مغامره فى المصيف

في احد أجازات الصيف الحار اتجهنا إلى احد المصايف العراقية أنا وزوجتي وأطفالي كنا نتمنى أن تكون أجازتنا مثيرة كما تتمنى كل العوائل العراقية ..أنا إنسان متفتح جدا ولى زوجة منفتحة وحرة التصرف لاتتأخر بطلب أي شئ يمكن أن يسعدها..... وصلنا إلى المصيف وبعد أن استأجرنا احد الشاليهات الموجودة هناك ووضبنا أغراضنا خرجنا من الشاليه متجهين نحو بلاج البحيرة فكان الجو ممتع للغاية والشمس كانت معتدلة فنزلت زوجتي للماء وكانت ترتدي بنطلون جنس من النوع الضيق جداً واحد التشيرتات الذي يظهر تفاصيل السونتيان من خلفه وبدأت تلعب بالماء فوصل الماء حتى مستوى أعلى صدرها فكانت عندما تخرج قليلاً تتضح معالم جسدها المثير للروع حيث هيه شابة في مقتبل العمر ورشيقة بجسد ممشوق مثير للروع يتمناه كل الرجال .. في تلك الأوقات بداء شاب يلفت أنظاري بالتقرب ألينا حيث كان يحمل معه كرة قدم يلعب بها بالماء فأسقطها بالقرب منا وتمسكوا بها أطفالي يردون اللعب بها فستجاب لهم وراح يلعب معهم ويجاملني ففهمت فورا ما يروم القيام به هو التقرب من زوجتي رويداً رويدا فتحت له المجال بالتقرب منها وأحببت بذات الوقت أن أرى رئي زوجتي به فقد لاتتقبله ولاكنه كان شاب وسيم مبني العضلات ورع وفاهم.... بعد برهة من الزمن بدأت زوجتي بالعب معه بالكرة مع الأولاد ومن خلال ماتم من حديث بيننا فهمت أن أسمة جمال رمت زوجتي الكرة باتجاهي وقالت اللعب مع الأولاد لأني تعبت وسوف انزل للماء قليلا فطلبت من جمال مرافقتها بحجة أني أخاف عليها كونها لاتجيد السباحة فلبى الطلب مسرعا وراح ينزل إلى عمق بعيد لكي لاارى تفاصيل مايقوم به ... لم يكن يعلم أني وزوجتي متفقين مسبقا على حرية الاختيار وتفكيرنا ليس له حدود فقامت زوجتي بمسك يده تحت الماء بحجة الخوف وبداء هو يلتصق بها ويمسكها من خصرها ويدها ومداعبات لذيذه وخائفة من قبله فلما رائ أنها لاتبتعد عنه بداء يمسك صدرها تحت الماء وفلقات طيزها ويداعب كسها المححون .. بعد أكثر من 35 دقيقة خرجوا من الماء وأوصلها لي فطلبت منه أن يزورنا ليلاً لكي نشرب بعض الويسكي الذي كان بحوزتي بالساعة الثامنة ليلا رن جرس الباب ففتحت فإذا بجمال على الباب يحمل بالونات للأطفال وبعض من قطع الشوكولاته ..أدخلته الشاليه وشكرته على ذوقه الرفيع .. عندما حل الليل ذهبت زوجتي بالأولاد إلى احد غرف الشاليه وأخلدتهم للنوم وبدأنا نشرب سوية فكانت زوجتي تسكب لنا المشروب وتجلس بوسطنا على طاولة من ثلاث كراسي جعلت جمال يشعر باني اثمل وبدأت خطواتي إلى حمام الشاليه بالتثاقل فراح من خلفي يداعب زوجتي فكنت اتاخر قليلا عليهم .. أحسست به أصبح ثورة من نار لان زوجتي اثارتة جدا فبداء يمسكها أمامي وراحت يداه تتسلل تحت ملابسها ليداعب جسدها الرقيق فكانت أهات زوجتي تسعدني ونظرات جمال إلي بالذة والاستغراب تثيرني فأطبق شفته على شفتها وكأنه وحش لايمكن السيطرة عليه بعدما فلت زمام الأمور من يده فراحت شهوته تسيطر عليه وعلى مشاعره سحب زوجتي من الكرسي وأوقفها وبداء يحضنها بشغف بالغ ومد يده يلاعب جسدها الحنون وراح يتسلل إلى كسها فراحت يداها تطوق رقبته ورجلاها تلتف على رجله سحبها من يدها إلى أريكة المنزل وأجلسها على الطرف ويدفع بها لكي تنام وترفع رجلها ومثل المجنون اخلعها كيلوتها وراح يلحس لها كسها وفلقات طيزها وهيه تهمس له بالمزيد ونظرات عينها الناعسة الخدرة تطلب الكثير وأناتها اللذيذة تريد الشبق فكان يتلذذ بصوتها الخدر وإنا اسمعها تقول له نعم آه أي أريد آن؟؟؟؟؟؟؟ نهض من طوله واخرج عيره الكبير الذي لم أرى مثله بحياتي وبداء يتلاعب ببظرها برأس قضيبه ويدفع بشفرات كسها الممحون يميناً وشمالاً وهيه تتوسل أن يدخله فيها .. بداء بإدخاله قليلا فأحسست انه فاهم بالجنس إلى درجة انه يمتع النساء حد الجنون فراح هذا الوحش الأسمر يتسلل بداخلها فيخرجه لكي اسمع شهقاتها وحسرتها عليه فيعيد إدخاله مرة أخرى لكي يريحها من عذاب الشهوة وكأني اشعر بانقباضات رحمها وهيه تنادي وتصرخ كان يمسك برجلها من القدم فكنت أرى أفخاذها حتى نهاية كسها كنت أرى بوضوح مايفعله هذا الفنان فيها ... في لحظة سمعت صرخة الشهوة تخرج منها ومن رحمها ورأيت مياه كسها وهيه تسيل على أردافها وفلقت طيزها فلم يستطيع تدارك نفسه فبداء يزأر مثل الأسود وهو يقذف داخل رحمها منيه حتى أثقلها بكمية كبيرة من مياهه فأخرجه وقبلها ثم حملها إلى حمام الشاليه اغتسلوا وعندما خرج من الحمام بعد بضع دقائق جاء علي مقبلاً وهمس لي بكلام قال إنا أحسدك على هذه الجوهرة الثمينة فودعني على آمل أن نلتقي في اليوم الأخر ........ في صباح اليوم التالي تركنا الشاليه باكرا وتجهنا نحو بغداد ولم يعرف جمال طريقنا أو عنوانا لأننا هكذا نحب المغامرة مرة واحدة ................................... ............... ......(ميدو الرهيب)