القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

احمد المطلق وامه المهجوره


المشاركات الموصى بها

احمد المطلق وامه المهجورة

حين كنت فيالرابعة عشر....لم اكن افكر ولم يخطر على بالي ابدا جنس

المحارم ...لكنني صعقتمرة بامي وهيه تغسل ملابسنا بيديها حيث كنا على

قد الحال كانت تجلس مثلما جلستنانسي عجرم في اغنيتها < حبيبي قرب>

لكنني صعقت لانها لم تكن ترتديكمبلسون تحت؟؟؟؟ فرايت كسها المشعر ولم

تكن تشعر هية برؤيتي لها..فانساب بيشعور غريب جدا لاول مرة في حياتي

اشاهد كسا حقيقيا وهوة لامي....فلم يغب عنبالي كسها ابدا ..لكن امي

كانت امراة جامدة وقاسية فلم تستثيرني اكثر ولم ارغببالتفكير اكثر من

ذلك....فمرت الايام والسنين واحيانا تاتين احلام بانني اعاشرامي فانهض

من الفراش مختنقا ومحاولا ابعاد هذه الاحلام من راسي,,,,تزوجت منابنه

عمي ...ولم اكن احبها عشت معها عشر سنوات ,,,حين بلغت السابعة والعشرين

تطلقنا..بسبب المشاكل ..كنت اسكن بعيدا عن اهلي وازورهم من حين لاخر كان

لياخوة واخوات لكنهم كلهم تزوجو ورحلو...وبقيت امي مع ابي الرجل

الكبير الذيتزوجها وهية في الثالثة عشر من عمرها وهوة اكبر منها

بكثير...نسيت ان اخبركمانني اخر العنقود من ولدها ..وحين شاهدت كسها

كانت هية في اوائل الثلاثينات منعمرها...على ايه حال تطلقت من زوجتي

بعد ان كثرت مشاكلنا لاسباب جنسية وغيرجنسية كما انها لم تخلف ولم اعرف

ان كانت هي السبب ام انا...كما انني لم اكناستمتع معها بالجنس حيث

انها كانت باردة ,,,الا حين اتخيل ان كسها هو كس امياثناء النيك...حيث

لا شعوريا اشعر بالفوران وازيد من هيجاني وانزل اكثرفيها....على ايه

حال حين تطلقت لم اعرف اين اعيش لانني كنت اعيش في بيتمؤجر...لكن

سرعان ما بعث لي اخي الاكبر وطلب مني ان اعيش مع امي الوحيدة بعد ان

هاجر والدي لاحدى دول الخليج...بصراحة لم ياتي اي شيء على بالي

وقتها...فقررت ان اذهب لاعانة امي التي بلغت الخامسة والاربعين

وقتها......بالطبع كنت غائبا حوالي سنتين عنها في المرة الاخيرة ولم

اتخيلانني ساجدها مثلما كانت فامي انسانة عادية ومتوسطة الجمال لكنها

سمينةقليلا...على ايه حال رحبت امي بي ذلك اليوم بحرارة وعاتبتني لانني

تسرعت بتطليقزوجتي...كنت الاحظ ان امي كانت شديدة الاهتمام

بمظهرها ..كما انها كانت كثيرةالشكوى لفراق ابي...وانها تشعر بوحده

كبيرة..كنت اعمل بجهد حتى اوفر العيش ليولامي ..وكنت اعود متاخرا

للمنزل...وفي احد الايام عدت كالعادة للمنزل...فوجدتباب الدار غير

موصدة وحين دخلت المطبخ لم اجد امي فيه حتى سمعت صوت انهمار مياهالدوش

في الحمام فادركت ان امي تستحم..وحين طال الانتظار لم تخرج امي من

الحمام فقلقت عليها وذهبت لاتاكد ان كانت بخير...علما انها لم تشعر

بوجوديبعد..وحين وصلت الحمام وقبل ان ارفع صوتي احسست ان باب الحمام

هو الاخر غيرموصد وهو مفتوح الى النصف...ودون اي تفكير وشعور...حاولت

ان ارى ماهناك...بهدوء كي لا تشعر امي بي...كان المنظر صدمني نوعا ما

لكنه اثارني ..كانتامي عارية ..والمياه تنهمر على جسدها الابيض الرائع

الممتليء...صدرها كان كبيراومتهدلا نوعا ما لكنه جميل ومثير اما عجزها

فكان كبيرا ورائعا وشاهدت كسها الذياعادني سنوات طويله للوراء هذا

الكائن الغريب المحرم علي...ذو الشعر الكثيف جداحتى انه لا يبان..لكن

رغبة كبرى لي في اكتشافه...كانت امي تستحم بهدوء وتدلكجلدها الجميل

بالماء وتمسد نهديها وحين رفعت ذراعيها كان ابطيها مشعرين ايضالكن

بشكل خفيف ومثير جدا جدا...احسست ان زبري بداء يتحرك ولم احرك ساكنا في

ذهول المنظر حتى قطع علي انغماسي بالنشوة صوت امي وهيه تصيح"" احمد؟؟؟

انتجيت بدري اليوم """ وكانت قد غطت نهديها بيديها ولمت فخذيه لتخفي

كسها دونفائده لانه لايزال واضحا..وقد لا حظت هيه اندماجي بالنظر لكن

فجاة نزل الحياءعلي واعتذرت وقلتلها"" اسف امي بس حبيت اطمن عليكي""

فابتسمت دون ان تحاول غلقاباب وفي عينيها نظرة لم اتمكن من التقاف اي

معنى منها...وقالت""" ولا يهمكحبيبي العشى جاهز اسبقني على المطبخ وراح

اجي وراك"""طبعا انا سبقتها لكنني كنتممحونا من المنظر وهائجا

له..انتظرنها على السفرة حتى جائت وهيه تحاول ان تكونكالفتيات حين

يخرجن من الحمام ....كانت تظع روب على جسدها وشعرها لا يزال مبتلا

قليلا...ورائحة صابون الحمام المعطر تملا المكان وكانت تلبس تحت الروب

ستيانا ابيض...لاحظته لانهالم تغلق الروب باحكام...ادركت انها انتبهت

لنظراتي الاخيرة لكنها لم تحرك ساكنا وكانها لم تلاحظ تركيز عيوني على

صدرها الكبير المكور الرائع...ثم سالتني عن حالي وتداولنا الحديث

المعهودكل يوم وكان شيئا لم يكن...في تلك الليله اردت ان انام لكننني

ارقت وتاهت بيالافكار والرغبات وكنت احاول ابعاد شبج امي العاري من

ذهني...وزبري كان هائجاطول الليل...فقررت ان انزل لاخذ دشا...لعلي

اهداء قليلا واجدد نشاطي ما دمت قدارقت كليا...وبعد اسبوع من

الحادث....عدت للبيت واذا الحاله نفسها تتكر هذهالمرة....لكني لم اشاء

ان تلاحظني امي كالمرة السابقة...وايضا جائتني للسفرةبالروب المفتوح

والستيان كان احمر يجنن عليها هالمرة....وكذلم في تلك الليلهايضا ارقت

ولم اتمكن من النوم وصارت امي المثيرة تسيطر على تفكيري...الى ان جاء

يوم ما حوالي بعد اسبوعين من الحادث..كنت قررت دخول الحمام..وفي الحمام

وجدت ستيان امي الاحمر معلقا...فزاد هياجي وقلت لنفسي لا مارس العادة

السرية وانا اشم رائحته الزكية مالضير من ذلك...ففعلت هذا ولكني اسقطت

قسمامن المني عليه...تعمدت ان ابقيه بجراة...فهي الفكرة الوحيدة

المسيطرة عليوقتها...بعد يومين رايت امي وكان شيئا لم يحدث او ربما

هيه لم تلاحظ ستيانهاالاحمر..لكن كنت في الحمام وتعمدت ان ابقي جزء من

باب الحمام مفتوحا بنفس طريقةامي وكانني غير متعمد...لكن امي لم تاتي

فشعرت بالخيبة لانها لم تمر بقربي وبعديومين من ذلك قررت ان ابقي

الحمام مفتوحا دائما حتى اعرف رد فعل امي المثيرةجنسيا لي... وفوجئت

مرة حين مرت امي قبالة الحمام وكانها غير منتبه لي ..فتعمدتان اظهر

جزئي الامامي حتى ان نظرت لي فانها سترى زبري قبالتها...واغمظت عيناي

تحت انغمار مياه الدش مدعيا اني منسجم في الاسترخاء لكنني كنت افتح

عينايبين لحظة واخرى كي ارى ما تفعل...وصرت غير مسيطر على نفسي وانا

اتذكر شعر كسامي وثدييها الرائعين...فصار زبري منتصبا انتصابا

متوسطا...حتى تفاجات حين رايتامي...تقف امامي وتنظر لي وحين افتحت

عيوني كانت تتظاهر انها غير منتبه لزبريومركزة نظرها في وجهي

وسالتني"" ابني احمد محتاج شي مني..؟؟"" طبعا سؤالها كانمفاجئا لي

لكنني كالابله اجبتها"" لا سلامتك ماما!!""ثم قالت لي "" انا امكاحمد ما

تستحي مني اذا بدك شي قول على طول"" فارتفع زبري اكثر لا اراديا وصارت

امي تشيح بوجهها عني وثم غادرت..لكنني متاكد انها رات زبري...المحتقن

والمنتفخ حد الالم والمشتهيها والطالب لكسها وجسدها...في ليتها قررت ان

استرق النظر لامي وهي نائمة فالفكرة الحيوانية تسيطر علي..واشتهائي لها

منعني من التفكير باي شيء ما عدى جسدها المغري...ورغبتي في اقتحام

حرمته...وكنت ملتهبا وغير قادر على النوم...لاحظت ان امي في العشاء قد

بالغت من ترتيب مظهرها ووظعت مكياجا خفيفا وعطرا رائعا...وكانت لينة

الحديثوالاسلوب وكثيرة الشكوى حول انها وحيدة جدا وتعبانة من الوحدة

وانها بحاجةلللراحة والسعادة الابدية...وعندما خلدت امي للنوم..قررت ان

اصعد فوقلغرفتها...وحين تسللت بهدوء لاراها..وجدت امي نائمة وهية تغطي

نصفها السفلي فقطببطانيه...اما جزئها العلوي كان غير مغطي ,,كانت

ترتدي روب مفتوح من الاعلىقليلا...وحين دخلت غرفتها اتفحص جسدها

الجميل ...كأنها احست بوجودي فانقلبت منوظعها الجانبي ونامت على ظهرها

فانفتح روبها اكثر..وفوجئت حيث كانت ترتدي نفسالستيان الاحمر الذي ارقت

منيي عليه ولا ادري ان كانت قد غسلته ام لا لكن صدرهاكان واضحا وهو

محبوس خلف الستيان..مكورا صارخا بالرغبة ابيضا ممتلئا...املساوناعما

وطريا..وكأني لم ارى صدرا قبل اليوم بل لم ارى اجمل من صدرها

اليوم...بصراحة كنت خائفا من ان تكشفني امي..لكنني تجرات اكثر وتقدمت

وجلستالقرفصاء محاولا ان اشم انفاسها واستنشقها واقتربت من وجهها حتى

كاد شاربي انيلامس شفتيها..وصارت امي تزفر اشهى واحلى واعطر زفير في

العالم..وثم صرت اشمجسدها كله عن قرب ولا ادري لماذا امي فجات انقلبت

مرة اخرى ورفست البطانية عنجسمها قليلا فبان حوضها ورايت ان اروب ايضا

كان مشدودا حول بطنها بحزام من قماشلكن الروب قد انفرج من تحته ليبان

جزء من فخذها العلوي وكمبلسونها كان واضحاجدا احمرا ايضا يخفي تحته

كائن جبار شهي يتحداني ان اكتشفه لكنه كان يعجبالشهوة فامي لم تكن

تجيد التمثيل لان كمبلسونها كان رطبا قليلا وكانها في محنهفاقتربت واقفا

على طولي منه وحاولت ان اشمه واشم عطره وكادت امي تشعر بي لكننيواصلت

شمي له ياااااااااااااااااه ياله من عطر عبق طيب...كنت اتمنى ان الحسه

واكله وانيكه لحظتها لكنني تراجعت وتركت امي في وضعها وخرجت وعدت

لغرفتيومارست العادة السريه اربع مرات متتايه ولا حظت اني اقذف كميات

هائلة غيرطبيعيه ولزجة لزوجه كبيرة تختلف عن ما كنت اقذفه في كس مرتي

السابقة في الصباحكان كل شيء عاديا..لكن امي نزلت من غرفتها بروبها

المعهود وفطرنا معا قبل خروجيللعمل ولاحظت ان امي كانت تبدو مرتاحة جدا

وكانها غطت في نوم عميق هانيء..وكانتتفتح روبها من اعلى مثل كل مرة

مبينه نصف صدرها العلوي لكن ما لفت انتباهي بشدةهو ميوعه امي وليونه

كلامها وتغنجها الزائد عن الحد وكاني لست ابنها اجلسامامها بل وكاني

زوجها..حتى انني لاحظت ليونة كلامها معي ونعومة صوتها وطريقةخوفها علي

الشيء الذي لم اتلمسه من امي طوال حياتي الماضية..وظلت هذه الافعالتزيد

بيني وبين امي ..هي تزيد م غنوجتها وتنعمها واغرائها بالكلام

المعسول...وانا استرق النظر لها في سباتها..حتى صرت اتعود ذلك..وصرت كل

مرةاكتشف المزيد من جسد امي ...في احد المرات طلبت مني امي ان اساعدها

في ترتيبغرفتها...وحين طلبت مني ان ارفع لها حافة الدولاب

الثقيل,,,انحنت امي فكانطيزها قبال وجهي واقتربت من وجهي محاولة سحب

الكاربت الى تحت الدولاب الذيارفعه ولان الدولاب ثقيل كان على ان اتسمر

في مكاني حتى تسحب الكاربت الىتحته..وكان طيزها السحري يسد وجهي

تقريبا وشقه النصفي امامي ..وقالت لي "" تقدرابني تصبر بعد شوي"" تقصد

ان اضل رافعا الدولاب لكنني قلت لها بقصد غير سليم"" بهذا الوضع ماما؟؟

ما ممكن اتحمل اكثر""" وهية تتغنج وتقول"" اشوي عشان خاطريابني اشوي

كمان"" على ايه حال كررت هية من ترك الباب اثناء استحمامها وانا كذلك

حتى جاء اليوم الموعود...حيث تكررنفس الحادث حيث وجدت امي ايضا بالحمام

وبابه مفتوح...لكنني شاهدت امي وهيه تدير ظهرها للباب...وحين احست

بوجودينادتني"" هاذا انتة احمد....ممكن تجيني ابني تساعدني شوي؟؟؟""

غريب اي نوع منالمساعدة تريد امي ولكنني استحييت منها الا انها الحت

على وقالت "" لا تستحياحمد انا امك حبيبي"" دخلت الحمام بنصف جسمي

ومشيحا بوجهي عنها لكنها كانت جلسعلى الخشبة في الحمام مكورة جسمها

على بعضها مظهرة ظهرها العاري الذي كان هوةالاخر مثيرا لي..وقالت

لي""ممكن يا احمد تمسجلي كتوفي لانني مش طايقةوجعهم...**** يخليك""وحين

اقتربت منها احاول ذلك فاجاتني وطلبت مني "" احمدارمي قميصك لا يبتل

ابني "" فرميته وانا غير مصدق ما افعل...وصرت لا ارتدي غيرالبنطلون

بعدها لمست كتوف امي الملساء الناعمة الطريه وكانني اتكهربت فقالت""

ما تخاف ابني احمد..اي شوي ادعكلي كتوفي بقوة "" فصرت ادعك بقوة وماء

الدشينهمر عليه فيكون رائع الملمس بصراحة زبري بداء بالانتصاب لكن امي

اكيد لنتلاحظ ذلك وهية معطيتني ظهرها؟..فصرت ادعك كتفيها وهي تقول كل

قليل"" شوي انزلتحت ابني..ايوة عفارم عليك انتة ريحتني هيك..بعد شوية

انزل لتحت""فلامست لوحالكتف وهي لا تزال تطلب مني ان انزل لتحت وان

اتقدم قليلا الى الامام..حتىاحسست اطراف نهديها من الخلف...فتعمدت ان

امد يدي قليلا لارى رد فعلها لكنهاواصلت طلبها مني بالتقدم..وقليلا

قليلا..مددت اصابعي من تحت ابطيها ولمست اسفلنهديها تحت الحلمة..وصرت

اقبض بهدوء على نهديها الكبيرين الرائعين

الممتلئين..وامسدهما...فقالت"" ايوة ابني ادعكلي كمان انزل ****

يريحك""فقبضت على حلمتيها بعد ان شاهدتها تتجاوب بصورة كبيرة ولا تمانع

اطلاقا...اما زبري فصار كالسيخ..عندها نهضت امي فجاة..واطبقت ابطيها على

يداي وجسدها واقفا امامي تفصلنا ملمترات وهية عاريه مبتلة وتبللت انا

ايضا...وهيه بدات تغير من نبره صوتها وتأن"" ايوة ابني ..كمان

ادعكلياهم ..ريحني **** يخليك وجعي كبير ابني خلصني"" ثم انطبقت بظهرها

علي..وصرت اتمتعبملمس نهودها الكبار اللي عملين زي النفاخة وانا افرك

بيهم وادعكهم وزيدت منقوة دعكي الهم...وصار زبري يضرب مؤخرة امي من

خارج الملابس ولم تمانع اطلاقافكل شيء صار ينساب بسهولة...فانزلق زبري

بين فخذيها رغم اني لم اخرجهبعد...وسحبت احدى يداي بصعوبة من تحت

ابطيها...ونزلت بها ادعك مؤخرتها..وهيه فيقمة المحنة..ففاجاتني

واستدارت بوجهها وجزئها العلوي من جسمها...وهية تنظر اليهباستسلام

وتوسل...وانوثه طاغيه واغراء قاتل .."" شو...ما بدك تريحني اليوم يا

احمد"""لفظت هذه الكلمة الاخيرة وهيه تقارب بشفتيها من شفتي حتى صرت

استنشقانفاسها الحارة العطرة..وازيد من اندفاع زبري المقيد بين

فخذيها..فهجمت علىشفتيها المغريتين الرطبتين الرائعتين اقبلها..اقبل

شفاه امي وكاني فيحلم...وكانت هية تلتهم شفتي وادخلت لسانها مباشرة

الى فمي وانا التقفهبحرارة...وهية تأن من اللذة والشهوة

والاستسلام...عندها فقدت كل شيء..منصبري..ومن خجلي..صرت اقبلها كخنزير

هائج..وهية تهمهم"" مممممم ممممم مممممم "" وهية تلفظ انفاسها العطرة

فاستنشقها...حينها اخرجت زبري الذي صار كاسخ الحامي ,,,,لكنها قطعت علي

كل هذا وامسكته بيديها تمنع من الاقتراب اكثر من ذلك منكسها ...وانا

خلفها...وقطعت قبلتها لي وقالت"" ابني احمد..مو هون...بدك تمسدليفي

غرفة النوم تبعي ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟""فخرجنا من الحمام سويه وانا طبعا كنت

اظن ان المسالة كلها عبارة عن حلم...وكاننا عروسين نخرج برومانسيه

العشاقمن الحمام...وهية لا تزال تمسك زبري بيد وانا امسك احد نهودها

بيد ونتمشى الىغرفتها وحين وصلنا هناك ارتمت امي الغالية الرائعة

امامي على الفراش..مبتلةوممحونة..ارتمت على ظهرها وباعدت بين فخذيها

الممتلئين لتظهر لي اروع كائنعرفته في حياتي..كسها الذي طالما حلمت به

ولم اتصور اني ساراه بعدها..كسهاالكثيف الشعرة...وكانها تلعب الجمباز

حين ارتمت مباعدة رجليها الى اقصى ماتستطيع وذراعيها الى الخلف

لتكشفان شعر ابطها الخفيف المثير جدا جدا...لم اصدقهل انا في حلم

فاقتربت من كسها وهيه في محنة شديدة فقدت فيه كل هيبتها..وصرتاشمه من

بعيد قليلا...يااااااااااااه يا لرائحته الزكية كان كثيف الشعر بحيث

غابت ملامحه...اقتربت زاحفا وفاكا ملابسي راميا بها كيفما اتفق...وامي

الممحونة العاريه المبتلة في اقصى حلات محنتها واستسلامها الغريب ولم

نعدنفكر باي شيء لا هي ولا انا بل كنا عبارة عن اثنين لا يفكران الا بما

بينرجليهما...كانت بطنها رائعة بطيات لحمية صغيرة وثدييها الكبيرين

المرنين يرميانبراسيهما الى جانب صدرها ويتهزهزان مع كل نفس من

انفاسها العميقة...وهية تأنانات خفيفه وتنهدات وتهمهم مع نفسها حتى لا

اكاد اسمعها وما استطعت ان افهمه منكلمات"" انا تعبانه ابني...كثير

تعيبانة..تعبانة و****..محتاجةارتاح...اااه...ااه

مممممممم ...مممممم""اقتربت اكثر من كسها..وتوسط راسي بينفخذيها

المشحمين..مسكت رجليها الرائعين الناعمين...من زمان بحلم بهيك...اقتربت

حتى اصطدم شاربي بشعرتها الجميله العطر..عطر ولا احلى ....وصرت ادس انفي

فيه مباعدا بيداي فخذيها وممسكهما بقوة كي اتنعم بطراوة لحمها...فشممت

عطرشعرتها وصرت استنشق بعمق ...يااااااااه ياله من جميل هذا

العطر...كانت شعرتهامبلولة وجميلة رغم كثافتها...اخرجت لساني الملتهب

العق شعرتها كلكلبالعطشان....وهي تقول"" اااه ريحني **** يريحك"" وصرت

التهم شعرتها بلسانيوشفاهي واستمتع بطعم مياهها العسلية ...ولكني وسط

زحمة الشعر صرت اباعد شعرتهابلساني كي اصل للعمق الممتع وووصلت واذا

شفرين ورديين ومحتقنين منالمحنة...وصرت اببلهما فوق بللهما بلساني

المتوحش وصرت ابوسه والحسه وامصمصهوالعقه واعضه وارتشفه وصارت شفاهي

الوحشية تطبق على كامل كسها وشعرته وصارت اميتأن بقوة وصرت اسمعها

تتنهد وصرت اباعد اكثر بين فخذيها وكاني احاول شقهالنصفين...وصار فمي

مطبقا بالكامل على كسها الا ان قسما من شعرتها صارت تغطيانفي ووجهي

لكثافتها ولاني لم استطع ان اضمها كلها في فمي...صرت الحس كالمجنونوامي

تأن كالفتاة الصغيرة بقيت انهل من مياهها بحدود النصف ساعه فكلما كنت

انشف كسها من ما تنضحه من شهوة..كلما فاضت اكثر ....وصارت شبه مغمى

عليهامن الشهوة وصارت هذه المرة ترفع صوتها وصراخها بداء يعلو

ويعلو....ويه تلفظبكلام غير مفهمو احيانا الا ان زمبورها انتصب وصار

كزبر طفل حديث الولادة وبانيعلو من بين شعرتها الرائعة الكثيفة...ثم

وضعت امي يديها فوق راسي وتطبقه بقوةاكثر نحو كسها وترفع بحوضها

باتجاهي...حتى شعرت انها ارتعشت وانهزت كل فرائصهاوتشنجت تشنجات واضحة

ومكررة...وخرج سائل رائق من كسها اشبه بحليب مخفف ...لهطعم لزج ورائع

هوة اطيب من الخمر عندي..فصرت اشربه كالماء وهيه تواصل تاوهات

انقباضاتها ووصولها للذروة كادت امي تلك اللحظة ان تخنقني لشدة ضغطها

بفخذيها على راسي....وهيه تهمهم""" اااااااااه ايوة يبني...ريحتني

كثير ..ريحتني ..ممممممممممم ..ريحت امك التعباة من

سنين...ممممم"""وبعد ان هداتقليلا...كنت انا لا زلت اواصل الاستمتاع

باشهى والذ طعم كس في الدنيا...كس لذيذجدا ولزج بمياه كثيرة

جدا...اااااااااااه ماهذا الكس الرائع...انه اطيب كس فيالدنيا ..كس

امي...مياهها اللذيذة الجميله...رائحتها العطرة وجلدها الشهي

الجميل ...امي لم تعد تعرف ماذا تريد...هي الان مستسلمة ونالت اول ذروة

لهالكنها بحاجة الى اكثر من هذا وانا ايضا...بصراحة خفت منها ان تتردد

بعد انانزلت شهوتها...وخفت انا ايضا ان اتراجع فما نفعله لم يكن

بالهين..قاطعت اميتفكيري وهي ترفع وجهي عن كسها وكي تراني حيث رفعت

راسها تخاطبني وهي اجمل امراةعاريه راتها عيناي""" ايش ماما ..شو

فيك...ليش وقفت؟ ما بدك تريحني وتريح حالكاكثر؟؟ قرب مني ...وريني

وشك..."""فاعتليتها زاحفا فوق جلدها الجميل..وهي فيقمة استسلامها

وتعاونها معي..بل هي التي صارت تشجعني اكثر..اصبح زبري كحديدةصلبة

محتقنة..وانا اعتليت صدرها فصار نهديها الكبيرين يلامسان شعر صدري

فاحسست بنعومة صدرها اما زبري فكان فوق بطنها فلم اكن املك الشجاعة

الكافيهلادخاله كان هناك خوف وبنفس الوقت لم اكن اصدق ما يحصل..نظرت

الى عينيها شاهدترغبة جنونيه عندها واسلوبها الناعم في الكلام وغنوجتها

ودلعها قلباني الى نارعلى نار..فهجمت اقبل شفتيها وبدورها بادلتني

التقبيل الوحشي الحيواني ..وصرتاضغط بصدري على نهديها وهي صارت تباعد

بفخذيها كي اتوسط حوضها..اما زبري فلميزل فوق بطنها محصورا بين بطني

وبطنها..وصرت ابلع ريقها العسلي وهي تمص بلسانيكفتاه مجنونة..حتى اني

لم اتخيل انها امي لشده غنوجتها ودلالها البناتي..وهيتهمهم""

مممممممممممم ممممممممممممم "" وانا استنشق انفاسها الطيبة كاني احاول

ان الا تضيع في الجو..حرام ان تذهب انفاس امي للجو انا اجدر بها...فكنا

فيجنون حتى احسست ان يد امي تقبض على زبري الهائج....واستغلت رغبتي

الحيوانيةبها...فمسكته بقوة من جسمه...وثنته بصعوبة...وباعدت رجليها

اكثر..فاحسست انيساموت من اللذه يدي امي الناعمتين وحدهما كانتا

كفيلتان بان اكب المني لكننيتمكنت بصعوبة بالغة من السيطرة على

نفسي..حتى احسست بشعره كسها تداعب راسزبري...ثم وجهته نحو فتحة كسها

وما ان وجد طريقه حتى طمسته انا كله دفعة واحدهفي اروع وادفاء

كس...وسمعت راحة امي لذلك وفمها لا يفارق فمي وهي تهمهم""

مممممممممممم ممممممممممممممم""اما انا فلقد نكت ولاول مرة بحياتي..لان

كسمرتي لم يكن يمتعني بل لم اكن اعرف معنى النيك الحقيقي حتى طمست

زبري في كسامي...انه كس مليء باللزوجة والحرارة والدفاء..كما انه كان

كسا جيدا جدا وكأنهحديث النيك ولم يبد عليه انه كس قد ولد العديد من

الاولاد بظمنهم انا؟!...ما انطمس زبري الحديدي في كسه وتذوق طعمه..حتى

فقدت السيطرة تماما وبدأت انزل بسرعهفائقه حمما بركانيه من العسل

الابيض في جوفها حتى احسست ان زبري صار ينزلقبسهولة لكثرة امتلاء كسها

بمياهي...لكني لم اهداء ابدا وهي كذلك صارت تعض شفتايوتمص لساني بقوة

اكثر وقالت لي من بين القبل"" دخيلك...لا تسحبو..كمل كمان كمل

ابني ..""اما انا بالطبع لم اشبع نهائيا من هذه المرة وصرت اقبض على

صدرهاالكبير اللحمي اللين بكلتا يدي واعصره بقوة وامسده واقرصه...وهية

تأن من اللذهفرحانة بكل فعل اقوم به...وصرت احرك زبري في كسها اكثر

واسرع وهي تأ ن وتفاجأتحين صارت امي ايضا تحرك حوضها بصورة لولبية كي

تزيد من هياجي...لم نكن ابنوامه...اشك في هذا ..كنا كحبيبين عاشقين

ولهانين محرومين من بعضهما سنيناطويله...لقد غبنا في ساعة اللذه

الجنونية العارمة التي اجتاحتنا كلينا..كانتامي بيدي اجمل من ملكات

جمال العالم كلها ..ولو نكتهن كلهن فانهن لن يعادلنجمال ومتعة ولذة

امي الحبيبه..ولم اجرب لذه مثل اللذه التي تمنحني اياهاامي...لقد

نكتها مرتين الى الان ولست اشبع منها ابدا وهي تبادلني القبل وتستجيبلي

بحيث هي تقذف ايضا مع قذفي...لم اخرج زبري ابدا...حتى قذفت للمرة

الثالثة...وشعرت حقا بالتعب فلم انيك امراة ابدا في حياتي بهذا

العنف...والقوة واللذه لقد سلبتني كل طاقتي كنت في جنون من اللذه غير

مصدقلما يحدث...نعم اني احب امي ولكن بشكل مختلف...بعد جولتي الثالثة

شعرت حقابالارهاق...اما امي فلم تمل ابدا مني...كنا لوحدنا في عالم

اخر ....عالم لايحوي كلانا دون عقل بل فقط تحكمنا المشاعر الجنسية

الملتهبة..اخرجت زبري من بينطيات كسها المشعر الرطب الملبد بمياهها

ومياهي ورائحته الزكيه ملاتالمكان...واستلقيت بجانبها تمامي وووجهي

لسقف الغرفة وجانبي الايمن يلاصق جسدهاالعري وهي لا تزال مفرجة رجليها

مباعدة فخذيها..وصرت التقط انفاسي بعد اناعياني التعب اللذيذ..وامي

ايضا شاهدت كرات صدرها اللحميه الكبيرة تهتز بقوةلانها ايضا كانت تتنفس

بعمق لفرط الراحة والشهوة....لكن كيف لي ان اتركها؟ وهيممدة عاريه

بجانبي هذا الجسد الذي طالما حلمت به..ممدا بجانبي ملاصقا

لجسمي ..عاريا..كنت املي عيوني من جسمها وثدييها الرائعين ..كانت غائبه

في اللذهمغلقة عينيها ولا زالت تأن من الشهوة...كانت تبدو لي كعروس 14

سنة..ولم تكنتبدو كامي...حتى ليلى بنت الجيران التي نكتها ايام

المراهقة لم تكن تمنحني هذاالمقدار الكبير من اللذه...بل ان امي فاقت

كل مراهقات العالم بتغنجها ودلالهاوانسجامها معي...ثم نهضت من

السرير...وجلست على الكرسي القريب من السرير..ولازلت استمتع بمنظر امي

وهي عاريه...ومستسلمة للذه ومليانة بمنيي...وما ان هداتانا...حتى

شاهدت امي تنهض من السرير وانا اراقب كل هزة من جسمها وهي تمشي

نحوي...هزة لحمها ابدين وهي تتجه نحوي عاريه مبلله بالعرق وكسها المشعر

ذوالشعرة الكثيف جدا لم يعد يستطيع ان يستر زنبورها المتورم والمتقد

منالشهوة...فانحنت امي على الارض وصارت على اربع وهي تمشي بانوثة طاغية

واغراءدامي على اربع نحوي لم يكن اروع من مشهد نهديها الكبيرين وهما

يتهدلان ككرةمطاطية نحو الارض...ويضربان بعضهما البعض من الحركة...وهية

تقول لي"" اجة دوريمشان اريحك يا احمد"" قلت لها "" ماما؟!! انتي

تجننين ...انتي كثير حلوة ماما"" فقاطعتني وقالت"" الوقت انا مش مامتك

انا جاريتك...مرتك اللي بدهاتريحك...وتعملك كلشي..انا مرتك

وعبدتك ..سيدي""ثم اقتربت بين رجلي وباعدتهماووجهها يتوجه نحو زبري

الذي رجع لحيويته...حتى امسكته بيدها برفق ورفعته حتىالصقته ببطني

وانكبت تلعق خصيتي..بنهم...كانت هي اسفلي ولم اكن ارى نهديها بلفقط

وجهها الذي يلعق خصيتي وظهرها الاملس الرائع وفتحة طيزها تبان من ورائها

سجادة الغرفة...اي انها صارت تلعق خصيتي تحتي وتضرب بيديها

بزبري....فانجنجنوني وصرت اتاوه وامسك شعرها الناعم القصير...ثم صارت

تلعق جسم زبري وكانهافنانة في المص..ثم بصقت من لعابها الشهي على راس

زبري...واحتوته بفمها الدافيءالرطب...يييييااااااااااااااا اه ياله من

شعور رائع..امي تلحس زبري وزوجتي كانتتعتبر ذلك اهانه لها؟!؟...ثم

صارت امي تجلس القرفصاء وتلعب بكسها بيد وتحركبزبري بيد...وتمصه

وتلعقه كانها فتاة ملاهي...اما انا فكنت انتهي من اللذه حتىقذفت حممي

ولم اشعر اين قذفت لشده استمتاعي ...لكني ادركت ان قسما من منيي سقطفي

فمها وابتلعته وقسم اخر لوث عينيها ووجها وصدرها الرائع...فصارت تمسح

المني من وجهها وتظعه في فمها ..لم اكن اصدق ان المراة الحارة كبركان

نارامامي هي امي..؟؟؟....فقالت لي "" عجبك مصي...؟؟"" قلت لها ""مين

زيك ماماياريت نسوان العالم كلهم مثلك"" فقالت""اشششش....ولا بنات

العالم كلهم حيريحوكمثلي ...مش رح خليك تبص لوحدة غيري انا حكون امك

ومرتك ...بس اوعى تنيك وحدهغيري مشان خاطري ""فقلت لها"" لو نكت

الدنيا كلها مافي مرة تحلالي غيركامي...انا بس اعرفت انك اجمل واحلى

امراة في الكون""" فصارت تزيد من غنوجهاودلالها وانسعادها بكلامي الاخير

وراحت تتلوى باغراء اماي ووجها امام زبري وهيتحاطبني وتلعب بخصيتي

وزبري..وشعر زبري...وقالت باسلوب مغري وتنهيدة مثيرةومحفزة لي لكي

انيكها"" صحيح ...عجبتك كل هالقد؟؟؟"" قلت لها وانا امسك بيديها

واسحبها نحو وجهي واجلسها على قدمي"" مستحيل مرة غيرك تعجبني من زمان

بديانيكك ...من زمان""فجلست امي على فخذي وزبري تحتها لايزال غير منتصب

وصارت تعبثبشفاهها مع شفاههي وصرت اعصر ثدييها وامسكهما بقوة...وهية

تقبلني من جديد حتىاحسست ان لسانها لايزال يحمل طعم منيي في فمها مع

ذلك اعجبني هذاكثيرا...فاهتاجيت كثيرا وانتصب زبري المشحون

المجنون...حتى احست به امي وحركتيديها نحوه وبحركة خفيفة وسريعة ثنته

من تحتها لتدخله جحرها الدافيء الذي لايزال مليئا بالسوائل...فانزلق

بسهولة كله ..وصارت امي جالسة على رجلي وزبري فيجوفها ونحن لا زلنا

نقبل بعضنا كالعشاق المجانين...وحين اشتدت المحنة بامي منجديد صارت

تنهض بكل ثقلها وتجلس على زبري..كما يسمون الوضع"" حركة الفرسة""

وصدرها الكبير يتهزهز ويصدم وجهي وهيه رفعت وجهها للسقف حيث بدات

تصرخ...ويديها على كتفي...وصدرها الناعم يغطي وجهي وحركاتها تجعله يحتك

بوجهي..وانا التهمه واعضعضه والعقه وافركه ثم مسكتها من وسطها الممتليء

كياساعدها على الحركة...وزبري يدخل في اعماق اعماقها...حتى نزلت منيي

في جوفهاوشعرت انها ايضا قذفت حيث ارتعشت وضغطت بحوضها بقوة على رجلي

فانحصرت خصيتي بينعجزها العريض وفخذي وشعرت بالالم حيث ابتلت خصيتي

كلها بسبب سوائلها...وحينارتعشت امي اكبت بوجهها على وجهي وقبلتني

بقوة وشعرت بانفاسها اللاهبة وشعرهاالقصير يغطي كل وجهي...وحركاتها خفت

وهدات...فارتحت وارتاحت امي لكنها بقيت علىرجلي وكنت اشعر بالالم من

خصيتي الا اني قررت ان اتركها على هواها..وحين نهضتشاهدتها تستلقي على

بطنها على السرير..وقالت لي ..""تعال ...نام فوقي ابني "" طبعا لانها

اضخم قليلا مني كانت تستطيع تحمل ثقل وزني..فنهضت ونمت علىضهرها...قبضت

بيدي على نهديها رغم انهما كانا محصورين بين جسمها والفراش..وماان نمت

على ضهرها ووركي فوق وركها حتى انتصب زبري مجددا وشق طريقه بسهولة نحو

كسها من الخلف بين فردتيها..وصرت اتحرك بسرعة وهي تأن من اللذه ..حتى

نزلتحممي للمرة السادسه..ساعتها لم يعدبامكاني ان انيك اكثر من ذلك

لانني تعبتكثيرا..فانبسطت كثيرا ونمت بجانبها...وحتى جاء الصباح كنا

مستغرقين بنوم هانيءبعد عذا التعب اللذيذ

في الصباح استيقظت فلم اجد امي بجانبي..كنت عاريا ومتعباجدا وكأني

عريس دخلة لاول مرة ..سمعت امي تناديني من تحت وهي في المطبخ تعمل لي

الفطور."" احمد..ابني..اصحى تاخرت على شغلك قوم افطر بسرعة""فارتديت

ملابسيعلى عجل وكاني غير مصدق لاني وجدت نفسي في غرفة امي وعلى

سريرها.؟؟كما اني كنتخجلانا ايضا لاني نكتها كما انيك وكانها زوجتي

وليست امي..نزلت على عجل وبعد اناخذت حماما سريعا دخلت المطبخ وجدت

امي مشغول بعمل الفطور وهي ايضا كان يبدوعليها الخجل والعجلة...وقالت

لي في استحياء عروس"" نمت كويس يبني؟؟"" قلت لهافي خجل ايضا""

نعم...اه..ايوة!""كانت لابسه روبها المعهود..وحين جلست قبالتيعلى

السفرة لم تكن هذه المرة ترتدي شيئا تحته ربما لانها ايضا كانت على

عجل..بصراحة كانت تفتح روبها بحيث ان صدرها العظيم معظمه مكشوف

لعيوني...وكنت طبعا لا افوت هذ الفرصة فانتبهت امي الى نظراتي وابتسمت

فرحةباني لا زلت اشتهيها...فلم تعدل من روبها ابدا بل انا كنت واثقا

انها ترغببنيكة سريعة الان...لكنني كنت احتاج لاسابيع طويلة حتى اقضي

منها شهوتي...وعلىايه حال طبعت على خدها قبلة وتركتها ذاهيا الى العمل

وقبل ات اخرج من البيتسمعتها تسالني"" احمد..بدك تلاقي السفرة جاهزة من

تجي للبيت..ولا زاي ماهية؟؟؟""" ولقد فهمت اهنا كانت تعني تنظيف كسها

من الشعر ام انني ارغب ببقائههكذا كما انها اشارة اضافية الى اننا

سنمارس الجنس هذه الليلة ايضا...فقلتلها"" لا ..ابدا ماما ..انا احب

يكون هيك اصلا انا بموت في هيك"" فابتسمت وعلمتاني اعشق كسها مشعرا

بكثافة فلا طعم اشهى من طعم شعرتها ولا رائحة اجمل منرائحة شعرتها... لم

اصدق حين ذهبت للعمل كنت شارد الذهن ولا ادري ان كنت ماعملته امرا

عاديا ام لا ..انني ارغب في امي هذه حقيقة لكن هل ساستمر على هذهالحال

وهل سيبقى سرنا ام سينكشف ...هل ساقاوم رغبتي في جسدها ام استلذ به ما

استطعت ما دام سهل المنال...في الليل حين عدت تعبا جدا من

العمل....وجدتامي في الحماما كعادتها....وحين سالتني "" احمد انتة

اجيت ابني؟"" كنت اجبتهابالايجاب لكنني ترددت كثيرا من الذهاب لرؤيتها

في الحمام تستحم كنت اشعر بعدمالراحة والتردد ولا اعرف لماذا كنت راغبا

جدا في امي لكنني خائف منالمجهول...حتى قاطعت افكاري وقالت..."" تعال

احمد بدي اياك"" فذهبت فوجدتها وقدفتحت باب الحمام عن اخره وكانت

المياه تتساقط منحدرة على جسدها..معطيه لهلمعانا رائعا ومشهيا وهيت

تلعب بشعرة كسها وتفتح شفريها بيديها وتنظر لي باغراءكبير...وقالت""

احمد....شو؟؟ ما بد اياه ..مش انتة كنت تريدني اخلي هيك؟؟ تعالابني

ذوق طعمه..مش حابب تذوق شعره؟؟"" وحين رايت اناملها الناعمة تغيب بين

شعيرات كسها الطويله بل غابة الشعر تلك...تهيجت من جديد وهي تحاول

الوصولباصابعها الى زمبورها...تلعب به..فجننت وقلت لها في استسلام ""

اي ...بدي ايه ..بدي اياه باموت فيه""" وانحدرت تحت الماء وانا في

ملابسي وقد تبللت من الماءمتناسيا كل شيء..حتى هجمت على كسها

المبلل..والتهم قطرات الماء المتشبعةبطعمه,,فصار الماء ينزل من شعر

امي الى صدرها وثم سرتها منحدرا الى شعرتها ثمفمي...بدت امي تحك كسها

وحوضها بفمي ووجهي ضاع بين فخذيها وشعرتها تغمرنيباللذه..فاهتاجت هي

واهتاجيت انا ايضا..فنهضت من مكاني والمياه تغمر ملابسي ...وقبضت بقوة

على نهديها حتى صرخت امي صرخة قوية من شده الالم...وصارزبري..حديدة

ملتهبة..وقبلتها بعد ان صرخت وكتمت انفاسها وانا اطبق فمي على

فمها...وصار زبري يدخل بين فخذيها بعد ان باعدت امي رجليها فاخرجته من

بنطالي على الفور...وادخلته في دهليزكسها المبلل اللذيذ الذي لم اجرب

مثلطعمه ابداوصرت احركه فيها بسرعة مستلذا بشفاهها وعتصرا ثدييه

الكبيرين ونائكالكسها الكثيف الشعرة...وبعد ان تحركت بسرعة ولشده

هياجي اردتها ان تعكس نفسهابعد ان سحبت زبري...وهي تنظر لي بدلع وتغنج

واغراء كبير ...فاعطتني ظهرهامستندة لحائط الحمام بيديها ومفرجه

رجليها فادخلت زبري بكسها من الخلف..وقبضتمرة اخرى على نهديها

الكبيرين وصرت اعصرهما مستمتعا بصراخ امي الذي ضاهى صراخالمراهقات

اثناء النيك..وادارت امي وجهها بصعوبه نحو وجهي كي التهم شفتيهاوصارت

امي تحبس صوتها بفمي وهي تهمهم من اللذة وانا احرك جسمي بقوة حتى صار

وركها يهتز وكان موجات من اللحم تمر عبر وركها...وصرت انيك بجنون..وصرت

اتفوه بكلمات لم اتفوها من قبل "" بحبك..ماما..انتي الي..الي وبس...ما

حدىغيري حيلمسك..انتي مرتي انا "" كانت امي تتفوه ايضا بهمهمه واضحة

وتقول ليبجنون"" اه..اه..ايوة انا ملكك انت بس وانتا كمان ما تلمس

وحدة غيري ..زبركحيكون الي وبس ...انا كمان بحبك..مممممم...ممم""

وكلماتها كانت تخرج من بينشفتينا.....حتى نزلت حممي اللبنيه الهائلة

بشكل انا نفسي لم اتصوره فلاول مرةاستمتع فعلا بالجنس ومع من؟ مع

امي؟؟...فتساقط قسم من مني خارج كسها وانزلق علىباطن فخذيها...وبعد ان

هدئنا...كنت لازلت اقبض بيدي على صدرها وشفاهي لا تدعلها مجلا

للكلام....حتى رن جرس البيت؟؟؟ فارتبكت امي وارتبكت انا....فمظهريوانا

مبلل بملابس العمل...وهية عاريه تماما ترى ماذا سنفعل فامرتني امي ان

اركض الى غرفتي بسرعى لكي اغير ملابسي ..اما هية فارتدت بسرعة روبها

وخرجت...اما انا فغيرت هدومي بسرعة ..ونظرت من شباك غرفتي الارضية لسور

الدار فوجدت ان ام حسن جارتنا كانت منزعجة لتاخر امي بفتح

الباب...وسمعتبصعوبة مادار بينهما من حوار حيث قالت ام حسن لامي"" ليش

متاخرة ام احمد..انالسة شايفة ابنك جاي من الشغل..الافندي متكبر علينا

ما يفتح النا الباب؟؟ ولاانتي ايش هذا الماي على شعرك لازم كنتي

بالحمام .."" واعتذرت منها امي باسلوبجميل..وتنفست انا الصعداء لانني

كنت خائفا ان يكون ابي في الباب فهو ياتي كلثلاثة اشهر او سته في اجازة

عمل...عندما عادت امي كان واضحا انها سعيدة جدابالكلمات التي اسمعتها

لها وانافي قمة شهوتي..اما ماحدث في ليلتها فذلك شيءاخر...فلقد ندمت

انا على الكلمات التي لفظتها لانني بعد لم اكن مرتاحا جداللوضع خاصة ان

اجازة والدي اقتربت...مالعمل هل سيشك ابي في علاقتنا وهل ستتحملامي طول

وجود ابي في البيت من دون ان المسها؟...في تلك الليله عملت لي امي

عشائا لذيذا وكانت في غير طبيعتها ابدا..فلقد كانت سعيدة كانها عروس

جديدة..اما انا فكنت محتارا بين لوم الضمير الذي يغيب عني حين تكون امي

عارية امامي..وبين استسلامي للامر الواقع...كانت امي ناعمة الكلام والاسلوب

معي...وكانت معتنيه بنفسها لافضل درجة..في تلك الليله كنت مترددا بين ان

انام او بين ان انتظر امي حتى تاتيني للغرفة..ام هي تنظرني انا كي

انيكهافي غرفتها...في ذلك اليوم العالق بذهني لغاية الان حدثت امر

كثيرة...ففي نفسالليله قررت ان لا اصعد لامي...لكنني في الليل وجدت امي

تفتح على باب غرفتي وهيتلبس ملابس رهيبة شفافة ..

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...