حكايات قحبة – حلقة 10 : كيحويني النصراني بزبو البيض من ترمتي الكبيرة

[الاستاذ]

حكايات قحبة – حلقة 10 : كيحويني النصراني بزبو البيض من ترمتي الكبيرة
فاش تعرفت بيه فأول ليلة كان هو رجل جينتلمن و ظريف و لكن غير مصيت ليه زبو و سخنتو و لا بحال الوحش و لا باغي الحويان ديال القوة و أنا من النوع لي كيحماق على الزب الابيض و معرفتش علاش غير كنشوف زب بيض كنسخن و طبوني كيتبلل و يبدى ينبض و حيت كنت شربت جوج كيسان ديال الخمر قبيلة كنت فمزاج سكسي بزااف ..
بدا يأمرني فالوضعية لي باغيني نديرها ليه و أنا أنا جلست كيما طلب مني فوضعية الكلبة على الأرض و هزيت ليه ترمتي الكبيرة و منين حسيت بلحسم زبو السخون على الفرقة ديالي بديت نتنهد ليه و هو يشدن من ترمتي و قال ليا هاد الترمة ديالي بوحدي و أنا نقول ليها لا أحبي كاريها غير لليلة أنا نبدا كنضحك حنا صفعني من ترمتي و قبل منغوت دلك ليا شفرا طبوني و خلاني نغنح و من بعد رجل كيصفع ليا مؤخرتي حتى كنت متأكدة بلي علامات يديه غادي يبقاو مطبوعين على بشرتي ليومين و فاش حس بسخونتي هبط كياكل ليا طبوني و أنا باقة فوضية الكلب التغنيجات لي طلقت مكانتش ديال بلعاني حيت بصح كنت مستمتعة دابا و هادشي باش كيعجبك النصراني كياكل الطبون بلا مطلبي منو و كيحماق على اللحس و المص اااه اااه ااه منين حبس قال ليا بلي بغاني نحرك ترمتي كيما كنت كنشطح قبيلا و أنا نبدا نلوز ليه و كنضحك .. و الضحكة ديال تحولات لتغنيجة بزربة ملي دخل زبو فترمتي و حواني من ثقبتتي حتى كنت كنقز من بلاصتي اااه اايايا اه اه اه ااه كان كيصفع ليا ترمتي مرة أخرة و هو كيتأوه باسمي و كيزمجر بحال شي وحش و شد ليا من شعري الطويل و بدا يجرو و كيركني من ترمتي بكل قوة اه اه ايااي ااوف ا اه اه و بقينا هكا لواقت طويل حتى أنا حسيت بالرعشة الجنسية و هبط بقوة و ليت كنترعد و حسيت بالتعب أو شحااال هادي محسيت بالعرشة قوية بحال ديال هاد الليلة .. خرج مني زبو و خلاني حتى تنفست و منين شفتو كيدعك زبو حيدت يديه من على زبو حيت هادي خدمتي أنا و حطيتو بين بزازلي الكبار و بديت ندعكهم على زبو و نتغنج ليه و نبوس فقلاويه حتى قذف ليا المني ديالو على صدري ..
جلس هو و أنا دلكت المني على صدري بحال شي ممثلة برونو و من بعد خديت كاس ديال الشراب لي باقي محطوط و جلست حداه و بديت نشرب و هو كان دابا مسترخي و بدا يعاود ليا على حياتو و شحال كيتمنا كن كنت عايشة ففرانسا و نكون قريب ليه و هو كان كيصحابو غادي يخليني رومانسية بهاد الهدرة و مكانش عارف بلي أي نصراني كيحويني كيقول هاد الهضرة و أنا ديما كندير راسي متأثرة بهاد الهضرة و كنعتارف ليهم بلي كنبغيهم باش فقما يجيو المغريب يعيطو ليا أنا الأولى ..
كنت فالأول غادي نكمل الحوية و نرجع لداري و لكن رتاحيت معاه و قررت ندوز الليلة و حيت الفلوس لي عطاوني كانو بزاف مكنتش غادي نضيع الوقت الا بقيت معاه .. فالصباح فقت ملقيتوش حدايا و لقيتو مخلي برا فيها بلي دوز ليلة عمرو ينساها و لقيتو زادني الفلوس .. كانت راشقة ليا مشيت دوشت لبست حوايجي و رجعت لدار مع البنات صحباتي ..
يتبع ..