القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا وحامي الهدف !


المشاركات الموصى بها

انا وحامي الهدف !

كنت اراه كبيرا على مرحلة الدراسة المتوسطة، وجهة نظري كانت تقول انه كان يجب ان يكون في المرحلة الإعدادية وهي مرحلة قبل التخرج من الثانوية والدخول الى الكلية... كان لطيفاً برغم توجس الكثيرين منه. اعتقدت انه بحكم محياه الكبير لم يكن احداً راغبا ان يصادقه، فالطلبة في مرحلة المتوسطة يبدون اصغر منه، وهم يفضلون ان تكون الصداقة بنفس أعمارهم. لكن حب الفضول جعلني ابحث عن سبب بقاء هذا الشاب في مرحلة المتوسطة. فهمت ومن احاديث الطلبة ان حسن، وكان هذا اسمه، قد فصل من المدرسة لعدة سنين بسبب سلوكه المشين مع احد زملائه، حيث اوشى به زميله الى إدارة المدرسة بانه يحاول اغتصابه. فما كان على الإدارة الا ان فصلته لحين تحسن سلوكه. كان هذا ما سمعته ولم ادخل في تفاصيل أخرى. لكني وبسبب مثليتي صرت انظر اليه بطريقة أخرى. انظر اليه والى طاقته التي يحملها، فقررت ان اقترب منه، ولكن كيف ؟ وهو الذي يمتلك سمعة سيئة !

حانت الفرصة عندما تشكل فريق كرة القدم للمدرسة، للمشاركة في بطولة كرة القدم المدرسية ما بين المدارس. وشاءت الصدف ان حسن قد اختير كحامي هدف لفريق المدرسة بسبب حجمه، وانا تم اختياري من ضمن المدافعين. وبهذا تعرفت عليه، وصرت اقترب منه رويدا رويدا ونتكلم مع بعض. كان كلما يرتدي ملابس الرياضة، خصوصا الشورت، تجذبني مقدمته التي كانت تبدو منتفخة، مما خلق عندي شعورا ان قضيبه كبير وان فيه من الطاقة ما يجعلني اتلذذ واتمتع به فيما لو استطعت ان اجذبه لي، فصرت كلما نذهب الى التدريب اتقصد ان ابقى قريب منه في منطقة الدفاع، احملق بين فترة وأخرى مباشرة الى مقدمته، حتى جعلته ينتبه الى نظراتي. فاخد كلما راني انظر الى مقدمته يمسك مقدمته بيده ويعصره برهة ثم يتركه، وعيناه التي أرى الشبق يتطاير منهما تلتقي عيناي، وانا بدوري أقوم بإخراج راس لساني وامراره على شفتي مع عضة خفيفة على شفتي السفلى... وصلت رسالتي اليه، لكنه ظل حذراً حتى سمعته يقول وهو واقف امام الهدف، وانا قريب عليه بينما بقية الفريق يهاجمون في نصف الساحة الثانية:

ـ كل مشاكلي بسببه !

ادرت وجهي باتجاهه وقلت : منو ؟

أجاب: هذا... ثم امسك مقدمته !

قلت: ليش ؟ في محاولة مني كي ادعه يستمر في كلامه ...

قال: دايما واقف ومشتهي !

ضحكت وقلت : أي ريحو ...

قال : ما في احد يريحو ... صاروا يخافون مني، ما في حد يريد يصير صديقي ...

نظرت الى عينيه وابتسمت وقلت له: انا اصير صديقك ...

وفي هذه الاثناء انطلق اللاعبون يتقدمون نحو الهدف، باتجاه حسن وانا أحاول صد الهجوم، فما كان من احد اللاعبين الا ان يوجه تسديدة عالية الى الهدف رجعت قليلا الى الوراء كي اصدها براسي، وكان حسن ورائي رافعاً يديه لالتقاط الكرة، فاصطدم بي من الخلف... سقطت وسقط هو فوقي مبعدا الكرة بيده بعيدا عن الهدف. فانطلق اللاعبون باتجاه الكره الى جهة الخصم. فنهض حسن وامسكني من تحت ذراعي من الحلف ورفعني عن الأرض، والصق مقدمته بمؤخرتي لحظةً... في هذه اللحظة شعرت بحجم عضوه الذكري وهو يلحف طيزي، فانتابتني الشهوة بشدة.

فقلت له وانا اضع يدي على فمي: يبدو حجمه كبير ...

قال: يعجبك اذا تستطيع حمله !

قلت : أحاول ... لكن اين ؟ وكنت اقصد اين نستطيع الممارسة انا وهو ؟

قال وهو يتكلم بطريقة يبدو فيها وكانه لا يكلمني، وشفاهه لا تتحرك: تعال عندي للبيت ...

قلت : كيف ؟

قال: تعال عندي للبيت بحجة التهيؤ للامتحان !

قلت : سأفكر في الامر ...

وعند هذه اللحظة اقترب الفريق الاخر من هدفنا واسترت سجالات الكرة ذهابا وإيابا، وان افكر في حسن وانا متأكد من انه كان يفكر في ايضاً، فعيوننا كانت تتلاقى، مع ابتسامات خفيفة وخفية ما بيننا.

انتهينا من تدريبنا وذهبنا لنغتسل ونغير ملابسنا، وهناك اخذ ورقة وكتب عليها رقم تلفونه واعطاني إياها خفية، ومكتوب عليها اتصل بي الساعة 10 مساءً... سأنتظرك.

انتظرت بفارغ الصبر هذه الساعة، ثم اتصلت ومع اول اتصال رفع حسن السماعة وصرنا نتبادل الحديث، وفي النهاية اتفقنا على ان نلتقي عنده، بحجة التحضير للامتحان، وفي يوم سوف يذهب اهله الى عند اعمامه لزيارتهم التي كما ذكر تستغرق النهار كله وجزء من المساء. لكنه طلب ان اذهب اليه قبل ان يغادروا كي يتأكدوا انني فعلا احضر للامتحان، واتفقنا أيضا على عدم البوح لزملائنا في المدرسة بهذا اللقاء، بسبب سمعة حسن السيئة.

انتظرت يوم اللقاء بفارغ الصبر. وفي هذا اليوم كنت قد دخلت الحمام واستحممت كي الاقي حسن نظيفاً.

وصلت الى بيت حسن في اللحظة التي خرجوا من الباب الرئيسي حيث بادرهم حسن بتقديمي اليهم كزميل له في المدرسة، واننا سوف نتهيأ معا للامتحان الرياضيات القادم، فما كان منهم الا ان رحبوا بي ثم ركبوا السيارة وانطلقوا، وبقيت انا وحسن امام الباب الرئيسي، عندها أشار لي بالدخول الى البيت. دخلت ودخل خلفي واوصد الباب. تقدمت امامه في الممر، فامسكني من ذراعي من الخلف... توقفت والتصق هو بي من الخلف ثم لف ذراعيه حولي ووضع شفتيه على رقبتي، فسرت قشعريرة الشهوة في جسدي، واخذت امعائي تتقلب، فقلت له متسائلا: مستعجل ؟!

أجاب هامساً: مشتهيك ... مشتهيك !

تركته ملتصقاً بي في الممر، ويداه تعبث في صدري في نفس الوقت يفرك مقدمته الملتصقة بمؤخرتي. كنت مرتديا ملابس رياضية، وندعيها ب****جة العراقية (تراكسوت)، بينما كان هو يرتدي الشورت، ويبدو اننا كنا نحمل نفس الأفكار، فانا لم البس لباس داخلي، وشعرت عند التصاقه انه أيضا لم يرتدي اللباس الداخلي تحت الشورت... استمر يقبلني من رقبتي ويحك قضيبه الذي كاد يخرج من ملابسه من شدة انتفاخه، وآهاتي تزداد مع زيادة اهتياجي... مددت يدي اليمنى الى الوراء وامسكت قضيبه من فوق الشورت... وهمست له: عيرك جبير يا حسن !

همس في اذني وهو مستمر في لعق رقبتي: رح يعجبك حبيبي !

قلت: خليني اشوفه وارضعه !

عندها تركني وقال لنذهب الى الصالون ... مشينا الممر جنبا الى جنب ويده ممسكة بمؤخرتي، وقال: طيزك حلوة... مشدودة !

اجبته في الحال: انها لك افعل بها ما شئت !

قال: حبيبي، سأمتعها لك !

وصلنا الصالون وجلست على احد الكراسي، بينما وقف هو امامي وقضيبه دافعا الشورت الى الامام كأنه وتد يحمل خيمة... امسكته من وركه بيدي وقربته من جهي حتى التصق بوجهي وصرت احك وجهي بقضيبه من خلف الشورت، وبعد هنيئة امسكت الشورت من الجانبين وصرت ادفعه باتجاه ركبتيه، فطفر قضيبه وصار امام شفتي... نظرت اليه ورفعت عيني الى الأعلى لتلتقي عيناي بعيني حسن الذي كان ينتظر بفارغ الصبر ان ارضع عيره، فقلت له: ما اجمله من عير .

لم يجبني وانما ابتسم وكانه يقول هيا ضعه في فمك. لقد كان عيرا اسمرا خمنت طوله في حدود 18 سم او اكثر، متين ذو وراس منتفخة ومعقوف الى الأعلى قليلا من منتصفه تقريباً، مع خصيتين كبيرتين ومكورتين. امسكته بيدي وصرت اقبله صعوداً الى الراس ونزولا لحد الخصيتين واضعه على خدي اتحسس حرارته ونعومته، ثم وضعته في فمي وصرت ارضع، حينها امسكني من جانبي راسي واخذ يدفع عيره الى اقصى حد في فمي ويهمس: ادخله لحد البلعوم.. هيا ادخله كله!

ومن شدة هياجه كان يدفعه الى ان يضرب راسه البلعوم، مما يسبب لي الاختناق فاضطر الى إخراجه من فمي، وادخاله مرة اخرة، وبدأت اشعر بطعم منيه، واهاته تتعالى، تداركت الموقف وقلت له بسرعة: ان كنت تريد ان تقذف فافعل ... فاخرج قضيبه من فمي ووضعه على وجنتي وانطلق يقذف على وجهي وعيني بغزارة، مما جعلني احيط راس قضيبه بشفتي، واستمتع بالقذف في فمي، هو يتأوه آآآه آآآآه آآآآه وانا اشجعه على القذف مممم مممم مممم حتى استرخى جسده وجلس على الكنبة مغمضاً عينيه !

تركته لوهلة ثم سألته : عجبك ؟

أجاب: انت فضيع بالمص !

قلت: سأعجبك اكثر بالنيك !

نظر الي وقال: انظر الى عيري انه لا يزال نشطاً، فقط لنغتسل ومن ثم نعود لنكمل...

ذهبنا الى الحمام غسلت وجهي وفمي وهو ينتظرني، فقلت له تعال لأغسل لك قضيبك ... تقدم بعد ان نزع الشورت فأمسكت بالشور وصرت اصب الماء على عيره ومن ثم ادعكه بالصابون واغسله، وفعلا كان نشطاً فقد ازداد حجمه وكبر مرة ثانية وكانه لم يقذف قبل 5 دقائق. وبعد ان انتهينا من الغسل قال: اذهب الى الصالون سأعود اليك بعد قليل... اتجهت الى الصالون في حين اختفى هو عن عيني، وبعد برهة سمعت وقع اقدامه، نظرت باتجاهه رايته حاملا ما ندعيه ب****جة العراقية (دوشك اسفج) او كما يقال مدراس من الاسفنج، وطرحه على ارض الصالون.

ابتسمت وقلت له: يبدو انك ستنيكني على عليه !

قال وهو جالس على الاسفنج: تعال اقترب مني، اريد ان انزع عنك ملابسك ...

اقتربت منه واقفا فامسك بالتراكسوت وسحبه الى الأسفل، فبان له قضيبي، وافخاذي، فقرب وجهه من افخاذي واخذ يقبلها ويديه تتحرك باتجاه مؤخرتي، ماسكا إياها، يعصر فردتاها. ثم تفاجأت بوضع قضيبي في فمه واخذ يمصه بشغف. وبعد ان ارتوى ادار ظهري باتجاه وجهه، وقال مذهولا: طيزك رائعة !

واخذ يقبلها ويعضها، يفتح الفلقتين وينظر الى فتحتها، ويدخل ابهامه فيها، ثم سألني: انت مفتوح ؟!

ـ نعم مفتوح، لكني برغم ذلك ضيق !

قال: يبدو انك لم تمارس منذ فترة طويلة ؟

اجبت: نعم، لهذا فتحتي ضيقة الان ...

قال: لا عليك، عندي ما يجعلك تتمتع حتى وان كانت فتحتك ضيقة !

قلت: لم افهم ماذا تعني؟!

أجاب: عندي زيت خاص يمنع الألم اثناء الايلاج !

قلت: مخدر يعني ؟!

قال: نعم، زيت وفي نفس الوقت مخدر...

قلت: يبدو ان حجم عيرك سيجعلنا نستخدم هذا الزيت، لكن لنحاول الأول بدون زيت..

اضطجع على الاسفنجة، وسحبني من يدي كانه يقول اضطجع بجنبي... اضطجع على جنبه الايسر وانا على الأيمن متقابلين وجها لوجه ثم تعانقنا وفخذي الايسر ادخلته بين فخذيه المشعرين بينما راحت يده اليمنى تتحسس ظهري نازلة ما بين فلقتي طيز لتستقر هنا، واصبعه الوسطي يدلك فتحتي، وفي نفس الوقت شفاهه تتحرك على رقبتي ولسانه يلعقها، ويهمس: انك لذيذ ... ممتع ... حبيبي ! وانا ازيده تاوهاً آآآه آآآآه آآآآه وأقول له: انت الذ ... يلا نيكني ... نيكني ... نيكني من ورا !

فهمس : اعطني ظهرك !

وللحال لفيت واضطجعت على جانبي الايسر واعطيته ظهري... حضنني وراحت يده اليمنى تداعب صدري، وانا احرك مؤخرتي على قضيبه حتى غار راس قضيبه في ساقيتها، وبدا يلامس فتحتي، عندها صار يدفع وانا اهمس له: شوي شوي ... شوي شوي ! وهو ينفعل اكثر ويحاول إيلاج راس عيره في طيزي، وصار صوتي يعلو اكثر: بالراحة بالراحة يا حسن ! وشعرت بهياجه وفقدانه السيطرة على نفسه من شدة قبضته، وحاولت ان اهدئ من هياجه لكنه استمر في دفع عيره لإدخاله عنوة في فتحتي، فجمعت قواي وابتعدت عنه صارخاً: انك تؤذيني يا حسن، عيرك كبير علي ... اهدأ شوية يا حسن !

كان الدم قد تدفق الى وجهه وعيناه من كثرة انفعاله وشبقه، فقلت له: هات الزيت المخدر الذي كلمتني عنه... عيرك يوجعني !

نهض مسرعاً .. واختفى لوهلة ثم عاد ومعه انبوبة الزيت المخدر، وطلب ان انبطح على بطني امامه ... انبطحت، بينما اخذ يعصر الانبوب على اصبعه الوسطي وصار يدهن فتحتي ويدخل اصبعه الى الداخل... ثم تناول منديل ورقي (كلينكس) ومسح يده بها ورماها جانباً، واضطجع على جنبه الايسر وطلب ان اضطجع على جنبي الايسر انا ايضاً، ثم عاد وحضنني من الخلف، وهذه المرة امسك قضيبه ووضع راسه على فتحتي، وقال: هيا استرخي ... ارخي عضلات طيزك وكل شيء سيكون على ما يرام.

ارخيت جسمي بالكامل والقيت راسي الى الوراء، فوضع شفتيه على رقبتي، واخذ يقبلها، مما زادني استرخاءً وبدأ بدفع قضيبه، وكلما دفع قليلاً اصرخ بصمت: أخخ ... أخخخ ... أخخخخ حتى ادخله كله ! وبدأت احس بحركة وركه ذهابا وإيابا، وعيره ينزلق دخولا وخروجاً، ولم اعد اتألم !

قلت له وهو ينيك وانفاسه تضرب رقبتي: هذا الزيت رائع، لم اعد احس بالألم، فقط بالمتعة ... نيك يا حسن .. استمر بالنيك ...آآآآه آآآآه اقوى اقوى !

ثم وقبل ان يقذف دفعني على وجهي حتى اخذت وضع الانبطاح، واعتلاني وهو لا يزال مستمرا بالنيك، وما هي الا لحظات حتى تعالت صرخاته وصار يشدني الى صدره بقوة ويدفع عيره الى أقصاه في طيزي، وانا اشجعه وأقول: ادفعه كله ... ادخله كله ... هيا املأ طيزي بماء عيرك ... املأه بمنيك ... ثم خر مسترخيا على ظهري وقضيبه لا يزال داخلي، يهمس ويقول: حبيبي ... حبيبي ... كم انت رائع حبيبي...

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...