القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

متسلسلة حبيبي الاولاني الجزء الثالث


المشاركات الموصى بها

اهلا

اسمي ماجد 33 سنه , سالب طول عمري تقريبا ,كنت حكيت قبل كده واحدة من الممارسات الجميله في حياتي وهي اول مره مع أحمد جاري الصغير اللي في ثانوي وكنت انا وقتها في اولي جامعه , وازاي فتحني ونزل لبنه جوايا فوق سطوح بيتنا , ودي كانت بس اول مره معاه وكان فيه بعدها اكتر من نيكه جميله

وبالرغم اني اتنكت بعد كده من رجاله كبار وفحول في السكس لكن الكام مره مع احمد جاري ليهم عندي طعم وذكري مختلفه وجميله

جايز لاننا كنا لسه صغيرين وبنجرب كل حاجه مع بعض , وجايز لان سنه الصغير المراهق كان فيه فحولة وشهوه خام ماشوفتهاش بعد كده , وجايز لانه الوحيد اللي نمت معاه واحنا اصحاب وجيران من قبلها ...حقيقي مش عارف

النهارده هاكمل مره تانيه مع حبيبي , بعد النيكة اللي فوق السطوح بدأ احمد يقل من وجوده حواليا وحسيت انه زعلان من اللي حصل وكل مانتقابل مايرضاش يبصلي في عيني وبيتلاشي الحوارات بيننا , بالنسبالي انا ماكنتش زعلان بالعكس كنت مبسوط ومرتاح جدا لأني اخيرا اتنكت نيكه كامله وكمان فحلي اللي ناكني ملاني بلبنه جوايا , ولبن المراهقين ده بيبقي سخن اوي وبيخلي الطيز مولعه وعايزه علطول, وعلشان كده الكام يوم اللي بعد نيكة السطوح دي كنت هاتجنن من طيزي , والخيار ماكنش عامل حاجه خالص

اه مانكرش ان في الاوقات دي كنت لسه بقاوم نفسي وبحس بشوية ذنب , بس فعلا احساس الشهوة كان اكبر بكتير وماكنتش عارف اعمل ايه غير اني عايز اتناك واتملي لبن تاني واللي يحصل يحصل !

بعد اسبوع تقريبا قابلت أحمد في الشارع كان راجع من بره , وقفته سلمت عليه وقولتله ليه مابتظهرش عندنا , واتحجج ساعتها ان عنده مذاكره ودروس , حبيت ادخل في الموضوع مباشرة قولتله " علي فكره وحشتني" لقيتة بص الناحية التانية ونفخ كده وقالي " بص اللي حصل علي السطوح ده غلط وانا مش هاعمل كده تاني" , قولتله "هو ايه اللي حصل يا احمد !" قالي " مافيش حاجه حصلت " قولتله "تمام بالظبط مافيش حاجه واحنا اخوات وجيران" وسبته واقف ومشيت وانا من جوايا نفسي اخده في حضني واحنا قالعين ملط !

انا طبعا مش هاستسلم بسهوله كده وانا عارف الشاب اللي زي ده بعد ماجرب يدفن زبره في لحم طيزي وينزل من غير ايده صعب جدا العشرات تشبعه , الغريب وقتها اني من كتر شهوتي لدكر يركبني وينكني بقيت بحلم بأحمد انه نايم معايا وحاشر زبره في كل فتحة فيا

زي مايكون النيكة اللي فاتت ولبنة اللي نزل جوايا صحي فيا حتة لبنوة او انوثه ماكنتش شايفها وبقيت فعلا حاسس اني بنت وان الطبيعي ان يبقي فيه دكر نايم فوقيا وبقيت مابعرفش انزل لبني غير وفيه حاجه كبيره في طيزي زي الزب ,, وبتاعي بييقي نايم واللبن بيسرسب منه كده زي الشهوه اللي بتنزل من كس الستات وهي بتجيب

وطبعا بدأت اهتم بنفسي ,انا جسمي كده كده ابيض ومش مشعر بس برضه جبت كريم ازالة نظفت بيه نصي التحتاني كله وحسيت ان طيزي بقت بتلمع وناعمه جدا وكنت بجرب البس اندرات اختي الصغيره اللي كنت بتليق عليا بحكم جسمي الصغير وشكل طيزي كان يهيج اي زبر في الوضع ده

المهم جه اليوم اللي كنت مرتبله كان يوم اجازه واهلي بره من بدري وانا ماخرجتش معاهم بحجة المذاكرة , وكان احمد ساعتها واقف مع اصحابه في الشارع ,دخلت قلعت كل هدومي وبقيت عريان ملط , وحطيت فوطه علي نصي اللي فوق وبصيت من الشباك كان احمد واقف في الشارع , ندهتله يطلع بحجة ان فيه مشكله في المياه وعايزه يساعدني ,اتردد شويه لكن طلع وفتحتله الباب وكنت لسه عريان بس لافف فوطه علي نصي التحتاني وفوطه علي كتفي

دخلته الشقة وقفلت الباب قولتله معلش كنت باخد دش والمياه قطعت فجأه ومش عارف ليه ,قالي اعمل ايه قولتله انت بتفهم في الحاجات دي بص علي الحمام شوف ايه المشكله , قام مشي ورايا دخل الحمام وانا واقف قدامه وروحت فاكك الفوطه نزلت علي الارض وبانت طيزي كلها قدامه , بصيت عليه لقيته مبحلق فيا زي الجعان اللي شاف وليمة, كام ثانية ولاقيته دور وشه وهايخرج رحت ماسكه من ايده وقلتله رايح فين بصلي وهو مكشر وقالي قولتلك غلط وانا مش هاعمل كده تاني , قولتله بزعل يعني بالزمه مش ده احسن من ضرب العشرات , وبعدين احنا اصحاب والموضوع بيننا نريح بعض احسن من حد غريب

ماردش وساب ايده من ايدي بالراحه وطلع بره الحمام ,وانا كنت لسه عندي امل اخليه يدوقني زبه اللي انا عارف انه علي اخره ونفسه يرش لبنه في اي حته , طلعت وانا لافف الفوطه تاني حوالين وسطي لقيت احمد قاعد علي كرسي سفره ,قولت هاعمل محاوله اخيره مشيت ناحيته وروحت قعدت علي الارض جنب رجله وسندت علي ركبته ,زي ماقولت قبل كده بالرغم انه اصغر مني ب3 سنين لكن جسمه فحل ورياضي فشخ

مديت ايدي بالراحه ناحية زرار البنطلون وانا باصص في عينه جامد , لقيته بصلي وبعدين دور وشه الناحية التانية

فتحت زاراير البنطلون ومديت ايدي سحبت زبره بره , الواد زبره حكاية برغم سنه الصغير , لونه غامق شويه بس مش اسمر خالص وعريض في ايدي تقريبا مش عارف اقفل ايدي عليه , كان واقف نص واقفه كده دليل انه لسه بيحاول مايهيجش بس علي مين ! انا عارف ان منظر جسمي الابيض وطيزي جننوه وانه نفسه يدفن زبره فيها تاني

قربت وشي من زبره اللي بدأ ينشف في ايدي وروحت بايس الراس تلات بوسات ورا بعض وبرفع عيني لقيته باصصلي بنظره في لهفة وشهوة ودهشه مع بعض , وانا خلاص سايح مع زبره وفضلت ابوس فيه بكل الطرق ,بوسته بالطول من اول الراس لحد شويه الشعر اللي فيه من تحت ,وبقيت كل شويه ادعكه في وشي كله , وشويه وبدأت ادخل الراس في بوقي امصها لوحدها زي المصاصه وشويه بشويه بقيت ادخل حته زيادة من زبره في بوقي لحد مابقيت باخده كله في بوقي وراسي بتخبط في بطنه من تحت ,وهو ياعيني عمال يأن وبدء يحسس علس شعري بأيده .

فضلت علي الوضع ده حوالي ربع ساعه لحد مازبره بقي غرقان من ريقي , ورحت قايم وبدأت اسحب البنطلون من رجله لحد ماقلعه خالص وكل ده من غير ماينطق ولا كلمه بس زبره كان حته حديده طوله ييجي 15 سم وعرضه بتاع 2 سم ونص

انا من الهيجان كنت مستعد اعمل اي حاجه , لفيت واديتله طيزي وهو لسه قاعد وروحت واخد من ريقي علي صباعي ومسحت علي الخرم ودخلت صباعي في طيزي علي اساس اني كده بسلك الطريق للوحش ده , ورحت قاعد بالراحه عليه وانا ماسكه بايدي علشان اتحكم في دخوله وعلشان هو مايهيجش بزياده ويرشقه جوايا يفشخني , بدأت اقعد علي زبره وازق راسه جوه خرم طيزي بالراحه والجميل ان راس زبره كانت ارفع من باقي الزبر وده سهل دخولها ,بدات ادخل شويه بشويه واصلا طيزي كانت مفتوحة من كتر الخيار ومن اخر مره هو ركبني فيها علي السطح , فات ييجي 5 دقايق وانا بزق زبره جوايا وعمال اتوجع بلبونه ورغم ان ظهري لاحمد بس كنت حاسس بنفسه مولع علي ظهري خصوصا انه مسك وسطي بايديه الاتنين وبدأ ينزلني علي زبره بالراحه لحد ماحسيته كله جوايا وحست بشعر زبره بيزغزني , فضلت قاعد وواخد زبره كله جوايا ييجي دقيقه كده وخايف اتحرك علشان مايخرجش مني وانا ماصدقت وبعدين بدات اطلع وانزل عليه بالراحه بس يدوبك حته صغيره علشان يفضل زبره كله جوايا

شويه ولقيته قرص بأيديه علي وسطي علشان اطلع وانزل اسرع وحسيت انه قرب ينزل لبنه , وبدات اطلع وانزل بسرعه واسحب زبره كله لحد الراس وانزل ابلعه كله بطيزي لحد العانة وكل ده وانا بتاعي نايم طبعا وعمال ينقط من شهوتي , وكل ماسرع الطلوع والنزول اسمع صوت احمد في ظهري بيزوم زي الاسد لحد ماسمعت منه اول كلمه من ساعه مابدانا وهي أأأأأأههههه هاجيب ,وراح شاددني جامد اوي بايديه الاتنين لتحت علي زبره وحسيت بنافورة لبن ضربت في طيزي ووصلت لبطني لدرجة اني حسيت بسخونة جامدة في بطني من تحت مكان نطر لبنه جوايا ,وفضل تقريبا كده ييجي خمس دقايق كنت انا وقتها برضه سرسبت من بتاعي وهو لسه نايم وحسيت برعشه في جسمي كله وجسمي كان بيتنفض زي الستات اللي كنت بشوفها بتجيب في افلام السكس

بعد 5 دقايق بدأت ارفع نفسي من فوقيه ولقيته بيحط كف ايده علي ظهري وبيقولي "معلش هات حاجه اقفل بيها علشان لبني ماينزلش علي الكرسي , قولتله ماتخفش هاقفل بأيدي , وفعلا سحبت نفسي من زبره لحد ما انسلت مني وكان ياعيني نايم ومرخي خالص وبسرعه حطيت صباعين سديت بيهم خرمي علشان لبنه ماينزلش ومشيت خطوتين كده وانا فاتح رجلي علي الاخر , ولأول مره من ساعة مابدأنا ابصله في عينه وانبسطت اوي لما لقيته مبتسم وعلي وشه راحه جميله

بالنسبالي مش هاقدر اوصف احساسي بالظبط ,بس كان من اجمل الحاجات اللي حسيتها في حياتي,كنت مبسوط اوي علي مرتاح اوي علي هيجان اني فعلا عملت اللي ماكنتش احلم اعمله ,انا مصيت زبر فحل زي ده واتنكت منه ولبنه لسه جوايا وحاسس اني خلاص بقيت بنت رسمي , كفاية ان وانا هايج بتاعي نايم وبيجيب زي الستات بالظبط , والرعشة اللي بتحصلي وانا بجيب برضه زي الستات

اه بعدها احمد قام رفع بنطلونه وانا لسه واقف قدامه عريان ملط وقرب باسني في خدي وسابني ومشي , وانا في اليوم ده فضلت محتفظ بلبنه جوايا لحد تاني يوم ونمت بيه ليله كامله مش عارف ليه , كنت حاطط فوطه اولويز علي طيزي علشان اللبن مايخرجش

في النهاية دي ماكنتش المره الاخيره مع حبيبي أحمد ,بالعكس دي كانت المره اللي جرأته معايا وخلت السكس بينا بعد كده متوحش واجمل حتي من اللي كنت بشوفه في الافلام

بس دي حكاية تانية

سلام

الجزء التاني

شوفنا الجزء اللي فات تاني مره ليا مع احمد حبيبي وازاي اخيرا قدرت اقنعه انه ينيكني تاني وان دي حاجه بيننا ماحدش هايعرفها

الفترة دي كنت انا 21 سنه واحمد تقريبا 18 سنه بس زي ماقولت فرق الجسم بيننا واضح – هو جسمه رياضي اعرض واطول مني بفرق ملحوظ وانا عصفورة صغيره بالنسبه له واللي بيان مني دايما طيزي البارزه بشكل ملفت

الفترة دي بالنسبالي كانت صراع نفسي رهيب – بين اني من جوايا حاسس اني انثي او بنت بكل معني الكلمه وجسمي اقرب لكده – ابيض خالص ومافيهوش شعر تقريبا وصغير في الحجم لدرجة اللي يشوفني ساعتها كان بيفتكرني لسه في المدرسة حتي الحاجه الموجوده بين رجلي مش زبر خالص دي حتة جلدة صغيره ساعة مابتشد اوي بتبقي بالكتير 5 سم – بس كنت بحاول اداري نفسي قدام الناس وابان اني دكر عادي علشان الشكل العام والمجتمع بتاعنا – بس كنت وانا لوحدي دايما البس اندرات حريمي وساعات قمصان نوم كامله -كان عندي عدة كامله للموضوع ده اشتريتها علي مدار الكام سنه اللي فاتوا وداريتها كويس – وكنت مابصدق ابقي لوحدي علشان اطلع الانثي اللي جوايا شويه

اسف للوصف الطويل ده بس علشان اوصف ازاي احمد كان مهم بالنسبالي – ده اول انسان في حياتي يشوفني علي حقيقتي وابقي معاه زي مانا عايز اكون -وعلشان كده كانت اسعد لحظه في حياتي لما وافق يكون حبيبي بعد كده

حقيقه مش عارف احمد تقبلني ولا لا – ولا كنت بالنسبه له مجرد جسم حلو ومكان يفرغ فيه شهوته الشابه -بس اللي كان يهمني انه فضل محافظ عليا وعلي صورتي قدام الناس بغض النظر عن المدعكه اللي كانت بتحصل واحنا لوحدنا

نرجع للفترة بعد النيكه اللي فاتت – بصراحة كنت خايف لاحمد يرجع يرفضني تاني زي اول مره ويبعد عني -وعلشان كده فضلت الاسبوع اللي بعده بعيد عنه من نفسي وكنت ساعة المحنه بستعمل الخيار او اي حاجه تانيه علي شكل الزبر واحشرها جوايا لحد ماشهوتي تسرسب مني وارتاح – لكن مستحيل – الطيز اللي جربت طعم زبر دكر حقيقي جواها مش هترتاح الا بزبر -وبالذات لو الدكر ده نزل لبنه جواها خلاص كده لازم تتناك طول العمر

في نهاية الاسبوع ده كنت علي اخري خالص حتي اعصابي كانت سايبه وجسمي مش مظبوط -وبدات احس بحاجه بتاكلني في جسمي كله – حاجه كده زي اعراض الانسحاب من المخدرات – اللي هو دماغي مش موزونه وجسمي بيقشعر كل شويه ولساني دايما ناشف وطبعا طيزي بتاكلني بجنون – انا عايز راجل عايز دكر معايا – مش بس ينكني ويحشر زبره جوايا لأ – انا عايزه كله عايز حضنه وشفايفه وجسمه كله يبقي معايا – عايز احس بحد مغطي كل حته فيا

 

وانا هايم في وجعي ومحنتي لقيت حد بينادي عليا من الشارع وطبعا صوت حبيبي انا عارفه – قومت جريت علي البلكونه وكان سادس يوم ماشوفتش فيه احمد – لقيته واقف قدام البيت وباصص لفوق واول ماشافني ابتسم ابتسامه جميله اوي وقالي انزل عايزك -انا كنت قدامه خلال نص دقيقه بهدوم البيت وماخدتش بالي اني لابس شورت قصير يدوبك مغطي فخادي وفانلة كت عاملة زي البلوزه البناتي ومبينه حته من بطني

احمد اول ماشافني جري عليا وخدني من ايدي دخلنا مدخل البيت علشان ماحدش يشوفني كده – ولقيته ضحك جامد وقالي ايه يابني اللي منزلك كده – وبص علي جسمي من تحت لفوق – انا حطيت ايدي علي فخادي من الجنب وبعدين علي بطني وقولتله اسف كنت مستعجل ,فينك كده بقالي اسبوع ماشوفتكش؟- رد بصوت مبسوط وهو عينه في عيني جامد – معلش انت عارف مذاكره وامتحانات الايام دي انت عامل ايه ؟- رديت بصوت واطي انا كويس (هاموت واقوله وحشتني) وغصب عني طلعت مني وقولتله وحشتني

ماردش عليها وفضل باصصلي جامد وضحكه خفيفه علي وشه – وبعد دقيقه كده قولتله انت كنت عاوزني في ايه ؟ - حسيته ارتبك ومش عارف يقول ايه ( ابن الأيه مكسوف او مستكبر يقول اني وحشته )- قالي اه كان فيه حجز ملعب كوره باليل ومعايا مكان فاضي لو عايز – طبعا انا ماليش في الانشطه الذكورية دي بس لو ده هايخليني قريب منه يبقي انا ميسي ! – قولتله اكيد هاجي

قالي اوك هاعدي عليك بالليل – ولقيته لسه واقف مامشيش -انا كل ده واقف قدامه ونفسي احضنه وابوس كل حته فيه بس المكان مش مناسب ومش عارف هو هايتقبل ده ولا لا خصوصا انه مافتحش موضوع اللي حصل بيننا من اسبوع وانه ساب جوايا حته منه

المهم قولتله بصوت واطي اوي عايز حاجه تاني – اخيرا حل الازمة اللي جواه ولقيته مد ايه لمس ايدي بصوابعه ورد عليا بصراحة عاوز حاجه تاني ,فيه حد عندك فوق؟ قولتله اه ماما موجوده – بانت علي وشه خيبة أمل كده وبص الناحية التانية – واضح انه ياحبة عيني علي اخره برضه وده يفسر منظر الانتفاخ في بنطلونه واللي ظهر اول ما مد ايه ناحيتي

انا طبعا ماصدقت الفرصه جاتلي وكنت مرتب السيناريو ده في دماغي من ساعة ماسمعته بيندهلي وكنت مستني اشارة منه بس – بصيت بره قدام البيت مالقتش حد شايف روحت ماسكه من ايده وقولتله تعالي معايا – واخدته في اوضه في الدور الارضي في البيت كنا عاملينها زي البدروم ومقفوله بقفل – فتحت الاوضه ودخلنا وقفلت الباب من جوا – وبعدين بصيتله كده بضحكه واسعه واحنا واقفين قدام بعض وقولتله تاني وحشتني – رد بصوت واطي شويه وانت كمان – قولتله من اخر مره كنت معايا وانا مش عارف اتلم علي نفسي انت عملت فيا ايه ؟- رد بسرعة وبابتسامه واضحه أنا ؟ انا معملتش حاجه انت اللي عملت كل حاجه ؟

ابن الايه بيتريق عليا علشان اخر مره انا اللي قلعته البنطلون علشان امص زبره وانا اللي قعدت علي زبره بعد كده لحد ماجاب لبنه جوايا

زقيته لحد ماسند ظهره علي الحيطه ونزلت علي ركبي قدامه ومع ان الارض مش نضيفه وركبي وجعتني بس كله يهون في سبيل اني احس بيه جوايا تاني – حاولت افك زراير البنطلون علشان انزله لقيته هو سبقني وفتح السوسته روحت مادد ايدي جواها وزقيت البوكسر علي جنب وسحبت زبره في ايدي طلعته من السوسته

وهنا ملحوظه للسوالب اما تيجي تمص زبر حبيبك سيبه لابس بنطلونه وطلع زبره من البنطلون – المنظر ده بهيج موت وشكل الزبر وهو بارز من الهدوم ممكن يخيليك تجيبهم علي نفسك من غير ماتمص اصلا

فعلا شكل زبره وهو ناطط من البنطلون زي المدفع خلي جسمي كله يقشعر ولساني نشف اوي – وطبعا زبره المره دي طالع ناشف موت واضح ان الواد ياعيني مضربش عشرات الاسبوع ده – بصيت لزبره جامد اوي وقربت بوسته في راسه عند الفتحه كده ورفعت عيني وانا ماسكه في ايدي لقيت احمد بيبصلي اوي وبيقولي بهمس تاعبني اوي – رديت عليه ليه ياحبيبي وسايبه تعبك ليه ماريحتوش ليه – قالي حاولت معرفتش كلمة السر عند انت – كلمته دي هيجتني اكتر وحسستني اني انثي بجد وان الدكر ده شايفني كده وانه مش بيرتاح غير معايا – رديت عليه قولتله عينيا ياحبيي هاريحه واعمله اللي هو عايزه – وبعدها بصيت تاني لزبره وروحت فاتح بوقي علي الاخر واخدته بين شفايفي مص ولحس وعضعضه خفيفه خلت جسمه يقشعر ويتنفض بالراحه ويحط ايديه الاتنين علي راسي من الجنب وبدأ يحرك وسطه قدام وورا أكنه بينيكني في بوقي – وانا خلاص روحت في عالم تاني من المحنه والشهوه وانا حاسس بهدومي بتتبل مني من تحت وشهوتي عماله تنزل مني – وانا شغال مص في زبره وكنت ساعتها بحس بحاجه مالحه شويه في بوقي وعرفت ان ده العسل الخفيف اللي بييجي ساعة هيجان الدكر ولقيته ان طعمه مش وحش ومقبول بالنسبالي

وجت في بالي ساعتها فكره مجنونه اني اشرب لبنه وابلعه – وده خلاني اهيج اكتر واكتر وبدات اتفنن في مص زبره وايدي الشمال ماسكه بضانه وطلعت زبره من بوقي ثانيه اخد نفسي وساعتها رفعت عيني ابص عليه وكانت لسه ايديه ماسكه شعري-وشوفت في وشه نظره شهوه مجنونه علي ارتباك كده كأنه مش عارف اللي جاي ايه

رجعت علي زبره وبضانه بلساني وبدأت ابوس في كيس البيض وكانت ريحته غريبه شويه -عرق علي محنه علي ريقي في خليط شهوه عجيب خلي شعري نفسه يقشعر والشهوه عندي عماله تزيد ورجعت تاني لزبره حشرته كله في بوقي وكنت ماسك وسط أحمد بأيدي الاتين علشان اعرف احشر زبره جوا زوري علي الاخر

شويه كده وحسيت احمد بيسرع من حركة وسطه وانا بقيت بمص زبره وبلعب في بيضه زي المجنون لحد ماحسيت بيه خلاص هايجيب وبيسحب زبره من بوقي روحت مثبت ايدي جامد علي وسطه وزقيته براسي علشان يبقي ظهره في الحيطه وزبره لسه كله في بوقي وهو من الشهوه ارتبك ومعرفش يعمل ايه وسمعت صوته وهو بيقول ااااااه اه هاجيب اه – ولاول مره في حياتي احس بلبنه بينطر جوه بوقي وهو لسه بيحاول يحرك وسطه بس خلاص انا بقيت مالك زبره كله بين شفايفي

الواد فعلا ماكنش بيكدب لما قالي انه بقاله اسبوع مانزلش – وده انا حسيته في بوقي وهو بينزل لبنه دفعات ورا بعضها ييجي 8 نظرات لبن تقيل عامل زي الجيلي – وانا علشان مغيرش رايي ومقرفش ماسيبتوش في بوقي لا بقيت النطره اللي احس بيها في سقف بوقي وفي زوري ابلعها – وفضلنا علي كده هو ينطر وانا ابلع لبنه ييجي دقيقتين لحد ماحسيت اللبن اللي بينزل من زبره بقي خفيف اوي زي الميه وزبره ياعيني من كتر اللي نزله بدا يرتخي جوا بوقي روحت ممشي لساني عليه وهو لسه جوايا لحسته ونضفته وبدات ارجع براسي لورا بالراحه لحد ما انسلت من بوقي وشكله وهو بينسلت وبيدلدل من بوقي عمري مانساه

حاولت اقف علي رجلي بعد كده بس ماقدرتش من كتر القعده علي ركبي واحمد حس بكده راح ساندني من تحت دراعاتي ووسطي علشان اقوم – ومع اني نزلت شهوتي كتير وانا بمصله لكن لمسة ايديه وهو بيقومني خلت جسمي يقشعر ويسخن تاني

بصلي وانا قدامه وقالي انت مجنون ايه اللي انت عملته ده افرض تعبت ولا حصلك حاجه – قولتله بضحك ايه اللي هايحصل ده لبن عادي وانا بحب اللبن كده وبعدين بقالي اسبوع مشفتكش وعايز حاجه منك تفضل معايا شويه – ضحك تاني ورد انت حلو اوي علي فكره – قولتله ميرسي – بعدها فتحت باب البدروم وخرجنا بالراحه وسالني وهو بيضحك اعدي عليك باليل ولو اني بعد اللي حصل ده مش هاعرف اقف جون حتي – ضحكت اوي وانا بطلع السلم وقولتله براحتك انا موجود ومستينك اي وقت

نكمل المره الجاية

الجزء الثالث

هاكمل معاكم حكاياتي مع أحمد حبيبي , وبعد ما مصيت زبره وحلبت لبنه كله جوايا وسبت أحمد وطلعت بيتنا دخلت اوضتي وقعدت استرجع اللي حصل من شويه ومتخيلتش اني كان ممكن كل ده يحصلي انا اللي بتكسف من خيالي , اركب علي زبر دكر زي العسل واحلبه بطيزي مره لحد مايعشرني وينزل لبنه جوايا , لأ وبعدها بكام يوم نفس الدكر ارضع زبره بشفايفي ولساني لحد مايفضي لبن بيضه كله في بوقي واشربه زي ماكون بشرب عصير . ساعتها كان لسه طعم لبن أحمد لسه في بوقي وشفايفي ملزقه مكان مالحست راس زبره ونضفته بعد مانزل , مش هعرف اوصف إحساس الرضا والسلام والشهوه اللي كانوا جوايا , إحساس اني بقيت شرموطه رسمي واني بنت بجد وبعرف ارضي شهوة دكر بزبر كبير وشديد زي حبيبي أحمد , ولقيتني من كتر المحنة جسمي مريح ونمت

عدي اليوم بسرعه وصحيت اخر النهار علي الساعه 7 كده علي صوت خبط ماما علي باب اوضتي وبتقولي احمد بينده عليا , وافتكرت انه كان مكلمني علي حجز كورة الليلادي واستغربت ان بعد كل اللبن اللي شربته النهارده من زبره ان لسه فيه حيل او صحة يلعب ,بس الواد كان فحل بجد , لبست هدوم لزوم اللعب بس لازم حتة الشرمطه اللي فيا لبست بنطلون ترينج ازرق شبه الليجن لازق ومحبك اوي علي طيزي لدرجة اني اما بصيت في المراية لقيته داخل بين فلقتين طيزي اللي كانت باينه ومدورة اوي , وطبعا تيشيرت كورة قصير علشان الحلوة تبان لحبيبي , اول ماشافني بحلق اوي فيا من تحت وضحك ضحكة خفيفه وقالي "مافيش فايده فيك" انا عملت مش فاهم وقولتله " ليه في ايه ؟! " اتحرك شويه علشان يبص عليا من ورا وقالي وعينة مثبتة علي طيزي وصوته أكنه بينهج " مافيش يلا بينا " , ومشيت سبقته بخطوه علشان اديله فرصة يشوف طيزي في البنطلون الضيق وهي بتتحرك قدامه وانا هاموت من الفرحة علشان حاسس اني عاجب فحل زي ده وانه بيفكر فيا بدل أي بنت او انثي تانية , في الطريق لملعب الكورة كان لازم نعدي من حتة ارض زراعيه اختصار للوقت وفعلا دخلنا الأرض اللي كانت ساعتها فيها زرع كبير شويه افتكر كان ذرة وكان ارتفاعه تقريبا طولي وساعتها كان لازم انا واحمد نمشي قريبين من بعض علشان مانتوهش عن بعض , وشويه ولقيته ايديه علي كتفي وبعدين نزلت ببطيء لحد ماوصل لطيزي وثبت كف ايده عليها , انا علطول قولتله وانا بضحك " وبعدين احنا رايحين نلعب " , لقيت ايده اتحركت بالراحه ومسك طيزي من النص وبيحاول يدخل صباعه الوسطاني جوا طيزي من فوق البنطلون وده خلا اعصابي تسيب علطول ووقفت مكاني وهو شال ايده ووقف قدامي . فضلت كام ثانيه باصص في عينه جامد لحد ماهو أتكلم بصوت واطي اوي مش عارف ليه مع اننا لوحدنا وسط الزرع وقالي " بصراحة انا مش عارف اتلم علي نفسي من ساعة الصبح ومش عارف اعمل معاك ايه , كل ما أحاول اشيلك من دماغي افكر فيك اكتر " ساعتها قربتله بحيث بقي نفسي عند رقبته كده لانه أطول مني زي مانتوا عارفين وقولتله بنفس طبقة الصوت الناعمه " انا بتاعك ومعاك , أعمل فيا اللي انت عايزه ", ساعتها لقيته بيوطي وبيقرب شفايفه من شفايفي وباسني اول بوسه حقيقيه في حياتي , فكرت كتير مع نفسي إحساس اما شفايفي تلمس شفايفه هايبقي ايه بس عمري ماتخيلت انه بالرقه والجمال ده , انا حقيقي كل حته في جسمي قشعرت وكأني لمست سلك كهربا , وبرغم ان البوسه ماخدتش 5 ثواني بس كانوا كفايه اوي علشان عيني تدمع من الفرحة والشهوة في نفس الوقت

بعدها كنا انا وهو كنا عارفين اللي هايحصل في نفس الوقتي ,كان باين من زبره اللي اتنفخ في الشورت وبدأ يخبط فيا انه عايز ينكني حالا وكان باين من الشهوه اللي في كل حته فيا اني عايزه يركبني ويعشرني وبرضه حالا , علشان كده نزلت من سكات علي ركبي قدامه وشديت الشورت بتاعه وشوفت المنظر المرعب بتاع زبره وهو هيفرتك البوكسر وبسرعه بوسته من فوق البوكسر وسحبت البوكسر لتحت علشان زبره الوحش يتنفض ويخبطني في خدي وهو بينسلت من البوكسر وبقي واقف لفوق زي عمود الخرسانه المسلحه ناشف جدا وراسه محمره شويه , ابن الايه لحق يشد كده امتي وانا لسه حلبه مافيش كام ساعه

المهم وبسرعه علشان المكان بدأت اخد راس زبره جوه بوقي امصها بسرعه شويه واحاول مع كل مصه ادخل حته زياده من زبره جوه بوقي وكنت ببله من ريقي زياده شويه لاني عارف اللي جاي , كل ده أوحمد مبيتكلمش بس كنت سامع صوت تنهيده وحاسس بأيده الاتنين فوق راسي وبوسطه بيتحرك بالراحه ورا وقدام اكنه بينكني في بوقي , مافيش 5 دقايق ولقيت أحمد بيمسكني من كتافي وبيرفعني علشان اقف قدامه وميل علي ودني وبصوت كله شهوه قالي " عايز انيكك لو سمحت " رديت عليه في لحظتها " انا كلي تحت أمرك" , وبعدين لقيته مسك الشنطه بتاعته طلع منها تيشريت كان جايبه علشان يلبسه بعد اللعب وفرشه علي الأرض وقالي يلا ولقيته بيلفني علشان اديله طيزي ونزلت علي ايدي ورجلي علي التيشرت المفروش علي الأرض في وضع الدوجي ولقيته مسك بنطلوني سحبه لتحت بس مقلعتوش بس كان وصل لفوق ركبتي وبقيت طيزي كلها في وشه وطبعا بتلمع ونضيفه اكتر من طيز أي ست , وضحك شويه لما لقي اني مش لابس كيلوت او اندر وقالي " انا كنت حاسس علي فكره ", وبعدها نزل علي ركبه ورايا وحسيت بأيديه بتسند علي وسطي وبعدين سند بأيد واحده والتانية مسكت زبره اللي كان زي الحديده وفضل يحكه في طيزي كلها علشان يبلها من ريقي اللي كان لسه مغرق زبره , ساعتها قولت اهيجه اكتر ولفيت براسي ناحيته وقولتله "بالراحة عليها يا أحمد انت زبرك كبير اوي " رد عليا من غير مايبصلي وعينه مثبته علي زبره اللي بقي بيحك في خرمي بالظبط " حاضر ياقلبي من عينيا" . ويدوبد خلص الكلمه وراح زاقق راس زبره في طيزي بقوة وهو مثبتني من وسطي بأيده علشان مهربش , انا من غير ما أحس صوتت زي المرة بصوت رفيع بس عالي لدرجة انه اتخض من صوتي وسحب راس زبره تاني من جوايا , وبصيتله لقيته مبرقلي وغضبان قولتله " اسف وجعني شويه " , راح ماسكني المره دي من وسطي بأيده الاتنين وانا دفنت وشي في الأرض قدامي وحاولت ارفع طيزي علي اد ما أقدر وارخي اعصابي علشان طيزي تتفتح علي الاخر , مع اني مبهدلها بالخيار بس الفحل ده زبره صعب وشديد , المهم حسيت براس زبره بتلمس خرمي تاني بس المره دي بالراحة خالص وبدأ يزقه بهدوء جوايا لحد ماحست براس زبره انسلتت جوايا بدون وجع وبعدين سحبها تاني وكرر الدخول بنفس البطء علشان طيزي تتعود علي حجمه وفضل يكررها وكل مره يخرج ويرجع يدخل جويا احس بحته تانيه في زبره بتنسلت جوايا , ساعتها من الشهوه ماكنتش مركز اوي ايه الأصوات الللي بتطلع من أحمد او حتي مني , بس كل اللي فاكره اني كنت شغال اهات مكتومه وقافل شفايفي أممممم أه أم أهههههه أمممم أح أهههه ...وكده , أحمد بقي كان بينهج بس كانه في سبق مع انه كان لسه ساعتها بينيكني بالراحة مش بيرزع , وعمل حركة ابن المجنونه جننتني , حسيت بأيده بترفع التيشيرت من علي ضهري واثناء ماهو شغال تدخيل زبره في طيزي بالراحه حسيت بشفايفه بتبوسني في ظهري كتير , الحركة ده طيرت الشويه اللي فاضلين في دماغي ولقيتني بقوله "بحبك يا أحمد" , وحسيت بأيده التانية بتقفش في طيزي جامد وبزبره بيحفر في طيزي اكتر وبدأت احس بفخاده بتلمس طيزي دليل ان زبره تقريبا دخل كله جوايا , ماكنتش مصدق وانا بمصه من شويه ان الوحش اللي ييجي بتاع 20 سم ده هايبقي كله جوايا !!

حاجه كمان سهلت دخول زبره للاخر جوايا هي اني كنا بحس كل شويه وهو بيدخله بحاجات بتنزل منه مش عارف ده لبن ولا السائل الشفاف ده بس كان كتير لانه كان مسهل الدخول اوي وكأننا حاطين مزلق , المهم اول ماحس ان زبره تقريبا بقي بيدخل جوايا بسهوله بدأ يسرع الفحر في طيزي وبدأت اهاتي تعلي مع رزعه فيا اللي بدأ يسرع اوي لدرجة ان صوت الرزع كان مسموع اوي وبقيت حاسس بجسمي كله بيتزق لقدام مع كل رزعه من زبره جوايا لولا ان كان مثبتني من طيزي ووسطي بأيديه الاتنين , وحسيت برضه ببضانه المدلدله وهي بتتمرجح مع رزعه وبتخبطني , فضلنا علي الوضع ده ييجي عشر دقايق متواصله ,هو مثبت طيزي وبيرزع فيها نيك بزبره وانا وشي علي الأرض ووسطي مرفوع ليه وعمال اصوت صويت مكتومه أه أي أمم أحمد أهههه حبيبي أااااهه أممممم... وحسيت شهوتي بتسرسب مني اكتر من 3 مرات لدرجة ان جسمي بدأ يهمد شويه وشويه وحسيت بأيد أحمد بتقفش في طيزي جامد اوي وكأنه هايخلعهم في أيده وراح حاشر زبره للاخر جوايا لدرجة اني حسيت بيه وصل لبطني من تحت وحسيت بمدفع نار انفتح جوايا وانا سامع صوت أحمد بيتوجع اوي وزبره شغال نطر صواريخ لبنه جوايا وفعلا حسيت بلبنه في بطني وحسيت بسخونه في كل طيزي من جوه اوي , وفضل أحمد علي الحالة دي وهو قافش فيا حوالي 3 دقايق لحد ماحسيت بدماغه بتريح علي ظهري العريان وهو بيتنفس بصوت عالي اوي وانا لسه مفلقس طيزي لفوق و زبره لسه جوايا بس كنت ساعتها حسيت انه بدأ يرتخي وحسيت بأيد أحمد بتخف علي طيزي وبوسطه بيسحب لورا بالراحه وساعتها حسيت كأن روحي بتتسحب معاه لحد ماسلت زبره مني وسمعت أهه اخيره منه وهو بيخرج خالص , وفي نفس الوقت حسيت بالهوا الساقع بيدخل جوا طيزي يبرد مكان المطحنه اللي كانت فيها وحسيت بلبنه من كتر ما ملي طيزي بيسرسب منها لبره , وحاولت احسس بأيد مكان الخرم واتخضيت لما لقيت 3 صوابعي داخلين جواها عادي بدون أي مجهود !

المهم حاولت بالعافيه اتعدل بعد الوضع الكلابي ده وحسيت بلبنه بينزل من طيزي علي فخادي ورجلي لدرجة اني جبت منديل من الشنطه وسديت بيه خرمي علشان امنع لبن تاني انه ينزل , وكان ساعتها احمد واقف وبيحاول يرفع البوكسر والشورت بتاعه تاني وكان وشه مليان عرق , بصيتله وضحكت قالي " ايه بتضحك علي ايه ؟" قولتله " انت مش كنت رايح تلعب وتعرق , اديك لعبت وعرقت وركبت كمان " , ضحك جامد وقالي " البركة فيك انت هديت حيلي " قولتله " أنا ؟! ده انا غلبان " , وطي عليا وباسني بوسه سريعه في شفايفي وقالي " انت جميل اوي "

بعد ما عدلنا هدومنا تاني رجعنا تاني علي البيت وودعت أحمد وطلعت بيتنا دخلت اوضتي واترميت علي سريري نمت نوم عميق لحد الصبح وانا في دماغي فكره واحده ان دي المره التانية اللي انام ولبن أحمد لسه جوايا

نكمل المره الجاية

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...