الطالب ينيك أستاذه

أنا مدرس فيزياء عادة أذهب لمجموعات في إحدي الشقق أو البنايات لأعطيهم الدروس في مادتي ولكن لا أخفي عليكم حقيقة ميولي الأنثوية ( الشاذة ) كما تطلقون عليها . ولكن نظراً لأنني مدرس أحاول أن أستتر بعض الشئ إلا مع هذا الطالب الفاجر العنتيل إسمه ( عصام ) يعرف عني كل شئ ويلاحقني في كل أنحاء المدرسة ويلعب في مؤخرتي داخل حمامات المدرسة وأثناء وجودي بالمكتبة دخل خلف وحضنني وكنت لا أستطيع مقاومته لأن جسمانه قوي جدا فهو يرفع أثقال وبطل من أبطال المحافظة فكنت أعطيه الدرس بمفرده في شقته التي كان يسكنها بمفرده نظراً لغياب والديه في إحدي دول الخليج , كنت أذهب إليه وأنا مولع به وبما يفعله به وهذا لايمنع أن أقوم بشرح الدرس كما يجب دون تضييع أى وقت وبعدها يعطيني الأجر الخاص بكل حصة وهي نيكة ساخنة لا تقل عن ثلث ساعة ولا تتجاوز 45 ودقيقة كان بعد الإنتهاء من الحصة يقوم بإحضار مشروب نحتسيه وهو يشرب مسحوق غريب يذيبه في العصير وبعدها بأقل من 5 دقائق أري زبه كعمود من الحديد . وبدون أى مقدمات أشعر بالجوع والعطش في آن واحد فألتهم زبه في فمي وأقوم بمصه من أول شعره إلي خصيتيه وهو نائم علي ظهره وأنا بين قدميه وكان يجعلني أقبل قدميه وألحسهما بكل شراهة وكان نظيف جداً وأنيق جدا وخشن جداً , كان من قوته يرفعني بيديه وزبه في طيزي ويرعني وينزلني عليه , جسمي نحيل بعض ما . ولكن مؤخرتي هي المليئة والمكورة والمثيرة وأيضاً ثدياي كبيران نظراً لأن هرمون الأنوثة عندي أعلي مما منعني أن أتقدم لأي واحدة بالزواج . لايحدث عندي إنتصاب إلا نادراً . وخصوصاً أثناء نيكي يكون أعلي مراحله وسرعان مايزول بعد أن يخرج عصام قضيبه مني ,, في إحدي المرات كان عصام يشعر بألم في ساقه فقمت بمعل مساج له وكنت أقبل قدمه وساقه وأرتمي في أحضانه وكأني زوجته , ولخوفي عليه كنت لا أجعله يقف وهو يقوم بنياكتي بل كنت أقوم بمص قضيبه ومداعبته حتي يقف ثم أقوم بالجلوس والوقوف عليه وكنت أستند علي صدره المليئ بالشعر الكثيف الذي كان يثيرني جداً وكنت أقبل في صدره وأنا أقوم بنياكتي بزبه دون أى مجهود منه وبعدها طلب مني أن أركع علي قدماي وتحامل علي نفسه وقام بالإستناد إلي الكنبة وقام بإدخال زبه بقوة في طيزي وكنت أشعر أن خصيتيه يكادوا أن يدخلوا مع زبه نظراً لإتساع خرمي فكان عصام يعتاد أن يضع مرآة كبيرة أمامي لأراه وأتمتع به وهو ينيكني و وكان عصام بيني وبينه ومازال إحترام كبير بين الناس وعندما يراني في الشارع أحمل أى طلبات يقوم بحملها عني إلي منزلي ويدخلها إلي داخل المنزل وكنت لا أتركه أقوم بعمل واجب سريع له من ضيافة وهو يقوم بعمل أحلي واجب معي . عصام بمثابة زوجي ومازال هو الآن في إنتظار التنسيق للمرحلة الأولي . تخيلوا عصام حصل علي 95,5 % علمي علوم , ولكن للأسف هو سافر إلي عمه في إحدي محافظات صعيد مصر ليقضي بعض الأيام عنده . وهو علي إتصال دائم بي لأنه وعدني بمكافأة النجاح .