القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

متسلسلة ما لا يُقال .. الجزء الثااث


المشاركات الموصى بها

اسمي نور ، أبلغ من العمر السادسه والعشرين ، أعمل محاسبا في شركة مقاولات شهيرة ، متزوج منذ ستة أشهر ولكن اتفقت مع زوجتي على عدم الانجاب مبكرا كي نستمتع قليلا بحياتنا .. أما زوجتي فهي سيرين .. في الحاديه والعشرين من عمرها ، تملك جسدا لا يرحم العين والعقل ، منذ كنا مخطوبين وأنا أرى العيون تلهث خلفها ، طلبت مني أن تخلع حجابها وترتدي بناطيل ضيقه وفساتين قصيرة ولم أمانع .. ف الحقيقه اني أحببت أن أرى الناس مفتونين بجمالها ..

٢٠٠٩ :

نور : هي الميس اتاخرت كده ليه ؟!

حازم : مش عارف ، وكمان هبه مجتش ..

نور : كلمها طيب شوف جايين ولا الحصه اتلغت ..

حازم : ما تكلمها انت ، انت صاحب البيت ..

نور : فكك تعالى نقعد عالكمبيوتر شويه لو جت نقوم، لو مجتش خلاص ..

وبالفعل جلسنا نلعب سويا لعبه فيفا ٢٠٠٧ المشهورة وقتها .. جاءت امي واخبرتنا أنها ستتركنا ف المنزل وحيدين

وستذهب إلى صديقتها .. وبعد وقت ليس بقصير شعرت بالملل ، أخبرته أن نفعل اي شئ اخر ، ف انا عندي انترنت سريع ربما نشاهد فيلما أو ما شابه .. رد بالموافقه ، قلت له أن يختار شى معين وسأذهب إلى الحمام وسأعود إليه .. وحين عدت وجدته مرتبكا يغلق نوافذ المتصفح سريعا ، فهمت ماذا كان يدور في الغرفة حين وجدته يتصبب عرقا ..

نور : متوتر ليه ؟ عادي انا كمان بتفرج ..

حازم : بتتفرج على ايه ، انا مبتفرجش على حاجه ..

فتحت تاريخ المتصفح لاجده كان يشاهد إحدى افلام المثلية الجنسية .. كنت مصدوما قليلا خصوصا انها اول مرة أرى رجل يضاجع رجلا اخر .. حسنا عيني لم تتحرك عن الشاشه حتى بدأ عضوي بالانتصاب .. حازم أيقن اني في ذروة شهوتي الجنسيه ، ولكن هو أيضا لم يكن ببعيد

كان يفرك عضوه من فوق ملابسه كالفتاة الممحونة .. حين رأيته هكذا طار العقل مني .. أخرجت زبري المنتصب ونظرت مباشره في عينيه الجده في ثوان بين قدماي يلتهم زبري في فمه .. كان فمه ساخنا جدا وشعور غريب وممتع .. ظللت أتأوه حتى قذفت بفمه لا شعوريا ، فنظر إلي نظرة لوم لم افهمها ، هل لأني قذفت في فمه ، ام اني قذفت من الأساس .. هب واقفا وانزل بنطاله ففهمت أنه دوري .. لا أنكر أنني في البدايه كنت أشعر ببعض الاشمئزاز ، لكن طعم زبره كان يجبرني على أن أكمل ، لم تمر الدقائق حتى وجدته يجذبني من شعري ليخرج زبره من فمي ، ثم يرفعني بدون اي مقاومه مني ، واضعا يدي على المكتب وطيزي تجاهه ، وهو يفرك زبره بطيزي وانا اشتعل نارا ، قبل ساعه من الان لم افكر قط سوا بالنساء .. الان انا على وشك أن أكون احداهن ، عاهرة صديقي العزيز .. بصق على اصبعيه وبدأ بإدخال أحدهما في خرمي ، ووجد صعوبه ، قلت له أن ينتظر وهرولت إلى المطبخ محضرا زجازة زيت طعام ، وضع منها القليل على إصبعه والبعض على خرقي ، وبدأ في البعبصة اللذيذه ومحاولة التوسيع .. دخل إصبعه الاول ، ثم أدلف الثاني ، والان حان وقت زبره .. ي****ول .. اي متعه هذه .. مؤلمة جدا ولكنها كالكهرباء التي تسري في جسدي كله ..

نور : براحه .. براحه

حازم : متخافش ، هي أول مرة بس ..

نور : رأسه كبيرة اوي عليا ..

حازم : هتوسع ، وتبقى عاوز زبرين عشان يكفوك

نور : ليه هو انا هبقى شرموطه

حازم : هتبقى شرموطتي وبس

نور : اححح ، براحه مش قادر استحمل

قذف منيه على باب خرقي ، ثم قبلني قبلة رقيقة على خدي ، ذهبت لأنظف ما حل بي ، و ارتدى هو ملابسه ورحل .. وجعلني ذلك الليل افكر فيما سيحدث بعد ، ولو كانت ميس رحاب مدرستي قد أتت كما كان متفق عليه ، هل كان من الممكن أن تذوق تلك المتعه ابدا؟

الجزء الثاني

2019 :

تذكرت تلك المتعه حين داعب خرقي للمرة الأولى ، وفي الواقع شعرت بالاشتياق .. تلك الليلة كانت ليلة الخميس ، عدت إلى المنزل لأجد زوجتي عارية الا من قميص أسود لا يشف كثيرا ، وسترينج يجعل قدماها مثيران أكثر مما كانت عليه .. أشارت لي بإصبعها أن آتي ..

نور : هروح استحمى بس واجيلك ..

سيرين :متتاخرش عليا ، مستنياك بشوق

نبرة صوتها الممتلئة بالغنق كانت كفيلة لتدفع زبي امامي ، يجرني إلى الاستحمام. دخلت الحمام واشعلت السخان جلست اقضي حاجتي حتى تسخن الماء .. لا اعلم لما جاء حازم في بالي في تلك اللحظة ..

نور : انت جاي بدري ليه ؟!

حازم : وهو ده سؤال بردو ! ندخل الأوضاع نذاكر شويه قبل الدرس .. وغمزلي

ماما : جدع يا واد يا حازم عشان الواد ده مبيفتحش كتاب ..

حازم : لا يا طنط بيفتح ، وضحك لي ..

نور : محدش يدخل علينا لحد معاد الدرس بقى يا ماما عشان نركز ..

ماما : حاضر يا حبيبي ..

وبمجرد دخولنا الغرفه ، اغلق حازم الباب ولم ألحظ إن كان قد اغلفه جيدا ام لا ، جذبني إلى أحضانه والتثم فمي ويده تربت على طيزي .. في ثواني كنا عاريين .. وضع زبي بفمه حتى أفقدني لسانه جنوني .. كان يمتصه باشتياق مومس متمرسه إلى فحلها الأهوج .. لم اكمل خمس دقائق حتى قلت له

نور : هجيب .. هجيب ..

أخرجه من فمه ، وأخذ يخض زبري بيده حتى رميت مني في كفه .. بتلقائية منه ، بدأ يضع أصابعه بفمي ، وبدأت الحس ما فيه من مني وانظفه ، اعجبني طعمه فبلعته .. قال لي ..

حازم : انتي كده بقيتي شرموطه رسمي .. ناقص تتفتحي ..

نور : انا شرموطتك ، افتحني ..

حازم : هنجيب زيت منين !

نور : عامل حسابي .. * وأخرجت علبه فازلين اشتريتها صباح اليوم من الصيدليه *

لم أدرى كم مر من الوقت ، لكني أفقت وانا على ركبتي ممسكا بزبري بيدي واليد الأخرى تدخل فرشاة الأسنان في طيزي ، و سيرين واقفه فوقي تنظر لي بتعجب واستغراب شديدين !!

سيرين : خخخخخ انت بتعمل ايه !

أفقدني هول الموقف صوابي ، لم انطق بنبت شفاه .. كيف يمكن للموقف أن ينتهي هكذا ! وما الذي قد تفعله ..

هاجر : مش قادر تنطق .. من الصدمه ولا الهيجان ! ورايا على اوضه النوم .. وسيب زبك من ايدك .. وشيل الفرشه دي بلاش خرا ..

تبعتها وانا مسلوب الإرادة تماما ! خائفا بل مرعوبا ، ماذا ستصنع بي ، هل ستطلب الطلاق ! هل ستستغل ما رأته في اي طلبات شاذة !

نامت على السرير وفتحت قدماها بشدة ..

سيرين : انا هايجه ويا تبسطني يا هجيب حد ينيكنا احنا الاتنين ..

نور : انا مش

سيرين : متنطقش .. عاوزاك تنيكني وتسمع الشارع كله صوتي ..

ارتميت بين أحضانها ، لكن زبري لم يقو على الوقوف .. الصدمه والخوف شلاني ..

سيرين : ايه ! مش عارف ! اجي أعلمك ولا اجيب فرشه تنيكني بيها .. انا عارفه الحل ..

وجدت يدها تمتد إلى أسفل ظهري ، تضغط على طيزي بقوة ، واصبعها يتحرك في الفلق المقدس ، حتى وجدت خرقي فضغطت باصبعها بقوة حتى صرخت من الالم ..

سيرين : ايه يا لبوة وجعك ! .

نور : اه اوي

وبقدرة سحرية كان زبي منتصبا على أشده ف أدخلته بقوة في كسها .. ظللت اضاجعها لا اعلم لأي مدة من الوقت .. أتت شهوتها الاولى ثم قذفت على صدرها .. وارتميت بجانبها ألهث ..

سيرين : كنت عشمانه في واحد ولا اتنين كمان. بس انا بقول كفايه كده وتحكيلي بقى ، ايه اللي عمل فيك كده ومخبي عليا ايه كمان !

الجزء الثالث

2009

نور : براحه يا حازم ، انا مش قد زبرك !!

حازم : اثبت بس يا خول عشان ميوجعكش ، اول ما يدخل مش هتحس بحاجه

الخوف من الألم جعل قدماي ترتعش ، شعر حازم بذلك فجعلني أتكئ على المكتب الذي أذاكر دروسي عليه ، مددت يدي ألتمس زبره الخشن فانتابتني قشعريره وشعرت بخرقي ينبض ، ينقبض وينبسط ، ويبدو انه أحس بذلك ايضا فمد اصبعه بداخلي ، شعور لذيذ جعلني أستسلم له تماماً ، لم ينتظر كثيرا حتى شعرت بزبه يخترقني بلا هوادة أو رحمه ! ارتمى علي بجسده يحتضنني ويكتم فمي بيده ، هامسا في اذني : هششش دلوقتي هتوسع وتتعود عليه

بدأت أزوم واتأوه في صمت ومتعه .. متعه الألم ، متعه الشهوة ، حتى طلبت منه ان يتحرك قليلا ..

وبدأت سرعته تزيد شيئا فشيئا ، وانا مستمتع حقاً حتى وجدت الباب ينفتح ! لم أرى الا ظلاما دامساً وصوت ارتطام جسدي بالأرض ..

2019

سيرين : مين دخل عليك وشافك وانت بتتناك ؟!

تلك الجمله جعلت زبري ينتصب بشدة .. رأتني سيرين في هذه الحاله فمدت يدها الصغيره الناعمه تداعبه ، تستفزني بكلماتها ولمساتها وانوثتها ..

سيرين : شكلك عاوز تتناك تاني .. طب مش كنت تقولي كنت هظبطك

نور : ه.. هتظبطيني ازز ازاي ؟

سيرين : مش انت بتحب ده ؟ انا احب انك تكون مبسوط ..

نور : بسس بس انا بطلت من زمان ..

صفعتني سيرين على وجهي ، سحبتني من شعري لأقترب من وجهها ، وقالت في عنف :

انا ممكن اسكت على انك شرموط وخول بس مش هسكت انك كداب .. لو كنت صريح ومطيع هعملك كل اللي نفسك فيه .. بس في المقابل

نور : ايه ؟

سيرين : المتعه متبادله ، مينفعش تنبسط لوحدك ولا ايه ؟

نور : قصدك ايه ؟

سيرين : قصدي اني اللي نفسي فيه هعمله , واللي اقولك عليه هيتعمل ولا تحب اطلب الطلاق او افضحك ..

نور : بس بلاش نتمادى . مش هستحمل اشوفك مع حد غيري

سيرين : نبقى نشوف الموضوع ده بعدين .. ها كملي يا لبوتي حصل ايه ؟

2009

لم أعلم كم مر من الوقت كل ما اتذكره هو انني أفقت وانا في سريري ارتدي ملابسي ، ولا أحد في غرفتي .. قمت مترنحا قليلا من أثر الاغماء ، لأجد أمي فقط في الصاله ، حين رأتني هلعت علي لتطمئن ، سألتها ماذا حدث قالت ان ميس رحاب وأختي سهى دخلوا غرفتي فرأوني فاقدا للوعي , فلتنشق الأرض وتبتلعني ، لم تكن ميس رحاب فقط , بل أختي أيضا!!!

سألتها أين هم الآن ، قالت لي انهم في غرفة سهى , هرعت اليها ثم طرقت الباب ، قالت لي أدخل ، فدخلت لاجد نظرات أفهم ما وراءها ، ثم قالت ميس رحاب لأختي :

زي ما اتفقنا ها .. اشوفك في معاد حصتك ..

واخذتني لغرفتي ودخلنا وأغلقت الباب ..

نور : ميس رحاب انا

الميس : متقولش حاجه ، انا عارفه كل اللي انت هتقوله ..

نور : بس انا

الميس : هشششش ، انا عارفه انه غصب عنك ، والوحش هو اللي جرك لكده .. بس يا حبيبي لما تعوز تعمل كده اتأكد ان الباب مقفول ..

نور : انا مكنتش عاوز ده يحصل بس

الميس : مع ان شكلك كان مبسوط ، ده انا كنت سامعه صوتك من بره

وضعت وجهي لأسفل خجلاً ، فمدت يديها على ذقني لترفع وجهي لأعلى ، قائله :

انا متأكده ان اللي حصل ده مش هيتكرر تاني ، وعشان كده انا اطردت حازم ، الحصه الجايه هتبقى برايفت

طبعت قبلة على خدي ، ووقفت ثواني لا أستوعب ما يحدث ! ماذا تقصد ..

2019

سيرين : ناكتك ؟

نور : اه ..

سيرين : احا ده انت كنت شرموطه بقى ..

نور : ممكن متشتمينيش

سيرين : ما تبص لزبرك اللي بيهيج كل ما اشتمك يا لبوة ؟

نور : انتي عاوزه ايه ؟

سيرين : عاوزاك مبسوط .. ده انت جوزي وحبيبي

نور : طب ليه مصممه اني احكيلك

سيرين : امممم للمتعه ..

قامت فجأة واضعه كسها على وجهي ، ممسكه بشعري تسحبني لكسها أكثر ، صارخهً هي :

الحسي كسي يا متناكه ، خليني اجيب عسلي من لسانك ، وانزلهم في بوقك

انتي احلى شرموطه عرفتها في حياتي ، هجيب لبني في طيزك وهنيكك زي ماكانت الميس بتنيكك

كلامها بصيغة الأنثى أثار شهوتي بشدة .. وبالرغم من اني كنت أختنق الا انني كنت أمتص كل ما بكسها وشفراتها وكأنها هي المرة الاخيرة .. الى أن اتت شهوتها .. قائلة في حنان :

ننام دلوقتي وبكره هتكمل لي حكايتك ..

مسحت بيدها على خدي برقة ، وسحبت الغطاء عليها ، وضعت رأسها على صدري ونامت ..

ولم أنم انا من التفكير ..

2009 :

جاءت الميس في وقت الحصة القادمة ، ترتدي جيب قصير وتحته ليجن اسود خفيف يشف قدميها المرسومين بدقة، وكوتشي ابيض .. جلست مرتبكا لا أدري ماذا أصنع .. أغلقت الباب جيداً وقالت لي ..

رحاب : بصي يا بطتي.. دلوقتي عندك اختيارين ، يا تبقي بتاعتي وبس واللي على كيفي تعمليه، يا اخليكي شرموطه المدرسه والحتة كلها تجيب لبنها فيك

اومأت برأسي قائلا، انا تحت امرك

رحاب: حلو ، نبقى واضحين م البداية .. انا هريحك وانت تريحني .. بس بمزاجي

نور : ازاي؟

رحاب: مستعجلش .. صدقني لو سمعت الكلام هتنبسط..

مدت يدها تداعب شعري ، ويدها الأخرى تفك ازرار بلوزتها الزرقاء ، ليظهر نهديها الكبيرين من خلف برا بيضاء ستنفجر .. جذبت رأسي بين نهديها قائلة مُصي يا بنت الشرموطة ..

جُن جنوني ، أصبحت اعتصر بزازها بكفي ولساني يلعق ما يظهر من خلف السنتيان.. خلعت بلوزتها ف مددت يدي للخلف أفك المشبك لأرى ما لم ارى مثله قط!

نهدان هبطا من الجنة!

التقمت حلمة بلساني اشبعها وارضع منها، يدي تمسك بالآخر تعتصره، تلعب في حلمته بأصابعي ، ولازالت تداعب شعري ..

افاجئ أنها جذبت رأسي بعيدا .. قائلة : مش قادرة ، اقلعي

تعريت من كافة ملابسي ، أحنت ضهري للخلف واصابعها التي لم انساها حتى الآن تداعب خرقي..

رحاب: انتي هايجه صح؟

نور : آآآه

رحاب: يعني عاوزة ايه؟

نور : عاوزة اتناك.

رحاب: يا شرموطه

نور: شرموطتك

وضعت اصبعها بأكمله في طيزي ، كنت معتادا على ما هو أكبر فلم أشعر بالألم .. متعة بحتة ، مددت يدي الى زبري اداعبه فسحبت اصبعها ، جعلتني اواجهها وصفعتني على وجهي بصوت رج غرفتي ..

رحاب: زبرك ده متلمسهوش طول ما انت معايا .. انا اللي هجيبهملك أما احب انك تجيبهم ، مفهوم؟

نور : مفهوم ..

وضعت قدمها أمام وجهي ففهمت ما تطلبه ، خلعت نعليها ومضيت اقبل كل ما تطوله شفتاي ، صعدت لقدميها اقبلهم. حتى وصلت إلى كسها

رحاب : الحسيه يا متناكه .. الحسيه جامد

لم اجعلها تكرر ، أكلته وكانت هي اول مرة لي أن اتذوق فيها كس امرأة .. طعمه غريب ورائحته نفاذة، لم يهمني .. أصابعها تعبث بظهري العاري ولساني يداعب فرجها..

2019

نور : انتي بتعملي ايه؟!

سيرين : تصدق انا حبيت طيزك اوي ..

نور : بجد؟

سيرين : احنا بكرة هنشتري صناعي انيكك بيه..

نور: احا ..

سيرين : ايه مش عاوز؟!

نور : عاوز جدا ..

سيرين: عاوز ايه؟

نور : عاوزك تنيكيني

سيرين: طب على ايدك ورجلك يا عرص شبه الكلب

ليتني ما نفذت أمرها .. وجدت الضربات تنهال على طيزي بيدها .. ثم على بيوضي بقدمها .. وانا اصرخ من الألم

وضعت ثلاث اصابع في خرمي ، وهي تجذب شعري للخلف ، اتأوه بشده لكنها المتعه ، المتعه التي لم ولن ارفضها ابدا..

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...