فراش المدرسه عبد الحميد ابو عادل

اسمي علاء مدرس حاسب الي 43 سنه موجب هارد

عبد الحميد فراش المدرسه 50 سنه سالب

انا جسمي حلو جدا وكمان زبري كبير وتخين وانا في المدرسه اتعرفت علي سالب كبير اسمه عبد الحميد أو ابو عادل زي ما بيقولوا ليه هو حلو جدا وجسمه سكسي اوي وليه شنب يقف عليه الصقر وطيزه مربوبه تتاكل اكل ابو عادل كان دائما يشوف طلبتنا فطار ويعمل شاي وقهوه وانا في فصل الكمبيوتر دخل ابو عادل علي الفصل وانا قاعد زبري كان شبه واقف وباين من تحت الملابس منفوخ ولما قومت وقفت بأن اكتر ابو عادل لما شاف كده اتنهد وقال اااااه ف بقول له في حاجه رد علي وقال لا مفيش فالوقت ده لحظت ان شاف حاجه علي الكمبيوتر ف قولت له حط الشاى علي المكتب وانا روحت الحمام وبخرج زبري من البنطلون كان شبه واقف ولقيت ابو عادل داخل ورايا الحمام وعمل أنه بيبول ولمح زبري وهو بينزل مياه اتنهد نفس التانهيده في فصل الكمبيوتر بعد كده بقي كل يوم مهتم بيا اوي غير كل الاساتذه وكان يجيب الشاي أو القهوه بدون ما اطلب منه وبدأ يقرب مني وكان يجي في بعض الاحيان أيده تحك في زبري وبدأت أقرب منه وتكون العلاقه اكتر من كده مثلا ادخل الحمام وهو يدخل ورايا يشوف زبري وكمان كان بيحسس عليه ويطلع لسانه وفي يوم مكنش في حد في البيت عندي وكلمته علي الموبايل أنه يجي لي نقعد مع بعض شويه ولما وصل عندي البيت كنت أنا لبس شورت و تشيرت كت وزبري منفوخ و باين من تحت الشورت ولما رن جرس الباب وفتحت له ودخل الشقه و قفلت باب خلفه اول ما شافني أنصدم من المنظر و وراح حضني واعد يبوس وأيده بتلعب في زبري ودخلنا غرفه الانتريه وقعدنا جنب بعض ونزلنا بوس واحضان أنا قمت تعمل واجب الضيافه ولما رجعت لقيت ابو عادل خالع كل ملابسه وفضل بالشورت فقط لما شوفته وشوفت صدره زهلت من جسمه وصدره كان كبير ااااااخ علي صدره حطيت الشاي وقعدت بعيد عنه اتفرج عليه وبعد ما شربنا الشاي قام جه عندي زاحف علي أيده ورجليه راح منزل الشورت بتاعي وخرج زبري مكنش مصدق أن ده زبري وبقي أمام شفيفه مسك زبري مص ولحس وكان بيعمل أصوات وهو بيمص وكان خبير جدا في المص والحس حتي نزل علي بيضاني لحسها وانا ماسك صدره احسس عليها وحلامته كانت كبيره ومنتصبه علي الاخر نزلت علي صدره مص ولحس فيهم راح وقف ونزل الشورت بتاعه ولف شوفت طيز ملبن كأنها طيز واحده ست نزلت اعضعض والحس خرم طيزه وكنت بتف علي الخرم وهو كان بيتغنج من اللذه انا نزلت الشورت وخلعت التشيرت بتاعي وهو قعد علي زبري دخل بسرعه اعد يتنطت علي زبري شويه روحنا ثمنا ودخلنا غرفه النوم وعلي السرير خليته نام علي وجه ورجليه علي الأرض وراح فتح طيزه بايده رحت أنا رازع زبري جامد اوي فيه كذا مره عجبته اوي الرزع جامد وهو بيتغنج من الدخول جامد بعد كده نومته علي ظهره ورفعت رجله علي اكتافي ونيكه بكل قوه وارزع جامد فيه وهو كان يقول اااااه ااااااخ ويتغنج من حلوه النيك فيه جامد كنت اضربه علي طيزه وكان اتف علي وجه وهو مستمتع جدا بكده ونزلت فيه المني كان سخن في طيزه وفضلت نايم عليه لحد ما زبري خرج من طيزه لوحده مسك زبري مص ولحس ينظفه من المني وقمنا دخلنا الحمام نستحمه مع بعض واحنا تحت الدوش نزل مص زبري لحد ما وقف تاني ونكته تحت الدش اقوى من الاول وكان بيتغنج من اللذه وحلوه النيك جامد فيه خرجنا من الحمام واعدنا ملط وكلنا وشربنا عصير وفواكه قام بعد كده قام لبس ملابسه وانا لبست الشورت وروح بيته ولما وصل اتصل علي وقال لي أنه اسعد يوم في حياته أن في حد ناكه كده بعد كده لما كنا في المدرسه كان بيشوف كل طالباتي من غير ما اطلب شي وكان يعمل القهوه او الشاي والنساكفيه ويجيبه لحد عندي وفضلت علاقتنا اكتر من سنه ونص كان كل ما تسمح الفرصه عندي كنت اتصل عليه يجي انيكه وكمان كنت بنيكه في المدرسه ولما كان بيحتاج اعملها ليه بعد الفتره دي بقي يتغير في معاملته معايا وكان بيطلب فلوس حتي ساعدته أنه يجيب موبايل تاتش وعلمته عليه حتي علمته يدخل علي النت وكل ما اتصل بيه كان بيتهرب أنه تعبان أو مشوار وعرفت بعد كده أن في حد دخل حياته من خارج مصر والحد ده نزل مصر ومقيم عنده في البيت وهو بيخرج علي شغله وبيسيبه مع زوجته لوحدهم وطبعا الاولاد ياما في الشغل أو المدرسه ولما سالت عن صحبه عرفت أنه سوري مقيم في تركيا وعرفت أنه تركني علشان ده بيدفع ليه اكتر مني لأنه راجل طلع مادي بمقابل مع أن طيزه مهريه من كتر النيك وكمان طلع ديوث مقابل المال وده رقم ابو عادل أو عبد الحميد فراش المدرسه فأنا عايزه يرجع لي تاني لأن كنت مستمع معاه لما بنيكه بعنف واشتمه واتف علي وجه واضربه علي وجه وطيزه في

في أجزاء كتير معاه تحكيها لكم :g014: