القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

خياراتي.. حكاية من الشام


المشاركات الموصى بها

لن اتحدث عن خياراتي بالحياة، فهي واضحة، اريد ان اكون انثى للرجال. اريدهم ان يركبوني ان يفرغو شهوتهم على وجهي وعلى صدري وفي داخل جسدي.. خياراتي في العنوان، هي كل خيارة عوضتني عن غيابكم

علاقتي بالخيار قديمة جدا، بدأت بعد علاقتي الاولى بقليل، فبعد ان فتحني مازن، صارت الشهوة تنبض في جسدي كل الوقت، في الفترة الاولى كان يقدم لي كل المتعة اللتي احتاج، كان الظرف مناسبا لان يأخذني كل يوم، واحيانا عدة مرات في اليوم.*كان عضوه الضخم يبقى في داخلي في بعض الايام لساعتين موزعات على مدى اليوم، نلتقي في الصباح، يعطيني واحدا سريعا. يرسم الابتسامة على وجهي كل اليوم، نلتقي في الظهيرة يعطيني واحدا اخر من الخلف على الواقف. ثم نعود في المساء ليعطيني اثنين اوثلاثة على السرير وعلى امتداد وقت طويل.*

المرة الاولى التي مضى فيها اسبوع ولم اذق طعمه، جائتني لحظة فقدت السيطرة على رغبتي، وصرت ادور حول نفسي كالمدمن، بحثت عن حل ولم اجد، ذهبت عدة مرات لعنده الى البيت كان اقاربه في زيارتهم ولديهم مريض، وفي بيتنا لم يكن الوضع مناسبا. كنت اذهب بدون ملابس داخلية لعلي احظى بشكّة سريعة. ولكن لا فائدة. حتى ان كثرة الحاحي والحاح شهوتي اغضبه، وأفقده الرغبة وصار حتى لا يشاركني التحسر على الرغبة، وفي اخر مرة قال لي: دبر حلك باي شغلة.*عدت للبيت وصرت ادخل الى المطبخ ثم الحمام ثم الغرف لاجد شيئا مناسبا.*اول شيء جربته كان عصا خشبية قصيرة موضوعة على مساحة الحمام. لكنها كانت حادة من جوانبها ولم تنفعني.*جربت شمعة، قلم تخطيط، مفك براغي، جزرة، خيارة . واو ما أطيبها، انها تشبه عضو حبيبي بنفس حجمه وقوته.*صرت امارس مع الخيار دائما، حتى حين يكون معي مازن، اجهز خيارة كبيرة وأدفئها بالماء الساخن، واطلب منه أن يضعها لي فيما يضع عضوه في فمي. كنت امارس مع الاثنين معا، وحين يفقد السيطرة على نفسه يسحبها مني ويرميها بعيدا ويغزه فييي كالرمح.*صار يغار من الخيارة لشدة تعلقي بها، وصارت علاقتي بها حميمة جدا، في اي وقت وفي اي مكان اكون فيه امارس مع الخيارة عدة مرات في اليوم.وصرت احيانا اضع واحدة صغيرة والبس ملابسي واخرج، احيانا تبقى في داخلي كل النهار.وبعد ان انتهت علاقتي بمازن بسبب السفر، صرت متعدد العلاقات، ودائما كنت اذهب الى الموعد الغرامي وفي مؤخرتي خيارة توسعني وتجهزني للقاء فحلي.*كلهم كانوا يتفاجئون حين نصل لهذه المرحلة، فبعد المص والمداعبة وقبل ان تبدأ مرحلة الايلاج، كنت اخرجها واخبره انني وضعتها لتسلك له الطريق.*مرة حصل معي موقف مضحك، كنت مع شاب في اول لقاء، شربنا البيرة في بداية اللقاء وعرض عليي سيكارة حشيش، اخرج عضوه ومصيته له ةداعبني وقبلني، كان كل شيء يوحي بعلاقة مثالية، حتى وصلت لمرحلة التعري الكامل وتلقي عضوه في جسمي، اخرجت الخيارة ووضعتها جانباً، فتأثر جدا وكاد ان يبكي، وصار يقول: حرام.. هاد حرام.. ما بيصير تحط النعمة بطيزك. قلت له: حبيبي ايرك اكبر نعمة ورح تحطو بطيزي.*الخيارة التي اضعها الان متوسطة تشبه آخر اير اكلته. انا قاعد عليها لتساعدني بالكتابة عن مشاعري نحو الخيار.*احلى شي بالخيار انه منتصب دائما ويرغب في نيكي دائما، واسوأ شيء فيه انه لا يقذف ظهره، وليس له عيون تنظر في عيوني اثناء الجنس، وليس له فم ليهمس لي الكلمات التي احبها: منيووووووووك... شرموطة ..فات فيك .. فات بطيزك...والخيار لا يسألني احب سؤال على قلبي: وين جيبو* *

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...