الرجل الغامض

الرجل الغامض

بعد ان انتهيت من اداء واجب التهنئة لزفاف صديقى

كان الوقت قد سرقنى حيث تعدت الساعة الثانية ليلا ولم اجد اى وسيلة انتقال ووقفت على الطريق الدولى انتظر اى سيارة تمر حتى اوقفها

وبعد حين من الوقت وجدت احدى السيارات الخاصة تقف بجوارى وصاحبها يشير لى بالركوب وصعدت الى السيارة وشكرت صاحبها

الذى وجه كلامه لى انت بتعمل ايه فى الوقت المتأخر ده

فقلت له اننى كنت معزوم فى فرح احد اصدقائى

فقال لى انت حظك حلو انك ركبت معايا

فقلت له لماذا

فقال لى لان هناك عصابات تقوم بخطف الناس فى هذا الوقت المتأخر من الليل

فقلت له وبيخطفوهم ليه

فقال ليطلبوا الفدية او يقتلوا الضحية لسرقة اعضائهم او --------

فقلت او ايه

فقال او يقوموا بهتك عرضهم سواء كانت الضحية فتاة او شاب

ثم قال لى لو انت كنت مخطوف دلوقتى تحب يتعمل معاك ايه من 3 حاجات اللى قلت لك عليهم

فقلت له اول حاجة مش هاتحصل لان اهلى لايملكون الفدية

وتانى حاجة دى مشكلة كبيرة حكاية سرقة الاعضاء وماعرفش الواحد يتصرف فيها ازاى

وتالت حاجة ممكن الواحد يستحمل الاغتصاب لو فيها حريته

فقال يعنى لو واحد مثلى وطلب انه ينيكك توافق

فتنبهت للامر وقلت فى تفسى اخيرا وجدت الرجل الذى سوف ينيكنى و يمتعنى

دون ان يعرف احد ذلك

وقال الرجل مارديتش عليا يعنى

فقلت له افكر

فقال انت ولد زكى وبتفهم وعجبتنى قوى علشان كده انا لازم ابسطك وامتعك وعلى فكرة فى استراحة على جانب الطريق تحت الانشاء هانروح عندها علشان نبقى براحتنا

وعند وصولنا عند الاستراحة لم يكن هناك اى شخص

ونظرت اليه فوجدته يخلع بنطلونه ولباسه ويمسك زبه ويقول لى تعالى مص زبى ورغم خوفى ورعبى مما انا فيه وجدت نفسى اميل بوجهى ناحية فخذيه وامسك زبه بيدى وبدأت العقه والحسه وادلكه وكانت رائحته نفاذة وبداات ادخله داخل فمى واطبق عليه بشفتى وانا اسمع انينه وتأوهاته الجنسية التى اثارتنى بشدة واخذت ادخل واخرج قضيبه من فمى بسرعة حتى تذوقت القطرات الخارجة من فتحة زبه وبدا زبه فى الانتصاب بشدة عندها قال لى كفاية كده فاعتدلت فى جلستى واعتقدت ان الموضوع انتهى كده الا انه قال لى هيا اخلع بنطلونك ولباسك وتعالى اجلس فوق فخادى وهممت بفتح باب السيارة حتى اذهب اليه الا انه قال لى لاتفتح الباب واتحرك بالراحة وتعالى اجلس فى حضنى وقلت له ان المكان ضيق ومش هعرف اتحرك فقام وارجع الكرسى الذى يجلس عليه للخلف حتى اصبح هناك متسع لكى اتحرك

وبدات اجلس على فخذيه وشعرت بزبه واقف كالصاروخ يلامس اردافى وبدا هو يمسك زبه بيده حتى يستطيع ان يدخله فى فتحة طيزى

ولكن كانت هناك مشكلة ان فتحة طيزى ضيقة ولم استطع ادخال حشفة زبه داخل طيزى وهنا قال لى انتظر واخرج من درج السيارة انبوبة بها كريم ووضعه على اصبع يده وبدا يدخل اصبعه داخل فتحة طيزى

ويدهنها حتى اصبحت مرنة وامرنى ان اجلس على زبه مرة اخرى

وهنا شعرت براس زبه تخترق فتحة طيزى مع شعورى بالم شديد لتخن زبه ومع صعودى وهبوطى على زبه انزلق اخيرا داخل طيزى

وصرخت الا انه قالى استحمل شوية بعد كده مش هتحس باى الم

وبدات اشعر بالمتعة الجنسية الرهيبة التى اجتاحت جسدى واخذت اصيح اه اه اه اه اه اح اح اح اح واخذت اتنطط على زبه حتى قذف منيه الساخن داخل طيزى عندها القيت بجسدى على فخذيه لاستريح من التعب وهنا شعرت به يضمنى الى صدره بكلتا يديه ويهمس فى اذنى انت ولد لذيذ وممتع

ثم قال لى انت بتعرف تسوق السيارات

فقلت له لا

فقال انا سوف اعلمك السواقة

وهنا اردت ان اقوم من على فخذيه الا انه قال لى خليك قاعد زى منتا

وبدء يقول لى امسك الدريكسيون بايدك وحرك رجلك

وخلى عنيك على الطريق وووووووووو

والحقيقة اننى كنت فى وادى اخر من المتعة بوجود زبه داخل طيزى

وانا اضغط بقوة عليه لاتمتع به واتلذذ بالنيك المباشر

وبعد فترة من الوقت قالى تعرف تسوق كده

فقلت له بصراحة كده انا دماغى مشغولة بحاجة تانية

فقالى حاجة ايه

فقلت له اصل دى اول مرة الاقى فيها حد ينيكنى وكنت خايف اعمل كده مع اى شخص علشان مايفضحنيش وما صدقت لقيت حضرتك

فقالى يعنى انت مبسوط انى بانيكك

قلت له ايوه

فقلى انت من النهاردة البوى فريند بتاعى

واعطانى كارت به رقم الموبايل الخاص به

وقالى اى وقت تحب تتناك فيه اتصل بيا

وشكرته واخذت اتنطط على زبره حتى افرغ فيا منيه الساخن

وبعد ان تمتعت بنيكه لى قمت من على فخذيه وجلست على الكرسى المجاور له وانطلق بسيارته واوصلنى الى اقرب مكان لمنزلى

وقال لى لاتنسى انا بانتظارك