القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

مكتملة كيف حوّل صبيّ المكتب ربّ عمله إلى شرموط منيوك .. من 6 أجزاء


المشاركات الموصى بها

الأستاذ منيوك وصبيّ المكتب

الجزء الأوّل

منذ مدّة عام تقريباً أتى شاب ليعمل لديّ في المكتب، كموظّف استقبال، يتابع الاتّصالات، ويقوم ببعض الأعمال الخارجية كمتابعة المراسلات، كما يقوم ببعض الأعمال الداخلية في المكتب، كالتنظيف والترتيب، وتقديم الشاي والقهوة للمراجعين، وهو طالب جامعي يدرس في فرع أدبي لا يحتاج للدوام، عمره بحدود العشرين عاماً، أي أنّه يصغرني بعشرة أعوام تقريباً، أبيض البشرة، طويل القوام، 180 سم تقريباً، نحيل الجسم لا يتجاوز وزنه 70 كغ. واسمه نامق.

أعجبني الشاب من حيث شكله الجميل والمثير، وكانت علاقتنا كأي علاقة بين موظف وصاحب عمل، غير أنّي أحبّ أن أُعامل موظفيّ معاملة أخوّة وصداقة، مع الحفاظ على الاحترام، بما يضمن تنفيذ طلباتي وتوجيهاتي المتعلّقة بالعمل. وبالرغم من إعجابي الشديد به، لم أسعَ إلى محاولة إقامة علاقة تتعدّى العلاقة المهنية، مع أنّي كنت أرى في عينيه نظرة شغف غريبة بعض الشيء.

ومع الوقت توطّدت علاقتنا، وتحوّلت إلى ما يشبه الصداقة أو الصحبة، وكان الشاب مقدِّراً لهذا الأمر، وشجّعني إلى المزيد من التقارب بسبب وعيه ورقيِّهِ في التعامل وتهذيبه ولطفه، وصار يصارحني بمشاكله الخاصّة، المنزلية منها، أو الاجتماعية بل والعاطفية أحياناً، وكان من الواضح أنّ لديه العديد من التجارب، وأنّه منفتح الذهن ومتحرّر، وقد ألمح أكثر من مرّة إلى صديق يحبّه ويتعلّق به، دون أن يتحدّث في تفاصيل الموضوع، وكنت أحسّ أنّه يراقب ردود فعلي على عبارات كهذه، وكنت أعتبرها طبيعية وأستمع إليه مشجّعاً دون أي استفسار أو استيضاح، وكان من الواضح أنّ لديه شغف للاطلاع عموماً وتنمية ثقافته.

كلّ هذا شجّعني لخوض تجربة لكسر حاجز الحذر معه، ومحاولة اكتشاف ميوله الجنسية. وذات مرّة قصدت أن أترك على شاشة جهاز الحاسوب صورة حميمة لشاب وفتاة في وضعية جنسية لا تظهر معها الأعضاء الحميمة، وطلبت منه أن يأتيني بكأس من الشاي، وحين وقعت عيناه على الصورة، حدّق بها لبرهة وقال: حلوة هالصورة. سألته: بتحب هيك صور؟ أجاب: أكيد. قلت له: شوف هدول كمان. وبدأت أقلّب بعض الصور المثيرة التي كنت قد اخترتها. وحين رأيت اهتمامه وإثارته، سألته ضاحكاً: بدّك صور أقوى؟ فأجاب: يا ريت، عندك أقوى؟ قلت له: سكّر باب المكتب وتعا اقعود. وتحرّك مسرعاً ليقوم بما طلبت منه، فهتفت له ضاحكاً: وجيب لحالك كاسة شاي، لأنو رح ينشف ريقك.

وحين جلس إلى جانبي فتحت على شاشة الحاسوب مصنّفاً يحتوي صور بورنو، وبدأت أقلّبها، وبدأ هوّ يعبّر عن إعجابه وإثارته بلا تحفّظ أو تردّد، وكأنّنا صديقان اعتادا على هذا الأمر، ممّا أراحني أكثر، ولمحت يده بطرف عيني تتحسّس قضيبه وتعدّل وضعه ممّا يدلّ على انتصابه، فسألته ضاحكاً: شو؟ وقّف أيرك؟ فأجاب: إي و**** يا استاذ لكن شو؟ وهلأ بدّو يهلكني. سألته وأنا أعدّل وضع قضيبي الذي انتعظ هو الآخر: ليش ليهلكك؟ فقال ضاحكاً: يا استاذ أنا أيري كبير 19 سم، وبس يوقف بيصير رح ينفجر وما بقدر ضل حابسو بالبنطلون. فقلت له متابعاً تقليب الصور التي صارت أكثر إثارة: اذا بدّك ريّحو شوي. وأردفتُ ممازحاً: بس خلّيك بعيد. فقال وهو ينظر إليّ نظرة ذات معنى: له يا استاذ! بتخاف منّو؟ قلت وأنا أبادله النظرة نفسها: لا بخاف عليه. فابتسم وقال: أها!! بس أنا ما بخاف عليه، واثق منّو.

وبدأ بفكّ أزرار بنطاله، ورفع حافّة لباسه الداخلي ليعطي المجال لقضيبه بالتحرر والتمدّد بوضع مريح، ودون وعي منّي انزلقت نظراتي إليه محاولاً رؤية ما يجري. ولمحت بعض الشعر على بطنه ينحدر ويختفي تحت حافّة لباسه الداخلي المطّاطي، وقال: ووووو المشكلة انّو الكيلوت ديّق كمان، رح ينخزق. ضحكت ومع أني كنت متشوّقاً لرؤيته، غير أنّي تابعت بطريقة تضمن تأكيد العلاقة الجادّة بيننا، فقلت له: يعني خلص ما بقى بتقدر؟ يلا معليش ما نحنا اصحاب؟ لا تستحي، بسمحلك تطالعو وتريّحو. ونظر إليّ مبتسماً وقال: آخ منّك يا استاذ ما ألذّك. وكشف مطاط لباسه الداخلي عن أير عملاق مهول، سحرني بفتوّته وانتصابه، وتعلّقت نظراتي به دون أن أعي، بل تُقت إلى الإمساك به والتهامه بين شفتي، غير أنّي ابتسمت وعلّقت قائلاً: ولاه من وين جايب هالإير؟ فنظر إليه بفخر مبتسماً، وقال: حلو ما هيك؟ كل اللي شافوه انسطلو فيه. قلت له مبدياً إعجابي بتردّد: إي و**** حلو، وكبير كتير، بس انّو اللي شافوه كتار؟ فضحك وقال: يعني!

كان أيره بطول 19 سم وعريض بما يقارب 5 سم، ورأسه اللامع مكوّراً ورديّ اللون، وشعر عانته البنّي يتوِّجُهُ بهالة رائعة الجمال على بطن مرمري يشوبه في الوسط خطّ من الشعر يرتفع إلى سرّته الغائرة، وقال وهو يراقب نظراتي: بس يوقف بيفضحني، وما بينام بسهولة. قلت له: عادي هلأ فوت احلبو بالحمّام. فأجاب: ما بيجي ضهري بسرعة، وماني متعوّد جيبو عإيدي. قلت له: و****؟؟ يعني متعود حدا يدللو ويهتم فيه؟ قال: إي حسب شو بلاقي، أنا ما بوفّر، يعني ع قولة المتل: الطيز طيز رجال والإير للمشتهي.

أثارني جدّاً بعبارته الأخيرة وكأنّه يقول لي: إذا ع بالك لا تحرم حالك. واسترخى في كرسيه مداعباً أيره الضخم بيده وعادت نظراته تتابع الصور على شاشة الحاسوب، ثمّ سألني: وانت ما بدّك تريّحو؟ نظرت إليه، وابتسمت، فأردف: يلا انت كمان لا تستحي. فشجّعني على إخراج أيري من أجل أن أشجّعه، لكي يبادر هو للمزيد، ففككت أزرار بنطالي وأخرجت أيري المنتعظ، فنظر إليه دون تردّد، وكأنّ حاجز الخجل أو الرهبة قد تبدّد، وقال: وانت كمان أيرك كبير. فقلت موحياً بما يرضيه ويرضيني: بس أيرك أكبر، ويمكن أقسى. فحرّك كرسيه باتّجاهي قليلاً، وبدأ يهزّ أيره المتصلّب ممّا أظهر انتصابه الشديد وصار يشدّه إلى الأسفل ويتركه ليرتدّ إلى الأعلى ويصطدم ببطنه مصدراً صوتاً، وقال ضاحكاً: انت فيك تعمل هيك؟ ضحكت وتراجعت مسنداً ظهري إلى مسند الكرسي، وتاركاً المجال لأيري أن يظهر كلّه وبدأت أدعكه بقوةّ وأهزّه لتبدو صلابته، وشددّته إلى الأسفل، كما فعل هو لكن ارتداده كان أقل سرعة وقوة، وأبديت مفاجأتي بصلابة أيره قائلاً: معقول أيرك شو قاسي؟ فأجابني بنظرة ملؤها الرجاء والرومنسية والشبق: امسكو وشوف. فمددت أصابع مرتعشة إلى أيره وأمسكت به وتحسست صلابته، فأطلق نامق آهة إثارة ونظر إلي نظرة حب ووله، وتجرّأ قائلاً: آخ لو بلاقي حدا يحنّ عليه ويدللو بلحستين ومصّة ووووووووو شو حلو. فسألته بصوت متهدّج من الإثارة وما زالت أصابعي تداعب أيره بلطف: بتحب حدا يمصلك ياه؟ أجابني: اي أكيد، مشتهي لاقي شي وحدة او واحد يعرف يمص منيح متل ما منشوف بالأفلام. قلت له: وحدة أو واحد؟ شكلك ما بتوفّر حدا. قال: طبعاً ما بوفّر، وكتير مشتهي فوتو كلّو بشي تم. قلت: بس أيرك كبير ما بيفوت كلو بالتم. قال: شايف بأفلام ناس عم تبلع زباب أكبر منو، بس بدي حدا خبير.

كنت قد وصلت إلى قمّة الإثارة، وفي الوقت نفسه أصبحت مطمئنّاً إلى أن نامق يرغب في أن أمتص له أيره، غير أنّي أفضّل أن يطلب هو صراحة من أن أعرض أنا عليه هذا الأمر، فقلت محرّضاً: تذكّرت مرة قريت بكتاب هندي عن السكس، بيحكي عن مراحل المص السبعة منشان التشويق والإثارة. فحدّق بي بنظرة رجاء وحذر توضح رغبته الشديدة في أن أمتص له أيره، وأيضاً حذره وخوفه من ردّة فعلي بسبب علاقتنا المهنية، ثمّ قال مبتسماً وغامزاً بعينه: عال، يعني عندك خبرة؟ فضحكت مثاراً وقلت: خبرة نظرية بس. فمدّ يده وأمسك بأيري وصار وجهه قريباً من وجهي، وقال باسماً بخجل وودّ: يلا هي إجيتك الفرصة لحتى تجرّب عملي. نظرت إليه مبتسماً، ومتردّداً، وحدّقت لبرهة في شفتيه القريبتين من شفتي، ولم أدرِ كيف التقت شفتي بشفتيه المثيرتين، أحسست لحظتها أنّ باب الحب قد فُتح بيننا، وامتدّت يده إلى عنقي تداعبه، وأحسست بموجة من الحنين تلفني فأذوب شهوة وحنوّاً، ثمّ تراجع وغيّر وضع كرسيّه فصار باتّجاهي مباشرة، وأسند ظهره إلى الكرسي منزلاً بنطاله وكاشفاً عن خصيتين رائعتين وفخذين أروع يكسوهما الشعر باعتدال، وأمسك بكفّيّ واضعاً إيّاهما على فخذيه، وكأنّه يقول هذا وضع مثالي لكي تبدأ بمص أيري، ونظراته مركّزة في عينيّ بحب ولهفة وشوق، وغمزني مشجّعاً مشيراً إلى أيره المنتصب الذي تعلّقت نظراتي به، وكأنه يقول: يلا بشرفك، ما عبالك تدوقو؟ وقد أحسست بجفاف حلقي من كثرة الإثارة، فتناولت كأس الشاي ورشفت منه رشفة، وأعدته إلى طاولة المكتب، وانكببت على أيره ممسكاً إيّاه بيمناي أداعبه وأدعكه، ونظرت إلى وجهه الساهم المترقّب، فغمزني بعينه ثانية وقال هامساً: يلا مصو.

قلت له مبتسماً، وكأنّ الأمر تجربة ودعابة: منجرّب المرحلة الأولى. فلم يجب بل أمسك قضيبه ووجّهه إليّ. فاقتربت إليه بوجهي وفتحت شفتيّ وبدأت أدوّر رأس قضيبه بينهما ملامساً إياه ملامسة حنونة بباطن شفتي، فأطلق آهة حرّى وأغمض عينيه لبرهة رافعاً رأسه إلى الأعلى ممّا زاد في إثارتي لمشهده المثار والمتحرّق شوقاً إلى المزيد. وكرّرت الحركة عدّة مرّات، ثمّ رفعت رأسي ونظرت إليه، رنا إلي بعينين نصف مغمضتين وهمس: بداية رائعة. مشجّعاً إيّاي على المتابعة، انكببت ثانية على أيره أعضّه بشفتي من جانبيه وهو يتأوّه مداعباً رأسي بأصابعه ومراقباً إياي كيف أداعبه بكلّ شوق وشغف، وبعد تكرار الحركة ذاتها عدّة مرّات رفعت رأسي ثانية، ناظراً إليه ومددت يدي أتحسس شعيرات بطنه رافعاً قميصه قليلاً، فبادر هو إلى رفعه أكثر، كاشفاً عن بطن وصدر كالمرمر، يغزوهما الشعر في وسط صدره ويخف تدريجياً نزولاً إلى أن تعود فتزداد كثافته عند السرّة ليتّصل بشعر عانته الكثيف بشريط من الشعر رائع الجمال، وهمس لي: انت رائع. أراحتني عبارته، ولم أنتظر أن يطلب المزيد، فانكببت مرّة ثالثة على أيره المنتصب ووضعت رأسه المنتعظ على شفتيّ المطبقتان وقمت بدفعه إلى داخل فمي فيما أفتح شفتي ملامساً الرأس المكوّر بحنوّ بالغ، فأطلق آهة طويلة حرّى وتلوّى جسده منتشياً، ضاغطاً بأيره إلى جوف فمي، لكني أخرجته وأعدت الكرّة مطبقاً شفتي في البداية وأنا أفرجهما أثناء ولوج رأس أيره الحارّ بينهما، وفي كلّ مرّة كان يطلق آهة وراء آهة وهو في قمّة النشوة. تراجعت قليلاً ورنوت إليه فوجدته مستسلماً لمداعباتي وكأنّه صار على ثقة أنّي لن أترك أيره دون أشفي غليله وأرضي شهوته وعنفوانه الذكوري. وهمس بكلمة واحدة: حبيبي.

في المرحلة الرابعة فتحت شفتي وأطبقتهما على كامل رأس أيره الوردي، ساحباً إيّاه للخارج ممتصّاً رأسه بباطن شفتي اللتين ذابتا شهوة وشوقاً. وهو يتأوّه ويتلوّى وكأن روحه كانت تذوب بين شفتي الدافئتين، ويقول: ووووو ووووو انت رائع استاذ. وكرّرت الحركة ذاتها عدّة مرّات وهو يستجيب بآهاته وحركاته الرقيقة الحانية ولمسات أصابعه على وجهي ورأسي، وكأنّه يطلب المزيد أيضاً وأيضاً. ورفعت رأسي فيما يدي تداعب شعيرات بطنه، فأمسك بيدي ورفعها إلى شفتيه ولثم أصابعي بقبلة دافئة تفيض حباً وحناناً. فنزلت راكعاً على ركبتي بين ساقيه البديعتين، وهممت مجدّداً بفمي إلى أيره المنتصب كالعمود أعالجه بلساني لعقاً ولحساً من كلّ جوانبه، وأتذوّق طعم رجولته وفحولته، من خصيتيه إلى قمّة أيره الذي يكاد ينفجر شهوة وشبقاً. وختمت اللحس بقبلة شغوفة على رأس أيره. وحدّقت إليه مجدّداً مبتسماً، وسألته: كيف؟ فأجابني بصوت قدّ بحّته الشهوة: رهيب، ممتاز، أنا بحبّك كتييييير. وكانت عبارته الأخيرة هي الإشارة لي لكي أتابع ما بدأته، دون أيّ تردّد. فالتهمت أيره في فمي وابتدأت أمصّه بقوّة إلى أن يدخل نصفه تقريباً في فمي وأعود فأخرجه بحركة متواترة سريعة ولساني يلتف مداعباً رأس أيره، فبدأت إثارته تتعاظم واهتياجه يكبر، وهو يحرّك جذعه دافعاً بأيره إلى جوف فمي بشوق وتوق بالغين، وبعد تكرار المص بهذه الطريقة عدّة مرّات، توقّفت مجدّداً، ناظراً إليه بعينين حالمتين شاكرتين باسمتين، ومد يديه يلامس وجهي بامتنان وشغف ويقول: كمان حبيبي دخلو أكتر بتمّك، ما بتقدر تفوتو كلو؟ من زمان بشوف هالحركة بالأفلام بس ما حدا قدر يعملها معي لأنو أيري كبير، بس اذا قدرت تعملها بتكون عظيم وبحطّك ع راسي من فوق. ولم أجبه، لكنّي قلت له: المرحلة السابعة. وأمسكت بأيره ودفعته في فمي وبدأت أضغط رويداً رويداً وهو يقول: ايييييييييي كمااااان. إلى أن ابتلعته بالكامل إذ وصل رأسه إلى بلعومي وانضغط هناك فيما أحسست بشعر عانته يلامس منخريّ وأشمّ فيهما عبق الشهوة والفحولة، وأطلق آآآآآهة طويلة وقال: آآآآآآآآآه انت رااائع حبيبييييييييي. وأصابعه تلامس وجهي وجسده يتشنّج وعضلات بطنه تتقلّص ضاغطاً بأيره كلّه إلى جوف فمي المفتوح الذي ابلتع أيره بكلّ شهوة وشبق، وبدأت أرضع أيره مُدخلاً إياه كاملاً في فمي ثمّ أخرجه لأعود وأدخله حتّى أُحسُ برأسه ينضغط في حلقي، مكرّراً هذه الحركة بتواتر سريع وقويّ وهو يهمهم ويغمغم ويطلق الآهة تلو الأخرى. وفجأة قال لي: لحظة. فأخرجت أيره من فمي وقام واقفاً وأنا لا أزال راكعاً أمامه، وأمسك بأيره وقرّبه من فمي ثانية، وقال: يلا ارضعو. وأعدت ابتلاع أيره كلّه في فمي فيما أمسك برأسي بيديه الاثنتين وبدأ يحرّك جذعه للأمام والخلف دافعاً أيره كلّه في فمي وأنا مستسلم له ثمّ يسحبه ويعود فيدفعه وكأنّه ينيكني من فمي بقوّة وسرعة وشوق وشغف، وانا أهمهم: مممممممم مممممممم. وهو يقول بصوت محشرج: آآآآه من زمااااااااان مشتهي لاقي حدا يعرف يرضع هيك، ومشتهي اعمل هالحركة مع حدا حبو هالقد، ونيكو من تمّو، انت رهييييييب. وبعد هنيهات أخرج أيره من فمي وأمسكه بيده وصار يدعكه بوجهي ويمسح برأسه على شاربيّ ومنخري وعينيّ وجبيني ويعود فيدخله في فمي ولم يتوقّف عن الهمس بكلمة: حبيبي، بتجنن، رائع، بحبّك. وعاد فأدخله كاملاً في فمي وأمسك برأسي بقوّة وأبقى أيره مضغوطاً بحلقي، وفجأة أحسست بجسمه يرتعش، وبأيره ينبض بقوّة، والمني الساخن يتدفّق في حلقي دفقة وراء دفقة، ولم أستطع إلاّ أن أبتلع منه كمّية غير قليلة، وبعد هنيهات تركني وقد بدأ توتّره يتراخى، فابتعدت قليلاً مخرجاً أيره من فمي، وممسكاً به في يدي وناظراً إليه بكلّ حبّ وشوق، فيما هو يطلق آخر موجات المني التي انبثقت بقوّة على وجهي وشاربيّ ومنخريّ، وأريقت بعض قطرات منه على عيني وأنا أمدّ لساني أستقبل الموجة التالية وهو يصرخ: آآآه آآآه. وما زالت كفّاه ممسكتان برأسي ولكن بحنّو وأصابع تتخلّل شعري، ثمّ أمسك أيره بيمناه يعتصره وأراق آخر قطرات منه على جبهتي وكأنّه يقلّدني وساماً، وأنزله على أنفي ومنخريّ وشاربي، وأدخله مجدّداً في فمي، وانفرجت شفتاه بابتسامة دافئة ملؤها الحب والشكر والامتنان. وتابعت لعق المني وأنا أهمهم: آآآه مممم آآآآه ممممم. وأمتصه وألعقه وكأني أطلب المزيد من دفق حنانه وفحولته، فما كان منه إلا أن بدأ يمسح ما أريق على وجهي من المني برأس أيره ويدخله في فمي ويطعمني المزيد والمزيد من حليب أيره الدافئ الشهي. ثم يمسح رأس أيره بشاربيّ وعيني وجبيني، وأنا أشم رائحة المني وأحس بطعمه وقد ملأ فمي وعبق بأنفاسي، وأنا انظّف أيره بلساني وألعقه وكأني لا أريد أن تبقى قطرة واحدة دون أن أرتشفها..

ثمّ أمسكني من وجهي ورفعني إليه واحتضنني بحنان قائلاً: أنا آسف اني جبتو بتمك بدون ما اسألك، بس ما قدرت، انت كتير حلو، ومَصّك رهيب. قلت له: ولا يهمك حبيبي، أصلا أنا ما بعرف شو صار فيي بس اجا ضهرك ما حبيت شيلو من تمي، بالعكس، انبسطت فيه. قال لي: أصلا أنا هيك لاحظت لهيك صرت إمسحو بوجهك أكتر، وطعميتك ياهن كلّن. أجبته: ممممممم شو طيبين، ما شفتني كيف عم لحوسو كلّو لآخر نقطة؟ وتوجّست لبرهة من أن تتغيّر طريقة تعامله معي في المكتب. وكأنّه قد قرأ ما يدور بخلدي، فقال: عن اذنك استاذ لروح غسّل. وذهب إلى الحمّام لبعض الوقت ثمّ عاد، فدخلت الحمّام واغتسلت من آثار منيه على وجهي، وحين خرجت، بادرني: استاذ.. عن جد انت رائع وانا بحبك كتير. كم أراحتني كلماته، وكم أحسست بحبّه الصادق، وكم شعرت بفيض من الحب يجتاح صدري وقلبي وكياني تجاه هذا الشاب الرائع الجميل، فاحتضنته واحتضنني، وقبّلني من شفتي طويلاً، ثم سألني بخجل: بدك شي استاذ؟ انا صار لازم روح. قلت له: بدّي سلامتك، **** معك.

في اليوم التالي جاء إلى المكتب كالمعتاد، وكأن ما جرى في الأمس بيننا لم يكن، وبقيت طريقته في التخاطب معي على حالتها السابقة، وبكلّ احترام ومودّة، غير أنّي صرت ألمح في عينيه بريق حبّ وفرح غريبين، ولا بدّ أنّه هو أيضاً بدأ يرى في عينيّ ما أكنّه له من حب.

***

إلى اللقاء مع الجزء الثاني

👋

الأستاذ منيوك وصبي المكتب النييك

الجزء الثاني

بعد أن رضعت أير نامق، الشاب الذي يعمل عندي في المكتب، وقذف منيه في فمي وعلى وجهي، جاء في اليوم التالي إلى المكتب كالمعتاد، وكأنّ ما كان بيننا، في الأمس، لم يكن.

وبقيت طريقته في التخاطب معي على حالتها السابقة، بكلّ احترام ومودّة، غير أنّي صرت ألمح في عينيه بريق حبّ وفرح غريبين، ولا بدّ أنّه هو أيضاً بدأ يرى في عينيّ ما أكنّه له من حب.

***

وبعد يومين أو ثلاثة، دخل إليّ في غرفتي قبل نهاية دوام المكتب بقليل، وسألني، وهو متردّد بعض الشيء: استاذ عندك شي اليوم؟ توقّعت أنّه مشتاق لنكرّر ما فعلناه منذ أيّام، وكنت أنا أيضاً متشوّقاً إلى المزيد منه، فقلت متجاهلاً: ليش؟ ابتسم مرتبكاً وقال: إذا ما عندك شي يعني، وإذا جايي عبالك! نتفرّج شوي على كم صورة من اللي عندك. وكان من الواضح انه مثار ومشتاق وخجِل بعض الشيء، فابتسمت وسألته: فرجة بس؟ فتلعثم وقال: متل ما انت بدّك، عراحتك يعني. فضحكت وقلت لأخفّف من خجله وتردّده: ولك لعيونك. وأردفت مبتسماً: ولأيرك، وضحكت، وضحك، وقلت له: يلا سكّر باب المكتب وجيب كرسي وتعا. أغلق الباب وأتى مسرعاً ومعه كرسي، وضعها ووقف إلى جانبي وكنت أفتح ملفّ صور البورنو، وإذا به ينحني ويمسكني من وجهي ويدني شفتيه من شفتيّ، ملتهماً إياهما بقبلة شهوة وشغف مُدخلاً لسانه بين شفتي في دعوة صريحة وواضحة لممارسة الجنس بحبّ وشوق عظيمين، وهمس: بحبك. سألته: عن جدّ حبيتني؟ فقال: عن جد كتير. قلت له: وأنا كمان حبّيتك كتير.

وانتصب من انحناءته وبدأ يفكّ أزرار بنطاله وأخرج أيره العملاق منتصباً حارّاً وقرّبه من وجهي وهو يقول: يلاّ مصّو حبيبي، وبلا صور وبلا مقدّمات. نظرت إليه مبتسماً، وسألته: حميان كتير؟ وأعجبني جوابه: مشتقلك كتير، وخلص، حاسس انو ما لازم يكون في حواجز بيناتنا. وبدأت ألعق رأس أيره المكوّر اللامع وذبت في همهمات الحب والشهوة، مؤكّداً صحّة كلامه، وسقوط كل الحواجز بيننا، وقد أصبحت في غاية الارتياح بعد أن أثبت لي هذا الشاب الرائع كم هو جميل ونبيل ومحبّ في علاقته معي، وبدأ يمرر يده على رأسي وظهري وأدخل كفّه المرتعشة تحت قميصي يداعب كتفيّ وظهري، وطلب منّي أن أخلع ملابسي، وبدأنا معا ننزع ما علينا من لباس صيفي خفيف، إلى أن صرنا عاريين تماماً، ووقفت أحدّق بجسمه الرشيق الفائق الجمال، وشعر ساقيه الشهي، ونظر إلي نظرة حبّ وقال: استاذ! هلأ وقت منكون عم نعمل سكس فينا نشيل الحواجز؟ سألته: كيف يعني؟ ما نحنا شايلين كل الحواجز بيناتنا. قال: يعني انت استاذي ومعلمي بالشغل، وعلى راسي، بس وقت السكس بحب نكون آخدين راحتنا واحكي معك متل ما بحب، منشان ننبسط، وبس نخلص سكس منرجع عادي. ضحكت وقلت: إي عادي. فأضاف متردّداً: يعني انا وانت هلأ مو موظّف واستاذ، انا وانت فحل وممحون، وانا بحب احكي معك بهالطريقة.. منشان ننبسط يعني.. بس ما تتضايق. وقالها بطريقة تحبّب، فلم تضايقني كلماته، فقد كنت تأكّدت من محبّته لي واحترامه، وكنت ممّن يحبّون هذه الكلمات والعبارات أثناء ممارسة الجنس، فوافقته مؤكّداً أنّ هذه الكلمات والعبارات تقلب كلّ مقاييس الاحترام السخيفة المنتشرة في مجتمعنا وعلاقاتنا، وترسّخ الجنس كتتويج للحب والتفاهم، وتابعت: بالعكس أبداً ما بتضايق حبيبي، يلا يا فحلي، فوت ايرك كلّو بتمي.

وجثوت على ركبتيّ أمام أيره العظيم، فهتف: وووووو عجبتني يا مصّاص أيري، يلا خدو كلّو. واقترب وأدخل أيره في فمي بقوّة، ممممممم أثارتني كلماته وطريقته الممتلئة رجولة وفحولة وشهوة ورغبة، وعدت ألعق أيره وأمتصّه، وإثارته تزداد وتكبر، وصار يسحب أيره من فمي، بين وقت وآخر، ويضربني به على وجهي ويقول: مصّو منيح يا ممحون، والحسلي بيضاتي. وأنا أنفّذ ما يقول بنهم وشوق، ثمّ سألني فجأة: شو رأيك نيكك اليوم؟.. نظرت إليه مبتسماً ومندهشاً بعض الشيء، فانحنى واقترب بوجهه من وجهي وعاد يلثمني من شفتي ويهمس بكل ودّ وشغف: ما بتحب تكون منيوك أيري؟؟ انا بحبك كتير، وكتير حابب نيكك. لم أجبه، بل دسست وجهي إلى جانب خصيتيه، وتنشّقت عبير جسده وفحولته، وقلت له: بحبببببببببك. وبدأت كفّه تلامس كتفيّ مداعبة وتنزل إلى ظهري ثمّ إلى أسفل ظهري، وبدأت أصابع تتلمّس مؤخّرتي المكوّرة وتندسّ بين أليتيّ، فاستدرت رافعاً مؤخّرتي قليلاً ليسهل وصول يده إليها، وأحسست بإصبعه يلامس فقحتي، ويقول: طيزك بتجنن استاذ. ضحكت وقلت له: استاذ ولاّ منيوك؟ فضحك وقال لي بكل محبّة وود: انت الاستاذ منيوك، هيك بدّي سمّيك من هلأ ورايح. وقرّب إصبع يده الأوسط من شفتي فبدأت ألعقه وأمصّه وصار يدخله ويخرجه إلى أن تبلّل من لعابي، وانحنى وعاد يداعب به ثقب شرجي مُشعلاً فيه نار الشهوة، ثمّ أوقفني وأدارني، وجثى خلفي وبدأ يلثم مؤخّرتي ويقبّلها بشغف، ويباعد أليتي ويلعق حول الفقحة المهتاجة، ثمّ يدعكها بإصبعه المبتلّ من لعابي، وعاد وبلّله أكثر من لعابه، وصار يحرّكه على ثقب شرجي، واقترب بوجهه ودسّه بين أليتي، وبدأ يلعق فتحة الشرج ويحرّك لسانه عليها ويدسّه فيها، وبدأت أشعر بالإثارة تتعاظم ويده تمسك بأيري وتدعكه، وهو ينزل بلسانه إلى خصيتيّ يلعقهما ويعود إلى فتحة الشرج المتأوّهةِ شوقاً لأن تدكّ بأيره العملاق، وفاجأني بأنّه التقم أيري بين شفتيه، من بين ساقيّ المتباعدتين، يمصه ويلاعبه بلسانه، ليعود إلى خصيتي وفتحة شرجي لعقاً ومصاً ولحساً مما أشعل في جسدي نار الشهوة والشوق، وأنا أتأوّه وأتلوّى، وكدت أصيح به: يلا نيكني يا فحلي، لكنّي اكتفيت بقول: آآه آآآه آآآآه. ومددت يدي أداعب الشعر على ركبته المثنية وساقه، وألمسها بشوق ولهفة، محاولاً الوصول إلى قدمه، فقام وأوقفني وأدارني نحوه وقبّل عنقي بقبلة أشعلتني شهوة، وسألني: بتحب الإجرين؟؟ قلت له: كتييييييير.. قال: إجريي حلوين؟ بيعجبوك؟.. قلت له: بيجننوا، كتير حلوين.. فجلس على الكرسي ومدّ ساقه ورفعها قليلاً عن الأرض، وكأنّه يقول: هاك رجلي.

جثوت من فوري على الأرض قبالته، وأمسكت بساقه وبدأت ألثمها من الركبة نزولاً إلى الساق، أقبّل الشعر عليها وأشمّه وأمسح وجهي به، وبدأت شفتاي تتسابقان نزولاً باتّجاه رسغه ولساني يلعق ويلحس، وحين وصلت إلى قدمه اشتعل شهوة ممّا زاد في إثارتي، فبدأت ألثم وجه قدمه وأمرر شفتيّ على شعيراتها متوجّهاً نحو الأصابع أقبّلهم وألعقهم، وحين بدأ لساني يمرّ بشغف ونهم بين أصابع قدمه أطلق آآهةّ حرّى، وقال: ووووو انت عن جد بتجنن، أحلى مصّاص إير ولحّيس إجرين بالعالم، أنا من زمان حابب لاقي واحد متلك ما يخجل من شي.. وتابع بعد تردّد قصير: ويكون متل الكلب تحت اجريي. ممممم أثارتني كلماته، لكنّي لبرهة خشيت أن يكون مقصده إهانتي، ونظرت إليه لمحاولة استبيان دوافعه لما قال، ورأيت في عينيه نظرة حبّ وشغف، وقال: متل ما اتفقنا حبيبي، والكلب وفي، ومطيع، وبيحب لحس الإجرين. وضحك مرتبكاً. فقلت له: حبيبي أنا كلبك وخدّام أيرك ولحّيس بيضاتك، أنا بحبك وبدّي ياك تكون مبسوط، وبصراحة أنا بنبسط هيك، وهالكلام كتير بيثيرني. قال: آآآآآآآه أنا فحلك وانت الممحون تبعي وخدّام أيري، وأنا هيك بنبسط، وبدّي ياك تنبسط هيك كمان. وانحنى وأمسكني من وجهي ورفعني إليه وعاد يمص شفتي ويقبلّني بنهم ويدخل لسانه في فمي بشهوة عارمة، معبّراً عن حب وشوق وحنان وبمنتهى الشفافية والعفوية، ورنا إليّ بنظرة طويلة قالت ما لم يقله وما لا تستطيع الكلمات أن تعبّر عنه، وكانت يمناه تمسك بفكي الأسفل، فضغط بأصابعه على خدّي ممّا اضطرّني لفتح فمي، وفاجأني بأنّه بصق في فمي، ونظر يراقب كيف أسكر من طعم لعابه، وأنتشي من خمرة حبّه الصافية، وعاد يأكل شفاهي ويلعق لساني تارة، ويدخل لسانه تارة أخرى بين شفتي فأمتصّه بنهم كبير، وبدأت أهمس له: بحبّك بموت فيك، انت رائع. فأجاب: انت الرائع يا كلبي، وأنا اللي بموت فيك، ورح خليك تعبدني ما بس تحبّني، يلا انزال مصمص اصابع رجلي .

وجثوت أنفّذ ما يقول دون تردّد، بعد أن أثارتني روعة طريقته وتعابيره، وكنت في منتهى السعادة أن يكون هو سيّدي وناكحي وفحلي، وعدت ألعق وأمتص أصابع قدميه واحداً واحداً متلذذاً ومتمهّلاً، وأمرّر لساني بين الأصابع وألعقهم كالكلب، وهو يبادر بإدخال إصبع قدمه الكبير في فمي بقوّة، ويحرّكه بحركة متواترة وأنا مستسلم لحركته وهو يدخله ويخرجه. ويقول: ارضعو منيح يا منيوك. ممّا زاد في تحرّقي وشهوتي، وبعد قليل أمرني: افتول وخليك مطوبز. فنفّذت طلبه، وإذا به يداعب فقحتي بأصابع قدمه المبتلّة من لعابي، ويمررهم بين أليتي المتباعدتين، وبدأ يحاول إيلاج إصبعه الكبير في فتحة شرجي ويحرّكه ممّا يسهّل دخوله، وأنا أتأوّه مهتاجاً، وقلت: وووووووو من وين متعلم هالشغلات؟ انت بتجنن حبيبي. فأجاب: من الأفلام، ومن زمان بحلم جرّبها مع حدا يكون يحب هاللعوبات وينبسط فيها، ومع انّي نايك كتير، بس متلك ما في حبيبي، انت أحلى منيوك بالعالم، وهي هلأ عم نيكك بإجري آآآآآآه.

وكنت أنا في قمّة إثارتي وشهوتي، وأنا جاثٍ أمامه فاتحاً مؤخرتي لقدمه تعبث فيها وتنتهك حرمتها وتقتحمها، وتابع يقول: انت هلأ منيوك إجري، وبدي ضلّ قلك هيك طول ما أنا عم نيكك. فهمهمت قائلاً: قول متل ما بدك حبيبي أصلا كلامك بيحلّي السكس.

ومدّ قدمه الأخرى إلى وجهي وقال: خود مص تاني إجر يا كلب. وبدأت ألعقها وأقبّلها وأشمها كالمجنون، وهو يتابع ويقول: انا نايكك بإجريي الاتنين يا كلب، وحدة بتمك ووحدة بطيزك، انت هلأ منيوك إجريي يا منيوك، وعم بعبصك بإجريي ومتعك وابسطك فيهن يا شرموط.. انت شرموط أيري وإجريي يا كلب، فاهم يا منتاك؟ انت شو؟. وأجبته وقدمه ما زالت تعبث في فمي: أنا كلبك ومنيوك أيرك وإجريك معلمي. وتابع قائلاً: أيوة.. انت هلأ شحاطتي بلبسك بإجري من تمك أو من طيزك، شو قلت؟. قلت له: ممممممممم إلي الشرف كون شحاطة حبيبي ومعلمي وتاج راسي.

وأحسست أنّ كلّ الحواجز بيننا قد انهارت وأنّنا صرنا جسداً واحداً وروحاً واحدة، تتراقص على حلبة الحبّ والقوة، والاستسلام والسيطرة، والرجولة والأنوثة، والاقتحام والانفتاح، والحنوّ والقسوة.

وتراجع بقدميه وأمسك أليتي بكفّيه الحانيين، وباعدهما قائلاً: شوف بخشك كيف صار وسيع وبدو نيك يا كلب.. شو بدو بخشك يا ممحون؟. فقلت له مهمهماً مستسلماً سعيداً: بخشي بدّو نيك من أيرك الكبير حبيبي. وأخرج من جيب بنطاله الملقى على الكرسي، واقٍ ذكري وفتحه وألبسه أيره، وقال مهتاجاً وهو يشتعل شهوة: شو هلأ؟ بدّي فوّت أيري كلّو بطيزك يا ممحون. فقلت له: أكيد معلمي أنا تحت أمرك. فقال: يلا افتاح طيزك لأيري. وأمسكت أليتي بيديّ وباعدتهماً مترقّباً اقتحام الفاتح العظيم لدبري، وأنا في وضعية السجود، ووجهي يلامس الأرض بخدّي الأيمن، وأراه بطرف عيني كيف يقف فوقي ثانياً ساقيه مقترباً بجذعه من مؤخرتي المرتفعة، وبدأ يحرّك رأس أيره المكوّر على فتحة شرجي الملتهبة المتحرّقة شوقاً لأن تدكّ دكّاً بأير حبيبي العظيم. وصار يضغط شيئاً فشيئاً إلى توسّعت فقحتي وابتلعت الرأس الوردي، وبدأت تأوّهاتي تعلو مع إحساسي بتوسّع الثقب وانفتاحه واختراقه، وهو يضغط أكثر فأكثر، إلى أن صار رأس أيره كلّه داخل دبري، وأنا أهمس له: شوي شوي حبيبي وووو عم يوجّعني. وهدأ قليلاً وخفّف الضغط، ثمّ صار يرهز مرتفعاً ومنخفضاً بحركة اهتزاز خفيفة، وكأنّه يدلّك فتحة شرجي برأس أيره ويمرّنها لكي تسترخي وترتاح وتعتاد على وجود الجسم الصلب داخلها، إلى أن أحسّ بارتخاء المصرّة التي كانت متشنّجة مشدودة على الأير الضخم الذي اخترقها برأسه، وفجأة نزل بثقل جسمه ضاغطاً ومُقحماً كلّ أيره في جوفي، فصرخت متألّماً، منتشياً، مستباحاً، وأنا أشعر بأيره قد اخترقني ووصل إلى عمق أحشائي العطشى التي احتضنته بدفئها وحرارتها وشوقها وحنانها، وندّت عنه آهة اهتياج وهو يشعر بسخونة جوفي وهو يغمد أيره فيه، وثبت في هذه الوضعية بعض الشيء وأنا أحبس أنفاسي.

ثمّ بدأ يتحرّك مرتفعاً بجسده وساحباً أيره العملاق من أحشائي، ليعود وينخفض ضاغطاً إيّاه في جوف مؤخّرتي الملساء الناصعة ويداه تربّتان على أليتي وكأنّه يهدّئني لأستحمل منه المزيد، وبدأت حركته تتواتر متسارعة وهو يعلو ويهبط وأيره يدك عمق شرجي المفتوح وجسدي المرتعش، وآهاته تتسارع وأنفاسه تزداد حرارة والتهاباً وأنا أصدر الآهة تلو الأخرى مع كل دخول عميق، وبدأ مع كل هبوط يزيد الضغط أكثر فأكثر، وأحسست بخصيتيه تضربان خصيتيّ بقوّة، وتأوّهاتي تعلو وتعلو، وسمعته يقول بحرارة: انت منيوكي، انت عبد أيري، انت خدّام بيضاتي، أيري كلّو فايت بطيزك يا كلب، مانك مبسوط؟. وأنا أزداد ارتعاشاً ونشوة وارتخاءاً، فأجيبه: ايييييييييههههههههههه، وانت معلمي وحبيبي! مبسوط؟. فقال بصوت متهدّج: أكيد مبسوط عليك حبيبي، يا منتاك أيري، طيزك نار وأيري عم يفلح فيها فلاحة ووووووو.

ومددت يدي ألمس قدمه اليسرى وأداعب شعيرات رسغه، فاستند بيده إلى المنضدة، وصار مستنداً إلى الأرض برجله اليمنى فقط، ومدّ رجله اليسرى واضعاً قدمه على رأسي ووجهي الملامس للأرض، فكدت أجن من ملامسة قدمه لوجهي ومن وضعيتي تحته بهذا الشكل، وقال: انا نايكك وداعس ع راسك يا كلب لأني بحبك وبموت فيك يا منتاك أيري. وصار يمسح قدمه بوجهي ويحرّكها وأنا أمدّ لساني محاولاً لعقها، فصار يدخل أصابع قدمه بفمي تارة، ويعود فيدوس على وجهي تارة، وأيره العملاق يدخل ويخرج من مؤخّرتي كرمح من النار، خارقاً حارقاً ملتهباً متفجّراً، مُخصباً أعماقي بطاقة فحولته ورجولته الرائعة.

بعد قليل من الوقت، ارتفع بجسمه عنّي وقال: قوم وقف حبيبي. واحتضنني مقبّلاً شفتي وعنقي بنهم، ثمّ جعلني استلقي على المنضدة على ظهري رافعاً ساقي إلى الأعلى، وهو واقف قبالة مؤخرتي البيضاء، وأيره على مقربة من فقحتي المهتاجة، وأمسك بقضيبه المارد، وصار يدعكه بثقب دبري، ويضربه عليه بقوّة ويقول: ليك كيف بخشك مفتوح وعم يصرخ بدو ايري يفلحو. فأجيبه: آآآه اي حبيبي، نيكني بأيرك فوتو كلو بطيزي، وخلّيني حس إنّي شرموطك. فقال: ما انت شرموطي يا منتاك، ما شايف كيف طيزك مفتوحة من ضربات ايري اللي نايكك؟؟. واشتعلت نار شهوتي أكثر فأكثر، وقلت له: دخيل **** فوّتو حبيبي. فسألني ليزيد من انمحاني: كلو؟؟ فهتفت مشتعلاً: اي كلّو يلا اكبسو. فأمسكني من فخذي وبضربة واحدة أقحم أيره المنتصب كالعمود كلّه في فتحة طيزي. فصرخت متأوّهاً: آآآآآآآآآآآه. وهو ممسك بي من فخذي ممّا منعني من الحركة أو الابتعاد، وأيره مخترقاً جوفي إلى أقصى ما يستطيع، وأحسست به وقد ملأه بحجمه الكبير الضخم، وصار يحرّك جذعه يميناً ويساراً وإلى الأسفل والأعلى ويخضّ أمعائي خضّاً، ويقول: اتطلّع وشوف أيري كيف فاشخك يا منتاك. ورفعت رأسي لأنظر أيره كيف يسكن شرجي كلّه، وأرى عضلات بطنه وصدره المزدانة بالشعر الجميل، وقد عادت لتمدّدها وتقلّصها المتواتر، وجذعه يقترب ويبتعد، وأيره يخفق في طيزي خفقاً قويّاً رامحاً، وهو يتأوّه ويتلوّى ويتنهّد ويهتاج، وقد ازداد تعرّقه واحمرار جسده وحرارة بشرته، وينظر في عينيّ ويقول: حبيبي انت بتجنن، أنا ما بدي من الدني غيرك يكون إلي ولأيري. فأجيبه بصوتي المتهدّج الأبحّ: أنا لأيرك حبيبي، أنا خدّامو وعبدو لأيرك، أنا كلب منتاك بأيرك الفحل. وقال: شايف؟ الحكي بيزيد المتعة والبسط. ويزداد حماوة وإثارة وينيكني بقوّة أكبر فأكبر، ويزداد ألم شرجي ومتعتي، وشهوتي إلى المزيد من التواصل والتواشج، وكأنه يدرك بما أحس، فيقترب بوجهه من وجهي ويبدأ بمصمصة شفتي ولعقهم، ويبصق في فمي ويقول: الحاس بزاق فحلك حبيبي. وأنا أرتشف لعابه وأبتلعه منتشياً ومستثاراً إلى أبعد ما يمكن من الإثارة، وفجأة أمسك بقدمي وبدأ يلعقها ويقبّلها بشغف، ويمتصّ أصابع قدمي وأنا أشتعل أكثر وأكثر، وأتلوّى من مداعباته الرائعة وأيره الرامح في أحشائي.

وبعد أن ناكني كثيراً في هذه الوضعية، توقّف عن الحركة وابتعد ساحباً أيره الكبير من أعماق شرجي، وقال: تعا عالحمام منشان ما نلوت الأرض لأنو رح يجي ضهري. وذهبنا إلى الحمام فأجسلني فوق كرسي التواليت، ونزع الواقي، وقال: يلا ارضاع أيري يا مصاص أيري، بدّي جيبو بتمك وبوجهك. وصار بين الحين والآخر، يمسك أيره ويدعكه بوجهي قائلاً: أيري بمنخارك، أيري بعينك، أيري ع جبينك. فيما يمرّر أيره على وجهي وينيكه، أو يمسك وجهي ويدسّه ويدعكه بخصيتيه قائلاً: شم واستنشق ريحة معلمك اللي نايكك حبيبي. وأنا أكاد أموت من الإثارة والشهوة، هامساً: بحبّك، بعبدك، بموت فيك. فيجيبني: ما قلتلك رح خليك تعبدني؟. لأني أنا بحبك وبعبدك حبيبي، وبموت بطيزك. وصار يدعك أيره بيده بقوّة وقال: خليك فاتح تمك يا مصاص ايري، بدي جيبو بتمّك. ويجعلني ألعق رأس أيره أو خصيتيه بين حين وحين، وفجأة أحسست بجسده يتشنّج، ورأيت نافورة من المني الساخن تنبثق من فتحة أيره على وجهي، ويدخل معظمها في فمي المفتوح وعلى لساني الممدود، وتابع القذف دفقة وراء أخرى، مُريقاً على وجهي كمّية كبيرة من المني فغمر معظم وجهي، وصار يسيل على عنقي فصدري، وبدأ يقول مع انخفاض تواتر حركة يده: الحسو يا كلب، الحاس حليب ايري يا منيوك ايري. وأنا ألعق رأس أيره وأرتشف منيه الدافئ وهو يدخله مرّة بعد مرّة في فمي، ثمّ صار يمسح المني عن وجهي برأس أيره ويُدخله في فمي لألعقه كلّه، أو يمسح رأس أيره بشاربي ويقول: شواربك ممسحة لراس أيري يا منتاك، ما هيك حبيبي؟ فأجبته: إلي الشرف حبيبي يكونوا شواربي ممسحة أيرك مممممممممم انت رائع. فهتف: وووووو يلا الحاس ايري ونضفو منيح يا عمري. وتابعت اللحس واللعق منظّفاً أيره من المني، وقد بدأ يتراخى ويلين انتصابه، وهو يمسكه ويضربني به على وجهي، وأنا أشم رائحة المني المثيرة تعبق في أنفاسي فيما أداعب أيري وادعكه بقوّة إلى أن قذفت أنا ألآخر وكان أيره كلّه داخل فمي.

وسألني بدعة ضاحكاً: انبسطت يا كلب؟. أجبته: كتييييير حبيبي، عن جد انت بتجنن، وين كنت من زمان؟. فقال: انا قدامك من 3 شهور بس ما كنت عارف انك بهالروعة حبيبي. واقترب منّي يقبّل شفتيّ بنهم وحب، فحاولت استمهاله لأغسل وجهي من منيه، لكنّه أبى وقال: إذا انت ما قرفت من حليب أيري، أنا بدّي اقرف؟ أصلا حليب أيري بيصير ع وجهك عسل، لأنو الحب بيبارك كل شي. وغمرته وقبّلت عنقه ووجهه وأمسكت بيديه أقبلهما، فبادلني الحركة نفسها وقبّل باطن كفّي، ثمّ لثم عنقي وصار يداعبه بلسانه، وهمس قائلاً: انت بتجنن، أنا كتير بحبك، وبتمنى نضل مع بعض، وتبقى انت منيوكي وأنا نياكك. وضحكنا سويّاً والسعادة تغمر قلبي بالحبيب الذي وجدته أخيراً...

***

الأستاذ منيوك وصبي المكتب النييك

الجزء الثالث

بعد أن نكحني نامق، الشاب الذي يعمل عندي في المكتب، أخذت علاقتنا منحىً آخر تماماً، وصرنا حين نكون لوحدنا، لا يخاطبني ولا أخاطبه إلا بعبارة حبيبي، ونتبادل القبل واللمسات الحارّة وكلمات الغزل، ولا يتوانى بين الحين والآخر عن أن يذكّرني بأنّي منيوك أيره، أو أذكّره أنا بأنّه في السكس فحلي ومعلّمي وتاج رأسي. أمّا حين يكون كلامنا في العمل، أو حين يكون لديّ أيّ مراجع أو زبون، كان يمتثل لطلباتي كأيّ موظّف وربّ عمل، ويكلّمني بعبارة أستاذ، وبكلّ احترام. وهذا ما أراحني كثيراً، وقرّبه إلى قلبي ونفسي.

وبعد يومين أو ثلاثة، من النيكة التي ناكني إيّاها في المكتب وكسرنا معها كلّ الحواجز فيما بيننا، كنّا لوحدنا في المكتب قرب نهاية الدوام، فأتى إليّ واقترب منّي وأمسك بيدي بكلّ حنان ورفعها إلى شفتيه طابعاً عليها قبلة، ثمّ ابتسم وحدّق في مقلتيّ تماماً وسألني: ما اشتقت لأيري يا منيوك أيري؟ غمرتني موجة دفء عارمة، وأجبته على الفور: يا ويلي منك، إي كتير مشتاق لأيرك وبيضاتك، ومشتاق تعملني كلبك وتنيكني وتفلح فيي متل هديك المرة وأكتر. ودنا منّي ليلتهم شفتيّ بكلّ نهم وشوق، ويهمهم: يلا اشلاح. فقلت له: لا، خلّينا هالمرة نعملها عندي بالبيت، أريح. فوافق، واتّفقنا على أن يأتي إليّ ليلاً.

ومساء كنت قد اغتسلت واستعددت لاستقباله، وحاولت أن أتوقّع طريقة دخوله إليّ فقد صرت أعرف أساليبه غير المألوفة في التعبير عن اشتياقه، أو رغبته، وحين أتى الموعد، وقرع جرس الباب، فتحت له وكنت ألبس شورتاً خفيفاً فقط، ودخل إليّ ببنطال قصير، ونعل صيفي خفيف بشرائط جلدية، وقميص قطني قصير الأكمام، وفور دخوله ورؤيته لي وأنا شبه عارٍ، وبمجرّد أن أغلقت الباب، بدأ يفك أزرار بنطاله وأخرج أيره الضخم وأمسكني من كتفيّ وأنزلني أرضاً وأدنى قضيبه العملاق من وجهي، وأمسكه بيد وهو ممسك برأسي باليد الأخرى وأدخله في فمي قائلاً: آآآآآآآح أيري مشتاق لتمك يا منيووووك. ولم يترك لي فرصة إلاّ أن أتلقّف أيره الرائع في فمي وأبدأ المص واللعق واللحس مهمهماً بنشوة، وتابع يقول: كلّو كلّو حبيبي فوتو كلّو بتمك. وأمسكني من رأسي بيديه الاثنتين، وبدأ يدفع أيره في جوف فمي ويقول: ابلاع أيري يا مصاص أيري، أيري بتمّك. وبعد أن ناكني قليلاً من فمي، أنهضني واحتضنني وبدأ يقبّلني من عنقي ووجهي وشفتي ويهمس: بحبك يا كلب، بموت فيك يا شرموط. فأجبته: بموت فيك، بعشقك يا فحلي يا نياك طيزي.

وخلعنا ملابسنا وبقينا باللباس الداخلي (السليب)، وجلسنا على الكنبة قرب بعضنا البعض وبدأت ألمس جسده الحار وهو يداعب عنقي بلسانه ويقبلني، ويلثم ثديي ويمتصهما بنهم وأنا ألحس الشعر على صدره، وأحضرت بعض النبيذ وجلسنا نشرب ونتناجى في مداعبات مضحكة هادئة ممتعة، فأستلقي واضعاً رأسي بحضنه تارة، أشمّ رائحة لباسه الداخلي حيناً ويبصق في فمي حيناً، فيما يده تداعب شعري، أو يحضنني تارة أخرى، مداعباً فخذيّ، أو ظهري أو عنقي، إلى أن قال لي: يلا حبيبي، ما بدك ترضع أيري؟ قوم اشلاح كلسونك واقعود بالأرض. ونفّذت ما أمرني به وجلست عند قدميه، فمدّ رجله إلى وجهي وقال باسماً: بوس إجري يا كلب. فامتثلت فوراً لأمره وبدأت ألثم قدمه وأصابعها وأمصمصها وهو يدني قدمه من فمي حيناً ويبعدها حيناً فأمدّ لساني وأحاول الوصول إليها، فيربّت على وجهي بقدمه بخفّة ويقول: الحاس منيح يا منتاك. وأمسكت بقدمه وبدأت ألعق أخمصها وعقبها والأصابع، وأقبّل الشعر على وجهها وعلى سلاميات أصابعه، فأَدخلَ أصابع قدمه في فمي وصار يحرّكهم، ثمّ أبقى الإصبع الكبير من يمناه وأدخل معه الإصبع الكبير من قدمه اليسرى، وباعد بينهما فاتحاً فمي واقترب بوجهه وبصق في فمي المفتوح بإصبعي قدميه، وأنا أكاد أجن من الشهوة والمتعة والإحساس بالاستسلام له ولسطوته وقوّته ورجولته الرائعة، وقال لي: آآآح آآآح انت بتجنن حبيبي. وأنزل قدميه إلى الأرض وقال: يلا كمل لحس انت وطالع، بدي تلحس كل شعرة بإجري لتوصل لعند بيضاتي وأيري. فأجبته: آآآآآآآآآآه.

وبدأت أمارس هوايتي المفضلة، وأدعك وجهي بشعر ساقه وأشمّه وألثمه، وأتأوّه وأقول: بحبك بموت فيك. ووضع قدمه الأخرى على رأسي وقال: اجري تاج راسك وأيري كبّاسك. وضحك، وأنا أشتعل أكثر فأكثر، وأتابع اللحس إلى أن وصلت إلى ركبته وبدأت ألتفّ وألثم ثنيتها من الخلف وأتابع إلى الفخذ الرائع أقبّل الشعر عليه وأدعك به وجهي، بمزيد من الشهوة والشوق، وكفّاي تداعبانه بلمسات حارّة، وصار وجهي قرب حافّة لباسه الداخلي، فدسست أنفي تحتها قرب خصيتيه وشممت بعمق، فتأوّه قائلاً: آآآآآآآآه. وباعد ساقيه ليسمح لي بدسّ أنفي أعمق وأعمق، فصار ملاصقاً لخصيتيه، وقال: حلوة ريحة معلمك يا ممحون؟ فقلت: أكيد معلمي هيدي عندي ريحة الجنة. فقال: آآآه يا عمري انت، يلا خود رضا المعلّم. وصرت أعض أيره من فوق اللباس الداخلي وأحسست به قاسياً متحجّراً كالصخر، وبدأت أمسح وجهي بلباسه الداخلي وأشمّ رائحته، وهو يزداد إثارة وشبقاً، وأمسك بلباسه وأنزله باتّجاه قدميه ثمّ نزعه وأمسك به وقال لي: قرّب لشوف. واقتربت منه فبدأ يدعك وجهي بلباسه ويمسك أنفي به، ويقول: شم ريحة بيضات معلمك وأيرو اللي رح يخزق طيزك ويفلحك فلاحة. ثمّ أدخله في فمي وأنا أكاد أجن من كلماته المليئة بالشبق والشهوة والإثارة والمفعمة بالحب والرغبة، ورائحة لباسه الداخلي العطرة تعبق بأنفاسي، وقبضت على لباسه بأسناني وابتعدت قليلاً وأصدرت صوتاً كالنباح: هو هوو هوووو. وانفجر ضاحكاً وقال: أحلى كلب بالعالم. وأمسك لباسه وألبسني إيّاه في رأسي، وقال: شو حاسس يا كلب؟. قلت: حاسس إنّي ملك متوّج بأغلى وأعز تاج، لأنّي بموت ببيضاتك حبيبي. فقال: يقبرني اللي خلقك ما أحلاك. وأمسك وجهي بباطن قدميه وصار يحرّكهما ويمسحهما به، ويقول: وجهك ممسحة لإجري وتمك شحاطتي. وأدخل أصابع قدمه اليمنى بفمي وتابع قائلاً: بدي البسك متل الشحاطة وتضل تحت أمر إجري يا واطي. فقلت: حبيبي أنا بحس حالي عالي كتير وقت بكون تحت اجرك لأنو انت كتير غالي وعالي عندي. فقال: آآآه يقبرني ربك ما أطيبك وما أحلاك، ولك انت حبيبي وتاج راسي وطيزك معلمتي.

وكنت أرى أيره المنتصب يكاد ينفجر من الشبق والشهوة، يقف ملتصقاً ببطنه ويكاد يصل إلى سرّته المحاطة بالشعر الرائع، وقرّب وجهي، بواسطة قدميه، من أيره، ونزع لباسه عن رأسي، وقال: يلا. وبدأت ألعق خصيتيه وأيره من جذره إلى رأسه، وأعود إلى الخصيتين أشمهما وألحسهما وألعق جانبيهما وتحتهما، ولساني يتحرّك بشهوة حولهما، وهو يتأوّه ويتحرّق، وأمسكت ساقيه وباعدتهما فأنزل جذعه ليسمح لي بالوصول بلساني إلى ما تحت خصيتيه، وبدأت اللحس بنهم أكثر وشبقه يزداد ويتعاظم، وباعد ساقيه أكثر فأكثر، ممّا أتاح لي أن أصل بلساني إلى محيط فتحة شرجه فألعق ما حولها وأرتفع ثانية إلى خصيتيه وأيره إلى أن أصل إلى الرأس فيتأوّه وهو يتوقّع أنّي سأدخله في فمي وأمتصّه، لكنّي أعاود الهبوط إلى خصيتيه ثمّ فتحة شرجه لألعقها، وقال بصوت متهدّج: بدي لحسك طيزي يا كلب، تلحس بخشي. ورفعت مؤخّرته قليلاً وبدأت ألحس الشعر على ثقب طيزه وأمصه وأحرّك لساني عليه، وهو يصيح: آآآه يا منيوك اي كمان كمااان. وبدأت ألعق بقوّة ونهم وأدخل طرف لساني في فقحته التي بدأت تتراخى تحت ضربات لساني الخبيرة، وبدأت أدخل لساني وأخرجه من فتحته الملتهبة، إلى أن أحسست بطعم مرّ بعض الشيء على طرف لساني، وكان وجهي غارقاً في شعر مؤخّرته البهية، وصرت أهمهم: مممم مممممممم. وسألني: استطعمت بطعمة خرايي يا كلب؟ فقلت: مممممممم. قال لي: ورجيني طرف لسانك. فرفعت وجهي ومددت لساني. فقال: ارجاع فوّت لسانك بطيزي يا كلب ودوق طعمة خرا معلمك. وأثارتني كلماته إلى حدّ الجنون وبدأت أدخل لساني في طيزه بقوّة إلى أن أحسست فعلاً بطعم خرائه الذي كان عندي كالعسل. وصار يقول مهتاجاً: خرايي بتمك يا كلب، ما طعميتك خرايي؟ وفجأة انفجر ضاحكاً، وانفجرت ضاحكاً بدوري. وقبّلت ثقب دبره بشوق وشغف.

تابع قائلاً: خلص بيكفّي حاسسك رح تنيكني. قلت له: لا معلمي، فشر، أنت بس نياكي وفحلي، وأنا خدام أيرك وبيضاتك. فأردف: وخدام طيزي كمان وبدي امسح طيزي بوجهك يا شرموط. وقام واقفاً وطلب مني أن أستلقي على الأرض، ودنا وجلس فوق وجهي، وبدأ يدعك مؤخّرته المشعرة بوجهي ويقول: وجهك ممسحة طيزي يا منتاك، يلا الحسا منيح يا كلب. وعلى الفور مددت لساني وبدأت اللحس وهو يحرّك طيزه على وجهي والشعر عليها يلامس قسماتي ويداعبها، وأنا أكاد أموت من الشهوة والشبق، وقلت له: وجهي بطيزك وشعر طيزك منشفة لوجهي. وهو يقول: آآآه آآآآه. ورفع جذعه مادّاً ساقيه إلى الخلف وأمسك بأيره الصلب وأدخله في فمي ثمّ استند على ذراعيه وساقيه في وضعية التمرين السادس، وبدأ يرتفع بجذعه ويهبط وينيكني من فمي، ولم أكن في وضعية تسمح لي بالابتعاد، وصرت أحس برأس أيره في بلعومي يضغط ويتراجع بحركة متواترة ملتهبة، وخصيتيه تضربان على ذقني مع كلّ حركة، وأنفي يندس في شعر عانته، وهو يتأوّه وأنا أهمهم وكلانا في ذروة المتعة والشهوة.

وقام واقفاً وأنا ما زلت مستلقياً ألتقط أنفاسي، ووضع قدمه على وجهي وسألني: شو يا كلب؟ مبسوط انك تحت إجري؟ قلت له: أكيد حبيبي، إلي الشرف كون تحت إجريك. قال: افتاح تمّك بدّي إلبس شحّاطتي. قلت: نيّال شحّاطتك حبيبي لأنو بتضل إجرك فيها. وبعد أن أدخل أصابع قدمه بفمي وحرّكهم قليلاً، قال: قوم يا كلب جبلي شحاطتي. وأردف: بتمّك يا حيوان. وكنت طبعا قد عرفت مقصده، فمشيت على يديّ وركبتيّ، وأمسكت إحدى فردتي نعله بفمي ووضعتها تحت قدميه، وهو جالس على الكنبة، فقال: يلا لحوسا من جوّا يا كلب، وافتول وخلّي طيزك لعندي. وبقيت بوضعية الكلب ألعق نعله من الداخل وأشم رائحة قدمه منه، وبدأ هو يداعب فقحتي بإصبع قدمه المبتلّ من لعابي، وصار يدعكه بثقبي إلى أن أدخله فيه، وبدأ يحرّكه ويدخله ويخرجه، مديراً إيّاه بحركة لولبية، ممّا جعلني أتّقد شهوة وإثارة، وأمسح وجهي بباطن نعله وألعقه وأشمّه كالكلب، فيما هو ينيكني بإصبع قدمه في مؤخّرتي، ويحاول إدخال الإصبع الثاني، وأنا أتأوّه مثاراً: ووووووو آآآآآآآآآآآه ممممممممم.

وكان في هذا الوقت يُلبس أيره الواقي الذكري، وأبعد قدمه ونزل على ركبتيه خلفي وأمسكني من خصري ضاغطاً مثبّتاً إيّاي في هذه الوضعية، مبقياً مؤخّرتي مرفوعة ومفتوحة وجاهزة لاستقبال أيره الصلب، وأمسك به وأدخله بقوّة في فتحة شرجي، وعاد ليمسكني بيديه الاثنتين، متابعاً الضغط إلى أن أدخل أيره كلّه، وصرخت ملتاعاً متحرّقاً متألّماً، ولكن مهتاجاً ومستمتعاً: آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه. وبقي على هذه الحال لبعض الوقت، ضاغطاً أيره في أعماقي غير سانح لي أيّة فرصة للحركة، وقال: أيري فيك. وتابعت تأوّهي: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه. وبدأ يسحب أيره متراجعاً قليلاً، ثمّ يعاود الضغط من جديد، وبدأ يكرّر الحركة بتواتر أسرع فأسرع، ويقول: أيري فيك، أيري بطيزك، أيري فاتحك. وأنا أتلوّى تحت ضربات أيره القويّة العميقة، وبدأت أشعر بحركته المتسارعة تزداد عنفاً وسرعة، وبخصيتيه تصطدمان بخصيتي، وهو يهمهم: آآآآآه ما أحلاك يا شرموطي، أيري فاتحك وخارق طيزك وعم يفلح فيك فلاحة يا كلب. ولم يكن باستطاعتي الكلام أو الرد، بل تابعت التأوّه والهمهمة، وهو يحرّك أيره في جوفي يمنة ويسرة، وضغط على أسفل ظهري قائلاً: خلّي طيزك مرفوعة يا ممحون. وقام واقفاً ساحباً أيره الحار من أعماقي، ونظر إلى فتحة طيزي هاتفاً: وووووووو كيف صار بخشك مخندق يا منتاك. وبصق فيه، وعاد فأدخل أيره وهو فوقي بوضعية الركوب وأنا تحته أتلوّى واتأوّه وأولول: وووووووو حبيبي انت نااااار. فيخرج أيره كلّه من شرجي، ويعود فيدخله كلّه دفعة واحده وهو يتأوّه، وفحولته تزداد نشوة وزهوّاً باستسلامي وخضوعي المطلق له ولأيره الرائع. فيبادرني مع كل ضغطة قويّة منه وصرخة تأوّه منّي، بسؤال: مبسوط يا كلب؟ فأجيب بصوت تقطعه التهدّجات: أكييييييييد حبيبي انت بتجنن. فتزيده كلماتي نشوة وعنفواناً وقوّة وشهوة.

وأتابع: بس شوي شوي حبيبي، ارحمني. فيهدأ بعض الشيء، وينسحب من نيكي ويقف لاهثاً ليعود ويطلب تغيير الوضعية، فيجلسني على أيره وهو جالس تارة، ويحملني عليه وأنا متعلّق برقبته، وأيره خارقاً أحشائي، تارة أخرى. ولا يتوقّف عن تقبيل شفتيّ مهمهماً: بحبّك بموت فيك. وأجيبه: بعشقك وبعشق كل شعرة بأيرك. أو يقول: حاملك ع أيري يا منتاك، وأيري نايكك. فأقول: آآآآآآه ووووووووو. وأحسست بأن جسمي قد تراخى، ولم تعد لديّ القدرة على الإتيان بأي حركة. وأيره الضخم يدخل ويخرج ويطعن ويضرب ويخرق ويحرق في عالمي الذي أخصبه فحلي وحبيبي، ورواه برجولته وفحولته التي لا تهدأ ولا تستكين.

وأنزلني وأراحني ممدّداً جسدي على الأرض وجثا بين ساقي، تاركاً اليمنى مثنية مسترخية، رافعاً اليسرى إلى فوق، ممسكاً إياها بيده، فيما يده الأخرى تدسّ أيره مجدّداً في فقحتي، وبدأ يضرب به عميقاً بقوّة وسرعة وهو يلهث ويتعرّق، ويقول: آآآه ما أحلاك آآآه يا بلاّع الإير، أحلى شغلة فيك إنّي بنيكك متل ما بدّو أيري، وبفتحك وبخندقك وانت مستسلم. فلم أصدر إلا صوت: مممممممم ووووووووو آآآآآآآآه وييييييييي آآآآآآييييي. وحين استجمعت أنفاسي وقوّتي قلت له: بستسلم لأني بحبك وبعشقك وبعبدك يا عمري، لأنّي بموت فيك وبأيرك يا حياتي. فاقترب بوجهه من وجهي وقبّل شفتيّ وقال بحنوّ رائع: أنا اللي بموت فيك يا حياتي، وبموت بطيزك المنتاكة الممحونة اللي بتجنّ بأيري. ثمّ أردف: بدّي جيب ضهري بتمّك. قلت له: مممممممممممم. قال: وبدّي إمسح أيري بوجهك. أجبته: آآآآآآآآآآه. فقام مبتعداً، ونزع الواقي وأمسكني من يدي ليساعدني على الوقوف، وتوجّهنا إلى الحمّام، وهو يلثم رقبتي ويحضنني ويداعب مؤخرتي بضربها بكفّ يده، ويضحك، وأضحك، وأقبّله ويقبّلني.

دخلنا الحمّام وأجلسني في المكان المخصّص للدوش، فجثوت وبقي هو واقفاً ممسكاً بأيره بقبضة يده اليمنى وبدأ يدعكه بقوّة، ويطلب منّي لحس خصيتيه أو لعق رأس أيره المتورّد الذي يكاد ينفجر، وأنا أهمهم وأنفّذ ما يأمرني به، وهو يحدّق في عينيّ بحبّ عظيم، ويقول: وين بدّي كب حليب أيري؟ أجبته: على وجهي وبتمّي. قال: ومين بدّو يلحس حليب أيري؟ أجبت: كلبك حبيبي. فَدَنا وامتص شفتيّ بنهم وشوق وقال: ولك انت أحلى كلب بالعالم، أنا بموت فيك يا كلبي. وتابع دعك أيره بقبضته، وبين الوقت والآخر يقبّلني من شفتي، أو يبصق في فمي، ثمّ قال بصوت مرتجف: اجا، افتاح تمك لبلّعك حليب أيري. وفتحت فمي واضعاً وجهي في مرمى حممه، وبدأ يقذف، وووووووو، سيلٌ من المني يتدفّق بغزارة من رأس أيره المنتعظ، وسيل من الآهات تنبعث من حنجرته، وانهال منيه على وجهي وشفتي ولساني الممدود، لتقطر على عنقي وصدري، وبدأت ألعق ما يسيل منه، وهو يتابع القذف داخل فمي، متأوّهاً، دون أن يدخل أيره فيه، ممّا أثارني أكثر فأكثر، وبدأت أبتلع بتلذّذ ما انهمر في فمي، وكفّايّ تلامسان شعر فخذيه الراعشين، وحين بدأت طلقاته تهدأ بدأ يعتصر ما يفيض منه على جبهتي وشاربيّ وأنفي قائلاً: شواربك ممسحة لراس أيري يا منتاك. كان يصرّ على النطق بهذه العبارة كلّ مرّة وكأنّه يعرف أنّها تلهبني وتشعلني شهوة وحبّاً وفخراً بالحب، ثمّ اعتصر آخر القطرات في فمي، تاركاً لي أيره لأمسكه وأتابع اللحس واللعق والمص، وعاد فأمسك أيره وبدأ يمسح برأسه ما تساقط على وجهي من المني، ويدخله في فمي ليطعمني عصارة روحه، فأتلقّفها بمزيد من الشهوة والمتعة، وأنا ألعق وألعق منظّفاً أيره من بقايا المني مشتمّاً رائحته النفّاذة المثيرة.

كان أيره ما زال منتصباً وأنا ما زلت أدخله في فمي وأمتصّه بنهم، وقال: لحوسو منيح يا كلب، آآآه ما أحلاك. وتابع: ووووو حاسس بدّي شخ، ما بدك تغسّل طيزك؟ فرمقته متسائلاً وأنا ما زلت ألعق وألحس، فابتسم وقال: بدي شخ بطيزك. قلت له: ماذا؟ وصمتُّ لبرهة وقد أعجبتني الفكرة لكنّي كنت متخوّفاً من أذىً قد يصيبني، وكأنّه عرف ما أفكّر فيه، فقال: لا تخاف بتغسل بعدا فوراً، يلا اقلوب لورا وافتاح طيزك يا شرموطي. ولم أعِ إلاّ وأنا أنفّذ ما أمرني به، فاستلقيت إلى الخلف رافعاً ساقي، فاتحاً أليتي، عارضاً فقحتي الملتاعة من النيك أمام أيره الذي بدأ فجأة يطلق سيلاً من البول الساخن، وأحسست بشلاّل بوله ينهمر على فخذي وأليتي ويضرب فقحتي، وبدأت أشعر بحرقة لاهبة في فتحة شرجي التي بدأت تنفتح وتنغلق بتأثير الشهوة والإثارة والرغبة في ابتلاع أيّ شيء من حبيبي الرائع، وأحسست ببوله يدخل في فتحة شرجي ممّا أثارني أكثر وبدأت أتأوّه بمتعة هائلة، وبدأ شلاّل البول يزداد قوّة وغزارة، وصار لقوّته يضرب ثقبي الفتوح بتواتر ألهبني وسمح للمزيد منه بالدخول في طيزي، وأطلقت آهة حرّى وأنا في قمّة النشوة، وهنا حرّك زبه بيده الممسكة فيه ووجّه البول إلى خصيتيّ وأيري، وقال: أنا شاخخ بطيزك وعلى أيرك يا ممحون. واعتدلت في جلستي مُنزلاً ساقيّ وصرت جالساً تحته مستقبلاً شلاّل بوله الغزير بصدري ممّا أثاره وبدأ يحرّك أيره ويغسلني ببوله، وأنا أتأوّه وأتلوّى، ولربّما قد أثارته رؤية فمي المفتوح وهو يطلق الآهات، فأغراه أن يبول فيه، وفوجئت به يوجّه شلال البول إلى وجهي وفمي هاتفاً: آآآآآآآآخ عم شخ بتمك يا منتاك، بدّي شرّبك شخاخي يا كلب. ولم أدرِ ما الذي تملّكني، ففتحت فمي مستقبلاً شلاّل بوله حابساً أنفاسي، منتشياً بالحمّام الذهبي الدافئ الذي ينهمر على وجهي وفي فمي المفتوح، وبدأت أدعك أيري مهتاجاً وأنا في قمّة المتعة، وكان هو أيضاً مزهوّاً، إذ تابع يقول: عم حممك بشخاخي يا كلب، وإغسلّك وجهك ببولي يا منتاك، آآآه ما أحلاك وانت تحت أيري.

وحين شارف على الانتهاء من التبوّل، اقترب وأدنى أيره من فمي وأدخله فيه، وتلقّفته بكلّ شهوة وشوق، وهو يقطر آخر قطراته في فمي، وقال: ابلعن حبيبي، ما أنا فحلك ونياكك؟ فأشرت له بعيني أن نعم، فقال: ومشرّبك شخاخي يا كلب. وتابعت أنا دعك أيري بقوّة، فيما ابتعد واقفاً متأمّلاً فيّ وأنا جالس تحته في بركة من بوله، فرفع قدمه وأدناها من فمي وقال: شو رأيك تمصمص أصابع إجري وتلحوس شخاخ معلّمك وكسّار راسك عنهن؟ وأجبته موافقاً وبشدّة: مممممممممممم. وبدأت ألعق أسفل قدمه بنهم، فجلس على كرسيّ المرحاض وبدأ يحرّك أصابع قدمه الأخرى على ثقب شرجي ففتحت ساقيّ لأتيح له أن يتحكّم في مداعباته، وصار يقول: شكلك كيّفت ع شخاخي يا شرموط، ولاه انا نايكك وشاخخ عليك وملحّسك طيزي. فقلت مهتاجاً: وانا راضع أيرك ولاحس بيضاتك ودايق طعمة خراك، وملحّس شحاطتك وبموت بطعمة اجريك الملوّتين بشخاخك مممممممممم. وبدأت ألعق البول عن قدمه ومن بين أصابعها وعن أسفلها، وهو يدعك ثقب شرجي بإصبع قدمه الثانية ويدخله فيه، ويقول: يلا جيب ضهرك انا وعم نيكك باجريي الاتنين وحدة بتمك يا كلب ووحدة بطيزك يا منتاك. كنت في حالة استسلام كامل لفحولته وجبروته، وكان هذا ما يزيد من متعتي وشعوري بحبّه الآسر، وما جعله هو أيضاً في قمّة متعته، فبدأ أيره بالانتصاب مجدّداً، فصار يداعبه بيده، ويحرّك أصابع قدميه واحدة في فمي والأخرى في ثقب طيزي، ووصلت إلى ذروة الشبق وأنا على هذه الحال، فبدأت أقذف منيي، وفاجأني بأنّه وقف وبدأ يقذف هو الآخر على وجهي فأغرقه بمنيه الدافئ الحار الذي بدأت ألعقه وألحسه بنهم كبير. وأدنى أيره من فمي ثانية ليسمح لي بلحس كلّ ما نزل منه، ثمّ جلس إلى جانبي وفتح ماء الدوش علينا، وبدأ يحتضنني ويقبّلني، وذبنا معاً في حب عارم وشوق لا ينتهي...

***

الأستاذ منيوك وصبي المكتب وصديقه النيّيك

الجزء الرابع

كنت مرّة مارّاً في السوق مساءً، فالتقيت بحبيبي نامق الذي يعمل عندي في المكتب، وكان واقفاً مع شاب آخر من سنّه أو أصغر قليلاً، سلّمت عليهما وتوقّفت معهما لبرهة وتابعت.

وفي اليوم التالي حين أتى نامق إلى المكتب، سألته باسماً: مين هالشب الحلو اللي كان معك امبارح؟

نظر إلي مبتسماً ومستفسراً وقال: عجبك؟ ولا غرت منّو؟

ضحكت، وقلت: لا، أنا ما بغار، ولا بحب الغيرة، بس فضول.

قال: عن جد ما بتغار؟ يعني اذا عرفت انو في شي بيني وبين واحد غيرك! عادي؟

تابعت باسماً: لا و**** عن جد، يعني إذا في شي بينك وبين أيّ حدا تاني، رح يكون مختلف عن اللي بيني وبينك، ببساطة لأنو هوّي غير أنا، واللي بيهمني انو انت بتحبني، حتى لو حبيت حدا تاني.

وتابعت مستفسراً: انت بتغار عليي اذا انا حبيت حدا تاني؟

فقال: حِب أد ما بدّك المهم تضل تحبني.

قلت: حبيبي انت، انا هيك بفهم الحب، الحب إحساس جميل تجاه شخص، مو تملّك وحبس وممنوع تشوف هاد وتطلع مع هاد.

أجابني: وانا هيك بحس مع اني ما فكرت بالموضوع، وبصراحة انا بحبك كتير، بس كمان بحبو لرفيقي باسل، وبعتقد انو انت كمان رح تحبو، ويحبك.

قلت: كيف يعني؟ في شي بينك وبينو؟

ابتسم وتردّد، ثم قال: بصراحة انا وياه رفقة من زمان، وكتير متعلقين ببعض، ومنعرف كتير شغلات عن بعض.

قلت: وفي بيناتكن سكس؟

قال: استاذ لازم تعرف انو انا كتير بحبك، وما ممكن اتخلى عنك.

قلت: وانا كمان، كتير بحبك، وما رح اتخلى عنك، واذا إجا يوم وانت حبيت تبعد، رح احزن شوي، بس رح اتمنّالك كل خير، ومن كل قلبي.

اقترب مني وهمّ باحتضاني، لكنّه انتبه إلى أنّ باب المكتب مفتوح، فعدل عن هذا، لكنّه قال بكلّ حبّ وود، بل وشغف أيضاً: عن جد انت رائع، وما رح خبّي عليك، أنا وباسل منعمل شويّة شغلات، ومنمصمص ومنلحوس لبعض، بس ما حدا مننا بينيك التاني، لأنو لا أنا ولا هوّي مننبسط ننتاك، اتنيناتنا منحب ننيك وبس، وكل واحد مننا من وقت لوقت بيلاقي حدا منيوك وبيعمل معو علاقة، بس ما منغار على بعض.

فسألته ضاحكاً: وبتدلّوا بعض على المنايك اللي بتنيكوهن؟

قال: لا، يمكن مرّة وحدة عرّفني عالشب اللي كان باسل ينيكو.

فأردفت: ونكتوه مع بعض؟ أو نكتو لوحدك؟

أجاب: لا، لا هيك ولا هيك، مع انو الفكرة بتخطرلنا، ننيك واحد سوا، بس ولا مرّة جربناها.

سألته: ليش؟

قال: ما بعرف، ما صار مجال.

تابعت: وبيعرف باسل شي عن علاقتنا انا وانت؟

قال: أبداً، انا خبّرتو اني اتعرفت ع واحد أكبر منّي، وعملت معو سكس، بس ما قلتلو مين.

سألته: وشو قال؟

أجاب: قللي نيالك، لأنو هوّي كمان بيحب الأكبر منو، ومراقو متل مراقي، يعني بيحب يكون مسيطر، ومتمني يلاقي واحد يحب يكون مستسلم وخاضع بالسكس، يعني متلك. وابتسم مع العبارة الأخيرة،

سألته: يعني حاكيلو تفاصيل؟

أجاب على الفور: حاكيلو أوّل شي وأهمّ شي إنّي بحب هالشخص كتير، وهوّي، عن جد، بيفهم الجنس متل ما أنا بفهمو، يعني أهمّ شي الحب، والاحترام والسرّية أكيد، وبعدين كل شي مسموح.

كانت فكرة أن يجتمع نامق وباسل وأنا، في إحساس الحب وفي تجربة جنسية، فكرة جميلة، لكن ما يهمّني قبل كلّ شيء أن أتأكّد من أخلاق باسل وطريقة تعامله، واحترامه لمن ينكحهم، فلم أعلّق أي تعليق،

لكن نامق تابع قائلاً: بصراحة أنا بكون كتير مبسوط اذا تعرفتوا ع بعض، وبتمنى تحبوا بعض أو ترتاحوا لبعض.

فقلت له: ليك، انا ما عندي مانع أبدا نتعرف، بالأول تعارف بس، وبعدين منشوف.

فسألني باسماً: يعني عجبك؟

قلت: هلأ الشب حلو بدون شك وسكسي، بس انت بتعرف انو الجمال الخارجي ما بيكفي، بيهمني الجمال الداخلي.

وأحسست أن نامق فرح جدّاً بكلامي فهتف: أنا متأكّد حبيبي إنو رح يعجبك كتير، لأنو أنا وياه كتير منتفّق.

قلت له: خير.

فقال: يعني خرج شي يوم إجي أنا وياه لعندك؟

قلت له: إي بس بدون ما يعرف شي عن علاقتنا، يعني عرّفو عليّي ع أساس الشغل، والصداقة طبعاً.

فابتسم بارتياح وقال: لعيونك معلمي وحبيبي، متل ما بدّك.

وكنت واثقاً من صدقه وصراحته كما عوّدني دائماً، وسألني: خرج نجي اليوم مثلاً.

فقلت: اليوم عندي موعد، خلّيها لبكرا. فوافق على الفور.

في اليوم التالي أتى نامق وباسل لزيارتي، وكانت جلسة تعارف تنوّعت فيها الأحاديث وتبيّن لي من خلال اللقاء أن باسل شاب حضاري ومنفتح ومثقّف، وقد تطرّأنا في الأحاديث إلى العلاقات العاطفية والجنسية عموماً في مجتمعنا، وكان من الواضح أنّه متفهّم لمعنى الجنس الحقيقي الجميل، لكنّي لم أحاول أن ألمح إلى أيّ شيء آخر، وبالطبع هو لم يبادر إلى هذا.

وفي اليوم التالي حين أتى نامق إلى المكتب كالمعتاد كان في عجلة ليعرف انطباعي عن باسل،

فقلت له: بصراحة الشب كتير ظريف ولطيف ومحترم، وبعتقد ممكن نصير أصحاب وأصدقاء.

فسعد لهذا كثيراً، وسألته: عرف بشي عن علاقتنا؟ أو حسّ بشي؟

فتردّد قليلاً في الإجابة، فبادرته على الفور: حبيبي مهما يكون صاير، بيهمني تكون صريح معي، وانت بتعرف اني ما رح ازعل منك، بس فسّرلي كل شي.

قال: بصراحة استغرب شوي صحبتنا، وكأنو حسّ انو في شي بيناتنا، أنا نكرت بالأول، بس متل ما قلتلك نحنا كتير رفقة وبيعرف اذا مخبى عنو شي، خاصة انو متعودين نحكي لبعض، بس استاذي وحبيبي اتطمّن، ما قدرت انكر كل شي، بس ما حكيتلو كل شي، وأهم شي انو فهّمتو أديش أنا بحبك وبحترمك.

وسألته باسماً: يعني شو قلتلو بالضبط؟

أجاب: قلتلو صار شي بيناتنا، ولا تسألني أكتر.

سألت: وشو كانت ردّة فعلو؟

أجاب: قللي نيالك.

ضحكت وسألته: ليش؟

أجاب: لأنو كتير انبسط بالقعدة معك وبحديثك، وكمان انت عجبتو كتير.

قلت له: وبصراحة! باسل كمان عجبني كتير.

ابتسم ابتسامة عريضة وقال فرحاً: يعني مشي الحال؟

فينا نجرب أخيراً نعمل سكس جماعي؟

ابتسمت وقد بدأت أتخيّل ما يمكن أن يجري بيننا، وقلت له: بس المهم ما يعرف شي عن التفاصيل، لأنو بوقتها منحدد لوين ممكن تتطوّر العلاقة بيناتنا، يعني خلّينا أوّل مرّة نتعرف على بعض سكسياً بالمداعبات والمصمصة بس، متل ماصار بيني وبينك أوّل مرّة.

فقال: حبيبي انت، وأنا بفضّل هيك، وأكتر شغلة بتعجبني فيك كبر عقلك، وتحكّمك بمشاعرك، مع إنّي حاسس عليك من هلأ مشتهي تاكل أيرو كلو بتمك وبطيزك.

وقهقهنا ضاحكين. وسألني: يعني خلص منرتّب موعد انت وانا وباسل؟

قلت: اسآل باسل، وانا ما عندي مانع.

في اليوم التالي أتى وقال لي مرحاً: قال باسل بيفضل انو أول مرة تكونوا انت وياه لوحدكن، يعني بدون ما كون أنا موجود.

فوجئت، وابتسمت، وأعجبني باسل بطلبه هذا، وأعجبني نامق بتقبّله الأمر، رغمّ تعلّقه بباسل وحبه له، وحبّه لي. وافقت، ودون أيّ تعليق، فما كنت أودّ قوله بدا على وجهي، وقرأه نامق.

***

وفي المساء كنت بانتظار باسل، وأتى بمفرده، كان باسل يبلغ من الطول تقريباً 175 سم نحيل القوام، مع بعض البناء العضلي البسيط، أسمر البشرة، ذو عينين صغيرتين لامعتين، وأنف مستقيم، وفم صغير بشفتين ممتلئتين، وحين تنفرج أساريره، يتشكّل على خدّيه غمّازتان رائعتان. دخل مرتبكاً بعض الشيء، كان يلبس قميصاً قطنياً وبنطالاً قصيراً وصندلاً جلدياً يبرز أصابع متناسقة وقدمين تكسوهما شعيرات خفيفة سوداء، وساقين مسكوبين يكسوهما شعر أسود جميل وكثيف بعض الشيء. وكنت أنا ألبس بنطالاً منزلياً قصيراً وقميصاً قطنياً خفيفاً، دخل وجلسنا متجانبين على كنبة طويلة، سألته: شو بتشرب؟

التفت إلي، وتلاقت نظراتنا، كنت أتوقّع أنّه يعرف عنّي ما أعرفه عنه، ولم يكن هناك داعٍ للمقدّمات، خصوصاً أن الإعجاب بيننا متبادل، وكنّا كأنّنا نقول هذا لبعضنا البعض بالنظرات، لم أشعر إلاّ وقد التقت أيدينا، وتشابكت الأصابع في رعشة الاكتشاف الأوّل، واقترب جسدانا، وتقابل وجهانا، ثمّ تلاقت شفاهنا في قبلة هادئة شغوفة، وبدأت الأيدي تتلمّس جسد الآخر، وسرعان ما ذبنا في قبل لاهبة تنتقل من الشفاه إلى الوجه فالعنق، لتعود إلى الشفاه، ليغرق اللسانين في عناق شهواني مثير، وأحسست بذراعه تحيط خصري ولهاثه يعلو لافحاً عنقي، فألقيت برأسي للخلف مستسلماً لرعشات الحب والإثارة، وبدأ يقبّل رقبتي بشغف وتوق وهدوء، ويده تمتدّ إلى فخذي تتلمّسه، وسارعت يدي إلى فخذه المكسو بالشعر الجميل وتسلّلت إلى الأعلى، وبدأ الجسدان بالتلوّي في محاولة للاقتراب والالتصاق، وصرنا متعانقين بشدّة وذراعي الواحد منّا تحيط بكتفي الآخر، وهدأت الحركة بعض الشيء،

ثمّ تراجع ونظر في عينيّ بثبات وقال: حبيبي.

قلت له: حياتي.

وعادت شفاهنا إلى لقاء أشدّ لهفة وشوقاً وتوقاً،

وفجأة قام واقفاً، وقال: معليش نروح عالتخت؟

قلت: أكيد.

توجّهنا إلى غرفة النوم وأمسكني وجعلني أستلقي على السرير، ورفع قميصي كاشفا عن بطني وصدري، ورفع قميصه هو الآخر، ونام فوقي، وبدأ يحكّ جسده بجسدي ممّا أشعل فيّ مزيداً من الرغبة والحب، وانزلق قليلاً وبدأ يقبّل صدري وبطني بشغف وأنا أتأوّه مطلقاً همسات حنونة: حبيبي، حبيبي. ثمّ أنزل بنطالي ولباسي الداخلي وبدأ لسانه يداعب أيري ثم تلقّفه بين شفتيه يمصه ويلعقه وأنا أشتعل أكثر فأكثر، ثمّ توقّف فجأة، ووقف وأجلسني، وفكّ بنطاله مخرجاً أيره الرائع أمام وجهي، فأمسكت به على الفور أتأمّله برهبة، فقد كان أيره جميلاً وكبيراً، يبلغ طوله 18.5 سم، وعرضه يقارب 5.5 سم، ورأسه مكوّر لكنّه مدبّب بعض الشيء، أيّ أنّه كان أقصر قليلاً من أير نامق، وأعرض قليلاً منه، وبالتالي فهو يعتبر أيراً كبيراً ضخماً أيضاً كأير نامق، ورأيت على فتحة أيره نقطة من مفرزاته التي تنضح حين الانتصاب، فلحستها بنهم ممّا أشعل في جسده نار الشهوة ملقياً برأسه إلى الخلف مغمضاً عينيه.

بدأت أمص هذا الأير الرائع وعيناي تراقبان هالة شعر عانته الكثيف الأسود المجعّد، التي يمتدّ الشعر فوقها أقلّ كثافة وطولاً إلى سرّته فصدره لتتّسع مساحته هناك كمروحة رائعة الجمال. وأنزلت له بنطاله كاشفاً عن فخذين غزيري الشعر مسكوبيّ العضلات، وبدأت أدخل أيره في فمي قدر ما أستطيع، مرّة إثر مرّة إلى أن استطعت ابتلاعه كلّه في فمي، فاشتعل شهوة وقال: وووووووووو حبيبيييييي.

وأمسك برأسي بيديه الاثتنين وبدأ يدفع أيره كلّه في فمي وينكحني بقوّة، وأيره يضرب في أعماق بلعومي، وهو يهتف: آآآه آآآآآه انت بتجنن.

وحين بدأت أصدر أصوات همهمة محذّرة، سحب أيره من فمي وانحنى والتهم شفتيّ بقبلة شهوانية مدخلاً لسانه فيه، وبدأ يمتصّ شفتيّ بقوّة وعنف بعض الشيء، ثم عاد وانتصب وأمسك أيره وبدأ يحرّكه على وجهي وحين رأى استسلامي ومتعتي بهذه الحركة، بدأ يضرب وجهي بأيره ويدعكه فيه بقوّة، ثمّ أمسك برأسي وألصق أيره وخصيتيه بوجهي ضاغطاً بقوّة، متأوّهاً بشغف. وأنا أمسك به من فخذيه أداعب أليتيه المشعرتين بحنان وحب، ثمّ أمسك أيره وأدخله مرّة أخرى في فمي وكأنّه يأمرني بأن أمصّه أيضاً وأيضاً. وعادت حركة وسطه المتواترة المتأرجحة إلى الأمام والخلف تشعل في جسدي نار الشهوة والرغبة في الخضوع والاستسلام لرجولة وفحولة هذا الحبيب.

تراجع وبدأ ينزع ملابسه كلّياً فحذوت حذوه، وصرنا عاريين تماماً فمدّدني على السرير وتمدّد فوقي فاتحا ساقي، داعكاً أيره بينهما وهو يقبّل صدري تارة ورقبتي طوراً ووجهي وشفتيّ حيناً. ونظر إلي نظرة طويلة،

فابتسمت وأشرت بعيني متسائلاً، وقلت: شو حبيبي؟

فقال: انت حبيبي.

وانزلق ثانية إلى أن صار وجهه قرب أيري وبدأ يمصّه نهماً مهتاجاً إلى أن أدخل معظمه في فمه، ثمّ عاد يلعقه من الأسفل إلى الأعلى، وبدأ يلعق خصيتي، مباعداً ما بين ساقي، ثمّ رفعهما وبدأ يلعق تحت خصيتي واقترب لسانه من فتحة شرجي، وبدأت تأوهاتي تعلو وتعلو، فأثاره سماعها وبدأ يمتص فقحتي ويقحم لسانه فيها بقوّة، ممّا جعلني مستسلماً متراخياً تاركاً له أن يفعل ما يشاء. ورفع ساقي أكثر وضغطهما إلى صدري، واقترب بأيره يدعكه على فتحة شرجي وهو ينظر في عينيّ وكأنّه يقول: بديّ نيكك. وحين رأى نظرة الرضا في عينيّ أمسك بأيره وبدأ يدعك رأسه على الفقحة تماماً ضاغطاً بعض الشيء. فهمست له: الكبوت. فأجاب: إي صح. وتناول من جيب بنطاله واقٍ ذكري ألبسه أيره، كنت سعيداً ومتشوّقاً لأن ينيكني هذا الفحل الجميل من أوّل لقاء، عاد إلى الوضعية نفسها وما هي إلى لحظات حتّى أحسست أنّ دبري قد بدأ بالتراخي سامحاً لرأس أيره الكبير بالدخول، وبدأتّ أتأوّه حين دخل فيه، وبدأ هو بأرجحة وسطه بحركة خفيفة هادئة موسّعاً فتحة شرجي وحين أحسّ أنّه قد صار بإمكانه إيلاجه، فاجأني بحركة قويّة مدخلاً أيره كلّه في طيزي، ونظره مثبّت في عيني، وأطلقت آآآهة حرّى وتلوّى جسدي متعةً وألماً من أيره العريض الذي استباحني وسكن أحشائي، وكأنّما حثّه عدم اعتراضي، على المزيد، فبدأ ينكحني عميقاً وبقوّة، ضارباً أيره كلّه في أعماقي منعشاً ومخصباً وهازّا كيان روحي كلّه بعنف، وبحب وتوق لا يعرف السكينة، وأنا أتلوّى وأصيح مستثاراً متألّماً مستمتعاً مستسلماً: آآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآآآآه.

كانت حركاته أكثر قوّة وعنفاً من حركات نامق، وحين يعبّر عن حبّه يبدو أكثر رومنسية أيضاً، لكنّه لم يبادر إلى التعبير عن شهوته وشوقه بالكلمات، بل بالتصرّف. وبعد قليل تراجع ونزع الواقي عن أيره وبدأ يدعكه بقوّة فوق أيري وبطني وهو ينوي القذف، فما كان منّي إلّا أن أمسكت بجذعه وجذبته نحو وجهي، فاقترب منّي وما زال يدعك أيره بقوّة، إلى أن صار فوق وجهي وفمي. وبقيت أنا مستكيناً متلهّفاً وفتحت فمي ومددت لساني ألعق رأس أيره الذي صار في متناول فمي، وفجأة أحسست بشلاّل من المني يتدفّق من رأس أيره على وجهي وفي فمي، وبدأ يدخل رأس أيره النازف الراعف في فمي ويمرغه في شفتي متأوّهاً: آآآآه آآآآآآآه آآآآآآآه. وجسده كلّه يرتعش متعرّقاً منتفضاً، وما أن انتهى، حتّى اقترب مني وبدأ بتقبيل شفتي غير آبه بما يغطيهما من المني الغزير، وذبت معه في قبلة طويلة يعطّرها طعم منيه الرائع، وعصارة شهوته الفيّاضة.

استلقى فوقي متنهّداً متعباً، واحتضنّا بعضنا بشدّة وبشوق، ساكنين لبعض الوقت، وبعد لحظات الهدوء، قال لي ضاحكاً: هلأ شو ما بدّك منشرب.

وضحكنا، إذ أنّه أبقى سؤالي له معلّقاً إلى الحين، وخرجنا إلى الصالة بعد أن اغتسلنا قليلاً وحضّرت المتّة وجلسنا نحتسيها عاريين ونتحدّث،

قلت له: صحيح انت عنيف بس كمان كتير رومنسي.

ابتسم وقال: بحب السكس القوي، بس ما بنبسط اذا ما كنت فعلا بحبو للشخص، وعن جد، كتير حبيتك.

قلت مؤكّداً: وأنا كمان كتير حبيتك، وإلا ما كنت استسلمتلك هيك من أول مرة، بس عن جد ما قدرت قاوم.

ابتسم ودنا منّي وقبّلني قبلة طويلة من شفتي، وقال: انت رائع.

قلت: وانت أروع، بس كأنّك ما كتير بتحب الحكي بالسكس؟

أجاب: بالعكس، كتير بحب الحكي، بس بصراحة خفت تتضايق.

سألته: وليش لإتضايق؟

قال: انا عندي كلام السكس هوي كلام الغزل.

قلت: ووووووو إي هيدا الحلو.

قال: عن جد؟

هززت برأسي مؤكّداً فيما كنت أرتشف بعض المتّة بواسطة المصاصة الخاصّة.

فقال: حبيبي شيل هالمصاصة من تمك وتعا جرّب هيدي المصاصة، مممم أكيد أطيبلك. وأشار إلى أيره،

وكان يقول عبارته الأخيرة برومنسية عالية.

قلت له: يلا رح يجي دور المصاصة التخينة، بدي اشبع منها اليوم.

فأثير من كلمتي واقترب منّي وأحاطني بذراعه، وبدأ يهمس في أذني بمنتهى الرومنسية: حياتي انت، ومنيوك أيري، وحبيب قلبي، أنا بموت فيك وبطيزك وبتمّك اللي بدّي فوّت أيري فيه.

وكانت شهوته تتعاظم فيما يقول هذه العبارات، ممّا جعل شهوتي أنا الآخر تتّقد، فانكببت على أيره أمصّه بنهم وأدخله عميقاً في فمي، وهو يهتف: حبيبييييييييي، انت بتجنن، أيري بتمك وووووو، بموت بطيزك انا.

وراحت يده تتلمّس ظهري ومؤخّرتي ويده الأخرى تضغط على رأسي لأبتلع المزيد من طول أيره العريض، مممممممم، وصار يرفع جذعه دافعاً أيره في فمي، متأوّهاً، رفعت رأسي ونظرت إليه، وفور التقاء نظراتنا ذاب شوقاً وحنيناً واقترب بشفتيه الممتلئتين، والتهم فيهما شفتيّ، مدخلاً لسانه في فمي، ورحت أمص لسانه بشوق عارم وكأني أريد أن أرتشف كل لعابه، فما كان منه إلاّ أن أفرز بعض اللعاب وسكبهم بين شفتي، فرحت أرتشفهم سكراناً من خمّرة الحب الصافية، وأثاره هذا القبول المستكين، فهمس باسماً: يلعن طيزك ما أحلاك.

وقلت له: بتسمحلي عبّرلك بطريقتي عن حبي إلك؟

قال: أكييييييد يا عمري انت، خود راحتك.

نزلت إلى الأرض وأسندت رأسي إلى ركبته، وبدأت أشمّها وأمسح وجهي بالشعر الذي يكسو ساقه، وصار هو يتجاوب معي ويحرّك ساقه، وأمسكت بها وبدأت كفي تتلمّس شعر ساقه الأسود الرائع الجمال، وبدأت شفتاي تتحرّكان نزولاً باتّجاه قدميه، وبدأت شهوته تستثار أكثر فأكثر، وأيره يزداد انتصاباً، ونزلت بشفتي أكثر إلى أن وصلت إلى قدمه، فمدّ ساقه مشتعلاً شهوة وهو لا يكفّ عن القول: آآآآه، حبيبيييييييي، وووووووو، بتجنن انت.

وحين بدأت شفتاي تتراقصان على أصابع قدمه، ألقى برأسه إلى الخلف مغمضاً عينيه متأوّهاً، وبدأت أتفنّن في اللحس معبّراً بلساني عن كامل محبّتي إلى روح وجسد هذا البهي الذي عشقته، فصار لساني يتلذّذ بالمرور بين كلّ إصبع وآخر، من قدميه الرائعتين، وهو يهتف: آآآآآآآه أكلتني أكل.

وأنا أتابع مص كل إصبع بمفرده لأنتقل إلى الآخر، ثمّ أدخل أكثر من إصبع في فمي وأمصّهم بنهم، وهو يحرّكهم وكأنّه يقتحم فمي داسّاً فيه ما استطاع من قدمه. ورفعت نظري إليه فوجدته يحدّق بي بنظرة تذوب حناناً، وحالما التقت نظراتنا تأوّه وانحنى وأمسكني من وجهي وغابت شفتاي بين شفتيه.

ثمّ حدّق في عيني بثبات وقال: بعمري ما كنت احلم لاقي حدا حبو هالقد وحس انّو هوّي كمان حاببني هالقد، عن جد ما عم جامل ولا عم بالغ، بس انت رهيب.

فسألته: ونامق؟

ابتسم وقال: نامق كتير بحبو، بس بالسكس ما منقدر نعمل كل شي منحبو مع بعض، فهمت عليي؟

وفهمت بالطبع إذ أنّ باسل ونامق يستمتعان بالنيك، وكليهما لا يحب أن يكون سالباً، بل موجباً. ولهذا فمتعتهما مع بعض كانت دائماً منقوصة.

فقلت له: هي انا صرت موجود وبتقدرو تعملو معي الشي اللي بتحبوه، وتحبو بعض أد ما بدكن.

سألني: نامق ناكك؟

قلت له: إي أكيد.

سأل مجدّداً: ناكك من طيزك؟

قلت: إي طبعاً من تمّي ومن طيزي، ومن روحي كمان ههههههههه.

ضحك وقال: طيب ما خفت يصير يكبّر راس معك بالشغل؟

قلت: بالبداية خفت يصير هالشي، بس عن جد نامق طلع بيجنن وكتير أكابر، وبيفهم، وعرف يفصل علاقتنا كحبيبين عن علاقتنا بالشغل.

قال لي: هوي قلي انو كتير مرتاح معك وانو انت كتير جنتل وفرندلي معو، وأنا وقت اتعرفت عليك طلعت متل ما قال وأزود.

ابتسمت وقلت: و**** وانا حبيتك كتير وارتحتلك فوراً، والدليل إنّك نكتني فوراً، يعني من أوّل مرّة.

سألني: ونامق ما ناكك من أول مرة؟

قلت: لا، أوّل مرة رضاعة بس وجاب ضهرو بتمي، تاني مرّة لناكني.

سألني وهو مستثار بالحديث: وكم مرّة صار نايكك نامق؟

أجبت: مرتين. سألني: وكيف لقيت أيرو؟

قلت: بيجنن.

تابع: أيرو أطيب أو أيري؟

ضحكت وقلت: كل واحد طعمة شكل والاتنين رائعين. ثمّ أردفت: شو رأيك نحكي مع نامق نخليه يجي؟

ابتسم وقال: شكلك انمحنت، بتتحمّل اتنين؟

ضحكت وأجبت: اذا بحبّن أكيد بتحمّلن.

فقال: بس نحنا الاتنين نييكة غير شكل.

فسألته: شو عرّفك إنّو نامق نييك غير شكل؟ نايكين حدا مع بعض من قبل؟

قال: لا بس منحكي لبعض كيف مننيك.

قلت له: لا بس بهيك حالات الواحد بيبالغ بالحكي، غير ما تكونوا شايفين بعض.

قال: أنا عم نبّهك، لأنو رح نهلكك الليلة إذا اجتمعنا عليك.

قلت: واااااااو مشتاق إهلك من حبيب كيف اذا اجتمعوا اتنين. وأردفت: يلا اتّصل بنامق.

واتّصل به يدعوه للمجيء فوراً، وكأنّما كان نامق بانتظار هذا الاتّصال، إذ لم تمرّ بضع دقائق حتّى قُرع الباب، ودخل نامق.

***

انتظروا الجزء الخامس

👋

الأستاذ منيوك وصبي المكتب وصديقه

الجزء الخامس

حين دخل نامق ورآنا عاريين تماماً، أنا وباسل، نستقبله بكلّ أريحية، انفجر ضاحكاً وبدأ على الفور بخلع ملابسه، وسألنا: بهالسرعة خلّصتو؟

فأجابه باسل وهو ينظر إلي بحبّ وشهوة: بصراحة ما قدرت وقف، ما كنت مصدّق انو الاستاذ الحلو تحتي وبين إيديي، وكان إلي زمان ما جايب ضهري، فجبتو عالسريع.

ثمّ التفت إليه وقال: بعدين مين قلك خلصنا؟ لسة ما بلّشنا.

وضحكنا جميعاً، وقلت: كان حلو نتعرف أنا وباسل ع بعض لوحدنا لحتى نكتشف بعض ويعرف كل واحد شو بيحب التاني، وهلأ صار فينا نعمل الجلسة الجماعية.

فقال باسل: بس يا استاذ انا ما بيّنت كل شي بحبو، يمكن لأنو أوّل مرّة ولسة ما متعودين عبعض.

قلت: إي وأنا نفس الشي.

فانبرى نامق قائلاً: لا لا هلأ رح يتغيّر الوضع لأنو أنا رح مارس دوري بتقريب وجهات النظر. وضحكنا،

وتابع نامق: أصلا انتو متّفقين، بس بدكن مين يفتحلكن المجال لتطلّعو كلّ اللي مخبّى.

وبعد أنّ قبّلني قبلة طويلة من شفتيّ، جلس نامق معنا عارياً أيضاً نتبادل الأحاديث والقبلات، والمتّة، وبعد قليل نظر إلي نامق وقال بلهجة جدّية: غير هالمصاصة اللي عم تمص فيها، وتعا مص أيري.

وانفجرنا ضاحكين، وحكينا له كيف قال لي باسل العبارة نفسها منذ قليل، وانزلقت إلى الأرض إلى أن صرت بين ساقيه، فأدنى مؤخّرته من حافّة المقعد ليصبح أيره في منتاولي، فنظرت إليه وقلت له: اشتقتلو لمعلمي وحبيبي.

وبدأت ألعق أيره من خصيتيه إلى الرأس وأمصه بنهم، فترتفع شهوته وإثارته،

وقال باسل: وووووووو حلو.

وقال نامق لباسل: قرب مدّلو اجرك خليه دايماً مشغول وما يعرف كيف بدّو يلحّق مص.

وتابع قائلاً لي: بدنا نهلكك الليلة يا منيوك.

وضحك، والتفتّ إلى باسل لأمسك بقدمه، فرأيته ينظر متسائلاً إلى نامق،

ففسّر نامق قائلاً: انت بتعرف اني بحب كون ماستر، والاستاذ منيوك روح قلبو يكون خدام أيري.

والتفت إلي متسائلاً: ما هيك حبيبي؟

فابتسمت وقلت: يقبرني معلّمي وتاج راسي.

فضحك باسل، وقال: وأنا بحب كون ماستر، بس مو هيك.

فسأله نامق: لكن كيف؟

قال باسل: أنا ماستر رومنسي كتير بالحكي، بس بالنيك بهلكو لحبيبي.

ونظر في عيني نظرة ملؤها الحب،

وضحكت قائلاً للاثنين: يلا هي اجتكن فرصة تتعرفو أكتر ع مزاج بعض، أنا أصلاً لاحظت الفرق.

فسألاني معاً: شو الفرق؟

فقلت: نامق وقت يحاكيني هالحكي، بحس انو عم ياخد وضع جدّي، وبيحكي معي بصيغة الأمر، وبمنيكة كمان، بينما باسل فبيحكي بكتير رومنسية، وبيقلي: منيوك أيري وكأنّو عم يقلي: حبيب قلبي، بنفس الروحية يعني، وكل واحد بيمتّعني بكلامو بإحساس بشكل، بالأخير انتو الاتنين بتجننو، وانتو الاتنين ع راسي.

فقال باسل على الفور: ولك انت على راسي، وأنا بموت بطيزك.

فقال لي نامق ضاحكاً: انت ع راس أيري.

وضحك واقترب منّي وقبّلني قبلة طويلة من شفتيّ وهمس لي: اشتقتلك حبيبي ومنيوك أيري.

أجبته: وأنا كمان معلمي وحبيبي.

فتابع: يلا خود رضا معلمك ورضعو.

وبدأت ألعق وأمص أير نامق بشغف وشوق، وأبتلعه كلّه في فمي وهو يتأوّه، وسأل نامق باسل: قدر يبلع أيرك كلّو بتمو

فأجابه باسل: اي و**** رهيب، أنا ما كنت متصور يقدر، بس بلعو كلو.

فقال نامق: ووووو هيدا الاستاذ الرائع الخبير، مو أي حدا.

وتابع قائلاً لي: ورجيني كيف بتبلع إير معلّمك باسل كلو يا شرموط.

فقال باسل بشوق وشهوة: أحلى وأطيب شرموط بالعالم.

والتفّت إلى باسل فوجدته ممسكاً بأيره مقرّباً إيّاه من وجهي، فالتقمته فوراً وبدأت أدخله إلى أن دخل بكامله، بقيت هكذا للحظات ثمّ سحبته وفسّرت: على فكرة إير باسل أصعب إني فوتو كلّو بتمي لأنو أعرض وبيصير بدي انتبه ما ادقرو بسناني، بس مع هيك ببلعو كلو ممممممممم.

قام نامق واقفاً وأمسك برأسي ودفعه باتّجاه أير باسل وقال: يلا حبيبي مصّلو لحبيبي.

ووقف الاثنان بينما أنا جاثٍ في الأرض بينهما وأرى أربعة أفخاذ تعمر بالرجولة والفحولة وأيرين عظيمين موجّهين إلى وجهي وفمي، وأدنى نامق وجهه من وجه باسل وبدآ معاً بقبلة شهوانية طويلة فيما أنا أمتص أير باسل وألعقه، ثمّ أمسكت أير نامق وأدنيته من فمي وأدخلت رأسيْ الأيرين معاً وبدأت ألعقهما بنهم، وهما يمسكان برأسي ويدفعان أيريهما داخل فمي، أو يضربان بهما على وجهي ويدعكانهما به، ثمّ بدأت أنتقل من خصيتي أحدهما إلى خصيتي الآخر لعقاً وشمّاً ولحساً وهما غارقان في قبلة شهوانية تاركان أيريهما لي لأُعمل فيهما شفتاي ولساني، وبعد قليل عاودا الجلوس على كنبتين متقابلتين،

وقال باسل: كنت عم تلحس إجري قبل ما يجي نامق يلا كمل.

فقال نامق: يلا يا كلب لحوس اجرين سيدك باسل ومتّعو.

ومدّ باسل رجله مجدّداً باتّجاه وجهي فيما جثوت بوضعية الكلب ألعق وألحس، وعادت تأوّهات باسل للتصاعد وهو يقول: آآآآه إي يا كلب الحاس كماااان مممم.

فقال نامق: شايف ما أحلاه؟ فنان بلحس الرجلين، جنّني.

وبدأت ألعق أصابع قدم باسل وأمصّ أصابعه فما كان منه إلاّ أن أدخل إبهام قدمه في فمي وهو يقول: مصو منيح يا كلب يلا.

وزاد اهتياجي من رومنسية كلام باسل وبدأت أمص إصبع قدمه بنهم شديد وهو يتأوّه مثاراً، وأحسست بقدم نامق تربّت على مؤخرتي وتمر بلطف على ثقب شرجي ممّا ألهبني أكثر فأكثر.

وقال نامق: هلأ رح يكون المنيوك إلك يا باسل، وأنا رح يكون دوري مساعد وبعدين بيجي دوري لإركبو.

كان يثيرني جدّاً أن أسمعهما يتكلّمان عنّي بهذه الطريقة المثيرة، وكأنّما كلام نامق قد شجّع باسل ليبوح بالمزيد ممّا يرغب قوله أو فعله معي،

فبدأ يقول: افتاح تمك يا منتاك إجري بتمّك.

ويدخل أصابع قدمه في فمي ويحرّكها وأنا أكاد أجن من ملامسة شعيرات سلامياته لباطن شفتيّ ولساني، وإذا به يقول: بروم طيزك لعندي ومصمص اجر معلمك نامق لشوف.

واستدرت وأنا مازلت جاثياً بوضعية الكلب فاتحا مؤخّرتي الملتهبة باتّجاه باسل وبدأت ألثم وأقبّل قدم سيدي نامق بنهم وشوق، وفجأة أحسست بإبهام قدم باسل تدعك ثقب شرجي، وصار يحرّكه بحركة متواترة لولبية إلى أن أدخله فيه، فتأوّهت وأنا أتابع لعق أصابع قدم نامق، وصار باسل يحرّك إبهام قدمه في فتحة شرجي ويديره يميناً ويساراً وكأنّه يوسّعه وأنا أكاد أجن من الإثارة، وفجأة سحب إبهام قدمه من شرجي الذي بقي مفتوحاً يطلب المزيد، وعاد فجأة وأدخله فيه بقوّة وتابع الضغط وأنا أتأوه، ونامق يراقب ما يجري وهو يدعك أيره ويحرّك أصابع قدمه في فمي وعلى وجهي ووضع قدمه الأخرى على رأسي وكأنّه يؤكّد على خضوعي له وسلطته وسطوته عليّ، وهذا ما جعلني أكثر استسلاماً ومتعة، وأحسست إبهام قدم باسل يدخل عميقاً في فتحة طيزي، وينسحب منها فجأة ليعود ويقتحمني مجدّداً وهو يدير قدمه بحركة لولبية لليمين واليسار، ويعود فيسحبها، وينظر إلى فتحة شرجي المتأوّهة، ويقول: ليك الممحون كيف صار بخشو مولّع.

ويعود ليدسّ إصبع قدمه في فقحتي ويسحبه بسرعة مصدراً صوتاً يشبه صوت فتح زجاجة مياه غازية،

ويسألني: مبسوط يا كلب أنا وعم نيكك بإجري؟

وأهمهم غير قادر على الرد فما أصابع قدم نامق تندسّ بمعظمها في فمي، وهو يمسح بقدمه الثانية على رأسي ووجهي.

ويجيبه نامق: أكيد مبسوط ما شايفو كيف انمحن عالأخير بيموت عالإجرين هالكلب.

فقال لي باسل: تعا اتمدد تحت اجريي لشوف، وتعال نامق اقعود جنبي.

وغيّر نامق مكان جلوسه فصار الاثنان متجانبين، وبدأا يداعباني بأقدامهما وأنا ممدّد تحتهم فاتحاً فمي مادّاً لساني محاولاً لعق ما يطاله من أقدامهما الرائعة، وهما يقبّلان بعضهما البعض بنهم وشوق وأيدي كلّ منهما تتحسّس جسد الآخر بحرارة وتوق، ثم اعتدل باسل في جلسته وأدخل إبهام قدمه في فمي

وقال لنامق: فوت اصبع اجرك انت كمان بتمّو.

وفعل نامق ما طلبه باسل، لكنّه بادر يقول باهتياج ورومنسية: مص الاتنين مع بعض يا منتاك.

وتابع: آآخ يا حيوان انت تحت إجرينا، وإجرينا بتمك يا شحاطة.

وزاد كلامه من هياجي، فهمهمت: إلي الشرف حبيبي كون شحاطتك وشحاطة باسل كمان.

وتأوّه باسل وقال: آآآآآآآخ يا منيوك من زمان بدي واحد متلك ينبسط انو يكون عبد لأيري.

فقال له نامق: إي إي انت مراقك بالسكس متل مراقي، وما رح نلاقي منيوك وكلب متل استاذنا، اسألني أنا، واليوم رح نركبو أنا وياك ونعمل فيه كل شي منحبو.

فباعدت قدميهما عن فمي وقلت لهما: حياتي انتو، بتجننوا ولك إنا إلي الشرف كون كلبكن ومنيوك إيوركن الجبّارة.

وفجأة انحنى نامق وبدأ يلعق ويمص أير باسل، وأنا مستلقٍ تحت أقدامهما ألعق وأمرّغ وجهي فيها.

ويقول نامق: إجرينا بتشرّف راسك يا حيوان، بدنا ننيكك ونذلّك اليوم.

قلت له مهتاجاً: معلمي الذل تحت اجرك شرف.

وانحنى باسل يلعق ويمص أير نامق، هنا قال نامق لي: ووووو صحي يلا الحسلو طيزو لسيدك باسل.

سأله باسل: بيلحس طياز؟

قال نامق: ولك إيييي وبيفوت لسانو ببخشك كمان.

فهتف لي باسل: واااااو من زمان حابب حدا يعرف يلحسلي طيزي، تعا الحسا تعاااااااا.

ووقف وانحنى وتابع يمص أير نامق، فاتحاً أليتيه مديراً مؤخّرته لي، فقمت جاثياً، وأدنى مؤّخرته من وجهي، وبادرني نامق قائلاً: الحاس طيز معلمك باسل يا كلب يلا.

وبدأت أدفن وجهي في شعر طيز باسل، كان يكسو مؤخّرته شعر أسود كثيف رائع، ويزداد كثافة بين أليتيه، وهذا ما أغواني أكثر فأكثر، وبدأت أقبّل أليتيه وأمسح وجهي فيهما وأدسّ أنفي بينهما لألصقه بفتحة شرجه، وأدعكها، ثمّ بدأت أمتص مصرّته الشرجية وأداعبها بلساني، وهو يتأوّه مهتاجاً فاتحا أليتيه، وبدأت أدخل طرف لساني في فتحته وأضغطه فيدخل أكثر فأكثر، وسألني نامق: مبسوط بطعمة طيز معلمك باسل؟

أجبته: ممممممممممم.

وهتف باسل: آآآآآآآآآآآآه انت بتجنن، بدي دوق طعمة طيزي عن لسانك.

واستدار وأمسك بوجهي وبدأ يمتص لساني ويقبلني بنهم، فما كان من نامق إلّا أن استدار وصار خلف باسل وجثا وبدأ يلعق له ثقب شرجه.

وتابعت ألعق أير باسل بينما نامق يلعق فقحته، وباسل مهتاجّ جدا واللسانين يضربان المناطق الحساسة في جسده بشغف وشهوة، وهو يتأوّه بحرارة، ممّا أثار نامق فقام واقترب منّي مدخلاً أيره في فمي مجدّداً، بينما جثا باسل خلفه وبدأ يلعق ثقب شرجه، وبدأ نامق يتأوّه بحرارة، وباسل يدك بلسانه فتحة شرج نامق الذي كان منحنياً قليلاً وفاتحا أليتيه.

بعد لحظات عدت إلى الاستلقاء على الأرض تحت أقدامهما وجلس الاثنان متجانبين على الكنبة،

فسألت باسل: ع أساس ما ملاقى حدا يلحس بخشك، هي نامق بيلحس، وانت لحستلو بخشو.

فأجاب نامق: هيدي أوّل مرّة.

وتابع باسل: كمان أنا أوّل مرة بلحس بخشو لنامق، بس بعد ما لحست بخشك قبل ما نيكك لقيتها شغلة طيبة.

فقال نامق لباسل: بس أنا بتلحسلي بس، ما تنيكني. وضحكا،

وتابع نامق: وقت بدنا ننيك في عندنا حبيبنا وخدام إيورنا المنتاك الأستاذ منيوك.

وهممت أبتلع أصابع قدم باسل وأقبّل سلامياته التي يغطيها شعر ناعم، وأمتص إبهامه بشوق عظيم، فبادرني نامق وقال: فوّت معو اصبع اجري أنا كمان.

وأدخل إبهام قدمه هو الآخر في فمي وصار في فمي ابهامَيّ قدميهما وأنا امتص وأتلوّى مظهرا إثارتي ومتعتي، ومدّ نامق قدمه الأخرى تحت مؤّخرتي، قائلاً لباسل: بعبصو بطيزو بإجرك التانية بيولّع.

وفعل باسل وأحسست بأصابع قدميهما الأخريين تتراقصان على ثقبي وتدعكه برقّة وإثارة، ممّا أشعلني أكثر فأكثر فبدأت أتاّوه مستمتعا بلعق أصابع قدميهما،

وتابع نامق: شوف كيف انمحن هالشرموط، بيموت عالإجرين، بعدين انت ليش ساكت؟ حاكيه قلو شي.

فقال لي باسل: حبيبي اجري بتمك، انت بتجنن وانا بموت فيك، واجري بتمك وانت عم بتمص اصابع اجري يا منتاك أيري.

قال له نامق: اي هيك هاه هالحكي بيشعلنا كلنا، ووووووو، يلا يلا، كمان هلأ بدنا ننيكك يا منتاك ونفلح فيك فلاحة بإيورنا اللي رح تشقك اليوم.

فقال باسل مهتاجاً: وووو انا أيري من شوي كان عم يفلح بطيزو، فوتّلو ياه كلو واتحمّلو حبيبي المنيوك.

سأل نامق: يعني نكتو بطيزو ومشي الحال؟؟

قال باسل: طبعا ولوه سفقتو ياه كلّو.

قال نامق: هلأ مننيكو مع بعض واحد من تمو وواحد من طيزو ومننبسط عليه سوا وهوّي بيكيّف ع إيورنا.

فقال باسل: ومنتبادل عليه كمان، بدنا نشبّعو نياكة لحبيبنا اليوم.

وكان كلامهم يشعلني فأحسست أن طيزي بحاجة لأن تدكّ فوراً وبقوّة، بأير أحدهما، فقمت واقفاً وقلت لهما: تعالو عالتخت.

ودخلنا إلى غرفة نومي وجثوت على السرير العريض بوضعية السجود، وارتقى نامق خلفي فيما تمددّ باسل أمامي ممسكاً بأيره مقدّماً إيّاه لي لكي أمصّه، وبدأ نامق يدسّ أصابع يده في فتحة شرجي وهو يقول: ليك المنيوك انمحن عالآخر، يلا حبيبي رح ادحشلك ايري كلو هلأ وطفي محنتك بأيري.

وألبس أيره واقياً ذكرياً وأمسك به ودفعه كلّه في شرجي وبقوّة، فأطلقت صرخة ألم ومتعة،

وهتف باسل: وووووووووو حبيبي انت، خود أيري بتمك حتى ما تصرّخ.

وبدأت ألعق وأمص أير باسل العريض الكبير بينما أير نامق الضخم يدكّ طيزي بعنف وأنا أتلوّى بينهما، وهما يتأوّهان مستثارين إلى أبعد حدّ. وبدآ يقولان لي الكلام المثير:

يلا يا حيوان بلاع ايورنا،

ايورنا بدها تفشخك اليوم وتوسع طيزك الممحونة،

يلا يا عبد أيري مصو واملطو منيح لنياكك وفاتح طيزك.

وأنا أزداد إثارة وشهوة من كلامهما المثير والذي يقال بلهجة رومنسية شغوفة. وبعد مضيّ عدّة دقائق من النيك العنيف والمص النهم، والكلام المثير، تبادل الفارسان موضعيهما، وبدأ باسل ينكحني بقوّة فيما نامق يضغط رأسي على أيره مقحماً إيّاه كلّه في فمي. إلى أن أحسست أن ثقبي كاد ينشقّ من أير باسل العريض، وأنّي أكاد أختنق من أير نامق الكبير ذو الرأس المكوّر. والكلام الجميل يدور ويدور:

آه يا كلب يا بلّاع الإير مبسوط يا ممحون؟

أيري فاتح طيزك يا منيوك،

أيري فايت بتمك وواصل لحلقك يا شرموط،

بدّي إدعس ع راسك يا كلب لأنو إجري بتشرّف راسك.

وبعد أنا ناكاني مراراً وتكراراً وبوضعيات مختلفة، قال نامق: يلا كلب قوم عالحمام لنجيب ضهورنا عليك ونحممك بحليب إيورنا،

واستحسن باسل الفكرة قائلاً: رح نشبّعك حليب يا لحيس الزب بدي جيبو ع وجهك وبتمك وامسحو بشواربك،

وتأوهت ممتنّاً مستمتعاً بالوعد الجميل، وفي الحمّام أجلساني في مكان الاستحمام جاثياً وهما واقفين وكلّ منهما يدعك أيره بيده وأنا ألعق رأسيهما ما استطعت فاتحاً فمي ماددا لساني مستعدّاً لاستقبال دفقة الحب الدافئ من أيرين نكحاني وأمتعا فقحتي المهتاجة،

وفجأة بدأ نامق يتأوّه وقال: افتاح تمك يا كلب،

ومن ثمّ بدأ يقذف منيه الدافئ في وجهي وانا أتأوه مهتاجا مثاراً من طعم حليب أيره ورائحته ولزوجته التي بدأ تنهال على وجهي وفي فمي دفقة إثر دفقة،

وتعالت تنهّدات باسل قائلاً: خدو بتمّك منيوك،

وبدأ هو الآخر بالقذف في وجهي وفمي المفتوح ولساني الممدود ألعق وأتلذّذ بالطعم الرائع لفحولة نيّاكي. وحين بدأ نامق يعتصر أيره وينفضه في وجهي التقمت رأس أيره ورشفت منه آخر قطرات الشهوة، وبعدها التقمت رأس أير باسل وهو يعتصره ويهديني عصارة لذّته وشهوته، وأمسكت الأيرين معا ألحسهما وأرتشف ما علق عليهما من قطرات المني وقال نامق وباسل معاً: يلا نضّفون منيح، وبدأت ألحس وأمص الأيرين بالتوالي منظّفاً ولاحساً كلّ أثر لمائهما إلى أن بدآا يسترخيان وما زال نامق واقفا يداعب أيره ويهزّه في وجهي وأمسك بيد باسل كي لا يبتعد، فحذا باسل حذوه وبدأ يداعب أيره ويمسحه بوجهي وبشاربي وأنا ألحس وأمص وأرشف وألهث مهتاجاً من الإثارة، وبينما كنت مدخلا أير باسل في فمي أمصه وألعقه أحسست بسائل ساخن يسيل على كتفي وصدري، فإذا بنامق قد بدأ يتبول عليّ، فالتفتّ إليه فاتحاً فمي مستقبلاً شلال بوله على وجهي وفي فمي المفتوح،

هنا هتف باسل: شو عم تعمل؟؟ اوووووووووووه بيحب الشخاخ كمان؟

فأجابه نامق: بيحب كل شي بيحسّسو انو كلب للإير،

وكان ما زال بول نامق ينهمر في فمي المفتوح ويسيل من فمي على صدري وبطني وفخذي حين بدأ باسل بالتبوّل أيضاً في فمي وعلى وجهي، وأنا راكع تحت أيريهما،

وقال نامق: ابروم طيزك يا حيوان، بدي شخ بطيزك اللي نكتا بايري،

فاستدرت واتخذت وضعية الكلب فاتحاً طيزي لشلالي بولهما اللذان بدأا يضربان فقحتي المنتهكة بأيريهما، وسرعان ما استرخت وتوسّعت وابتلعت من بولهما مرّة إثر مرّة في حركتها المنقبضة المنبسطة تحت وقع انهمار البول عليها وفيها، وحين أحسست أنّهما كادا ينتهيان استعدت وضعي السابق جاثياً أمام أيريهما ألعق آخر قطرات البول التي تقطر منهما ممتصاً ولاحساً ولاعقاً، وأدعك أيري بيدي إلى أن قذفت أنا الآخر...

ثمّ قمنا واستحمّينا جميعاً، وخرجنا من الحمّام لمتابعة السهرة في الصالون كأيّ ثلّة من الأصدقاء.

***

إلى اللقاء في الجزء السادس والأخير

👋

صبي المكتب وشلّته النيّيكة

الجزء السادس... والأخير

بعد مدّة دخل إليّ نامق في غرفتي بالمكتب، ووقف وابتسم ونظر إلي نظرة شهوة، عرفت منها أنّه مثار وسيبدأ بمخاطبتي بلغة السكس المعتادة بيننا، فبادرته مستبقاً: نيّاكي ومعلّمي وتاج راسي، إمرني!.

قال لي: آآآآآخ يا منيوك شو بحبّك، ما اشتقت لأيري ولا كلب؟

قلت له: حبيبي اشتقت لريحة بيضاتك قرّب شممني ياهن.

قال لي: فشرت يا كلب بدّي خليك تموت لحتى تاخد منن لحسة أو شمّة.

سألته: ليش حبيبي؟

أجاب: معلّمك ونياكك باسل اليوم لوحدو بالبيت، وبدو ياك تروح لعند أيرو متل الكلب، وهونيك بلحّسك أيري أنا كمان.

قلت: وووووو ولك أنا كلب أيرك وإير باسل، ومشتهي انتاك منكن نيكة غير شكل، طيزي الممحونة مولّعة وبدها فتح وتوسيع.

قال: أي هاه هيدا حكي، ولأنك كلب مطيع رح خليك تلحس إجري.

وخلع صندله ورفع قدمه ووضعها أمام وجهي، وقال: الحاس يا كلب.

مددت لساني ولحست أخمص قدمه لحسة وأخرى، ومددت يدي لأمسكها وأتابع مصمصة أصابعه، لكنّه أنزل قدمه وقال: خلص يا ممحون، بالليل بتتشرف بإجري وبإجر باسل.

ندّت عنّي آهة شبق وقلت: مممممممم قلبي وطيزي على نار لحتى يجي الليل.

وضحكنا وقال: اليوم بجي لعندك باخدك لعند باسل.

أجبته: اتّفقنا

أتى نامق حسب اتّفاقنا واصطحبني إلى بيت صديقه باسل، وحين وصلنا إلى الباب،

وقبل أن يقرع الجرس أخرج من حقيبته طوقاً من الذي يُستعمل للكلاب وابتسم وقال: يلا اليوم بدنا نلعبها عالأصول.

ضحكت ووافقت وتركته يضع الطوق في عنقي وعلّق به السلسلة وأمسك بطرفها،

وأمرني: يلا انزال عالأربعة يا كلب.

أطعته متلفّتاً خوف أن يكون أحد ما على درج المبنى،

لكنّه طمأنني وقال: يلا رح نفوت بسرعة.

وقرع الجرس، وسرعان ما فتح الباب، وإذا بباسل حافي القدمين ولا يلبس إلا شورتاً قصيراً،

عاجلني نامق قائلاً: يلا خود رضى معلّمك.

دببت على يديّ وركبتي داخلاً، يتبعني نامق، وانحنى رأسي إلى قدمي باسل ألعقهما وأهمهم شغفاً وشوقاً، وهو يضحك ويقول: آآآخ يا كلب شو بحبّك، انت بتخليني جنّ عليك وع طيزك.

وقال نامق: شو رأيك بهالمفاجأة؟ هي جبلتك ياه متل الكلب، حرفياً، لعند أيرك.

قال باسل: أنت رائع يا نامق، والأروع منك هوي الأستاذ منيوك اللي بيحب الشغلات اللي بتولّعنا وبتهيّجنا.

واتّجه باسل إلى غرفة الجلوس وأنا أتبعه أشمّ قدميه وألعق الشعر على ساقيه وأنا في قمّة الإثارة والشوق، وتبعنا نامق وكان يلبس بنطالاً قصيراً وقميصاً قطنيا خفيفاً وفي قدميه صندلاً، كالمعتاد، وبدأ بخلع ثيابه، مبقياً لباسه الداخلي (السليب) فقط، وخلع باسل شورته وبقي أيضاً بالسليب، وأمراني أن أخلع ملابسي، فأطعت فوراً وأصبحت عارياً تماماً وما زال الطوق في رقبتي وأمسك باسل بالسلسلة وهو يضحك وسحبني باتّجاهه ومدّ قدمه وبدأ يلامس بها وجهي فيما أنا أتابع اللعق والشم والتمسّح بقدميه وساقيه، وجلس الاثنان على كنبة طويلة في مواجهة باب الغرفة، فيما تابعت انا لعق أقدامهما منتقلاً بين نامق و باسل، أمتص أصابع نامق تارة وأصابع باسل تارة أخرى.

وكان أيريهما قد انتصبا وبان ذلك واضحاً تحت اللباس الداخلي لكلّ منهما، وفتح نامق ساقيه مشيراً إلى خصيتيه من تحت حافّة السليب،

وقال: مين اللي مشتاق يشم بيضاتي؟

أجبته: كلبك وكلب أيرك حبيبي.

وهجمت داسّاً أنفي تحت حافّة السليب وبين خصيتيه وفخذه أتنشّق وأشم بحرارة وشوق وأهمهم قائلاً: بحبك يا تاج راسي، بحب ريحة بيضاتك يا عمري.

وأمسك باسل برأسي وجذبه إلى أيره المنتصب، قائلاً: وأيري يا كلب وبيضاتي، بدّك تشتغل منيح اليوم، يمكن نجبلك اسّا فحول، شو رأيك؟

وبدأت ألعق واشم خصيتي باسل من تحت حافة السليب، وأعض أيره المنتصب المتحجّر من فوق السليب وهو يمسك برأسي ويدعك وجهي بلباسه الداخلي وبأيره وخصيتيه، وأمرني: نزل الكيلوت بسنانك يا منيوك.

ونفّذت الأمر على الفور، فظهر أيره العظيم مشرئباً منتصباً واقفاً فيما رفع جذعه حتى صار باستطاعتي إنزال اللباس إلى الأسفل ثم رفع ساقيه وسحب قدميه من اللباس، وانا ما زلت ممسكاً به بين أسناني،

فقال باسل: عفاك يا كلب، إلك عندي هدية ومكافأة بعد شوي، يلا شلحو كلسونو لمعلمك نامق.

تحرّكت باتّجاه نامق وأمسكت لباسه بأسناني وكررّت العملية ذاتها فظهر أيره العملاق منتصباً متحجّراً. ووضعت اللباس على الأرض واقتربت من الفحلين الرائعين الذين تقاربا حتّى صارا متلاصقين، وأمسكت أيريهما وبدأت ألعق بكلّ أير قليلاً وأنتقل إلى الآخر بشوق أعظم وإثارة تتصاعد، وهما يتأوّهان ويبادران إلى الإمساك بأيريهما وبضربان وجهي بهما، وكنت أحسّ بين الحين والآخر بقدم أحدهما ترتاح على ظهري أو تداعب مؤخّرتي، وبأصابع أقدامهما تلامس فقحتي المهتاجة من بين فخذي، ويحتكّ أيري بالقدم التي تحاول الوصول إلى فقحتي فيزداد هياجي.

بعد قليل قال نامق: ما قلتلي شو رأيك بفحلين كمان يركبوك اليوم؟ بتتحمل أربعة؟

همهمت وأنا ألعق خصيتي باسل: بتحمّل، اذا فحول رائعين متلكن بتحمّل،

فقال نامق: عن جد ولاه أيري؟

ونظر إلى باسل وسأله: حسان ومؤيد ما هيك؟

أجاب باسل: ليش في غيرن؟

أجابه نامق: رح دقّلهن يجوا.

تساءلت: هيك هلأ فوراً؟

قال باسل: أي بالعكس دق طيزك وهية حامية ههههههه، أصلا انت بس تكون تحت رجلينا ما إلك كلمة بتنفّذ اللي منقلك عليه وبس؟ فهمان ولاه حيوان؟

قلت له وأنا في قمّة الإثارة: حاضر،

قال: أصلا ما نطرتك لتوافق وليكهن الشباب هون، اجوا، التفت وراك،

التفتُّ وقد تملّكني الاضطراب للحظة، وإذا بشابين رائعي الجمال يقفان خلفي عاريين تماماً واقترب أحد الشابين الدخيلين منّي ومدّ يده نحوي ولمس عنقي ووجهي لمسة حب وحنان وشغف، وحين وجد ردّة فعلي تنمّ عن ارتياح، اقترب بوجهه وقبّلني من شفتي قبلة ودودة، ومن ثمّ عاد وقبّلني قبلة إثارة أطول من سابقتها مدخلاً لسانه بين شفتي المنفرجتين، فيما بدأ الآخر يلامس فخذي ويمسّده وتقدّمت أصابعه إلى أيري المنتصب، فأمسكه برغبة وشوق وبدأ يداعبه بحنوّ وكأنّه يطمئنني، وكنت قد بدأت أتجاوب مع قبلة الآخر ملتهما شفتيه لاعقاً لسانه الحار، وكفّا نامق وباسل تمسحان ظهري ورقبتي ورأسي بامتنان وشغف وقد بدا الجوّ كلّه مبشّراً بليلة حمراء يروى فيها كلّ شوق وشغف..

وابتعدت برأسي إلى الخلف مسترخياً، وهتفت لنامق وباسل ضاحكاً: **** يلعنكن شو هالمفاجأة؟ وبهالطريقة؟ وهيك فورا وبهالوضع؟،

قال باسل: حبّينا نعملّك مفاجأة والشباب عسل وبيعجبوك بكل شي، حسّان، ومؤيّد.

كان حسّان أبيض البشرة طويلاً رائع الجمال، يكسو جسمه شعر يميل إلى الأشقر الداكن، ابتسامته ونظرته الرقيقة تموج إثارة وحناناً. وفي حركة تشير إلى القبول مددت يدي إلى أيره الطويل المنتصب أتحسس حشفته المكوّرة وخصيتيه، وأحدّق بشعر عانته الكثيف، وشعر صدره وبطنه الجميل، وشعر فخذيه الغزير وساقيه الرائعين. بينما كان مؤيّد أسمر البشرة، طويل القوام، أسود العينين، ساهم النظرات، شهيّ الشفتين، ويكسو جسمه شعر أسود بهيّ الجمال، ومددت يدي أيضاً إلى أيره الطويل المكوّر الرأس، ملامساً خصيتيه الكثيفتي الشعر، وقد بدا عليّ الاستسلام والارتياح.

هنا قال نامق: الأستاذ منيوك انسان راكز ومحترم وصديق حقيقي، وبالسكس بيحب يكون سليف، ونحنا الأربعا منحب نكون ماسترز. يعني ننبسط كلنا اليوم، ومن أولها ما بدها خجل. الأستاذ هون منيوك ع سن ورمّح وبيموت بالإير وبيصير كلب قدامو، خدو راحتكن.

وهمهم حسّان ومؤيّد مستحسنين، وقالا لنامق: أكيد ما بدها خجل،

فالتفتُّ إلى باسل قائلاً: ما بدّك تسقينا متّة؟

وضحك الجميع وقال حسّان: أنا بوافق، ضروري نحكي ونتعرف عالاستاذ منيوك قبل ما ننيكو.

وضحكنا جميعاً. وقلت له: منشان هيك انا طلبت متّة، يقبرني جمالك شو حلو.

وضحك حسان حتّى أغلقت عيناه تماماً بابتسامة ساحرة.

وقال مؤيّد: انت رائع استاذ، عن جد انا جايي وما كنت مصدّق انك ح تكون بهالرواق

وتابع ضاحكاً: أيري بتمّك شو ظريف.

قلت له ضاحكاً: سيماؤهم في وجوهههم، وأنا عن جد بحبّو كتير لنامق وبوثق فيه من أوّل ما اشتغل عندي، واتعززّت هالثقة بس عرّفني ع باسل الرائع.

وقال نامق: من أول ما اشتغلت عندك ولحد ما اشتغلت فيك بأيري، لا تنسى.

وضحكنا. وقام باسل ليجهّز المتّة وإذا به يعود بسرعة ومعه صينية عليها خمس كاسات متّة، كان قد حضّرها مسبقاً، وسكّرية، وقال: الإبريق على النار يا منايك، وتابع: واااو هلأ أديش بدنا نشخ بعد المتّة.

ونظر إليّ نظرة ذات معنى وانفجر ضاحكاً. وكان نامق ما زال ممسكاً بالسلسلة المعلّقة بطوق الكلب المحيط برقبتي، ففكّها وأزال الطوق وقال: يلا اقعدو متل العالم والناس،

وتحلّقنا حول منضدة صغيرة ودار الماء الساخن وأكواب المتّة، ومعها دارت أحاديث التعارف، كان حسّان ومؤيّد طالبين في الجامعة أيضاً وهما أكبر بعامين من نامق ذو العشرين عاماً والذي يكبر باسل بعام واحد. أي أنّ أكبرهم أصغر منّي بعشرين سنة على الأقلّ.

***

وبدأ الحفل، لم أعد أعرف كيف ومتى، لكنّي وجدت نفسي ممدّداً على الأرض وثمانية أقدام تتبادل مواضعها على وجهي وجسمي ورأسي وكلمات لا أعرف أيّ من الفحول الأربعة يطلقها،

أسمع الكلمات فقط وأذوب فيها: كلب، الحاس، منيوك، بدي اشرمك، بدي خندقك، بدي افتحك وافلحك،

واستَبَنْت صوت حسّان يقول: انت هلأ شرموطنا نحنا الأربعة شو ما بدها ايورنا بتعمل فيك وعليك،

وتبعه مؤيد: رح تشبع نيك يا عرصا وتتغذى منيح من حليب الإيورة،

وقف حسّان قربي ورفع قدمه ووضعها فوق وجهي، فمددت لساني محاولاً لحس أخمصها لكنّه أبعدها وانحنى وبصق في فمي، ثم وقف ثانية وقرّب قدمه من شفتي ولساني ألعقها وألثمها، وإذا به يدخل أصابع قدمه في فمي ويقول مص منيح وبللن من بزاقتي اللي هلأ بزقتا بتمك، ثمّ أبعد قدمه عن وجهي وقال: افتاح اجريك يا حيوان،

وكان هذا الكلام يثيرني فلا أجيب سوى بالتأوهات والآهات، وباعدت ما بين ساقي، فقال ارفعهن، ورفعتهما فبانت فقحتي المهتاجة الراغبة في دكّ الإيور لها، وقد احمرّت وتوهّجت، فأدنى إبهام قدمه منها وبدأ يدعكه بها ويدخله قليلا ويخرجه ثمّ يدخله ثانية مع حركة دورانية لتسهّل اقتحام إبهام قدمه لثقب شرجي، واقترب مؤيّد وجثى قرب وجهي ممسكاً بأيره وهو يقول: كيفك بالرضاعة يا إير؟ شاطر؟

فأجابه نامق: استاااذ بالرضاعة هلأ بتشوف،

فقال مؤيد: أي يلا ارضعلي أيري، فوتو كلو بتمك يا ممحون، أي؟

وكأن نامق وباسل قد أفسحا المجال لحسّان ومؤيّد من أجل أن يتعرّفا بمنيوكهما الجديد، ويتآلف هو أيضاً معهما.

فلم يطل الوقت حتّى كان أير حسّان كلّه يمخر عباب طيزي فالحا وموسّعاً مرّة إثر مرّة بصلابةٍ وقوة، وبعدها كان أير مؤيّد يوسّع فتحة طيزي وهو يلجها بضربات قوية متواترة ألهبتها. وتوالى الأربعة في نيك فمي وطيزي مراراً وتكراراً ولم يتوانَ أحدهم عن البصق في فمي أو في فقحتي أكثر من مرّة، وجعلوني أقبّل أقدامهم وألحسها، وكذلك مؤخّراتهم كثيفة الشعر فكانو يمسحونها في وجهي ويأمرونني أن ألحس الثقب وأدخل لساني فيه، واحدا تلو الآخر،

فحين كنت ممدّداً على ظهري وساقي على كتفي حسّان وهو ينكحني بقوّة مُدخلاً أيره كلّه في طيزي،

كان مؤّيد قد ألصق مؤخرته في وجهي وهو يقول: الحاس يا كر الحاس يا شرموووط بدي حس لسانك جوات طيزي وبدي اخراه للسانك من طيزي يا كلب،

وكفّاي تقبضان علي أيري نامق وباسل الواقفين كلّ إلى جهة، ثم أبعد مؤيّد مؤخّرته عن وجهي وأمال جسمه فوقي وأدخل ايره كلّه في فمي وهو يقول: مصو يا منيك مصو.

لم أدرِ كيف قلّبني الشباب فيما بينهم فصرت جاثياً في وضعية الكلب وقد امتطاني مؤيّد وهو يدكّ فقحتي بأيره الكبير ويشبعها نيكاً، وحسّان قد جثا أمامي على ركبتيه وأدخل أيره في فمي وأمسكني من رأسي بيديه الاثنتين وبدأ ينيكني من فمي ويدفعه إلى جوف حلقي ففتحت فمي لأستقبل هذا الجبّار المقتحم مستسلماً مستمتعاً بفحولته ورجولته وأنا أراقب شعر عانته وبطنه الرجولي وهو يقترب من وجهي ويبتعد في حركة متواترة ورأس أيره يندس في حلقي، بينما أحسّ بأير مؤيّد يحفر عميقاً في أحشائي برعونة وبقوّة مظهراً كلّ رجولته وفحولته التي تنبض مع كلّ حركة، وإذا بنامق وباسل يستفيقان من ذهولهما

ويصيح نامق: ااووووووه ليك ما احلاه بهالوضعية العمى نحنا وقت منكون عم ننيكو ما منكون منتبهين، شايف شو ممحون ومنتاك؟

قال باسل: أيرين عم يفلحو فيه ويخرقوه وهوي متل الشرموط مكّف بيناتن،

وتزداد إثارتي وإثارة الجميع مع هذه الكلمات،

وينبري حسّان قائلاً: أيري بتمك يا كلب، ايري عم ينيك حلقك، ايري براسك.

ويتأوّه مؤيّد وهو يقول بصوته المتهدّج: صارت طيزك مغارة يا أيري من تخن أيري مبسوط يا منيوك؟ مبسوط وانت منتاك لأربع فحول يفلحو فيك؟

وهمهمت: مممممم.

وتابع باسل: ما دامك بتعبد الإير خلص رح نخلّيك عبد ايورنا ومنيوكنا عيش بهالنعمة،

ويضيف نامق: انت منيوكنا ونحنا فحولك ونييكتك وانت عايش من نعمة إيورنا مننيكك ومنشبّعك حليب ومنشخ عليك وبتمّك وانت مبسوط، صح؟

وهمهمت: ممممممم،

فهتف حسّان: اووووووه اتاريه ما بس كلب ومنيوك ومبولة للزباب كمان،

اضاف مؤيد: ما في أحلى من الشخاخ بالطيز بعد ما نيكا هيك بعمّدا وبتصير لزبري،

لم أعد أذكر الكثير من التفاصيل، سوى أنّي أخيراً وجدت نفسي في الحمام جاثياً على الأرض والأربعة يقفون حولي يدعكون إيورهم وانا بينهم ثَمِل من المتعة ومن كثرة النيك الذي أوسع طيزي فشخاً واقتحاماً أنتظر نقطة المني الأولى من أحد الإيور الرائعة التي تحيط بوجهي

ولا اعرف من الذي بدأ لكنّي وبعد أول قطرة لم أعد أشعر إلا وكأنه انهمار مطرٍ دافئ غمرني وروى ظمأي وأخصب روحي مع كلّ دفقة تحمل في طيّاتها المتعة والحب والرجولة والفحولة كلّها من أجسام رائعة الجمال تنتصب حولي بشموخ، وإيورهم تتجّه إلي بشبق وشهوة،

وبدأت ألعق ما وصل إليه لساني وشفتاي ودون أيّة مقدّمات أحسست بأحدهم يبول عليّ وسرعان ما تبعه الآخرون فأغرقوا كلّ جسدي في بولهم الدافئ، بالو في وجهي وفمي وعلى رأسي وظهري وجسمي كلّه،

ثمّ جعلوني أستلقي وأرفع ساقي وبالو في فقحتي التي توسّعت من سخونة بولهم وغزارته فابتلعت منه ما ابتلعت في حركة انقباضٍ وانبساط تنمّ عم إثارة قصوى، وكانوا هم في قمّة إثارتهم ونشوتهم برجولتهم وبخضوعي لهم واستسلامي،

وأعادو اتّجاه شلال بولهم الواحد تلو الآخر على امتداد جسمي وحتّى وجهي فأراقوا آخر قطرات بولهم عليه محرّكين بقوة أزبارهم التي استرخت لطرح آخر قطرات من البول فوق وجهي وفمي المفتوح،

أحسست حينها أنّي مُلْك لأيور هؤلاء الفحول الأربعة، وأنّي في الوقت نفسه مَلِك على أيورهم، أنا في خدمتهم كلّهم، وهم جميعا ممتنّين لي ولخدمتي ولطيزي في متعة أيورهم، وكان يسعدني جدّا هذا الشعور، أن أكون متعة لأير شابّ جميل ومتنفّساً لفحولته، وتأكيداً لرجولته.. وممسحة لرأس أيره.

وهكذا صرت شرموط نامق ورفاقه، ومنيوك أيره وأيور أصحابه، وصرنا لحمة وعصبة لا تنفصم عراها.

انتهت

👋

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...