القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

حكايتي من وقت طفولتي الجزء العاشر ..الغلف للدمج


shaaeralhob

المشاركات الموصى بها

وقفنا لحد ما تمكنت من ترويض امي مني وازاي ركبتها وخليتها زي الخاتم في صباعي

ولكني مازلت لم املكها بالكامل ففتحت دولابها ولاقيت قمصان نوم فاضحة بتاهتها نقيتلي كام واحد وطلعتة علي جمب وحطيت لصفاء المنوم كالعادة عشان تنام وبمجرد ما انامت صفاء وامي كانت نايمة علي السرير دخلت اوضيتها من غير بنطلون وهيا نايمة علي جنبها اشاهد هذة المؤخرة اتحسسها بقوة لتنظر لي امي وتري ابنها يتحسس مؤخرتها عاري من اسفل منتصب قضيبة ونظرت الي امي في عينيها لامسك رقبتها بقوة لاقلبها علي بطنها واثبت راسها في السرير لارفع جلبابها لتساعدني امي بفتح قدماها وقد عرفت بمجرد امساكي لرقبتها باني سوف انيكها الان واعتليت امي طوال الليل ادك فتحاتها دكا حتي الصباح لانام واتركها ممدة بجانبي بعد ان فشخت اخرامها ونيكتها نيك شديد صحيت الصبح ورايت امي تستعد لايصال صفاء للمدرسة فاخبرتها ان لاتذهب الي الشغل اليومين الجايين قالتلي لية قلتلها روحي وصلي صفاء وانا هقولك واوصلت امي صفاء وقالتلي هة مش عايزني اروح الشغل لية فامسكتها من رقبتها فنظرت لي بشدة فهي تعلم ان امساكي لرقبتها تعني اني سوف انيكها الان وفعلا امسكت امي لاقلبها علي بطنها ارضا لاعتليها وامزق ملابسها لافترسها حتي افرغت مائي بداخلها لاقوم برفعها ارضا لامسكها من رقبتها واخذها معي الي الهاتف لاطلب رقم عملها واعطيتها السماعة لتمسكها وهي تستغرب مما افعلة بها فقلت لها اطلبي الشغل خدي اجازة النهاردة وبكرة عشان عايز اعشرك اليومين دول ترددت امي قليلا في الاتصال ولكن مع حكي المستمر في جسمها وتحسيس علي كسها وطيظها وتمزيقي لجلبابها حتي اصبحت عارية تماما عرفت اني لن اتركها حتي انال من جسمها فكلمت الشغل واعتزرت وبمجرد وضعها لسماعة الهاتف امسكت بها بشدة من رقبتها لاجرها امامي الي غرفتها لاعتلائها وركوب ودك اخرامها امسكت امي ذلك اليوم ادكها طوال اليوم ومنعتها من لبس الملابس في البيت حتي يكون من السهل علي نيكها ولم اترك جزء في البيت الاونكتها فية من المطبخ الي الحمام الي الصالة كنت استمتع بتثبيتها ارضا من رقبتها واغتصابها بقوة كما اريد وعندما تاتي اختي من المدلرسة اعطيها المنوم لتنام لابدا بعد نومها باعتلاء امي ثانية حتي الصباح وبعد ايصال امي لاختي الي الباص امسكها ثانية لانيكها بعنف وبقوة استمريت بترويض امي طوال هذين اليومين الا ان اصبحت تنفذ ما اريدة دون نقاش واصبحت بمجرد امساكي لرقبتها تلف لتعطيني طيظها علي الكرسي رحمة لجسمها حتي لا اضعها ارضا لانيكها وحتي لا امسك وجهها الزقة ارضا واصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها بسهولة واصبحت بمجرد وضعي لزبي امام وجهها تمصة جيدا خوفا من نيكي لها بقوة ولترحم فتاحتها من دكي لها روضت امي تماما وقلت في نفسي جية يومك يااختي صفاء في اليوم الرابع وضعت المنوم لامي واخبرت صفاء اني قادم لنيكها النهاردة واخبرتها بخلع ملابسها تماما وبمجرد نوم امي قلعت ملابسي ودخلت علي اختي العب في زبي لانزع الغطاء الخاص بها وقد اصبحت وحشا يتبع رغباتة واريد افتراس جسد اختي الصغيرة ورايت جسدها العاري لامسك بكسها الحسة واصابعي تنحر هذة الطيظ الذي نيكتها مرارا اوسع فيها لازورها مرة اخري لادكها دكا ولم اضع وقتا كثيرا فماهي لحظات وكان زبي مدفون بداخل طيظ اختي الصغيرة اطعنة طعنا وصفاء تان من الشهوة وانا العب في كسها الصغير التي لم تعلم باني اخطط لنيكة النهاردة اخذت في اعدادي لكس اختي بينما زبي يدك طيظها دكا امسكت اختي ذات العشر سنوات لارفعها بسهولة لامسكها من رقبتها لاقلبلها علي بطنها كما امسك امها واخرجت زبي من طيظها لادخلة في كسها لافض غشاء بكارتها واحسست بصفاء تحاول الهروب ولكني امسكت وجهها لالزقة بالسرير كما فعلت في امها ليدخل زبي بالكامل في كسها لا تزوق هذة الفتحة الجديدة انحر فيها نحر لاقذف مائي علي طيظها خارجا حتي لا تحمل اغمضت صفاء اعينها وفتحت قدماها وانا ممسك برقبتها لانال من كسها مرة اخري منعتها من الحراك وامسكت بها بقوة ليبديء زبي رحلتة مرة اخري بداخل كسها ادكها دكا احسست بماء صفاء يتدفق مع كل طعنة من زبي حتي اطلقت صفاء اهاتتها وارتعشت قدماها بقوة تعلن عن وصولها لشهوتها لاول مرة لاتركها ممدة علي وجهها لارفعها وامسك قدماها واضعها علي كتفي لارفع اختي ذات العشر سنوات اتحكم بها بسهولة بسبب صغر حجمها وامسك قدماها افتحهم بسهولة لا دكها مرة اخري في هذا الكس الذي اخترقتة لاول مرة لم ارحم صفاء وذللت ادكها طوال الليل حتي تركتها ممددة علي السرير فغطيتها وبوستها علي وجهها من جبينها لاذهب للنوم في غرفة امي التي منذ ذلك اليوم اصبحت غرفتي وسرير امي اصبح سريري وامي اصبحت زوجتي دخلت الغرفة علي امي لاجدها ممدة علي جنبها لاري طيظها مجسمة من جلبابها لم اتردد لامسك هذة الطيظ وانا عاري زبي ملوث بلبن كس اختي ودماء عزريتها اخذت اتحسس طيظ امي بقوة واخبطها بقوة لم اضع اعتبار لامي فهذا الجسم لي لانيكة في اي وقت رفعت جلباب امي لاري طيظها الحرة لان امي توقفت عن لبس لباسات لانني كلما امسكها امزق لها لباسها فاصبحت لاتلبس اندر حتي اعتليها مباشرة اخذت احسس علي طيظها وعلي كسها واردت بشدة ان ادخل زبي الذي فتحت بة كس اختي ان ادخلة في طيظ امي التي فتحتها ايضا لم اضع وقتا فما هي لحظات وكان زبي يغوص في طيظ امي ويشقها شقا لتفيق امي من نومها لتجد ابنها ينحر طيظها نحر ويطعن في طيظها بلا هوادة فما كان منها الا انها التفتت الي الجانب الاخر للتترك لابنها المجال ليفعل بجسمها مايشاء امسكت امي ادكها دكا الي الصباح افترسها افتراسا صحيت الصباح لاحد امي تلبس لتروح العمل فتركتها تذهب وسالتها هل ذهبت صفاء الي المدرسة فقالت لي لا لانها مريضة فذهبت امي الي العمل فخلعت بنطالي ودخلت علي اختي صفاء لافترسها وراتني صفاء ممسكا بزبي باسم فنزلت تمصة بشهوة كما علمتها حتي امسكت رقبتها للتوقف ونظرت في عينيها لاقول لها يلا هنيكك ياصفاء لارفعها علي الكومدينو حتي انيك هذا الكس واخذت انيك اختي وامي حتي اصبت بسعار جنسي لا افكر الا بنيك امي واختي وتعشيرهم بلبني ومر اسبوع لا اذهب الي المدرسة بعد اسبوع ذهبت الي المدرسة لاقابل عادل مرة اخري فسلمت علية ولكن لم يكن سلام كما قبل فقد تغيرت فعندما كنت انظر الي حمدي كنت اشعر بالاشمئزاز منة وبما فعلة في عادل وفي عائلتة ولكني الان افكر في الشيء نفسة اردت ان انيك ام واخت عادل ولكني اردت ان انيك جدتة اولا واخذت افكر وابتديت اصاحب عادل مرة اخري واصبحت ارجع للمبيت لديهم واعتزرت لجده عادل صباح حتي تعطي لي الامان وفي يوم كنت مع عادل في غرفتة ندرس وطلبت صباح من عادل احضار كوب من الشاي لها فقلت لة خليك انت انا هعملة وذهبت ووضعت النقط السحرية من القطرة في كوبها ووضعت لعادل المنوم وذهبت واعطيت لكل منهم كوبة وذهبت الي غرفة عادل وانتظرت حتي نام وذهبت الي صباح انظر من خرم الباب لاراها تلعب في كسها من الدواء وتاثيرة فخلعت بنطالي واخذت حبة الفياجرا لافتح الباب وتراني صباح عاري من اسفل وزبي القائم بقوة فنظرت لي صباح وتقولي عايز اية ياحسام قلتلها عايز اركبك ياصباح اقتربت اكثر منها فابتعدت لاخر الغرفة وقالتلي اطلع برة والا هبهدلك ياحسام وانا اقترب ولم اكن ساتركها من غير ما انيكها هذا اليوم اقتربت منها امسكتها من رقبتها بقوة حاولت الهرب امسكتها من رقبتها بقوة ويدي الاخري تمسك بطيظها من الخلف لامسك الاندر الخاص بها بقوة حاولت الافلات ولكني مزقت الاندر الخاص بها لاري كسها المبلول من الشهوة لاضع اصبعي بداخلة بقوة لتشهق صباح وتحاول الهرب لازيد من تدخيل اصابعي بقوة فمالت صباح علي الكومدينو لتعطيني ظهرها وكنت انتظر ذلك لامسكها من رقبتها بقوة لانيمها علي السرير واثبتها جيدا لاشيل اصابعي وصعدت فوقها لانيكها واخذت صباح تصرخ وتقولي يابن الكلب قوم ياكس امك فقلت لها دة انا اللي هنيك كس امك النهاردة دة انا هعشرك ومش هخليكي تعرفي ترفعي عينك في عيني يامتناكة قالتلي ابعد ياابن المتناكة امسكتها بقوة ومازالت تشتم وتفرك لاوجة زبي ليدخل في كسها لاطهنها بزبي هدة طعنات لتهديء ثورتها مع طعني لها بقوة وانا اغتصبها من الخلف لتهديء لاحرك يدي من رقبتها لاقلبها لارفع قدماها علي كتفي لادخل زبي لاعماق كسها وانا اخترقها لاجد بزازها الضخمة لامسك في جلبابها لامزقة من الصدربقوة لتشهق صباح بقوة وهي تري بزازها تتنطر من الجلباب لامسكها ااكلهم اكل كالطفل الجائع ومازلت اهاجم كسها حتي احسست بها ترتعش بقوة معلنة وصولها لشهوتها احسست بها ترتخي لاقلبها ثانية بقوة وسرعة وقد كنت سريعا وقويا في اغتصابها لم اترك لها مجال للحركة ثيت صباح تاني من رقبتها لادخل اصبعي داخل طيظها بقوة فشهقت صباح لتنظر لي واصبعي داخل طيظها رايتها تنظر فامسكت زبي لاحركة علي فتحة طيظها ومازلت انظر لها لابدا بادخال زبي في خرم طيظها الغائر لتشبح بوجهها للامام وتتركني اعبث في طيظها المستعملة انحر فيها واخرج زبي من طيظها الي كسها زمن كسها الي طظها بسرعة وقوة وكانت صباح ترتعش بقوة ولكن لم يمنعني ذلك من دكها دكا حتي احسست اني سوف اجيب لاقوم عنها واثبت وجهها بقوة علي السرير لاغرق وجهها بلبني لاتركها ارضا مغطاة بلبني تحت ارجلي ونظرت اليها وهي ملقاة ارضا لاضع قدمي علي وجهها وهي مشيحة بوجهها لاقول لها من النهاردة يابت ياصباح هاعرفك يعني اة لما راجل يركب مرة زيك ويحطها تحت رجلة امسكت زبي اجلخ فية وصباح تحت رجلي لامسك صباح من شعرها لامرغ زبي في وجهها بالقوة لاضربها بالقلم بقوة واحاول ادخل زبي في فمها وكانت مقفلة فمها رافضة زبي في فمها ولكن ذللك لم يمنعني من استخدام وجهها وضربها بالاقلام بقوة والبصق علي وجهها وادخال صوابعي بالقوة في فمها لاقوم بالبصق داخل فمها حتي قامت صباح بفتح فمها حتي انال منة وارحمها لادخل زبي في اعماق فمها لانال منة واقذف بداخلة لامسك صباح لانيكها في جميع فتاحتها بقوة ومن دون اعتبار لتعبها او سنها فقد كنت اقشخ قدماها لاعتليها كانها فتاة ذات العشرين استمر رفعي لصباح حتي الصباح لاتركها عارية في السرير للتتحول الي فتاة في العشرين اتناكت لاول مرة تركت صباح لاذهب الي الحمام ذهبت لاري عادل رايتة ممدا علي جنبة لامسك طيظة بقوة لاشد بنطالة لهذة اللحظة ادركت اني مثل حمدي تماما مفترس جنسيا وراي عادل في عيني نفس عيون حمدي فشاح بوجهة الي الجانب الاخر لامسكة بقوة لانيكة بدون مقاومة منة والحزن علي وجه عادل ورجوعة الي جحيمة ولكن لم يعلم عادل ما افكر فية فما سوف افعلة سيكون هو جحيم عادل الحقيقي ودة ايميلي

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...