القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

المهندس احمد وبيداء ولؤي قصة جنسيه عراقيه..


المشاركات الموصى بها

اسمي مهندس احمد وبدات حكايتي مع لؤي عندما كان عمري يقارب 12 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم وسيم نوعا ما وكان لؤي اخو صديقي .

في ذلك الوقت في العراق لم يكن هناك حواسيب او ستالايت او محمول في بداية التسعينات وكان المتنفس الوحيد مجلات اباحيه تاتينا عن طريق المراسله وكنت اراسل كثيرا وامتلك الكثير من المجلات وكان لؤي ياتي الى بيتي في الليل نجلس في الحديقه اللتي كانت مظلمه او في الاستقبال اذا كانو اهلي نيام ونتصفح المجلات وكنت بمجرد رؤيه الصور زبي يتصلب ويبرز من ملابسي وكان ايضا يحصل له نفس الشئ وفي احد الايام اتى الي لؤي ظهرا وكانت عائلتي كلها بره لزيارة اقاربي وكان البيت لي لوحدي فاخذت لؤي في غرفة السطح وكنت قد استلمت مجله فيا نيك اولاد لكني لم اعرف ذلك كانت قد وصلت للتو فجلسنا على الفراش نقلب في الصفحات فتعجبنا من الصور ثم قال لؤي لماذا لا نلعب بازباب بعضنا البعض فقلت له ولم لا فمد يده يلعب بزبي ومددت يدي العب له فاخرج زبي من الملابس وظل يتفحصه وترك المجله وانا اصبحت كالمجنون فنزل يقبله وكان لا يعرف ما يفعل ثم ابتدأ بلحسه ووضعه في فمه يمصه برفق ثم قال هل من الممكن ان ننيك بعض قلت له لا انا انيك فقط فقال لي لنجرب فانا صديقه وكاخ له فانزعته ملابسه ونزعت ملابسي ونام على بطنه حاوت ادخاله فلم استطع ثم نزلت جلبت زيت الزيتون دلكت به زبي ووضعت بعضا على فتحة طيزه وادخلته بصعوبه وهو يعض الوساده فبقيت ارهز حتى قذفت حمما من الماء في طيزه وهو يصرخ اخ حار موتتني وكانت هذه اول مره امارس الجنس.

نزلنا للحمام نسبح سويا فقلت له لماذا لا تحلق شعرتك وشعر طيزك فقال لا اعرف فقمت بجلب ماكنة الحلاقه وابتأدت احلق له شعر زبه وشعر طيزه بهدف اثارته لاتمتع بطيزه مره اخرى فاكملنا الحمام وجلسنا في الاستقبال عراق فقبلنا بعضنا ومددت يدي على زبه لاثارته وانا زبي مرتفع الرأس يبحث عن طيز لينكحه فنمنا بجانب بعضنا ثم ادرته للجانب ظهره يقابل وجهي ويدي تلعب بزبه وبدأت بادخال زبي به بهدوء هذه المره كانت اسهل نوعا ما وممتعه لكلينا وعندما قذفت بداخله كان قد قذف زبه بين يدي .

واستمر الحال سنوات حتى عندما تعرفت على الكثير من النساء يبقى لؤي طعمه الخاص لا اتنازل عنه فهو من علمني كيف انكح, في احدى المرات كنت ابات عندهم وكان اخيه ع واصدقائنا ت , س ولؤي وانا نشاهد مباره وبعدها نام الجميع الا انا كنت شبقا ومشتهي طيز لؤي كنت انام في الارض وكان يوجد قنفتين(كنبه) في الاستقبال احدها ينام فيها لؤي والاخرى ينام فيها اخيه ع وكانو اصدقائنا البقيه يفترشون الارض مثلي والكل يغط بنوم عميق فاقتربت بوسادتي من لؤي ومددت يدي على زبه عسى ان اغويه فانيكه فلعبت قليلا وجدت زبه ينتصب لكن شكله نائم استمررت العب بزبه الى ان احسست انه سيقذف فسحبت يدي وهممت بالنوم فما هي الا دقيقه ووجدت خرم طيزه قرب فمي فلحست له طيزه بكل نهم وقربت طيزه من زبي ومددت يدي لادلك له زبه فوجدته قد قذف ففهمت انه تصنع النوم لاكمل له اللعب بزبه لكي يقذف فحملت منيه بيدي ودلكت زبي وفتحة طيزه بمنيه وادخلت زبي فلم يستطع الصراخ وكان اخيه الاكبر يبعد مسافة متر واحد عنا وهذا ما جعلني اهيج اكثر واكلمت فيه مرتين تباعا بدون ان اخرج زبي من طيزه وقذف هو ايضا معي في المره الثانيه.

كبرنا ونحن لا ننقطع عن بعض حتى وانا في الكليه عندما ارجع لمحافظتي اول من اسال عليه, في احدى المرات غبت قرابة الشهرين عنه وعندما رجعت قال انه مشتاق لي جدا ويريد ان يفاجئني فجائني بالليل وعندما ابتدأنا نزل الملابس وجدته يلبس سيت نوم نسائي احمر ولباس خيط جعل عقلي يطير فرحا وقال لي انه يريدني ان البس مثله انا لم ارفض فقلت ما الضير من التجربه فكان قد جلب معه سيت اخر لونه ابيض وقال ان الملابس تعود لاخته واخذهن من الحمام وكانت رائحه اخته لا تزال بالملابس فهجت جدا واصبحنا كالمجانين نقبل بعضنا بعضا ثم نمنا بوضعيه 69 التهم عيري واصبح يمصه بعنف وشراهه وانا الحس فتحة طيزه واثناء المص توسل لي ان امص زبه فقلت في نفسي لقد قدم لي الكثير فلما لا فقمت بمص زبه في البدايه غير مكترث واعجبني الموضوع فاصبحت امتصه بشغف الى ان قمت برفع رجليه على كتفي وادخلت زبي به وقمت بالرهز وانا ارفع يداه فوق راسه لكي لا يستطيع حلب زبه وانا ارهز كالمجنون ورائحه اخته تفوح من سيت النوم اللي يلبسه الى ان وجدته يقذف على بطنه بدون ان يحلب زبه فاثارني المنظر وقذفت في طيزه ايضا وكنت ارتعش بشده من كثره ما قذفت بداخله,جلسنا نتحدث قليلا واخرجت زجاجة الويسكي وابتدأت الشرب والحديث سويا وانا العب بصدره تاره واقبله تاره اخرى فاحسست به يريد ان يقول شيئا ويتردد فقلت له تكلم فقال انه لا يريد ان ينيكني لانه يعرف اني استمتع بالنيك فقط لكن يريد ان يلحسني ويشمني من كل مكان فقط فقلت له لا ضير من ذلك لاني كنت هايج جدا وانوي ان انيكه طيلة الليل ولا اريده ان يلغي الليله بسبب عناد بسيط,فهززت راسي موافقا فوضع فمي بفمي وقبني قبله احسست ان زبي سيخترق بطنه ولاول مره احسست بانتصاب زبه بصوره فضيعه انه هايج جدا فنزل يلحس صدري وابطي واثارني ذلك ثم نزل يشم زبي ويلحسه من رأسه الى خصيتي ثم قام بادخال خصيتي يمتصها ويمتص قضيبي ثم رفع رجلاي يشم زرف طيزي ويلحسه بطرف لسانه مما جعل زبي يقطر مذيه اي السائل المرطب فاراه يلحسه بطرف لسانه ولم استطع الصمود اكثر فقلت له اجلس على زبي وبالفعل غاص زبي في طيزه وهو يقوم ويقعد على زبي وزبه منتصب بطريق غريبه فزاد من سرعة حركاته حتى قذفت بداخله فقال ان مائي يحرقه حار حار,فنزل من فوقي فتمددت على بطني الهث تعبا ولم انتبه ان لؤي يدلك زبه المنتصب بقوه وبدأ يقذف بين فلقتي طيزي وعندها احسست بالغضب مع المتعه سويا فاعتذر مني وطلب مني الا ازعل فهو ملكي اصنع به ما اشاء وهو ايضا يريد ان يتمتع فقلت له ولا يهمك لولو لكن لاول مره احس بحرارة المني وفهمت لماذا يقول انه حار ويحرقني واحسست بالمتعه ايضا ولكني كتمتها.

جلسنا نستريح قليلا واكملت شربي للويسكي ورأسه بين قدمي يشم زبي وخصيتي وزرف طيزي وزبي منتصب بصوره اكبر من المعتاد فقلت له اشرب معي وانا اعرف انه لم يشرب من قبل وشرب قليلا حتى احسست انه تخدر واصبح لا يدرك شيئا حتى اجلسته بوضع الركوع واحضرت كريم مرطب وبدات بادخال اصابعي واحدا بعد الاخر وانا العب بزبه لاهون الالم حتى ادخلت كف يدي بمنتهى الصعوبه فوجدته قد افاق قليلا وعيناه تدمع من الالم وهول المفاجاه وقال لي لقد شققت طيزي لماذا فقلت له اني احب ان افعل كل شئ غريب وبدات بتدليك البروستات من الداخل وهو يتوسل لي بان اخرج يدي من طيزه الى ان جعلته يقذف ماءه بدون ان يلمس زبه وقد تعجب كثيرا وعندما هممت باخراج يدي من طيزه قام لا اراديا بالبول على نفسه من شدة الالم, فاعتذرت اليه وهو غاضب جدا واعطيته بعض الكؤوس ليزول الالم وفعلا بدا يهدا لكني كنت مثارا جدا مما فعلت وزبي يؤلمني من الانتصاب المخيف لكنه قال لا استطيع ان ادعك تنيكني فطيزي مشتعله نار, فظل يدلك لي زبي وادلك له زبه وقمت برضاعه زبه لازيد هياجه ثم فجاه ادخلت زبي بطيزه وهو يضمني بكل قوه ويتوسل بي ان ابتعد منه ولكني لم استمع الى ان قذفت بداخله وقام يتنطط من الالم لان مائي يحرق الجروح التي داخل طيزه.

وكما ذكرت سابقا قصتي مع بيداء ارادت ان انيكها مع احد الاولاد فقلت للؤي وطار فرحا من الفرح ولكني اشترطت عليه ان لا ينيكها واني سانيكهم سويا وسيلبس ملابس نسائيه فوافق على مضض عسى ان يمتع عيناه بجمالها,جاء الموعد فجلبت بيداء للبيت وهاتفت لؤي فجاء مسرعا وبيد كيس به لبس اخته اللذي سيلبسه وسلمنا على بعضنا وتناولو العصير وانا تناولت الويسكي ووضعت بعض من الويسكي لهما في العصير لكي يزول الخجل ويزداد الانفتاح ولبس لؤي الملابس وكانت سيت نوم وردي وبيداء تلبس سيت نوم اسود بزغارف حمراء فكانو لا يوصفون جلست على الكرسي عاريا وجلسو بين رجلي لؤي يمتص خصيتي وبيداء تمتص قضيبي ثم يتبادلون الاماكن, فقلت لهم اصعدو على السرير بوضع السجود كلاكما فجلسا على حافه السرير ادخل زبي بطيز بيداء واصابعي بطيز لؤي ويتبادلون الادوار ثم قلت لبيداء تمددي على ظهر لؤي فقمت بالتناوب انكح كسها وطيزه ووطيزها ثم ادخلت عيري في طيز لؤي وبيداء تمتص خصيتي وتلعب بزب لؤي الى ان اراد ان يقذف فامتصته بفمها وامرتها ان لا تبلعه ثم فتحت طيزه بيدي وقلت لها ان تبصق مائه داخل طيزه ففعلت واغلقت فردتاه ليبتلع طيزه ماءه ثم انزلت مائي على فجه وفم بيداء فبلعت ما جاء في فمها ولؤي يلحس ماءي من وجهها وانا زبي منتصب بشده رغم انني قذفت لان المنظر مثير جدا فقلت لبيداء ان تنام على ظهرها وادخلت زبي بكسها ولؤي يلحس زرف طيزب وخصيتي وزرف طيزها فقلت له تعال نيكها من كسها فادخل زبه اللذي كان اصغر من زبي في طيزها وادخلت زبي بطيزهفاصبحت انيكه وهو ينيكها ثم ابعدته وجلست انيكها بكسها وهي تدخل اصابع يدها بطيزه وتلعب بيدها الاخرى بزبه ثم اصبح لؤي بوضع السجود امامها وهي بوضع السجود امامه انا انيكها من كسها وطيزها وهي تلعب بزبه وقد اغرقت يدها الاخرى بالكريم تلعب بطيزه وتدخل اصبعا بعد الاخر الى ان غاص كفها داخل طيزه واراه مستمتع جدا وهي تنيكه بكف يدها وقد رايته يقذف مرات متتاليه الى ان سقط على وجهه وغط في غفوه فاخذت الكريم واغرقت يدي وبدات بادخال اصابعي وبيداء مستمتعه وقالت اخيرا ستفعل بي كما فعلت بلؤي فظللت ادخل يدي الى ان ادخلت نصف كفي فوجدتها تتالم جدا وهناك اثر للدم على يدي فاردت التوقف فصرخب بي ان اكمل فادخلت كفي مره واحده بسرعه فاذا بها ترتعش وتقذف من كسها شلال من السوائل اغرق الفراش تبكي وتضحك في نفس الوقت سحبت نفسا مني بسرعه فخرج كفي مع صوت الخروج قوي فوقعت ترتجف وتدمدم بكلام غير مفهوم وزبي منتصب بشكل غريب ثم قامت تدخل زبي الى ان يغوص الى بلعومها وتوشك ان تتقيأ ثم تخرجه وتعاود الكره الى ان لم استحمل وقذفت داخل بلعومها مباشره وعندما افرغت انتبهت اليها والكحل يسيل مع الدموع على خديها وتقول انها لم ولن تستمتع كما استمتعت اليوم.

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...