لاختراقها بعضوه ... طلب مني بعدها ان انام على بطني ونفذت طلبه فنزل يلعق مؤخرتي وفتحتي بلسانه فازدادت شهوتي ومحنتي ثم اخذ يحرك عضوه بين الفلقتين واستقر على فتحتي يحاول ادخاله بهدوء فدخل رأسه فاحسست بألم كان ممزوجا بمتعة غريبة اكاد احس بها للمرة الاولى ... وبعد دقائق قليلة كان عضوه قد دخل بالكامل فاستلقى فوقي يقبل رقبتي واخذ ينيكني ببطء ثم بدأ بالسارع شيئا فشيئا ظل يسارع في نياكته لي مغمضا عينيه منتشيا باقتحامه لهذا الطيز المثير.. ثم غيرنا الوضع فانقلبت على ظهري ففتح رجلي ورفع وركي وأدخل عضوه بفتحتي التي اتسعت واستقبلت عضوه بسهولة هذه المرة واستلقى فوقي ليغمرني بوابل من القبل على شفاهي ورقبتي وصدري بينما جسمه يزداد سرعة في النيك الى ان احس بقرب رعشته فهمس بأذني هل يمكنني افراغ شهوتي بداخلك فاومأت برأسي موافقا فاسرع في حركته وازدادات اهاته الى ان احسست بدفق ناعم ساخن ينساب داخلي ما اشعرني بمتعة غامرة لم اجربها سابقا افقدتني اتزاني دقائق غير قليلة واخذتني الى عالم من الجنس اللذيذ ..بينما التهم مؤنس شفاهي وغرقنا بقبلة طويلة .. استلقينا بعدها جنب بعضنا ونظراته تعبر لي عن حبه وامتنانه لهذه الليلة المميزة...

قمنا للاستحمام فبدأ مؤنس اولا .. بينما ذهبت الى المطبخ عاريا لاعد شرابا ساخنا فقد كانت ليلة شتائية باردة رغم سخونة ما جرى فيها ... احسست بمنيه ينساب على فخذي وانا في طريقي الى المطبخ .. اكملت اعداد اقداح الشاي وناديته هل انتهيت؟ فخرج يلف خصره بمنشفة بيضاء وقطرات الماء تنساب على جسده اللابيض اللامع .. ما زاده اثارة وزادني هياجاً ... ناولته قدح الشاي فقبلني وشكرني.. بعدها استحميت وخرجت لاجده عاريا يتنقل بين محطات التلفاز وقد اشعل سيجارة فدعاني للجلوس بجانبه فقد اراد ان يحدثني بامر يخصه.. قلت تفضل، قال انني على وشك الارتباط بفتاة جميلة اختارها الاهل ووافقت عليها .. فاجبته هذا امر طبيعي جدا لابد لك من الزواج .. قال: اخشى ان تتأثر علاقتي بك بعد زواجي فأحرم من لذة الاستمتاع والشهوة التي اجدها معك .. اقتربت منه وطبعت قبلة على وجنته وطمأنته انني لن اتغير من ناحيته وسأكون بانتظاره متلهفا في اي وقت يشاء... ابتسم ووضع رأسه على صدري وقال احبك كثيرا ... فقلت وانا اعشقك حبيبي .. قال اريد ان اتكلم معك بشأنها ..قلت تفضل.. قال ان ميولي ورغباتي الجنسية جامحة جدا .. وعندما فاتحني الاهل بالموضوع اشترطت لقاءها للموافقة .. وفعلا التقيتها بمكان عام .. وتحدثنا طويلا ليتعرف كل منا على طباع الاخر .. وفاجأتها بسؤالي لها عن الجنس .. فقلت لها انني احب الانفتاح واريدك مثيرة دائما امامي وامام الناس.. ابتسمت وقالت اردت ان اطلب منك ذلك لكني ترددت .. . اطمأن قلبي وافهمتها انني متحرر بافكاري واريدها ان تكون مثلي متحررة ومثيرة وشهية لكل من يراها فان ذلك يثيرني ويزيد من شهوتي ومتعتي.. فاتفقنا على ذلك .. ولا ادري هل فهمت معنى التحرر الذي اقصده ام لا..

قلت له تعني انك لاتمانع ان مارست الجنس مع غيرك ؟

قال بصراحة اردت تمهيد الطريق لاضمها الينا في ممارساتنا المقبلة ..

قلت: ومتى موعد الزفاف وهل سأكون مدعوا ... قال اكيد انت اول المدعوين حبيبي.. والموعد بعد اربعة ايام

باركت له وقبلته من شفتيه .. وقلت له كي لاتنسى طعم شفاهي وانت تقبل زوجتك .. ابتسم وقال وانت ستتذوق طعم شفاه جديدة بعد ايام .. ولكن علي اقناعها بالانضمام الينا في اسرع وقت .. قلت اترك ذلك الامر فالاسبوع القادم سادعوكما الى وليمة بمناسبة الزواج وما عليك الا ان تعرفني بها واترك الباقي لي ... اتسعت عيناه وابتسم وقال هل فعلا انك تستطيع اقناعها .. قلت له اترك الامر لي كما قلت لك .. ففرح كثيرا .. وضمني بقوة اشعلت نيران شهوتي فانتصب قضيبي معلنا بدء جولة من الجنس اللذيذ مع حبيبي مؤنس ... قبلته من شفتيه وامتصصت رحيق لسانه ونزلت امتص حلمتيه الرائعتين بشراهة ونشوة .. وهو مغمض العينين مستمتعا بشهوته العارمة التي لونت وجنتيه بحمرة ساحرة.. بينما يديه تدعب عضوي وتعطيه الضوء الاخضر لاختراق طيزه الرائع الشهي.. نزل على ركبتيه وقبل عضوي واخذ يمتصه بشراهة وهو يصدر اهات مثيرة .. استمر على ذلك دقائق .. انحنى بعدها على ركبتيه ويديه واصبحت طيزه المثيرة امامي تتمايل ببطء ما اثار جنوني واسرعت الى تقبيلها وادخال لساني فيها بينما هو يصدر اهات زادت من تصلب قضيبي واحمراره فوجهته الى فتحته وادخلت جزءا منه وصوته يعلو بالاهات والاستمتاع الى ان اكملت ادخاله بالكامل وبدأت أنيك جسمه الانثوي وكأنني امارس الجنس للمرة الاولى .. فقد اثارتني حركاته وكلامه الذي جعل الصور تتوالى في ذهني وانا اتخيل لقائي به وبزوجته ونحن نمارس الجنس الجماعي.. دفعت بكامل قضيبي في طيزه الطرية ويدي تداعب قضيبه ليأتي بشهوته ...احسست بنبضاته وهو يقذف مائه على الفراش بينما تدفق منيي في اعماق مؤخرته.. وطيزه ينقبض وينفتح الى ان انزلت اخر قطرة من منيي بداخله واخرجته ببطء .. فانساب المني خارجا من فتحته المثيرة يسيل على فخذيه فاستلقى على بطنه على الارض منهكا ومستمتعا في الوقت نفسه ..

استحمينا ونمنا باحضان بعض .. وفي الصباح استأذن للذهاب وطلب مني مساعدته في التحضير لزفافه .. فاجبته انني على استعداد لانجاز كل الترتيبات الخاصة بحفل الزفاف .. فشكرني وقبلني وغادر... بنما راحت افكاري تتوالى متخيلة ما سيحدث في الايام القليلة القادمة وما ستحمله من مفاجآت ..

اعزائي اعضاء المنتدى الكرام.. ردودكم تشجيع وتقييم .. والى لقاء قريب في الجزء الرابع ..

الجزء الرابع

غادر مؤنس بعد ليلة حالمة مجنونة وبقيت وحيدا ..تراودني الهواجس والافكار بما ستحمله الايام القريبة من مفاجآت وكيف سيكون وقعها على علاقتي بجاري الذي بِتُ لا اقوى على بعده ولو لساعات .. اسئلة كثيرة جالت بخاطري...هل ستضيف الانثى القادمة لعلاقتنا متعة جديدة... هل هي جميلة شهية ... بيضاء ام سمراء... شبقة ام غير ذلك ... كل تلك الاسئلة طرقت مخيلتي فقررت ان ادع تلك الامور لوقتها ... وتوجهت لسريري لامنح جسدي المتعب قسطا من الراحة .....

مضى اسبوعان على زواج مؤنس .. لم نلتقِ فيهما الا قليلا وكان تواصلي معه على الهاتف واحيانا على النت ... كان يحكي لي كل مايدور بينه وبين زوجته التي ادخلها عالما جديدا حسب تعبيره فقد ابلغني عن سعادته بما لمسه من شبقها الجنسي وافكارها المتحررة وانهما مارسا كل ما يثير المتعة في الفراش.. غير انه يفتقد لمتعة الممارسة معي .. فدعوته للعشاء عندي مع زوجته هذا المساء .. فرح كثيرا وقال سنهيء انفسنا ونأتي بعد ساعة من الان..

مضت الساعة واذا بالباب تطرق هرولتُ مسرعا وكلي شوق لاحتضان حبيبي.. فتحت الباب واذا بمؤنس ومعه حسناء فاتنة .. بهية الطلعة.. ساحرة القوام.. عينان واسعتان سوداوان ووجه كاستدارة البدر .. بادر مؤنس باحتضاني وتقبيلي مبتسما وهمس في اذني ان اقبل فتاته الحسناء مروة – وهذا اسمها- مددت يدي فمدت يدها بارتباك شديد.. اعتصرت يدها برفق وقبلتها على وجنتها وتغزلت بجمالها واناقتها وجسمها الرائع.. دخلنا وقمت بواجب الضيافة فشربنا القهوة وتحدثنا انا ومروة كل عن نفسه وتداخل مؤنس ليشير انه افهمها عن طبيعة علاقتي به رغم حداثتها وهي متفهمة تماما وتعتبرها حرية شخصية وانها متحررة الافكار ..نهض مؤنس ليجلس بجانبي ويحتضنني ويقبلني امامها قبلة شفاه طويلة ... إلتفتَ بعدها لزوجته قائلا هذا شريكنا في المتعة من الان فصاعدا .. فابتسمت وهزت رأسها بالموافقة .. فقد كانت قد اشترطت على مؤنس ان تراني قبل ان توافق كما افهمني هو فيما بعد... ويبدو انه اخذ موافقتها بالاشارة ...

ولشدة شوقي له احتضنته بقوة وذبنا بقبلة طويلة ونسيت تماما وجود زوجته التي اخذت تراقب المنظر مبتسمة .. انتبهت بعد لحظات واعتذرت لها وقلت انني اشتقت الى حبيبي فاعذريني .. قالت لابأس فانا على علم بما بينكما ولا مانع عندي اذا ماكان ذلك سيجلب المتعة للجميع ..

قلت لها سترين الان بنفسك .. قمت من مكاني وشغلت موسيقى هادئة ودعوتها للرقص فاستجابت بعد ان اخذتْ الاذن بنظراتٍ بينها وبين زوجها.. احتضنتها برفق وتمايلنا على انغام الموسيقى استدارت يدي على خصرها وهي بدورها حوطت عنقي بذراعيها احتضنتها وطبعت قبلة على وجنتها واخرى على رقبتها فمالت الى الوراء قليلا مغمضة عينيها مستمتعة استغرقنا بعدها بقبلة من الشفاه لايزال طعمها الشهي عالقا في ذائقتي مرت دقائق جاوزت العشرة همست باذني ان مؤنس يستحق قليلا من المتعة فبادرت اليه وجذبته من ذراعه لينال نصيبا من الرقص الجميل .. رقصا سوية لمدة بينما جلست انظر الى هذين الرائعين ولا ادري ايهما اكثر شهية من الاخر ...

قمت الى حبيبي استاذنت زوجته بان اراقصه فاحتضنته ورقصنا وسط ضحكات من الجميع ..

اعددت بعدها مائدة الطعام التي كنت قد جهزتها مسبقا من احد المطاعم القريبة ..

جلسنا للمائدة وتناولنا العشاء ولم تخلُ الجلسة من حركات الاستثارة والمرح.. سالتهما ان كان يرغبان ببعض النبيذ المعتق الاحمر فرحبا بالامر كثيرا فاحضرت كؤوس الشراب وارتشفنا من ذلك النبيذ ما اضفى الى السهرة شيئا من الاثارة والشهوانية ... اقترحت على مؤنس ان يبيتا معي الليلة فقال انه لا يمانع ان قبلت فتاته الحسناء فأبدت ارتياحها للمكان ولي ووافقت بخجل لاح على وجنتيها المحمرتين ... فقد كانت على علم بأن هذه الليلة لن تمضي الا بشيء جديد مثير ... دعاها مؤنس لتخفف من ملابسها فخلعت سترتها لتبقى بقميص ابيض يجسد ماتحته من ثمار شهية وبياض ناعم مثير ، خصوصا ذلك الشق الجميل الذي بين نهديها الرائعين ما اثار شهوتي نحوها وبان انتصاب قضيبي بوضوح لكليهما .. فعلق مؤنس على ذلك قائلا: يبدو ان ليلتنا ستكون ساخنة وهو يشير الى قضيبي المنتصب بوضوح .. ازدادت اثارتي ودعوتها للجلوس بجانبي وقبل ان تهم بالجلوس جذبت ذراعيها وأجلستها على فخذي ويدي تلتف على خصرها والاخرى تتلمس فخذيها الممتلئين وهمست بأذنها متى اتذوق طعم هذا الشهد ..

استأذن مؤنس ليدخل الحمام وفهمت انه يريد ان نأخذ راحتنا اكثر وفعلا بمجرد ذهابه التهمت شفاهها بشراهة لتذوب بين يدي فسارعت لفك ازرار قميصها ليظهر لي نهداها الرائعين ببياضهما وحجمهما المثير ومازاده اثارة ذلك الوشم الذي يعلو نهدها الايسر .. فطبعت قبلة عليه واستخرجته من الستيان والتقمت حلماتها الوردية اقبلها وامتصهما واداعبهما بلساني ما زادهما انتصابا وهو دليل بلوغها اقصى الاثارة الجنسية .. قمت معتدلا وسحبتها الى غرفتي وناديت مؤنس اننا سندخل غرفة النوم فاجاب انه سيلتحق بنا فيما بعد ..

دخلنا غرفة النوم وطلبت منها ان اقوم بنزع ملابسها فهزت رأسها موافقةً فقلعت قميصها وففكت حزام بنطولنها ونزعته بمساعدتها فبان قوامها الساحر الناعم بينما قلعت ملابسي وبقيت بالشورت الذي لم يُخفِ انتصاب قضيبي الشديد ..استلقينا على السرير وذبنا بقبل رومانسية رائعة بداية من شفاهها نزولا الى رقبتها وصدرها النافر المثير نزولا الى بطنها وانتهاءا بكسها الوردي الشهي الذي كان غارقا بسوائل الشهوة ... نزعت عنها لباسها الداخلي والتهمت كسها تقبيلا ومصا ما جعل المكان يضج بتأوهاتها والتوائها من شدة الاثارة وهي ممسكة براسي وتدفع به ناحية كسها الذي سيستقبل قضيبا جديدا بعد لحظات ..

نزعت عني الشورت وبقيت عاريا وتصلب قضيبي وبانت عروقه واحمر رأسه منذرا باقتحام حصونها وفعلا وضعته على كسها وحركته صعودا ونزولا على فتحة كسها الوردية التي احمرت بفعل لساني فابتل قضيبي من سوائل جسمها وادخلت رأسه فصدرت عنها تأوه لذيذ يدل عن استمتاعها بزوجها الجديد ودفعته ليستقر بداخلها لحظات ثم بدأت بالادخال والاخراج بتسارع تدريجي حتى علا صياحها فنمت فوقها اقبل نهديها والثم رقبتها وهي تتلوى تحتي كالافعى قمت بعدها ونمت على ظهري ودعوتها للجلوس عليه بوضع الفارسة ففعلت واخذت تتنطط على قضيبي بجنون وشبق لم اعهده سابقا عند غيرها .. دخل علينا مؤنس فاثاره مشهد زوجته وهي تتنطط على قضيبي فتجرد من ثيابه واخذ يدعك قضيبه مستمتعا ومُثارا أيما اثارة اقترب منها واعطاها قضيبه فشرعت في مصه بنهم شديد .. قمنا بعدها وغيرنا الوضع فاستندت الى يديها وركبتيها ورفعت مؤخرتها الرائعة المستديرة وادخلته في كسها من الخلف ومضيت انيكها بشراهة وجنون وانا انحني على ظهرها واعتصر نهديها النافرين بيدي وقضيبي يواصل دك كسها اللذيذ .. اخرجته منها وتراجعت فقام مؤنس بلعق فتحة مؤخرتها بلسانه وادخاله فيها مرات عديدة استلقى بعدها بجوار زوجته وطلبت منه ان ينام على بطنه ففعل فغمزتني باشارة فهمت منها انها ترغب برؤيتي وانا امارس الجنس مع زوجها فقامت واخذت قضيبي بيدها واخذت تمرره على فتحة مؤنس صعودا ونزولا ووضعته على فتحته فأدخلت رأسه في طيزه الرائعة وهي تنظر مستمتعة مثارة بينما مؤنس دخل في عالم الشهوة العارمة وهو يقول حبيبي اشتقت لقضيبك اشبع طيزي منه ومن مائه اعتصرت طيزه التي اشتقت لها كثيرا ورحت اسارع في نياكته .. وهو يقول اقذف منيك في داخلي بينما راحت زوجته تدعك قضيبه بسرعة فاهاجني ما انا فيه كثيراً ولم اشعر الا بالمني يتدفق من قضيبي داخل طيز مؤنس اللذيذة .. وهو يصيح بشبق شديد ما اجملها انها ساخنة وممتعة .. اخرجت قضيبي من طيزه لينساب مائي من فتحته على فخذيه فاخذت مروة قضيبي في فمها تمتص ما بقي عليه من مني متلذذة ومستمتعة ..استلقت بعدها ليقوم مؤنس بادخال قضيبه فيها وليعلو صياحهما وهما يقذفان شهوتيهما سوية ..

استلقينا بعد هذه الجولة الحامية من الجنس والمتعة التي نلتها من حبيبي مؤنس وزوجته الشهية مروة ... قمنا بعدها للاستحمام وجلسنا جميعا في الصالة لنتناول شيئا من الشراب وبعض المكسرات وقطع الحلوى .. بادرت مروة بسؤالي لِمَ لم تتزوج وقد جاوزتَ السابعة والعشرين وانت بهذه الجاذبية والوسامة .. شكرتها لاطرائها وقلت لها لم أجد الفتاة التي تتفهم هكذا علاقات ولها فكر متحرر كالذي لديكِ .. فقالت وان وجدت لك تلك الفتاة وهي كما تريد بالضبط .. ولا ينقصها الجمال والاثارة .. فرحبتُ انا ومؤنس بالامر على ان ارى الفتاة قبل ان تفاتحها بالموضوع .. فقمت وقبلتها واحتضنتها لاعبر عن امتناني لما تبديه من اهتمام بي وبزوجها وبالمتعة التي منحتها لكلينا .. وجذبتها من خصرها وأشرت الى مؤنس ان ندخل الى غرفة النوم فقمنا لتبدأ جولة جديدة من المتعة والاثارة .. والتي سأروي لكم تفاصيلها في جزء قادم .. وبانتظار ردودكم القيمة .. مع خالص مودتي للجميع..

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...