القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

سن البلوغ


المشاركات الموصى بها

مثل كل اليافعين في مدرستي بدأت اكتشف الجنس عن طريق الانترنيت ، ونتكلم معا حوله بخجل وخوف احيانا من أن يسمعنا أحد البالغين او المدرسين,

كان هناك متعة بالحديث عن السكس والافلام , وكنا نتكلم عن المواقع الاباحية بكل انواعها وكل من اصدقائي يبدي اعجابه بطريقة جنسية معينة مع التحفظ عن الاعجاب باللواط لكي لا يظن بالمعجب بسوء فنحن نرفض ان يقال عنا منتاكين , ,

كنت اعرف الكثير عن الجنس ولكن لم اكن قد مارسته بعد لا بل ولم أكن قد ابلغت مثل بقية اصدقائي مع إني في نفس سنهم ,

كانت ملامحي صبيانية فلم ينبت بعد الشعر على وجهي وأفخاذي ولم اكن اقلق من هذا فقد كنت اعلم اني سوف ابلغ يوما ما وسوف يكون عندي علاقة مع احداهن فقد بدأت مخيلتي ترسم صورة الفتاة التي أرغب ان تكون صديقتي مع بعض الفانتازيا التي كانت تسبيني الى لحظات من اللذة الداخلية التي لم أعرف بعد مصدرها فقد كانت مشاعر تهب أحيانا وتتلاشى فأعود الى حالة الطالب الحامل لمسؤولية دراسته واهتمامه بالنجاح والتفوق ,

كنت أمارس كرة السلة فقد كان طولي يناسب هذه اللعبة وجسمي مختزن ومتناسق وكنت اصغي احيانا الى كلمات الاطراء من مدربي وزملائي بدون ان اشعر بأي كبرياء لأني أعلم أن جسمي خلق هكذا مثل والدي الذي يملك جسما متناسقا أيضا بدون ان يلعب رياضة, بالإضافة الى بعض العضلات التي تشكلت في جسدي من خلال الركض والتمرين ,

وكنت منتسبا الى نادي الثورة في القصاع امارس كرة السلة والتسلية ايضا مع اصدقائي فأنا من منطقة باب توما في مدينة دمشق واقطن في منزل عربي انا ووالدي ووالدتي واختى الكبرى الطاالبة في الثاني ثانوي

الى ان جاء ذلك اليوم الذي تغيرت فيه حياتي وتحطم حلمي عن الفتاة التي ارغب بها مستقبلا عندما التقيت به , كان شابا في الثلاثين من العمر يملك موهبة رائعة في رمي الكرة وجسدا متناسقا جميلا مثل الكثيرين من اللاعبين , كان يتفرج على تدريبنا ويراقبني ويصفق لي كلما سددت رمية او منعت هدفا ويتناقش مع مدربي الى ان جاء الى مبديا اعجابه بخفتي وسرعتي وتنبأ لي بمستقبل واعد اذا استطعت ان اتغلب على بعض نقاط الضعف التي وافقه عليها مدربي الذي كان الحديث يدور امامه ’و قلت له ليس باستطاعتك اعطائي النصيحة بدون الارشادات الصحيحة للتغلب عليها تعليمي كيفية التنفيذ فأجاب بكل بسرور واتفقنا على لقاء آخر بمدرسة قريبة قال انه بإمكانه ان يدخلها للتدريب يوم عطلة في الشارع وبالفعل ذهبت اليها ووجدته بانتظاري وأدخلني من باب جانبي كان مفتوحا وكان هناك بعض الاولاد يلعبون السلة فسّلم عليهم وقال لي بأنهم سوف يذهبون قريبا وسيكون الملعب لنا وعنها سوف يعلمني بعض التكتيكات التي سوف تصقل موهبتي, وبالفعل بعد ربع ساعة غادر الجميع ملعب المدرسة وبدأنا نحن بالتدريب وكان متميزا بالفعل ببعض الحركات والرميات التي كنت استصعبها كبداية ولكنه قال لي ان عضلات ساقي بحاجة ماسة الى تدليك لكي اصل الى مستواه فقد كان يذهب كما قال الى مركز تدليك عضلات مساج في فترة نضوجه ولا اعرف الى الآن ان كان صادقا فالذي أعرفه ان تدليك ساقاي قد اخذني الى عالم آخر لم اكن افكر فيه ودخلت الى عمق آخر في الحياة غيّر مجرى حياتي وتفكيري , فبكل بساطة قلت له اين يجب ان ادللك ساقي فقال تعال لأعلمك مرة واحدة كي تطلب من والدك او والدتك ان يعملوها لك في المنزل بشكل دوري , وطلب مني ان نذهب عند غرفة حارس المدرسة فهناك مكان منزوي ويوجد كرسي خارج الغرفة الموجودة اصلا عند الباب الرئيسي الكبير المغلق كانت الغرفة ايضا مغلقة والكرسي موجود بجانبها امام حائط منزوي لا يرى الا من قرب ،وجلس على الكرسي واخرج من حقيبته علبة زيت النانرج كما قال،وطلب مني ان اقف مقابله ومسح ساقاي بمنشفة صغيرة بكل هدوء وكرّر مسحهم بحجة تنشيفهم من العرق فقد كنت أرتدي شورت يصل لنصف الفخذين، ومع تحريك المنشفة على افخاذي وساقاي بدأت اشعر بقشعريرة واضحك فسألني لما اضحك فقلت له اشعر بدغدغة في ساقاي فقال لايجب ان تشعر بدغدغة من المنشفة بل من يداي وانا لم المسك بعد! فكيف ستشعر مسحت لك ساقاك بالزيت ودلكتهم؟

قلت له لا اعرف، فوضع قليلا من الزيت على يديه وفركهما جيدا ووضع على وسط افخاذي زيت وطلب مني ان ارفع الشورت قليلا لكي لايتسخ وبالفعل رفعت ساقي الشورت وبدأ هو بفرك الزيت بطريقة طولية ودائرية لم حتى اصبحت افخاذي حارة ولم اشعر بدغدغة فقلت له الدغدغة فقط من المنشفة فقال لي انا اشد يدي على افخاذك لذلك لا تتدغدغ ولك بعد قليل انا مجبر ان الامس ساقاك لكي تخرج الكهرياء من جسمك وترتخي عضلاتك فتصبح لينة وهكذا بدأ بتمرير اصابعه على افخاذي وساقي حتى شعرت بأني أريد المزيد فقد كنت اشعر بالراحة والهدوء من تدليكه حتى انه قال لي ان هذا التدليك لن يجدي نفعا بشكل كامل لاني ارتدي الشورت وهو بحاجة ان يمسد لي افخاذي من تحت البطن مباشرة فرفعت الشورت اكثر وهنا سألني ان كنت ارتدي سروالا داخليا فقلت نعم ارتدي السليب فطلب مني ان اخلع الشورت وابقى بالسليب وهنا لا اعلم ماذا شعرت كنت اريد ان ارفض للحظة ولكن شعورا داخليا طلب من ان اخلع الشورت وان وضعي بالسليب في مكان مخفي لايضر فقلت له لكن بسرعة انهي الامر قبل ان يأتي أحد ويراني بالسليب فطلب مني انزاله فقط على الأرض وعندما لا اشعر بالأمان باستطاعتي رفعه بسرعة وانزلت الشورت على الأرض لابقى امامه ناظرا عليه وهو يراقب فخذان حليقان عاريان من الشعر وسليب يخفي خلفه كتلة صغيرة تحوي خصيتان لم تبلغا بعد , لاحظت نظرة غريبة في عينيه وهو ينظرني ويداه تلمسان افخاذي وتضيف الزيت عليهما وهو يتكلم أي كلام عن فوائد المساج والارتخاء ورفع راسه الي لتلتقي عيوننا فأراه يقطر عرقا وكنت اشعر بلذه لا اريدها ان تقف،

وكنت انتفض كلما صعدت انامله لتلمس الفاصل بين افخاذي والخصيتان، فكانت الكهرباء تسري في جسدي حتى اني باعدت بين افخاذي لكي اعطيه مجالا أوسع بالملامسة والتدليك ولم اشعر إلا وحصل عندي انتصاب واضح فصرت افكر بطريقة اخفي شعوري عنه فاستدرت لوحدي معطيا له ظهري وانا أقول هيك احسن بشوف اذا اجا حدا,

وبدأت يداه الدافئتان تسبح على كل ساقي وتتوقف عند اعلى افخذي فتبطئ الحركة وتبدأ الأصابع بالرقص حتي شعرت اني اريد ان اقع من كثرة اللذة التي اصابتني وهنا قال لي بصوت هامس سوف امسج لك افخاذك من نقطة البداية أي من خلفيتك لكي يسير الدم في كل الشرايين الصغيرة فقلت اعمل ما بدا لك.

وكأن كلمتي كانت بمثابة الضوء الأخضر لما حصل بعدها فقد تجرأ وبدأ بفرك طيزي بطريقة لم اشعر بها مسبقا ويشد السليب يمنى ويسرى مدخلا إياه في الشق حتى قال لي ان السليب يمنعه من المساج بالطريقة الصحيحة

وطلب اذنا بخلعه فرفضت وقلت لا اكمل هكذا فقال هل انت خجلا مني فقلت ليس الموضوع خجل انما ليس من اللائق ان نخلع ثيابنا بالكامل امام الناس فقال اين هم الناس لا يوجد الا انا واقف خلفك أي عيناك لن تراني وبدأ بشد السليب بطريقة خفيفة الى الأسفل وتمسكت به قائلا ارجوك لا تفعل اكمل هكذا فقال كما تريد وبدأ بتمسيج طيزي بيديه وكنت اشعر بأنفاسه تغازل الفردتين ولمس بشفاهه افخاذي فعلمت انه منحنيا وتساءلت في نفسي الى أي مدى ممكن ان تصل هذه الممارسة وقال لي بهمس هل انت مستمتع فقلت نعم فقال اذا اخلع السليب فقلت لا ارجوك قال اريد ان امتعك اكثر بكثير ولا تخف مني فعندما تقول لي توقف سأتوقف فورا ولن اعمل أي شيء بدون رضاك ,

لا اعلم لماذا دخلت كلماته راسي وأردت ان أجربه فقلت له حسنا تابع الان التدليك وسوف نرى وعادت أنامله تداعب أفخاذي وترتفع الى ظهري ورقيتي من الخلف قائلا لزوم المساج ووقف منتصبا وبدأ بتدليك اكتافي بشكل ينم عن انه محترف بالمساح واقترب فمه من رقبتي ليطلق زفيرا حارا اصابني برعشة مما زاد من انتصاب قضيبي الذي تحيطه يدي خجلا ربما من ان يعرف مشاعري ويظن بي السوء.

لمست شفاهه رقبتي وقبلني بهدوء فلم استطع ان أتكلم ببنس شفة تاركا له نفسي وعندما لمس بطنه ظهري شعرت بقضيبه المنتصب وهنا قلت له توقف .

فتوقف فعلا ورجع خطوة وهو يقول لقد وعدتك ان لا اعمل شيئا يزعجك هيا لنذهب من هنا او نكمّل المساج ان قلت لي أكمل المساج.

وابتسمت شاعرا بالنصر والاحترام فقلت له لقد تعبت من الوقوف بدون حراك فقال لي ان المساج الصحيح عندما يكون الشخص مستلقيا وهنا لاينفع ولكن عندي طريقة , فجلس على الكرسي وشدني اليه قائلا اجلس وان لم يعجبك سأتوقف فورا وبالفعل رجعت خطوة ليجلسني على حضنه فجاء عضوه في وسط طيزي وشدني بيداه وهو يلمس صدري وجسدي طلوعا ونزولا فقلت في نفسي ماذا يريد والى أي مدى سأصل معه؟

لقد كنت مستمتعا وهذا هو المهم وكنت اعرف عن السكس وبعض الأمور الشاذة لكني لم افكر يوما ان امارس مع شاب وخصوصا في مثل سنه.

لمس بيديه مكان قضيبي فلمس يداي المحيطتان به فحاول وحاول حتى وصل اليه وقال لاتخف كل هذا مساج وستكون افضل لاعب كرة سلة

لم اعركلامه انتباها بل كان عقلي مشلولا عن التفكير فقد وصلت الى حد بعيد من الإحساس بالنشوة وكنت مستعدا ان اخلع السليب لتلمس طيزي الناعمة قضيبه المنتصب من نحت الشورت حتى رفعني قليلا واعادني الى حضنه لاشعر بالفعل انه قد حرر قضيبه بسرعة صار يلامس افخاذي ويسألني هل انت مستمتع واهز له برأسي خائفا ان اتحمل مسؤولية ما سيحدث لاحقا فأنا لازلت تحت السن وهو رجل بالغ راشد وما سنفعله سوف يعرضه للسجن ويعرضني لفضيحة كبيرة لن اخلص منها طوال حياتي ومع اني اعرف مدى خطورة الموضوع الا اني كنت لا اريد ان أقوم من على حضنه بل انتظر منه ان ينزل لي السليب وسوف لن اقاوم وكأني أطلب هذا بصوت عالي فقد سمع افكاري و بدأ بإنزال السليب قليلا قليلا على أساس انه يدلك وانا لم اقاوم حتى رفعني قليلا وانزل نصف السليب الخلفي ليبق من امام ساترا نصف عورتي ماسكا به بكلتا يداي واعادني بطيز مكشوفة الى حضنه فدخل قضيبه بين شقي طيزي التي احتضنته كرضيع بحرارة غريبة وشعور رائع

ماهذا الذي اشعر به

انقباضات في طيزي وبطني ,لا اريد التوقف أنفاسه تضرب رقبتي وتزيدني اشتعالا.

بدأ بالتحرك فوق تحت فوق تحت حتى صرت اعمل مثله متحركا بشكل دائري غير آبه بما سيحصل معي وخائف ان يتوقف في أي لحظة

وعندها طلب مني ان احرر يداي وسألني هل أبلغت فهززت رأسي يمنى ويسرى بإشارة لا فشد لي يدي اليمنى مطلقا إياها وقال ارتخي اهدأ سوف تستمتع كثيرا وترك يدي ولمس عضوي قائلا سنرى ان كنت أبلغت ام لا وبدأ باللعب به وهو داخل الشورت فارتخيت عليه تاركا ثقلي كله عليه لاني لم استطع بعد المقاومة مع هذا الشعور الغريب اللذيذ الرائع فعقلي يقول لي ان آمره بالتوقف وقلبي يطلب المزيد وهنا سحب يده نحو فمه واعادها ليخرج لي عضوي من سجنه ويلعب لي به شاعرا بلعابه يداعب رأس الحشفة حتى شعرت اني سوف ابول ولم استطع السيطرة على نفسي عندما وضع راس قضيبه على فتحة طيزي ضاغطا بدون ان يدخل أي جزء منه لينطلق من قضيبي شلالا من القطرات يمنى ويسرى وانا أقول له شخيت تحتي ,

فقال لي مبروك هذا المني الذي خرج منك لقد أصبحت بالغا,

سوف اكمل لاحقا بقية القصة ان سمح بعرضها

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...