متسلسلة بدايتي في عالم المتعة

انا امير من القاهرة عندي دلوقتي 37 سنة انسان عادي جدا و طبيعي مش هاقول طيزي مش عارف ايه و جسمي عامل ازاي راجل طبيعي جدا و جسمي مشعر بس احساسي هو اللي يحب يكون بوتوم يعشق انه يكون تحت سيطرة راجل يحبه و يحتويه و يقسى عليه و يدلعه . يقول و انا انفذ لو لزم الامر يعاقبه لو اضطر بس ماكنش في دماغي اي حاجة بتفاصيلها ولا اعرف ايه انواع السكس رغم اني من زمان سالب بس كدة مع نفسي

و قررت اني اكتب قصصي بنفسي بعد ما حاولت اتواصل مع اي حد هنا في المنتدى و ماعرفتش

و دي هاتبقى حكاياتي كلها من اول مابدأت في عالم المتعة في منها قصص صغية و في منها قصص طويلة اجزاءها كتيرة بس مش هبدأها من الاول و بالتسلسل انا هاكتب كل قصة لوحدها و زي ما قولت فب منها طويل و منها قصير

نبدأ بقى قصتنا

كان عندي وقتها تقريبا 12 سنة و ابن عمي اكبر مني ب 5 سنين لما كنت مسافر مع العيلة عندي قرايبنا في الارياف في اجازة الصيف فكنا بنطول هناك شوية و كنت ببات مع ابن عمي و كنا لما ننام الاقيه يحط ايده على وسطي و يزنق فيا شوية بطريقة متبانش ان فيه حاجة بس انا كنت حابب الموضوع و بعدها بكام يوم بدأ بحسس بالرااااحة عليا و يزود في الزنق شوية في يوم لما جينا ننام كنت عايزاللي بيعمله و مش عارف اقوله ايه و هو كان سايبني و نايم على الكنبة كانت كنبة من الكنب البدلي بتاع زمان اللي هي بتبقى عريضة شوية قولتله انا مش عايز انام لوحدي في الضلمة قالي اعملك ايه قولتله تعال نام جنبي قالي لا قولتله خايف قالي انا في الاوضة معاك و نايم قولتله لا تعال قالي عايز تيجي انت تنام جنبي تعال روحت نمت جنبه رغم انه نايم على الكنبة و صغيرة مش زي السرير بس ماكنتش فاهم اعمل ايه و اقول ايه كنت حابب اللي بيعمله فيا اوي و ف نفس الوقت مكسوف و خايف المهم رحت نمت جنبه و هو اداني ضهره قعدت افكر و مش عارف ايه اللي خلاني اقوله اهرشلي في ضهري لف و هرشلي و اداني وشه بس مالزقش فيا زعلت و ماعرفتش اعمل ايه قولتله قرب مني شوية قعد يستعبط شوية و انا ماكنتش فاهم انه هو بيعمل كدة علشان عايز يتاكد انه عاجبني الموضوع و عايزني انا اللي اطلبه و ده فهمته بعدين لما كبرت و فهمت و في الاخر حط ايده على وسطي كدة و سكت كنت خايف و مكسوف اقرب منه بس مسكت ايده و حاولت اشدها بحيث انها تقرب لبطني و ده كل اللي قدرت اتجرا و اعمله هو فهم و قرب شوية بحيث ان يا دوب ذبره لمس طيزي

لما اتاكد اني عايز قالي انا هالاعبك لعبة حلوة قولتله ماشي و كنت نايم على جنبي و قعد يزنق فيا كدة و يزق بتاعه فيا و راح منيمني علي بطني و نام فوقيا كل ده و حنا لابسين كل هدومنا لغاية ما حسيت بزبره نزل بس ساعتها ماكنتش فاهم انما كنت مبسوط بجد قعدنا يومين على نفس الوضع و جه في اليوم التالت لما جينا ننام قالي تيجي نعمل حاجة جديدة في اللعبة قولتله ايه قالي هاقلعك البنطلون و نبقى بالكلوت بس قولتله ماشي بس خلاني اقلع البنطلون خالص و رفع جلابيته و قعد يزنق فيا و نيمني برده على بطني لغاية ماجابهم و فضلنا كدة كام يوم و بعدها بقيت ببات مع ولاد عمي التانين و اخواتي كام يوم و بعدها في يوم كنا قاعدين مع بعض بالنهار بنلعب و لاقيته رسم رسمة لحد نايم و واحد وراه و موصل من عند ذبره لطيز اللي قدامه قولتله ايه ده مش فاهم قالي ماتستعبطش راح قالي النهاردة هاعملك حاجة جديدة في اللعبة قولتله ايه قالي بالليل هاتعرف و لما جه الليل و نمنا جنب بعض قام و راح منزلي البنطلون و الكلوت و هو طلع ذبره بس و حطه بين رجليا لغاية ماجابهم بين رجليا و راح مدخل ذبره و سابني و اتكرر نفس الموضوع كل يوم لغاية مارجعت بيتنا و من ساعتها وانا الموضوع زاد معايا و بقيت ببص لكل اللي حواليا حتى لما الاجازة خلصت و رجعت المدرسة بقيت ببص لمدرسيني و افكر فيهم كدة انهم بيعملوا معايا كدة و ماكنتش اتجرأ انه اعمل كدة مع حد رغم ان كان فيه تحرشات كتير بيا واضح ان الخول مننا بيبان من صغره هههههههههه وخلصت السنة الدراسية و سافرت البلد تاني مع اهلي و من اول يوم وانا مشتاق لابن عمي بس هو كان متردد انه يعمل حاجة لغاية ما لاقني روحت نمت و لزقت فيه من كتر الهيجان اللي كنت فيه راح نزلي البنطلون و الكلوت و عمل و معايا زي اخر مرة تاني يوم بالليل لما نمنا جه و قلعني البنطلون و الكلوت خالص و حسس على طيزي و راح مطلع بتاعه و المرة دي قعد يمشيه على طيزي و يحسس عليا كنت هموت من الفرحة اللي انا ساعتها ماكنتش فاهم انها من الهيجان وفضل يعمل كدة كل يوم لغاية مالاقيته في يوم بعد عني و بقى بينام لوحده و انا اطلب منه يجي ينام جنبي و مش راضي و روحت نمت جنبه و قعد ازق نفسي فيه و احاول معاه من غير ما اقول و يومها كنت لابس جلابية من بتوع ولاد عمي رفعتها و قعدت اقوله اهرشلي و ماردضيش و ماعرفتش اعمل ايه ساعتها لغايه ما تاني يوم نمت جنبه و مسكت ذبره قعدت العب فيه شوية فوق الهدوم قالي عايز ايه قولتله نلعب قالي لا و كل ده و هو مربع ايده و مالمسنيش قولته معلش علشان خاطري نلعب شوية قالي خلاص اقلع و نام على بطنك روحت قلعت و نمت على بطني و نام فوقي لغاية ما جابهم و نام و تاني يوم استنيه لاقيته هو نايم زي ما هو روحت نمت جنبه و المرة دي قلعت البنطلون و الكلوت من نفسي و نمت على بطني وماعملش حاجة قولتله يلا ماردش قولت تاني ضحك ضحكة خفيفة و قالي انت اتعودت سكت ماردتش رحت مادد ايدي و مسكت ذبره من فوق الهدوم قالي مستعجل راح قرب مني شوية و مالمسنيش روحت قربت من هو نايم على جنبه و قعدت احك فيه و طلعته من البنطلون بنفسي و قعدت ازق طيزي عليه وادخله بين رجليا و بعدها هو تجاوب معايا و حضني جامد و فضل يحركه لغاية ما جابهم و سابني و خلصت الاجازة و رجعت بيتنا و بعدها بكام شهر في اجازة نص السنة هو اللي جه عندنا البيت و ساعتها حصل حاجات كتير و جديدة عليا هانكملها في الجزء اللي جاي ...

مستني رأيكم

الجزء الثاني

بعد اللي حصل مع ابن عمي ده جت الاجازة الكبيرة و المرة دي ماسفرناش كلنا البلد الصيف اللي بعده و جت السنة اللي بعدها ماسفرناش بس جت بنت عمي الكبيرة و جوزها و عيالها زيارة لينا و هما مسافرين قالوا لبابا و ماما هناخد امير معانا و بابا وافق اني اروح و اقعد عند عمي و فعلا سافرت معاهم و روحت عند عمي و طبعا هبات مع ابن عمي في اوضته

و من اول يوم من او ما قفلنا الباب علشان ننام و هو انا بغير هدومي علشان البس هدوم النوم اول ما قلعت و بقيت بالفانلة و الكلوت لاقيته قلعني الكلوت و شدني عليه و قعد يحسس على طيزي و نيمني و نام عليا و اول مرة يحاول يدخله فيا بس كان بيتصرف بغشومية شوية علشان كدة ماعرفش يدخله و جابهم على طيزي تاني يوم كان فيه حالة وفاه و راحو العزا وانا وهو كنا في البيت كله لوحدينا و الميزة ان ماحد هنا بياخد مفتاح يعني اللي يجي لازم يخبط علشان يدخل و انا صحيت لقيته هو كان صاحي و قالع بالبوكسر بس و كان شكله هايج و اول ما لاقني صحيت خرج من الاوضة ماعرفش عمل ايه و جه وقف جنبي و حط ذبره عند وشي و انا بوسته تلاقئيا لاني بحبه اوي بس ماعرفش المص والكلام لاقيته زقه على بوقي و قالي حطه في بوقك حطيته و بقيت اشفط و امص فيه كدة زي اللوليتا لاقيته هاج و راح مقلعني كل هدومي و نامي فوقي و قعد يزق فيه لغاية ما الراس بس اللي دخلت و ماقدرتش قعدت اتوجع جامد و م خرج و حاول تاني لغاية مابرده دخل الراس و فضل كدة شوية يحاول يزق اكتر و انا ماكنتش قادر و ف الاخر جابهم كدة جوابا و هي الارس بس اللي داخلة و ده كان اكبر تحول ليا في حياتي . قعدت تعبان اوي طول اليوم و بالليل هوحضني قولتله لا علشان تعبان و موجوع قعد يحايلني شوية و طبعا الخول اللي جوايا حن بسرعة بس قولتله و احنا لابسين قالب لا قولتله طيزي وجعاني اوي مش هاقدر زي الصبح قالي ماشي و ماعملش زي الصبح ونزلهم بره بين رجليا و عدوا يومين و هو ماحولش حتى يقربي في اليوم التالت كنت ارتاحت من الوجع و حنيت و بدات اهيج لاقيته برده ماحولش فضلت الزق فيه و امسك ذبره و هو ولا هنا مش عايز يعمل اي حاجة ولا حتى بيكلمني و في الاخر قالي عايز ايه قولتله يلا نلعب قالي لا فضلت احاول ودخلت ايدي في البنطلون و لعبت شوية فيه لغاية ما حسيت انه وقف شوية رغم كدة مارضيش و شال ايدي و اداني ضهرة انا اتكسفت اوي و مارضتش احاول تاني . جه تاني يوم دخلت الاوضة قبله قلعت ملط خالص و اتغطيت و بعدها هو دخل علشان ينام و قفل الباب وراه كالعادة و جه يشيل الغطا علشان ينام لاقني عريان ملط ضح ضحكة صغيرة كدة وقالي ده انت جاهز بقى ضحكتله راح نام جنبي على ضهره و ماعملش حاجة روحت مديت ايدي على ذبره و قعدت احسس عليه و على صدره و روحت بايسه راح هو لف و قعد يحسس على جسمي كله و لفني و قعد يحك فيا و حاول يدخله و دخل نصه و اتوجعت فشخ و فضل ينيك و هو مدخل نصه بس لاني كنت قافش خرمي عليه اوي من قلة خبرتي لغاية ما جابهم و دخل ذبره في البنطلون و سابني و نام تاني يوم لاقيته الصبح عمال يحسس على جسمي و يبعبصني صحيت حضني و قعد يبوس في وشي و رقبتي و قلعني ملط خالص و خرج من الاوضة ماعرفتش بيعمل ايه لاقيته راجع و غاسل ذبره بالصابون و نيمني على ضبطني و بدأ يدخله الوجع كان اقل بس حرقني اوي من الصابون و فعلا دخله كله و قعد شوية ينكني و جابهم جوايا و المرة دي بعد ما جابهم فضل نايم فوقيا شوية وهو ذبره جويا لغاية ما نام و خرج من طيزي و بعدها كل مرة كان يدخله بنفس الطريقة لغاية ما اتعودت عليه و هيجاني زاد ساعتها بدء هو يبعد عني و مايرضاش ينام معايا في نفس الاوضة و طبعا في البيت ماحدش واخد باله لانه كل مرة كان بيقول سبب مايخلهمش ياخده بالهم و انا كنت ساعتها بطلب منه اني انام معاه في الاوضة او المكان اللي رايحه و هو ماكنش بيرضى لغاية بعدها باسبوع او اكتر و احنا بنتعشى قال انه هينام معايا في نفس الاوضة و هو بيبصلي من تحت لتحت و ساعتها فرحت جدا و هو خد باله و خلصنا العشا و قعدنا كلنا نتفرج على التلفزيون و انا سالته مش هتنام قالي لا شوية قام عمي و ابن عمي الصغير يناموا و فضلت مرات عمي قاعدة معانا سالته تاني مش هتنام قالي لا مرات عمي قالتله ادخل نام ابن عمك مستنيك حرام تسهره قالها مش جايلي نوم و بصلي في عنيا و قالي عايز تنام ادخل انت قولتله لا هستناك و كل ده امه مش فاهمة حاجة و بتتكلم عادي على اساس اني ضيف عندهم و هو ياخد باله مني و بعد شوية هي دخلت نامت و انا استنيت شوية و قولتله يلا ندخل ننام بقى راح رد عليا بزهق شوية كدة و طريقة استعلاء وقالي ادخل انت نام و مالكش دعوة بيا سيب الباب مفتوح و انا لما احب انام هادخل و ابقى اقفل قولتله عايزك تدخل معايا بكسوف كدة و كاني بترجاه قالي لا و ماتخلنيش اروح انام في اوضة تانية اول ما قال كدة قولتله لا خلاص خليك براحتك بس نام معايا في الاوضة و فعلا دخلت نمت وماكنش جايلي نوم خالص و قلقان و هيجان و مش عارف اعمل ايه بعدها يجي بنص ساعة هو دخل و قفل الباب وراه من جوه و قعد قدام الكمبيوتر لفيت كدة و كلمته قالي انت لسة صاحي قولتله اه مش هتنام قالي هاقعد شوية قولتله ماتيجي بقى قالي عايز ايه قولتله تعال نلعب قالي انت كبرت على اللعب كل ده و هو مش باصصلي اصلا و باصص للكمبيوتر قمت رحتله و قفت جنبه و مسكت ايده حطيتها على طيزي كدة و قعدت احسس بايده على طيزي و انا مسك ايه شوية و سحب ايده و روحت حطيت ايدي على ذبره احسس عليه بصلي في عنيا و قالي عايز ايه قولتله عايزك قالي انا مش عايز قولتله علشان خاطري شاور على ذبره قالي اهو قدامك عايزه اتصرف معاه انا ماليش دعوة قعدت احسس عليه و روحت قالع ملط و هو باصصلي و كنت مكسوف اووووووي و نزلت بين رجليه و نزلت البنطلون و البوكسكر و قعد ابوسه و وامص فيه لغاية ماهو هاج و قومني و قعد يبوس فيا و يحسس على جسمي كله و نيمني على ضهري بعرض السرير و وسطي و طيزي برة و جاب الكرسي قعد قدامي و ابتدا يفرش خرمي و قعد حاول يدخل فيه و ساعتها ماكنش فيه كريمات ولا حاجة وفضل يبله بريقه و دخله كله و ناكني نيكة حلوة جداااااا وفضلنا على كدة 3 سنين كل اجازة يفضل ينيك فيا لغاية ما كمل دراسته هنا كنت انا وصلت 17 سنة او اكتر و سافر يشتغل واتقطعت علاقتنا الجنسية و رجعنا تاني ولاد عم و فضلت كام سنة كدة مش قادر انسى الموضوع و كنت فاكر ان انا الوحيد اللي بيعمل كدة و ان مافيش حد كدة و ماكنش عندي الجرءة اني حتى احاول مع حد لغاية ماحصل حاجات غيرت مجرى حياتي و ده هاكتبه في قصص تانية