طيزي بقت شوارع

ف يوم من الأيام كنت ماشي ف الشارع راجع من القهوه حوالي الساعه ٢ بليل وانا ماشي حاطط الهاندفري ف ودني ومشغل اغاني وكنت ماشي ف شارع ضلمه والشارع مفهوش حد فجأه لقيت حد طالع عليا ماسك بقي وحاطط سكينه ع جمبي وزبه لازق ف طيزي او خرمها تقريبا وبيقولي طلع اللي معاك بدل م اموتك قولتله انا معيش حاجه تتسرق راح ضاربني بالقلم وقالي انت هتستزرف ي روح امك قعدت احلفله اني معيش حاجه تتسرق وهو مصدقش وكان شكله سكران واليوم ده انا كنت لابس شورت ضيق فشخ ومبين طيزي ف انا كنت قاعد ع الارض وطيزي كانت طالعه كن الجناب راح ماسكني من شعري وقالي قوم اقف ي خول وراح حاطط السكينه ع وشي وقالي لف ي شرموط قولتله متعملش حاجه وقعدت اترجاه راح ضاربني بالقلم وقالي لف ي شرموط روحت لافف راح ساحب شخره طويله وقالي احا كسم جمال طيزك ي خول وراح ماسك فرده منها وقعدت يقفش فيها وانا بدأت اتكيف روحت باصص ع زبه لقيته وقف ع اخره روحت لافف راح رافع السكينه روحت ماسكله زبه من فوق البنطلون وقعدت احسس عليه واشوفه راح رامي السكينه ونزلت ع ركبتي وروحت منزل البنطلون لقيت زبه قمحي كده وكله عروق وطوله ١٧سم قعدت امص فيه لحد م لقيته بيعلي صوته وراح منزل لبنه كله ف بقي وكان سخن وطعمه حلو فشخ قولتله امشي بقا!! قالي تمشي فين ي شرموطه انتي هتتناكي انهارده راح اخدني ووداني الوكر بتاعهم كانوا حوالي ٤ وال٤ صيع وحشاشين وكانوا قاعدين بيحششوا واول م دخلنا عليهم راحوا قايمين واقفين وانا كنت خايف فشخ وراح واحد فيهم ماسكني من وشي وتف ف بقي وقالي ابلعيها ي شرموطه والا هقتلك وواحد تاني مسك بزازي قفش فيهم ونزل مص فيهم وواحد تاني قلعني البنطلون ونزل تقفيش ف طيزي وواحد تاني شدني من بضاني راحوا ال٤ مطلعين ازبارهم وقالولي مصيهاي شرموطه نزلت مش فيهم ولا اجدعها شرموطه لحد م واحد راح بالل زبه بايده وبالل خرم طيزي وتف عليه وراح حاطط بتاعه ف طيزي مره واحده اناسرحت بصوت عالي فشخ وراح مزود ف النيك وانا ماسك زبين ف ايدي عمال امص فيهم والتالت بينيك ورا والرابع بيضرب عشره راح مزود سرعه النيك وراح منزل ف خرم طيزي وقعدوا يبدلوا ع طيزي هما ال٤ لحد م شبعوا وروحت البيت مش قادر اقف وخرم طيزي بقا شوارع