القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

خروج الانثى من السجن


المشاركات الموصى بها

انا ماليش فى كتابه القصص و الروايات لكن بعد دخولى المنتدى و قصص و تجارب ناس شبهى لقيتنى حابب اكلم عن حاجاث حصلت فى حياتى مقدرتش عمرى احكيها لاى حد وكانت دايما جوايا لكن غيرت مجرى حياتى بالكامل و بأعتبرها الجانب الخفى من شخصى اللى بحاول محدش يعرفوا طبعا زى ما انتوا عارفين بسبب المكانه الاجتماعيه و التقاليد و اللذى منه انا فى بدايه الخمسينات دلوقتى لكن حكايتى بدأت من و انا طفل والدى توفى و لا افتكره غير من حكاوى الناس و لى اخت اكبر منى و امى و كل اللى حوالى مجتمع انوثى اختى الاكبر منى و اصحابها كانوا دايما بيخلونى اقعد معاهم فى كل حاجه حتى فى النوم و بيتهيألى انهم كانوا بيعاملونى كأنى اختهم الصغيرة يمكن ده بسبب ان مظهرى فىه انوثه و بطبيعه الحال كنت بكلم عن نفسى فى بعض الاوقات بصفة الانثى و لما وصلت لسن 8 سنين امى لاحظت انى اتعودت على صفة الانثى ابتدت تعزلنى عن اختى و اصحابها و تتعمد انها تفكرنى انى ولد و حبقى راجل زى ابويا اللى مشفتهوش و تشجنى انى اخرج من البيت العب مع ولاد الجيران فى الحى و دايما بتقولى عشان تسترجل و فعلا ابتديت اخطلت اكتلر مع ولاد المنطقه و نلعب سوا بس كانوا دايما بيقولوا عليا انى ولد طرى منثون و كان ده بغظنى و اتخنق معاهم و احاول اثبت لهم انى ولد بالرغم انى فى جوايى كنت عارف انهم صح و كان يبقى معانا ولاد اكبر شويه فى اللعب لاحظت انهم دايما بحتكوا بيا و يبعبصونى فى طيزى و انا كنت بعمل نفسى مش واخد بالى و انا نفسى ما كنتش عارف هما بيعملوا كده ليه و اتعوددوا على كده و انا برضه و ده كانت حاجات عادية لكن الحاجات اللى حصلت معايا و لسه فاكرها كويس ان كان فيه عجلاتى فى المنطقه كان عنده محل صغير فى بدروم عماره كنى دايما بنروح نصلح العجل عنده كان راجل فى الاربعينات و دايما ريحته معفنه و ايده على طول مشحمه لما كان بشوفى يخلينى بأى طريقه ادخل معاه المحل لاى حجه و يقعد يحك زبره فى ضهرى و طيزى و هو لابس هدومه او جلابيه لكن كنت بحس بزبره كأنه عريان و انا مش فاهم هو ليه بيعمل معايا انا باذات كده و ليه لكن كنت دايما بحاول اهرب منه و ده بسبب ريحته المعفنه مش اكتر و مره كنت لازم اروحله ان كان تقريبا فى حاجه اكسرت فى العجله و كان بعد المغرب و لما شافنى رحب بيا جدا و قالى انه حيصلحهالى و كمان حيركبلى كشاف نور جديد من عنده عشان هو بيحبنى بس لازم استنى شويه لحد ما يخلص شغل لولاد تانيه و يمشوا و فضلت قاعد مستى انه يخلص بس كان عمال يبصلى و هو شغال بطريقه غريبه و كل شويه يخلينى اناوله حاجه يحسس على وراكى من تحت الشورت و انا ابعد عنه و انا كنت متعود انه بيعمل حاجات زى دى معايا لكن المرة دى كانت زيادة قوى و لما يبعبصى من فوق الشورت يفضل حاطط صباعه فى خرم طيزى لحد ما انا ازق ايده و لما خلص شغله اخد عجلتى جوا المحل و دخلنى معاه و قال انه لازم ينزل باب المحل عشان الحى ما ياخدش مخالفه و ناه حيشتغل جوا و و لقيته شدنى عليه و حاضنى جامد جدا و نزل الشورت و الكلوت و انا مش عارف افلفص منه و يبوسنى فى كل حته و عمال يقولى انه زى بابا و بيحبنى و فى نفس الوقت ايده كانت ايده بتعصر طيزى و زبره بره البطلون مخدله بين وراكى و بينكنى و عمال يلحس فى وشى و يبوس و انا مش قادر ابعد عنه كان جسمه كبير و ايده زى المرزبه و بديت احس بصباعه بيدخل خرم طيزى وضوافره بتجرحنى جوه و ووجع جامد بقيت بعيط و اقول له خرج صباعك لكن كأنه مش سامع فضل يدعك فى زبه لحد ما جابهم بين وراكى و صباعه كله جوا طيزى و وبعد كده سابنى ومسح لبنه اللى على بضانى و رجلى و خلانى البس الشورت و هددنى بصوت خشن انه كده هوه ناكنى و لو قولت لاى حد من اهلى عن اللى حصل حيخلى ولاد الحته كلهم يعرفوا انى اللبوه بتاعته و كلهم حينيكونى و انا كنت بعيط جامد و مرعوب من شكله و هوه بيقولى كده و اخدت العجله و فتح باب الجراج و طلعت اجرى على البيت و دخلت الحمام قبل ما حد يشوفنى و حاسس ان خرم طيزى بيحرنقى جدا و خوفت اقول لاى حد اللى حصل و كرهت ركوب العجل و مرت ايام و عرفت انه طردوه من المحل بعد ما صبى كان بيشتغل عنده اختلف معاه على الاجرة و نكايه فيه بلغ الناس انه بيتحرش بولاد و بنات المنطقه و مرت سنين و انا دايما بحاول اخفى الانثى اللى جوايا عشان ده عيب و انا لازم ابقى راجل زى ما ماما كانت ببتفولى لكن دايما كان اصحابى بيبصولى بطريقه مختلفه لكن كنت دايما بتجاهلهم و ما سمحتش لحد منهم انه يمارس الجنس معايا و مرت سنين و دخلت الجامعه و حصل معايا اللى غير حياتى كلها و مش قادر انسى كل لحظه فيه كان عندى صاحب اسمه احمد (مستعار) اتعرفت عليه فى اولى جامعه و كان عنده اخ كان متخرج جديد من طب و كنا دايما بنقضى و قت طويل مع بعض و حصل ان اشتكيت من حرقان جامد فى البول و سألت اخو احمد الدكتور عن السبب قالى انى لازم اعمل تحاليل قبل ما يدينى دوا و كتب اسم التحليل بالانجليزى فى ورقه عشان اروح اعملها و انا فى فكرى ان التحليل حيكون سحب عينه دم و عينه بول فى الوقت ده ما كنش فى حاجه اسمها انترنت او منتديات زى دلوقتى و فعلا استنيت يوم اجازه من الجامعه و دورت على معمل تحاليل فى منطقه قريبه و كان الصبح و المعمل كان فى شقه فى الدور التانى طلعت خبطت على الباب فتحلى راجل طويل ضخم طوله ما يقلش عن 190سم و انا طولى 170 و كان اصلع و مشعر جدا و ده الشىء المميزة اللى فاكره بيه و لابس بالطو ابيض فجالى انطباع انه الدكتور المهم رحب بيا و سألنى محتاج ايه اديتلوا ورقه التحاليل المطلوبه و قال اتفضل ادخل و لاحظت ان ما فيش اى حد فى المعمل غيرى انا و هوا بس ده ما فرقش معايا و بعد ما مليت البيانات عند كونتر الاستقبال طلب منى انى ادخل غرفه الكشف و اجهز لاخذ العينه لحد ما هو يجيب حاجته و يحصلنى لان هوه لوحده و المساعد لسه ماجاش قولت ماشى و ما كنتش حاسس بقلق الموضوع كله سحب عينه فى دقيقه و امشى المهم دخلت الاوضه و كانت فيها مكتب صاج صغير و كرسيين و على جنب فوتيه جلد المهم شمرت كم القميص و قعدت على الكرسى مستنيه و دقيتين و دخل عليا و معاه علبه جوانتى و ماسك انبوبه جيل و كوبايه و اول ما شافنى اندهش و قالى انت لسه ما جهزتش بصيتلو و انا مش فاهم حاجه قولت اجهز ازاى يا دكتور و هو انت حتسحب عينه دم و لا فى حاجه تانيه ضحك بصوت عالى و قال هوه انت الدكتور بتاعك ما فهمكش التحليل بتاع ايه قولت لآ انا فاهم انها عينه دم و ابتديت اقلق قال طب اقعد و افهمك ما تخفش و ابتدى يقولى ان التحليل لسائل غده البروستاتا و انه لازم يعمل مساج ليها من جوه فتحه الشرج عشان السائل ينزل من الزبر فلقانى ابتديت اتشد قالى هدى نفسك الموضوع سهل جدا و قعد يكلم معايا فى مواضيع تانيه لكن انا كل تفكيرى انى حقلع و ابقى عريان قدامه و انا دايما باكسف انى اقلع قدام اى راجل لانى زبى صغير و شكلى و انا عريان زى البنات و خاصتا ان جسمى مفهوش شعر زى اى راجل و طرى و كانت دايما اختى لما تشوفنى و انا بغير هدومى كانت تضحك و تقولى ان اى راجل لو شافك كده حيهيج عليك و تحب دايما تحسس على وراكى و طيزى و تقولى عمرها ما شافت ولد بالنعومه دى و بقيت مش عارف اعمل ايه هل امشى ولا اكمل لكن الدكتور ما ادنيش فرصة اتراجع و قومنى و قال اقلع البنطلون و الكلوت عشان اكشف عليك الاول و اجهزك للعينه قومت وانا واقف قدامه و هوه قاعد فى وشى و نزلت البطلون و الكلوت و انا ببص فى عينه اشوف رد فعله لقيته قاعد يبحلق فى زبى و رجلى و مش بيكلم و كأنه كلب مدلدل لسانه و بيريل على اكلة حلوة و بعد ما فاق من الغيبوبة قالى دلوقت حتقف وشك للمكتب و تحط بطنك و وشك على المكتب و رجلك مفرودة و فعلا عملت كده بس وهو لف وقف ورايا لكن طول ما بتحرك كان حاطط ايده و بيحسس على فخادى و طيزى و كأنه بيعرفنى اقف و اوطى ازاى و سمعته بيلبس الجوانتى و و بعد ثوانى حسيت بصباعه و عليه جل بيدهن بيه خرم طيزى و لكن من بره بس و اخد وقت طويل و كانه مش مستعجل و انه قاصد يهيجنى و انا ما اعترضش لانه فعلا انا كنت مستمتع و دى حاجه انا دايما بعملها لنفسى و انا بطرب عشرة لكن كون ان راجل غريب يعملها لى ده ادانى نشوة محستهاش قبل كده و زبى ابتدى يقف و هو مستمر يلعب بخرم طيزى و لاحظ انى هجت فسمعت صوته بيضحك و مد ايده التانيه من ورا و بدأ يدلك فى بضانى و يحلب زبى و دخل صباعه فى طيزى ببطىء لحد ما دخل كله و بقى عمال يخرجه و يدخله و كله مره يزود جل و انا بقيت هايج جدا و بدون قصد بقول اهههه كل ما صباعه يدخل لاخره لكن حاسس انه بيدوس على حته جوا طيزى كل ما يجى جنبها زبى يطنفض و هوه بأيده التانيه لسه بيحلب فى زبى و بعد شويه بقيت بترعش و وجسمى كله بتنفض و زبى بينتر فى اللبن و مش عايز يسيبه من ايده و حسيت انى بغيب عن الوعى للحظات و طبعا ناهيك عن الاصوات اللى كانت خارجه منى (انا دايما بضرب عشرات تقريبا كل يوم لكن عمرى ما وصلت للنشوى دى) و رجلى مش قادرة تشيلنى بقيت نايم على المكتب و مش قادر اتحرك و مافوقتش على صوته و هو بيسألنى انت كويس و بصعوبة رديت عليه أه كل ده و انا مغمض عينى و وشى على المكتب و سألته هو كده خلصنا قالى لآ احنا لسه بنبتدى و حسيت انه بيحاول يدخل حاجه تانى فى خرم طيزى لكن مش صباعه المره دى و احساسى كأن عامود تخين جدا بيضغط على الخرم و مش عايز يدخل لكن المره دى كان مختلف عن لما دخل صباعه كان كل مره يضغط على طيزى بحس بحرقان و وجع و ضغط فى طيزى و بعد مرتين بيحاول يدخله رفعي راسى من على المكتب و ابص و رايا اشوف هو ايه ده اللى بيحاول يدخله و فى نفس الوقت بقوله ده بيوجنى جامد وانا مش قادر استحمل فوجئت انه واقف عريان تماما و زبه واقف زى عامود الخرسانه و حجمه رهيب لكن هوه ما ادنيش اى فرصه اكمل داس بأيده على قفايا ولزق وشى على المكتب و بأيده التانيه وجه زبه على خرم طيزى ودخل عليا بجسمه كله و زبه دخل على مره واحده فى طيزى و مهما وصفت الالم او الضغط جوه طيزى و صدرى مش حقدر اوصفه و بحاول اصرخ من شده الالم و انا مش قادر اتنفس و نفسى اقوله ان يطلع زبه لكن مش قادر اطلع اى صوت من شده الوجع و الضغط و هو نام بجسمه بكل وزنه على ضهرى و انا سامع نفسه جنب ودنى و بيحاول يهدينى و يسكتنى و لما ابتديت اجمع نفسى بقيت بعيط بصوت عالى و اترجاه انه يخرجه من طيزى و بيقولى بصوت واطى جنب ودنى هو كده خلاص دخل و الوجع الجامد خلاص وانا مش بحاول حتى اسمعه و عمال اعيط بهستريا و اترجاه يطلعه و بقوله اتا مش عايز كده و هوه رد يقولى بنره صوت مختلف أحاه دنتى ياللبوه كنتى بتتأوهى و انا ببعبصك و لا اجدع شرموطه و انا لحد دلوقت واخدك بالراحة لكن حوريك الوش التانى و ابتدى ينيك فى طيزى و رفع صدره من فوقى و بأيده الاتنين ضاغط على كتافى بينكنى جامد جدا و انا حاسس ان خرم طيزى اتقطع و كل ما اطلب منه انه يوقف يزق زبره على اخره فى طيزى كأنه بيعاقبنى و فضل على كده شويه مرو عليا زى الدهر و كأن زبه زى البركان انفجر فى طيزى و رما صدره على ضهرى وحسيت بعرقه على ضهرى و فضل كده شويه و مش قادر اتحرك او اتنفس من تقله عليا و زبه لسه جوة طيزى لكن مش ناشف زى الاول و ابتدى يبوس فى رقبتى و دخل ايديه من تحت القميص لحد ما وصل لبزازى و يقفش فيهم و عمال يتغزل فيا و يقول انتى احلى شرموطه انا نكتها و يعضنى فى ودنى و يغرق وشى بتفافه و و هوه بيبوسنى و ابتديت انا نفسى اهيج و ابديت اتجاوب معاه او بالاصح الانثى اللى جوايا خرجت من السجن اللى محبوسه فيه و ايه تانى ممكن احافظ عليه بعد ما فقدت عذريتى على ايد الفحل ده و لفيت بوشى لحد ما وصلت لشفايفه و بوسته بأردتى المرة دى و كنت بحاول اقطع شفايفه بشفايفى و هيجت جدا و طلبت منه انه يحضنى جامد و حسيت بزه جوا طيزى بينفخ تانى و يشد جامد جوى و طلبت منه بصوت ممحون انه ينكنى تانى بس براحه ارجوك و المره دى كان احساسى بزه مختلف تماما خاصتا اللبن بتاعه كان مخلى زبه بيدخل و يخرج بسهوله و انا مش عايزاه يوقف نيك و اذا كانت النيكه الاولانيه بتاعته هو اللى استمتع بيها لكن المره التانيه دى بتاعتى انا و فضل ينيك فيا فوق الساعه و ناكنى فى كل الاوضاع على الارض و انا ضهرى و هوقى بعد ما قلعت كل هدومى و بنقطع بعض بوس و تقفيش و زبه بينيك فى طيزى و على الفوتيه قعد و انا ركبت على زبه و هوه بيقفش فى بزازى زو يلحس حاماتى و يعضهم بسنانه و هو زى التور الهايج مش بيهدى و جابهم تانى فى طيزى لكن المره دى ماكنش بيوقف نيك و جبتهم معاه على بطنه و قربت لودانه و طلبت منه بصوت اللبوه انى عايزاه المره دى يجبهم فى بقى و على صدرى و كأنى و لعت فى النار هاج جدا و قعد جامد و بسرعه و قبل ما يكب لبنه خرج زبه من طيزى و نزلت على ركبى و حطيت زبه فى بقى امص فيه و هوه ماسك راسى بأيده و ينيك بقى و لحد ما انفجر فى زورى و اللبن بقى ينزل على صدرى و بطنى و انا انهرت على الارض و هوه مغمى علىه على الفوتيه و لما فوقت قمت من على الارض و كان هوه لسه نايم او مغمى عليه و اخدت فوطه جنب المكتب امسح اللى قدرت عليه و انا مش قادر اقرب جنب طيزى لان كأن فى نار والعه فى خرم طيزى و لبست هدومى و من غير اى صوت بوسته فى شفايفه و خرجت من المعمل و مش مصدق اللى حصلى وحسيت انى مش نفس الشخص اللى دخل من ساعتين انا خارج حاسس بركان انوثه انفجر جوايا و صممت انى حفضل اللبوة زى ما بحبها .
رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...