الفحل الملتزم ويعمل في الجيش اغتصبني بقوة

في يوم من الايام وبجوار عمارتنا في الحارة القديمة كان يوجد زقاق ضيق به غرف للعزاب ولم اكن حينها اعرف احداً منهم .

ودائما ما اسير في الشارع ارى رجل اسمر له لحية كالمطوعين الملتزمين ويعمل في الجيش ودائما عندما اسير بجواره ارى نظراته الشرهة على طيزي المربربة وجسمي المربرب وصدري المنتفخ الملبن. لحد مابدأت اتعرف عليه وهو اللي بدأ .

وفي يوم ناداني عنده ورحت اسلم عليه فتعارفنا وقام بدعوتي لغرفته وفعلاً دخلت معه الى الغرفة وكنت وقتها البس شورت ضيق جداً لمنتصف طيزي البيضاء المربربة والكبيرة وكان الشورت داخل لجوه بين الفردتين علشان ضيق جداً فطيازي باين شكلها واضح جداً. وكان طول الوقت عينه على طيازي وافخاذي الملبن .

فتبادلنا الحديث والتعارف ونظراته كلها على جسمي

فذهبت بعد ان تعرفنا على بعض .

وبعدها صار يعزمني بشكل يومي عنده في الغرفة نشرب الشاي ونتكلم كتير

فجأة قام من مكانه وجلس جنبي على السرير وبدأ يتكلم معايا بطريقة غريبة و شهوانية وانه يحب الاطياز البيضاء والكبيرة و ان زبه كبير جداً ويحتاج الى طياز كبيرة ومربربة لتحتوي زبه. وقال لي ان زبه مليان لبن ولازم يلقح لبوة بطياز كبيرة وتحبل بسرعة .ففهمت انه مشتهي طيازي وعايزها بأي طريقة انا خفت شوية وقمت واستأذنته اني عايزة امشي البيت فقام

فجأة مسكني جامد ورماني على السرير وبدأ بتقبيلي من شفايفي وايديه الاتنين على صدري يدعكهم دعك بشهوة رهيبة وثارت محنتي وتمنيت جامد انه ينيكني بقوة ويلقحني وقلت في نفسي ااااااححححح

ااااه ابغى زبك يدخل كله في طيازي ااااااه فزادت شهوته

لم اتكلم او امنعه ثم فجأة قام بخلع ازرار قميصي ورأى صدري المنتفخ عندما خرج بقوة من مكانه وبرزت حلماتي المقومة فأنقض على صدري ومصه وانقض على حلماتي بشهوة و بقوة حتى سال الحليب واستمر برضاعة صدري . وانا اتأوه تحته وهو يرضع بزازي بقوة واحاول اوقفه والحليب يسيل عى صدري من كل جهة بسبب مص صدري بقوة فبدأت المحنة تتملكني وبدأت تصدر مني اصوات ممحونة اااااه .. اااااح .... ااااااه

فاعطاني كف على وجهي وقلي اسكتي يالبوة عايز ارضع واشرب حليب بزازك الملبن .

فكانت بزازي والحلمات مقومة وواقفة للاخر .

وكانت طيزي مهيأة ومنفوخة وجاهزة للنيك وتلقيح بويضاتي علشان احبل منه .

وبعد ان انتهى طلب مني الوقوف والالتفاف ثم خلع الشورت وكان ضيق جداً فعندما انزل الشورب انفتحت فلقاتي الى نصفين وترجرجت فتفاجأ بطيزي الكبيرة ونعومتها فقام بفتح الفلقتين وظهرت فتحت طيزي فتحسسها بشهوة ورغبة لنيكها بقوة . فقلت له ارجوك عايزة اروح للبيت . مارضي ومسكني من طيازي و رماني على السرير مرة ثانية ووضع فمه ولسانه بين فلقتي ولحسها ومصها لانه قرر يغتصبني وينكيني فهاجت طيزي المربربرة من مصه لطيزي واصبحت تشتهي ادخال زبه وبدأ في نيك طيزي ومن قوة الشهوة كان ينزل على طيزي بقوة ومع الضربة تهتز طيزي بطريقة مثيرة جداً . وافرغ حليبه بداخلي حوالي 4 مرات حتى فاضت .

بعدها بأسبوع كان يطلبني ويدعوني اليه فأتحجج بأعذار حتى لا اذهب اليه . وكان يخبرني بأنه يجي تلقيحي بزبه حتى احبل منه ولازم يكمل التلقيح السابق قبل اسبوع

ولازالت طيزي منتفخة وترتج كثيراً بسبب وجود المني داخل طيزي منذ المرة السابقة و لانها تحتاج الى استمرار تلقيحها بقوة واكمال تفريغ الحيوانات المنوية في طيزي .

وفي يوم من الايام خطفني باكستانيين وعددهم 4 فحول وقامو بإغتصابي وتفريغ مني كلاً منهم في طيزي حتى اصبحت تترجرج بقوة وانتفخت اكثر من قبل واصبحت فلقاتي بارزة وواضحة ومفتوحة . واثار النيك واضحة . وعبؤوها مني حوالي 4 لتر . لان طيزي اثارت جنونهم وشهوتم

ولكي لايتم تلقيحي او احبل منهم هربت منهم وذهبت للرجل الغريب الذي تعرفت عليه ودقيت الباب وانا مفجوع حتى فتح لي واندهش من منظري وانا عريان وبدون ملابس . وصدري مقوم وتسيل منه قطرات الحليب .

فدخلت وعندما مشيت امامه في الحوش الكبير بأتجاه الغرفة فرأى طيزي وهي تصطك على بعضها البعض وترتج بقوة والمني يسيل على افخاذي بغزارة لكثرته داخل طيزي فزادت شهوته لها ورغبته بالانقضاض عليها اخيراً لنيكها . وانتصب زبه اكثر .

فدخلنا الغرفة وجلست على السرير لاحكي له ماحصل

وبدأت احكي له كيف تم اغتصابي ونيكي حينها بدأ زبه بالانتصاب فطلب مني الوقوف لرؤية مابين الفلقتي وعندما رأى المني وهو يسيل من فتحتي وعلى افخاذي فتأكد ان بويضاتي سليمة ولم يتم تلقيحي بعد .

فقام برمي على سرير المعاشرة الزوجية بقوة على بطني وارتفعت طيزي لأعلى وظهرت الفتحة بين الفلقتين واصطكت على بعضها بقوة حتى ارتحت واهتزت بطريقة ممحونة وكان المني يسيل منها .واصبحت طيزي في وضعية النيك ورؤيتي لزبه الكبير اثارت شهوتي ومحنتي فبدأت اتمحن بمحنة ناعمة وبدأت بتحريك طيزي يمين ويسار فعرف اني جاهز للنيك موكانت تهتز مع الحركة فثارت شهوته اكثر فتحول لشيطان شهواني يرغب بنيكها بقوة حتى احبل منه وبلع حبتين فياقرا لنيكي حتى طلوع الصبح فقرر ان يغتصبني اغتصاب حتى تمتليء طيزي بالمني وتتربرب اكثر ويستمتع بطيزي وهي ترتج عند النيك والتلقيح .

فقام بوضع زبه على فتحتي وطلب مني ان اريه الى اي حد تم ادخال ازبابهم ليتطمن علي فقلت له فقط الرأس فقام بإدخال رأس زبه بهدوء حيث كان يضغط بهدوء وانا اقمط على زبه واحرك طيزي بمحنة يمين ويسار وبدأت اكمل له القصة واثناء ذلك وصفت له كيف ماكوني الباكستانيين مما اثار شهوتة جداً فقام فجأة بإدخال زبه كاملاً حتى ضربت بيوضه مابين فلقاتي وصدر صوت الضربة طع طع طع فصرخت بمحنه ااااااه ... اااااح بس ياعمو الراس بس فأسكتني وقال لي بأنه سيلقحني حتى احبل منه وانه من يوم عرفني وهو يرغب بنيكي وجائته الفرصة لذلك .وقال لي ان طيزي المربربة تحتاج الى زب كبير جداً يلقحها ويلقح بويضاتي . واني عندما اقوم من تحته سأكون حامل .

وبدأ بنيكي بقوة وضرب طيزي وكانت تهتز بقوة تحته وزبه الكبير يدخل ويخرج بسهوله لانها مفتوحة .

وفعلاً قام بنيكي اكثر من 3 مرات حتى طفحت من المني

وتم تلقيحي بزبه الكبير .