طأطأ تم النشر 21 مارس 2022 مشاركة تم النشر 21 مارس 2022 النهاردة هحكي ليكم عن موقف حصل لى وانا صغير كنت فى تالتة ابتدائي الموقف ده كل اما افتكره يهيجنى اوووووووى وده مع واحد زميلى من المدرسة كان زميلى الانتيم كنا مبنسبش بعض لغاية اما سافر بلد تانية جنب اسكندرية ونقل من المدرسة الموقف ده واحنا لا كنا نعرف حاجة على النيك والا الزبر والا اى كلام من ده كنا فى يو مروحين لقينا طفلين صغيرين ماسكين آخرام طيازهم لعب ودعك وبعبصة ومكناش عارفينه اسمه ايه فالموضوع شدنا انا وصاحبى جامد وكررنا نستكشف وتانى يوم فى المدرسة دخلنا حمام المدرسة وقلعنا هدومنا وعملنا زى ماكان الولاد بيعملوا فى بعض قعدنا نحسس على طياز بعض واخرام طيازنا وطيازنا كانت مضيفة اووووى زى طياز البيبى وفضلنا كده فترة وكنا بنحس بشعور جامد اووى وكان زبرنا بيقف ونحس بنشوة جامدة اوووى وفضلنا على كده انا وهو لغاية اما ساب المدرسة وفضلت بعدها اعمل كده مع نفسى من غير ما ادخل حاجة فى خرم طيزى دعك بس لغاية اما دخلت تالتة إعدادى وقربت من احمد ابن خالتى وحكيتله عن الموضوع وعن شعورى كل اما اعمل كده لقيته قالى اما لو دخلت حاجة فى خرم طيزك هتعمل ايه ومن هنا بدأت أقرب منه وكل يوم يقول حاجة عن النيك فى الطيز لغاية اما كلامه دوخنى وقررنا نجرب النيك بجد وفعلا نكنى وكان اول زبر فى حياتى والقصة بتاعها انا حكيتها قبل كده وهتلاق ها على الموقع بحب ازباركو وازبار كل الموجبين النييكة وازبار كل الفحول عاشق الزبر وبيوضه ولبنه وفشخه وعشراته ووجعه اوووووووف ااااااه ااااااح اوووووووف ااااااه ااااااح متناك اووووووى فى خرم طيزى رابط للتعليق شارك على مواقع أخرى المزيد من خيارات المشاركة...
المشاركات الموصى بها
إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق
تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق
إنشاء حساب
اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!
تسجيل حساب جديدتسجيل الدخول
هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.
تسجيل الدخول الآن