مذكرات خول مصري ج 2...تم القفل للدمج

زي ما حكتلكم في الجزء الاول اني اول مرة في حياتي اشوف زبر حقيقي و مسكتو و انا مش عارف اعمل اية المهم لقيت الراجل اللي معايا بيقوللي

=مقلتليش ... عجبك ولا لأ؟

-ايوة ( و انا مكسوف و مش عارف اعمل اية و خايف و مرتبك )

= انت اول مرة ليك؟

- ايوة

= بتعرف تمص؟

- لا ... و بقرف

= طب العبلي في زبري و ادور اديني طيظك العب فيها

لفيت و انا ماسك في زبرو و عمال احسس علية

= لا نزل الهدوم

- لازم؟

راح فاككلي الحزام و نزللي البنطلون و الكلت لحد ركبي و راح خابط راسو في طيظي

- اههههههههه

= طب لف يا خول خليني العبلك فيها

اول ما شتمني و حط ايدو علي طيظي انا حسيت اني دخت منو و حسيت بمتعة غريبة عمري ما كنت اتخيل اني هحس بالاحساس دة من طيظي و قعد يحسس علي طيظي و يبعبصها و لكنو مش قادر يدخل صباعو فيها لاني كنت شادد نفسي من الخوف و كمان طيظي كانت لسة بكر

= لسه مش عايز تدوق زبري؟

و كان السؤال دة اكنو صحاني من النوم و لقيتني بقوللو

- ازاي

= حطو بس انت في بقك بس ابعد اسنانك عنو و ارضعو اكنك بترضع من بز امك

- ههه

ولقيت نفسي رحت موطي و حطيتو في بقي و كانت ريحتو مش حلوة و ليه طعم و لكن الاحساس كان ممتع و فضل يحرك زبرو جوة بقي اكنو بينيك بقي و راح مادد ايدو جوة القميص و قعد يلعبلي في بزازي لحد ما لقيتو راح ابتدي يسرع و خفت انو ينزلهم في بقي رحت مطلعو و قعدت اضربلو عشرة بايدي لحد ما نزلهم و لقيتو راح رافع البنطلون بتاعو و سابني و مشي و انا في قمة الهيجان و المتعة و صدقوني لو كان في كلب دكر عدي من جانبي مكنتش هسيبو يمشي الا لما ينيكني من كتر الهيجان اللي كنت فيه و لقيت الدنيا ابتدأت تنور لبست هدومي و رحت مروح في اليوم دة من غير ما اكمل متعتي و دي كانت اول مرة لي امارس فيها الجنس علي الطبيعة واكملكم المرة الجايه