القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

انا القحبة بتاعة اخواتي البنات و مراتي...متسلسلة..مكتملة


المشاركات الموصى بها

انا القحبة بتاعة اخواتي البنات و مراتي

الجزء الأول

انا عمري حاليا 27 سنة, بحب اتكلم بصفتي انثى جبنوتي بس.

من العنوان ممكن اي واحدة تفهم الحكاية و اعذروني لو موجهة كلامي للبنات بس و ممكن البنوتات الي زيي.

قصتي ابتدت وانا صغيرة يمكن كان عمري 13 سنة كنت ولازلت بيضاء اوي فخاذي و طيزي مدورين و بزازي عاملين زي بزاز بنت 9 سنين بس كنت عايشة عادي مافيش تحرشات والا اي قلق في المدرسة والا في الشارع والا في البيت.

كنت عايشة مع امي وابوي و اخواتي البنات الاثنين واحدة اصغر مني بسنتين و الثانية كمان اصغر مني بسبع سنين.

كان منزلنا على قد حالو غرفتين واحدة ليا واخواتي البنات و واحدة لبابا و ماما و مطبخ و تواليت, يعني كنت تقريبا عايشة في عالم بناتي بشوف اخواتي يبدلوا ملابسهم قدامي يوميا و انا كمان و بدون اي حرج او اي تفكير جنسي. كنا بنام على الارض و مرات كتيييرة و خاصة في الشتاء بنلصق في بعض من كثر البرد. لحد دلوقتي والا اي تفكير غلط تجاه اخواتي و خاصة الصغيرة لانها ماكانش عندها بزاز والا كس والا طيز ظاهرين و يجلبوا اللانتباه عمرها يمكن 6 سنين يعني طفلة, موش زي اختي الكبيرة 11 سنة تقريبا بزازها ظاهرين وبتلبس دايما سنتيان و كسها الي كان مدور الي كنت اشوفو عادي يعني موش عادي اوي بس ماكانتشي تتحرج اوي لما تتعرى او تكون في عجلة عشان تاخذ دش, وانا كمان كنت بنزع عادي قدامهم بس موش ملط. كان لما يكون فيه حفلة او جواز نقعدوا بالساعات نبدل و نختاروا الملابس و احنا بالكلوتات بس و اختي الكبيرة كانت تغير السنتيان كمان عشان يتماشى مع اللبسة و تناديني اكبسلها الزرار من ورا.

لحد مافيه يوم كنت بدور في صندوق قديم لبابا الاقي فيه مجلات عربية قدييييمة, فنون قصص رياضة حوادث, يعني من كلو.

موش عارفة ليه كنت حاسة اني لقيت كنز و ماحبيتش اوري المجلات لاخواتي خوفا لا يقولوا لبابا, كنت مركزة اوي مع المجلات الي فيها قصص و حوادث و ابتديت كل مرة اجيب مجلة و خبيها في مكان صعب ينكشف و استنى دايما اخواتي لما يناموا و امد المجلة و اقرى...

الى ان جاءت لحظة يمكن اقول عليها تاريخية في حياتي, وانا بتصفح المجلة اقع على قصة محارم فاكرة عنوانها لحد دلوقتي "اخ يتجوز اختو و ينجب منها طفلة " و كان فيه صورة لبنت بجنب القصة لبوة اويييي و صدرها مكشوف كثير.

انا تخضيت خضة موش عاادية وبدون تردد مسكت بزازي و فضلت انظر لبزاز البنت الكبيرة و في لحظة وجهت عينيا لاختي النايمة بجنبي.

يلا منتظرة ردودكم و مشاركاتكم.

باي يا حلوين....

(2)

كنت ماسكة بزازي و بلعب فيهم و انظر لاختي الكبيرة نظرة شهوانية اول مرة تحصلي و لحد دلوقتي موش عارفة ليه, يمكن عشان بزاز البنت الي في المجلة هيجوني بس ليه كنت بدعك في بزازي؟ اهي دي لحظة تحولي لحلومة البنوتة.

كان من المفروض اني امسك في زنبوري ( زبي) و ادعكه شوية عشان ارتاح, بس انا شهوتي ابتدت من وانا صغيرة في مناطق تخص البنات...ليلتها عاودت قريت القصة يجي عشر مرات, وكل مرة اولع اكثر و اكثر و كل مرة وانا مركزة على جسم اختي الي انا كنت حافظاه بتفاصيلو بس من برة, كنت في لحظتها عاوزة اكلها و اكتشف جسمها بزازها كسها طيزها كلو يعني. نمت ليلتها بالعافية و الصبح حسيت اني شخص تاني انسانة مختلفة عن امس متلخبطة في شخصيتي بسلم عادي على اخواتي و ماما بس فيه حاجة, عايزة ابقى زيهم, عايزة انيكهم, عايزة اقرب منهم اكثر..موش عارفة.

هي القصة كانت زي ما قلتلكم عن قصة محارم اخ يتجوز اختو و ينجب منها طفلة.. انا بقى يمكن تقولو هاي القصة لحستلي دماغي و سيطرت عليا فكرة ازاي انييك اختي الكبيرة و في نفس الوقت كنت بقول حرام و عيب و مايصحش.بس الي قريتو في القصة يقول غير كده و انو ممكن عادي يصير فكنت اتدرج في تخميناتي و اقول و اذا هي رفضت او اشتكتني لماما او بابا, دا كانو يموتوني. فكنت بخاف و اتراجع شوية. بس الي كان مسيطر عليا اكثر جسمها, كنت بحلم انو يكون جسمي زيها, هي اكثر شي يهيجني فيها طيزها المدورة الطرية و خاصة كسها...ااااااه يا ويلي من كسها كان بارز بشكل غير عادي مكور عاوزة حد ياكلهولها. كنت كل ليلة تقريبا اقرى نفس القصة و اتهيج اكثر و دايما عينيا ما بتهبطشي من على جسم اختي و كنت كل مرة بدقق اكثر في كل تفاصيل جسمها فخاذها لما تتعرى في الليل, شفايفها, بطنها, ظهرها, رقبتها, شعرها..كل شي فيها بقالي حلو كثير و حلم اني اوصلها.

اتعدت الايام و الشهور و انا على حالي و مااقدرتش اقرب او ابدل معاملتي تجاه اختي.

البقية في الجزء الثالث..

تصبحو على خير يا احلى حلوين....

(3)

انا المرة دي ححاول اطول في الجزء تلبية لرغبتكم يا احلى بنات و بنوتات في المنتدى.

زي ما قلتلكم نظرتي لاختي الي مهيجاني و لنفسي تبدلت, سيطرت عليا فكرة ازاي انيكها و خاصة ازاي ابقى زيها في كل شي البس لبسها اتعلم الماكياج منها امشي مشيتها وكل شئ فيه انوثة, يعني لما اجي اراجع نفسي دلوقتي انا كنت سحاقية من و انا صغيرة.

انا بقى تعديت لمرحلة ثانية و انا ساعتها عمري قارب 17 سنة و اخواتي 15 و 10 سنين يعني حتى اختي الصغيرة ماكنتش ناسيتها كان جسمها باين انو راح يكون احلى من الكبيرة و خاصة انها جميلة جمال فضيع.

احنا كنا زي ماقلتلكم قبل بنهزر مابينا عادي بنتعارك و نجري ورا بعض و بركب فوق اختي وافضل شادة راسها والا فخاذها والا صدرها عادي و ماكانشي فيه حشمة اوي بينا واخواتي كانوبيتعاملو معاي بصفة عفوية وانا ابتديت اركز في المناطق الحساسة لما امسكهم او اهزر معاهم وكان يعجبني اوي ملمس بزاز اختي الكبيرة و خاصة طيزها..وكنت بستنى لما يجي الصيف لاننا نخفف كتير اللبس و اهم حاجة استناها كمان لما يجوا بنات خالتي من اروبا, يجيبوا معاهم حاجات كثيرة لاخواتي لانهم تقريبا من نفس السن, و يمكن تتخيلو بقى حتكون اللانجري اكثر حاجة بستناها..يمكن بالنسبة ليا الحاجة دي احلى شئ لاني بشوف اخواتي ازاي يبقوا ملهوفين عليها..فكنا اول ماتوصل الهدايا دي بنغلق الغرفة انا واخواتي بس ويبدأ العرض..يعني بالفعل كان عرض موش طبيعي, هو صحيح اللانجري كلها مستعملة بس دي حاجة اروبا يعني اشياء في عمرنا كانت فوق الخيال فكانوا اخواتي من كثرة ****فة و كل واحدة عايزة الطقم ده كانوا ينزعوا ملط و يعطوني بظهرهم و يبدوا يقيسوا و يمشوا بيه شوية عشان ياخذوا راي في كل شئ فكنت طبعا اعطي راي و اشير عليهم اللون ده موش حلو عليكي و انتي بزازك صغيرة انسي الطقم ده...الخ

انا بقى بعد العرض الاخير الي شفتو اتمحنت كثيييير على اللانجري بتاع اخواتي و ابتديت اسرق فيهم و ابتديت بالكلوتات, اشم فيهم و الحسهم وبعدين وصلت اني البسهم و طبعا كل ده لما كل الي في البيت ينام و كنت بخاااااف لانكشف.

تطورت الحاجة معايا واصبحت بستنى لما اختي الكبيرة تخرج من الدش واجري عشان اخذ كلوتها و فيه ريحة كسها و كمان بعض الشعيرات الي بيلصقوا فيه واخبيه كويس عشان اشمه والبسه في الليل والحكاية اصبحت ادمان.

وكان لازم اتحرك اكثر عشان اطفي نار شهوتي لحد ما في ليلة في الصيف كنت نايمة و صحيت عطشانة اوي, فأول ما فتحت عينيا بلاقي منظر اكثر من رااااائع: اختي الكبيرة فاتحة رجليها على الأخر و موجهاهم ناحيتي فانا حسيت برعشة و خوف غير عادي, كان كسها المكور ظااااهر امامي و قريب جدا مني و حتي شعرات كسها الي خارجين شوية من اطراف الكلوت كانوا ظاهرين اوي..انا فضلت مصدومة وحاجة بتقولي دي فرصتك يالبوة لازم ماتضيعهاش, لازم تنيكي اختك وفعلا كنت مغسولة بالعرق و قلت موش حتراجع, مررت ايدي على افخاذها كانت لابسة ميني جيب و مع الشقلبة الي تشقلبتها في نومتها كانت تقريبا عريانة و انا عجبني اوييييييي ملمس فخاذها الطرية و فضلت اتنقل بايد واحدة من فخذ لفخذ اااااه مااطراهم وماالذهم, واختي في عالم ثاني من النوم, فاتشجعت اكثر و انبطحت على بطني ودخلت مابين افخاذها الي فتحتهم اكثر و مررت صباع فوق كس اختي و هي والا حركة, فصباعين و ثلاثة و ايد كاملة وابتديت اشم و الحس فيه لحد مااتشجعت اكثر و حاولت ادخل صباع من تحت الكلوت عشان المسو, انا ابتديت ارفع طرف الكلوت و المس فيه وهي زي الكهرباء الي صعتها فاقت شوية و قعدت بمكن 5 ثوان تحدق فيا النظر و موش مصدقة نفسها فبعدت رجليها عليا واتعدلت في نومتها و رجعت نامت بس بعدت عليا..وانا يمكن الثواني لي مرت عليا اكثر من 1000 سنة من الرعب الي حسيتو...

بتبع....

(4)

بعد الي صار انا كنت خاااااايفة و مرعوبة موووووت و ليلتها ماعرفتش انام و فضلت لطلوع النهار وانا موش عارفة ايه ممكن يصير بكرة و كنت طبعا افكاري توديني انو اختو حتقول لماما و ماما اكيد موش حتسكت و حتخبر بابا و يعني بالمختصر حتكون نهايتي..وفي الاخر فكرت اني لازم احاول انام و ماصحاش الا بعد منتصف النهار..لاني بصراحة ماكنتش اتجرأ انظر في عيون اختي والا اي حد من العائلة..تعدى نصف النهار و صحيت واول واحدة جت امامي كانت اختي الي مبارح بس كنت العب و اشم في كسها و فخاذها, صبحت عليا عادي وانا كمان بس تحس انها نظرتها و طريقة كلامها اتغيرت كثير.

قعدت مع العائلة وكان كل شئ عادي يعني فهمت انو اختي ام كس و طيز مربربة سكتت, يعني ايه؟

يا اما هي راضية و عاوزة يااما سامحتني المرة دي..انا بقى اصبحت مجنونة بجسم اختي وكل شئ تابعها و تعديت لمرحلة الستيانات و الكولونات وكنت مايجينيش نوم الا لما البسهم و افضل بيهم يجي ساعة والا ساعتين و بعدين انزعهم.

انا في المرحلة دي كنت مربربة شوية و بزازي ظاهربن قد بزاز اختي الصغيرة و اموت اوي في ستياناتها الي قد بزازي بالضبط و اكمل عليهم سترينق و كولون من اختي الكبيرة, ساعتها صدقوني قد مابكون خايفة لتصحى واحدة من اخواتي او تيجي امي او بابا على غفلة يكتشفوني قد مابكون فرحااااانة و في عالم ثاني خالص احس بنفسي انثى كاملة..واهم اكتشاف عندي هي الفوط الي كانت اختي بتستعملهم..ااااه منهم بحطهم فوق كسي بالضبط ادووووخ.

ابتديت بقى اركز اكثر مع اختي الي عايزة اشرب من عسل كسها, كنت بجلس معاها وهي تعمل الماكياج واقولها ازاي تضبطي حواجبك و رموشك وايه ده الي بتحطيه في خدودك..الخ. يعني ابتديت اتعلم واخذ خبرة من غير ماتدرى..

عديت مدة قصيرة مابتحرشي بيها وانام بجنبها عادي كنت خايفة من ردة فعلها لو لمستها ثاني, بس الصيف لسة في اولو ويعني اللبس الخفيف متواصل وانا كل يوم يتعدى عليا بهيج اكثر, وفي ليلة و انا لابسة اللانجري كاملة و عاطية بظهري لاختي و هي كمان تعودت انها من الليلة الي تحرشت بيها تنام مديالي ظهرها, كانت لابسة وموش لابسة يعني شورت بناتي قصيييير و خفيف اوي يظهر كل تفاصيل طيزها بس كسها ماكانشي باين..في لحظة وانا بتمحن واحسس على بزازي الي محصورين في الستيان و طيزي و فخاذي الي في الكولون احسااااس جمييييل, في لحظة طيزي لمست طيز اختي الطرية انا اتكهربت و حسيت بقشعريرة الانوثة بتسري في عروقي و ذكرتني بالليلة اياها.

انا بقى المرة دي ماكنتش خايفة زي المرة لي فاتت, زدت قربت اكثر و حطيت طيزي لازقة في طياز اختي, احنا طيازنا كانو تقريبا قد بعض عشان كده كانوا سترينقاتها يجوني بالملي, بس كنت كنت حاسة انو بيعطلني و مايخلينيش اتمتع بلحم طياز اختي اكثر, فشلتو في لحظة و بقيت بالكولون و رجعت طيزي في طيز اختي و ابتديت اتمحن و اتحرك ااااه احساس غير عادي طيزي بتنيك في طيز اختي اااااه لو كان فيه ديلدو داخل فيا و في اختي و احنا زي القحبات بنتنايك كنت بتخيل كل شئ وانا بنت مع اختي.انا كنت في عالم وحدي لحد ماوصلت دخلت فلقة طيز اختي مابين فلقات طيزي و ابتديت ارهز و ارهز وارهز و نسيت نفسي خالص و اختي الي كنت حاسباها نايمة ابتدت تتجاوب معايا و تلعب في طيازها..كانت مستمتعة اوي باللعبة دي..بس انا موش عارفة في ثواني رجعلي الخوف منها ومن الي يمكن يصير بس ماوقفتش رهز فيها وهي عملت كدة و دارتلي و يا هول المفاجئة اختي شافتني باللانجري و طاحت تضحك وزي الي بتتمسخر و موش فاهمة ايه ده الي انا عاملاه في نفسي و عملت كدة و مازادتنيش والا كلمة والا ضحكة والا شئ و دارت و لمت نفسها شوية و رجعت بعدت عني اكثر و نامت من جديد.

انا بقى بقيت قد النملة من الخوف و الفضيحة والعار الي يمكن يلحقني لو اختي فتحت بقها, نزعت كل اللانجري ونمت.

في الصبح زي العادة مافيش حاجة يعني بس زي الضحكة الاستهزائية في وجه اختي..انا فرحت موووووت يعني موش حتفضح., ارتحت اوي و كنت مصممة المرة دي لازم انيكها و انزل شهوتي فوق كسها..و اصبحت عارفة انها هي عارفة بحكاية نقص الكلوتات من خزانتها واصبحت اتجرأ اكثر و انزل شهوتي فيهم و في الفوط بتاعها و مرات احط فيهم شعيرات من حوالين زنبوري و الصقهم مكان كسها و ارجعهم مكانهم في خزانتها و اخد اخرين..بس لاحظت انها ماعادتشي بتسيب كلوتاتها المتسخين بعد ماتاخذ دش, تغسلهم على طول و تنشرهم بس انا ماكنتش سايباها, كنت بستنى لما ينام كل من في الدار واجري اجيب الكلوت المعلق برة فوق الحبل و ادخل بيه زي المجنونة اشمشم و الحس فيه..ابتديت بالفعل اتحول لانثى شهوانية اوي عايزة على طول افضي شهوتي بس مع انثى.

وكنت اموت و انيك اختي و في لحظة تلفت لاختي الصغيرة مانا بلبس و ابدل معاها ستياناتها طبعا بدون علمها. كانت لسة غشيمة مابتعرفشي حاجة على السكس فانا استغليت ده وابتديت العب معاها لعبة اخترعتها انها تقعد في حجري وانا ارفعها لفووووق و ارجعها لحجري يعني طيزها فوق زنبوري فانا كنت بطول لما ارجعها حجري وافضل ارهزلها شوية قبل ما ارفعها ثاني لحد مااصبحت ماسيبهاش الا لما افضي شهوتي و طبعا من غير ماننزع ملابسنا بس اختي موش غشيمة اوي يعني كانت بتحس بزنبوري يكبر شوية شوية في طيازها وتحس انها بتستحي او عايزة تمشي خاصة لما فهمت ان اللعبة دي بنلعبها وحدنا حتى في حضور اختي الكبيرة ممنوع و كمان اصبحت مرات لما ارفعها فوق بعدي ايدي على بزازها و لما احطها في حجري بفضل احرك زنبوري من تحت و ايديا تدعك بزازها من فوق..اختي بقى فهمت الي بنعملو غلط بس ماكانتشي قادرة تتكلم خوفا مني لاني اكبر منها بس كمان هي ابتدت تتهرب و تتفاداني لما نقعد وحدينا و انا كمان ماكانتشي طبازها عاجباني بحكم انها مازالت صغيرة و جسمها جاي بالطول..فنسيت اللعبة دي معاها.. و ابتديت احكي مع اختي الكبيرة عادي على مكياج البنات و قد ايه يعجبني و اعمليلي شوية منكير في صباعي الصغير و عايزة اجرب الروج على شفايفي من باب الهزار و بحكم قربنا من بعض رغم الي صار اختي ماكانتشي ترفضلي طلب و كانت تحب اوي الهزار معاي..فضلت اجري وراها لحد ماعلمتني ازاي اشيل الشعر من جسمي وابقى طرية و رطبة. انا استغليت شوية الانفتاح دول و صممت زي ماقلتلكم انيكها, اصبحت في الليل استناها تنام و الصق فيها على طول و هي زي العادة و يمكن حشمة او خوف على روحها اني اتهور و افض عذريتها مثلا,تديني بطيازها و تنام وانا ارزع فيها زنبوري اليلة الاولى سابتني ارهز فيها بس من غير تجاوب منها, الليلة الثانية ابتدت تتجاوب شوية, الليلة الثالثة ابتدت ترجع طيازها ناحيتي و تتمحن شوية لحد ماوصلنا في يوم تخرج اهات و تتلبون و تتلوى وانا اتعديت لقدام شوية و بقيت بمسكها من طيازها و انزع كلوتي و ابقى عارية ارهزلها بس ماكانتشي ترضى تقلع حاجة او حتى تدورلي وجهها كنت امسك زنبوري و ارفع جيبتها لفوق وادخلو مابين فلقاتها من فوق كلوتها لحد ما ليلة وانا برهزلها سخنت مووووت و هي كمان و فضيت شهوتي فوق طيازها و هي ليلتها اترعبت لانها كانت اول مرة, فمن يومتها حرمت عليا ارهزلها وانا عريانة و انا اصبحت في المقابل اخفف على قد ماقدر ملابسي ووصلت في الاخر لحل اني البس كلوتاتها وافضي فيهم شهوتي وانا ارهزلها وهي كانت فاهمة اني بلبس كلوتاتها لاني مشتهيتها و موش لاني عايزة ابقى زيها ست عندي كس و بزاز.

يتبع....

ج(5)

انا كنت مهووسة بطريقة موش عادية بطياز اختي ووصلت في الاخر اني انام بكلوتاتها و افضي فيهم شهوتي وانا برهزلها بس من غير ماننزع ملابسنا وهي حسيتها اصبحت شهوانية اوي و تستناني لما تظلم الدنيا و ننام عشان الصق فيها و تسيبلي احلى طيز مقابلة زنبوري بس الخوف الي مسيطر عليها هو الي كان مانعها من انها تتجاوب معايا.

لحد ما جي اليوم الي كنت منتظراه كثيييير..كان فيه حد ففي العائلة توفى بس في محافظة ثانية و بعيدة شوية, فكان لازم بابا و ماما يروحوا و يفضلو ثلاثة ايام, فضلوا يوصوني على اخواتي و كده و سافروا. انا نار شهوتي شعلت من ساعة ما خرجوا و اول شئ فكرت ازاي اغافل اخواتي و ادخل غرفة نوم ماما و اشوف الانجري بتاعه, استنيت لحد القيلوولة و خليتهم في غرفتنا و دخلت على طول للدولاب افتحو و بديت ادور في الستيانات و انا هايجة بطريقة فضيعة و اقيس و اشم فيهم بس كانوا كبار على بزازي و رحت للكلوتات و لقيت فيهم سترنقات تدل انو ماما كمان شرموطة و قحبة كبيرة ل ابو خيط للي بالدنتال و يكشف الكس الخ, بس الي شد انتباهي كانت بايبي دول لونها وردي و كلها بالدنتال فملقيتشي حل من كثرة هيجاني غير اني انزع ملابسي كلها و البسها و كانت قصيرة مبينة كل فخاذي و زنبوري كان في حالة غليان, و انا بتحسس جسمي و بمسك في بزازي و طيزي و اتمشى زي الشراميط قدام المراية بتلفت الاقي اخواتي ينظرولي مندهشين و موش مصدقين عيونهم, انا انكسفت و اتمنيت الارض تبلعني و حاولت اداري نفسي و هربت للركن و سمعتهم و هم بيضحكوا و يتريقوا و خلوني و مشوا و انا في ثانية غيرت و رجعت كل حاجة مكانها و خرجت و مشيت جنبهم و انا مكسووووفة اوي زي البنات..اختي الكبيرة بقى ماسكتتشي تلفتت للصغيرة و قالتلها اصل بابا و ماما كانوا فاكرين انو عندهم ذكر في العائلة و عمالين يوصوه علينا لما سافروا و نسوا اننو عندهم ثلاث اناث, انا قدامهم سكت و عملت حالي ماعجبنيش الكلام خاصة لما الصغيرة ردت بضحكة و شرمطة كبييييرة..بس انا داخليا كنت فرحااااانة موووت من كلامهم و حسيت نفسي ساعتها بنت معاهم واني ووصلت لهدفي انو اخواتي يفهموا اني عاوزة ابقى زيهم.

تعدى النهار و هما يتريقوا عليا و انا موش عارفة ارد بكلمة لحد ما جي وقت النوم و فضلوا اكثر من العادة قدام المراية و يينقوا في الشعر من حواجبهم و يضبطوا في وجوهم و انا بتفرج بس و كانوا كمان على غير العاددة مخففين اللبس كثييييير يعني لو كنت ذكر صحيح كانوا اتحشموا شوية و عملولي اعتبار بس هما فهموا انوو مافيهاش عيب مادام الغرفة فيها بنات و بس, اختي الصغيرة لبست فيزون قصير معري وراكها و راسم كسها رسم يعني ماكانتشي لابسة تحتو كلوت و من فوق كمان بودي ستيان على اللحم مبين حلماتها اما القحبة الكبيرة اختي فكانت لابسة جيب قماش خفيف قصييييييييير مبين طيازها المدورة و تحتو سترينق ظاااهر من الجيب و من فوق اول مرة تنام بستيان و كان صغير مبين بزازها..كنت مستغربة شوية و في نفس الوقت هايجة موت و عشان اخفف الجو قلت انو الدنيا حر فلقفتها الشرموطة الصغيرة و قالتلي اه و كمان قلنا ناخذ راحتنا شوية مادمنا كلنا بنات و مافيش حرج فسكت زي القحبة.

انا بقى كالعادة استنيتهم لما ناموا و كنت مصممة انيك اختي الكبيرة من كسها و اول حاجة خرجت جري على غرفة ماما و جبت البيبي دول و نزعت ملط و لبستها و اتلفت الاقي الشرموطة نايمة على بطنها و في الوضعية دي الطيز تكون طرييية موت فانا زنبوري وقف و بدون اي تفكير نمت عليها بكل ثقلي و هزيت الجيب بتاعها و بديت ارهز و هي على طول تجاوبت و انا سخنت و مديت ايدي ابحث على زرار الجيب و فتحتوا وبانتلي احلى طيز في الدنيا وهي لابسة اجمل سترينق وكان لازم اهيجها اكثر فقربت من وذنها و كلمتها انتي احلى حاجة عندي انتي حبي و حياتي, انا بحبك و بموت في جسمك انا عاوزة ابقى زيك و كنت بكلمها بصغة الانثى, انا عايزة ابقى زيك انتي فاهمة و هي من غير ماتدور وجهها كانت بتان و تمتم امممم اااااه, و انا اقولها انا عايزاك تعتبريني القيرل فرند بتاعك عايزة اتساحق معاكي انتي فاهمة انا ليزبيان و انتي كمان و من غير ماتعارضيني و انا هجت و هي ولعت و فتحت ستيانها و ايدي الثانية تنزل سترينق و انا قمت من عليها و نزعت البيبي دول و احنا الاثنين اصبحنا عرايا بس اختي مادارتشي, فضلت على بطنها و انا منظرها و خاصة كسها الخارج مابين افخاذها موتني و ذوبني فقربت ثاني منها و قلتلها انتي خايفة من اختك انتي عبيطة اصل انا بنت ماتخافيش مني انا عندي زنبور ماعنديش زب زي الرجالة انا قحبة و شرموطة عايزة بس احكو فوق زنبورك و اكب عسلي فوقو فعلا طاوعتني يمكن من الهيجان الي كانت فيه و ابتدت تدور معايا بس مافتحتشي عينيها لحد ماتبطحت على ظهرها و اخييييرا بانلي كسها بشحمو و لحمو و اااااه منو هجمت عليه زي المجنونة مص و لحس و شفط و هي ترهزلي في بقي وانا بتلفت اشوف اجمل بزاز و احلى شفايف و هجمت عليهم و زنبوري ضبطو على كسها و ابوس فيها و ايدي تلعب في بزازها لحد ما كان زنبوري يمر مابين شفايف كسها و هي شعلت و ولعت وانا كمان وكانت اهاااات و اممممم ااااه اححححا ااااي واختي الصغيرة فاقت على اصواتنا العالية و فضلت تتفرج و موش مصدقة و تتكلم و تقول في ايه بتتعملو ايه يا منايك و المنيوكة الكبيرة فتحت عينيها و فضلت تنظر في عينيا بعين قبيحة و صحيحة ومطنشة الثانية و لاول مرة كلمتني يلا يا قحبة يلا يا شرموطتي نيكيني و ارويلي كسي بعسلك يلا مستنية ايه و انا اول ماكلمتني بصيغة الانثى كبيت على طوووول شلال فوق كس اختي و هي يمكن جابت ثلاثة او اربع مرات...الحلم تحقق

ج (6)

انا بعد ما كبيت عسلي فوق كس اختي المربرب و هي كمان كنت حاسة و كاني تمصيت و ماكنتش قادرة حتى اتحرك كنت عاوزة انام بس اختي القحبة عرفتني من غير حيل مسكتني من شعري و غرست راسي في كسها الغرقان بعسلنا و كلمتني بالامر الحسي يا قحبة العسل نضفيلي كسي يا شرموطة واشربيه قدامي فانا بالفعل ماكنشي عندي خيار مع الرييحة الي طالعة من كسها جذبتني و مع رجليها الي لفتهم حواليا الا اني الحس و بحركة ثانية جذبت الشرموطة الصغيرة و امرتها كمان بانها تلحس معايا العسل و ماكنتشي رافضة و ابتدينا الاثنين نلحس بكل شراهة زي القحبات و انا الصراحة ما عجبنيش اوي طعمو بس هيجاني الشديد خلاني اشربه و العب بيه بلساني مع اختي الصغيرة و كملنا سهرتنا لحد طلوع الفجر و نمنا و مافقناش الا الظهر و اول مافقنا تقول ناس ثانية كلنا كنا في حالة غريبة تقول والا حد فينا مستوعب الي حصل امبارح والا حتى قدرنا نحكي في اي حاجة و كنا نتفادى بعض, و عدوا اليومين لحد رجوع ماما و بابا من غير اي تحرشات او كلام معين و حتى حاولت في الايام الي بعدها اقرب من جديد و التصق بجسم اختي في نومها الا انها كانت واخذة احتياطاتها و اصبحت تلبس لبس مستور و تحط مابينا مخدة و بطانية.

انا بقى ولعي بالانوثة زاد اكثر خصوصا لما اتذكر كلام اختي و هي بتكلمني بصغة الانثى و اهتمامي اكثر كان بالكلوتات و الفوط الصحية و اختي كانتلي بالمرصاد كانت دائما تخبيهم و انا طبعا ماكنتشي اي حاجة تستخبى علي لحد مافي يوم كنت على وشك انو اختي تشوفني و انا بلبس كلوتها و هي دخلت و انا طلعت الشورت و فضلت لابسة الكلوت..تعدت يجي اربع ساعات و انا لابساه, فقلت انا ليه مافضلشي بيه على طول مافيش حد راح يكتشفني و كان الي صار اني اصبحت مدمنة كلوتات اختي الشرموطة و ماكنتش قادرة اقلع واحد من غير ما دبر واحد تاني و اصبحت اتمشى في الدار وانا لابساه من غير ما حد ياخذ بالو اتجرات اكثر و اصبحت اخرج مع اخواتي برة دارنا في الشارع او لاي محل قريب و انا لابساه و كان احساس فضيييععع. و تعدت ايام و شهور و احنا على نفس الحال لحد مارجعنا المدرسة و حل الشتاء و انا اصبحت في امان اكثر البس الي انا عايزاه تحت ملابسي و كملت على الكلوت الفوطة الي بوضعها فوق زنبوري الي كنت بغرقها تقريبا كل ليلة و ابدلها في الصبح و طبعا كنت عارفة انو اختي واخذة بالها لانها كانت كل مرة تبدل اماكنهم و زدت مع الكلوت و الفوطة, الستيان و الكلون ما انا شهوتي كانت دائما في طلوع زي اي شرموطة في بدايتها كنت افضل بيهم طول النهار و ماكنليش اولاد صحاب كنت بتفاداهم اصلا, كان قروبي كلو بنات فكنت باحس بالراحة و الطمئنينة معاهم و يعجبني مووووت حديثهم.

انا ابتديت اشك في اخواتي البنات في الليل كانوا يفضلوا ساهرين علىى غير العادة وانا اصلا مابحبش السهر في الشتاء فكنت بنام بكير, و في ليلة فقت على انات و تاوهات خاااافتة فتحت عنيا و يااااااااه من المنظر الرهيب اخواتي الشراميط قالعين ملط و فاتحين ساقيهم و عمال يرهزوا لبعض الكس في الكس و انا لي كنت حاسبة انو كل شئ انتهى..بس باين انو شرمطتنا موش حتنتهي, انا هجمت طول على اكساسهم زي المجنونة و هما اترعبوا بس كانوا مواصلين رهز باينهم راح يجيبوا و فضلت الحسلهم لحد ماجابوا وانا تحتهم.

جزء (7)

طبعا المنظر الي كنا فيه كان والا في الخيال بالنسبة لي, اتجرات اكثر و نزعت ملابسي و فضلت امامهم باللانجري و بس و انا بتوحوح و في هيجان غير عادي و توجهتلهم بالكلام عشان اكسر الحاجز انا موش عاوزة ااذيكم انا اختكم الثالثة انا عايزة اعمل زيكم اتساحق معاكم اعتبروني بنت ليه خايفين مني انتم موش شايفيني لابسة ايه ده لبس بنات لبسكم انتم انا موش راجل و لو كنت راجل كنت نكتكم في كساسكم بس انا لا انتم نسيتوا اني بس حكيت زنبوري على كسك (اختي) انا عاوزة ادخل عالم الانوثة على يديكم عايزاكم تعلموني كل شئ و تعاملوني على اني بنت معاكم في الغرفة.

تلفتلي اختي و مسكتني من راسي و كسها مازال لاصق في كس الصغيرة و قالتلي بكل وقاحة و قحب انتي عاوزة تكوني زينا عندك كس و بزاز دي صعبة بس لو عاوزة تكوني انثى فكل شئ بثمنه واول شئ احنا موش عاوزين نخسر عذريتنا دلوقتي بس عايزين طيازنا تتهنى و للاسف مافيش غير زنبورك الي راح يفتحنا بس قبل احنا ماننفتح راح نكسر عينك ياقحبة و نفتحك انتي الاول و من الاخر انتي راح تسمعي كلامنا مهما صار و انتي راح تكوني لعبتنا في الغرفة..انا طبعا و عكس توقعاتهم كنت فرحااااانة اوي بكلامهم بس كان فيه سؤال في راسي هما اخواتي البنات منين عرفوا الحاجات دي يعني حتى النت ماكانشي عندنا ساعتها في البيت..بس بعد مدة حكولي انهم كانوا بيروحوا لسيبر نت ماسكاه بنت شرموطة و هناك تعرفوا على عالم الجنس و بعدها ابتدوا يركزوا اكثر على عالم السحاق بعد ماعرفوا ان عندهم اخت ثالثة شرموطة سحاقية. انا بقى و هما معايا ابتدينا نزن على راس بابا و ماما عشان يجيبلنا كمبيوتر و يدخلنا النت طبعا قلنا عشان الدراسة و انو لازم و الناس كلها عندها و كده. اعمارنا يمكن كانت 18 و 16 و 11 سنة لما اصبحت عندنا نت و كمبيوتر و تعلمنا بسرعة نتعامل معاه و نتفرج و نخبي صور و افلام ننزلها..و انا بقى كنت الشرموطة بتاعتهم بس ازاي يفتحوني كانو منتظرين غياب ماما و بابا عشان ينفذوا الي في رؤوسهم يعني حتى الصغيرة اصبحت شرموطة رسمي بتفهم في كل شئ, و جات الفرصة لما كان يوم سبت قالولنا انهم رايحين بيت خالتي و نايمين هناك. احنا كلنا فرحنا اوي و استنينا يجي ساعتين بعد ماخرجوا و مسكوني اخواتي و كلمتني الكبيرة انتي يا كسمك راح تتفتحي الليلة انتي فاهمة و انا موش عارفة ليه نزلت راسي و قلت اه بس طريقتي ماعجبتهاش رفعتلي راسي بكل عجرفة و تفت على وجهي و قالتلي انتي يا قحبة يا بنت القحبة تجاوبيني بصوت مسموع فاهمة يا كسمك, و اول شئ انتي تسيبي نفسك خاااالص و ماتعترضيش على اي حاجة و بسرعة امرت اختي تحضر الحلاوة و قالتلي انتي موش لازم يكون في جسمك شعر من هنا و رايح و طريقتك الي بالجيليت موش صحيحة انتي لازم تنزعي الشعر بالحلاوة زينا و زي ماما القحبة وانا موش قادرة اتكلم خاصة اني لاحظت انها كثرت من وصف ماما بالشرمطة..بس هي كانت عملية اوي و قالتلي يلا يااختي اتحركي شوية و حركيلنا طيازك لحد ما حلاوتك تحضر يا متناكة يا بنت المتناكة ووريني مشية البنات وانا ابتديت اتلوي زي البنات بس كان ناقص الاكسسورات و هي فهمت ماهي شرموطة و ابتدت تحضر في كل مالازمني عشان ابقى بنت و دخلت لغرفة ماما و جابت البيبي دول و كعب عالي الي لبتدى عشقي ليه من يومتها و جابت احلى مفاجاة شعر كانت ماما مخبياه من و هي مازالت في اول سنة جواز جابتهولها خالتي من اروبا, انا سرحت بخيالي و فقت لما نياكتي اختي حطت الحلاوة امامي و ابتدت تقلع فيا و انا موش عارفة ليه اتكسفت و وجهي احمر زي مابكون عايزة اتراجع بس اختي صرخت فيا انتي دخلتي عالم الانوثة فاهمة يا كسمك يعني بلاش الحركات دي احنا بنات في بعض و الحق كنت خايفة من الحلاوة ههه اصل جسمي مافيشي شعر كثير بس ايديا و رجليا كان فيهم وكمان انا كنت موش عارفة اعمل ايه يوم الاثنين لما ارجع للدراسة لو شافوني بس الي كان مهون عليا انو لي معايا كلهم بنات فسكت و سبت حالي و هما الاثنين اول ماابتدوا مسكولي ايدي اليمين و ياااه من الوجع و انا عريانة و هما كمان نزعوا ملابسهم و الجو برد شوية و قامت الصغيرة شغلت السخان بالقاز و ابتدى الجو يحلى و انا بتلوى من الوجع و كملوا ايديا و بزازي و بطني و نزلوا لتحت لرجليا و ياااه موووت و ماتركوني الا وانا موش مصدقة حالي كنت بيييضة اوي و جسمي محمر من اثار النتف و فضل بس طيزي و كسي و زنبوري الصغير و كان سهل من امام لاني كنت دائما بنتفو بس مابين فلقات طيزي كان لازم افلقس و انا كانت نقطة تحول عندي يعني حسيب طيزي و ادخل رسمي عالم الاناث و ابتدوا ينتفوا فيها و ايديهم بتلعب في لحمي وانا مكسووووفة بس مستمتعة اوي و وصلوا لكسي و ركزوا عليها و هما يتشرمطوا اهي الاكساس والا بلاش ااااه ملي راح يصير فيكي يا قحبة يا بنت القحبة و كملوا شغلهم و قالولي يلا اعمليلنا زي ماعملنالك و مسكت الحلاوة و ابتدينا بالصغيرة و بسرعة و شهوة غريبة حبيت المس كسها و ااااه مااكبره كان مالي ايدي و هي تضحك و تقولي انتي عارفة كس ماما قد ايه و انا مستغربة هي شافت كس ماما فين و قاطعت تفكيري القحبة الاخرى احنا حضرنا يمكن ثلاث مرات نتف كسمنا القحبة و ماما هي الي طلبت عشان نتعلم منها النتف على اصوله. انا بقى فضلت مبلمة و متخيلة ماما فاتحة ساقيها و انا الحسلها زنبورها تلاقيه قد الي مايتسمى عندي , كملنا و تعدينا للكبيرة و دي كسها عارفاااه اوي ده تقول منفوخ و انا طبعا كالعادة كنت اجري عشان امسكه و انتفو و كملنا و توجهنا كلنا للدوش و كانو كمان محضرينوا كويس ميه سخنة ندفي بيها اجسامنا و ابتدوا اخواتي يوروني ازاي اتعامل حتى مع الميه و انا بنت في الدوش و ازاي اغسل شعري و امرر ايديا على بزازي و انزل لطيازي و ازاي امسك الصابونة و ارغي جسمي كلو و كانوا بيتشرمطوا و يلعبوا بجسمي وانا مسلوبة الارادة و سابوني كمان العب باجسامهم شوية و يااااااه قد ايه جسمهم حلو و رطب و انا كمان جسمي اصبح انثويوي والا احلى بنت بس كان عندي اثار النتف هي الي فارقة..اتنشفنا و دوروني عشان يتاكدو انو مابقاش والا شعراية في جسمي و تعدينا لمرحلة اللبس و الماكياج لحد مابقيت بنت كاملة الانوثة و هما يلبسوني الشعر قالولي من النهاردة انتي اسمك حليمة و ندلعوك حلومة وانا عجبني اوي الاسم و هزيت راسي بالموافقة طبعا و قالولي كمان من النهاردة ماتقصيش شعرك انتي لازم يكون عندك شعر طبيعي موش مستعار و تستعملي معانا شمبوهات و كريمات نسائية لشعرك و وجهك و جسمك واهم حاجة البرفانات فاهمة يالبوتنا.. طبعا موافقة على كل شئ و احنا كملنا و قالولي يلا البسي الكعب العالي تقول عارفين مقاسي و امروني امشي لحد المراية..انا اول ماشفت صدقوني ماعرفتش روحي كانت بنت جميلة و رقيقة بدرجة رائعة الي مقابلاني وانا سارحة و معجبة بنفسي بلاقي الشراميط يجروني و يسقطوني على الملايات و يقولولي انتي حلوة اوي يابنت احنا لازم ننيكك لازم نغتصبك وانا من شهوتي و تاثير كلامهم حسيت اني فعلا تحولت لبنت و لازم اقامهم شوية موش بسيب نفسي من اول كلمة فابتديت اتملص منهم و احاول اهرب بس كانوا اقوى مني و فلقسوني و خلوني طيزي في الهوا و الصغيرة موجهة كسها لبقي و حاطتلي ايديا تحت رجليها وابتديت الحس و الثانية ابتدت تضربلي طيازي الي مفتوحة على اخرها بايدها و تسمعني اوسخ الكلام يامومس يا بنت الشرموطة انتي ايه اتكلمي و انا ارد انا بنت انا مراة و هي تقولي قولي انا موش راجل و انا اعاود وراها انا موش راجل انا قحبتكم و هي دارتلي و ماسكة في ايدها قارورة زيت صغيرة و عمال تغمس في صباعها فيها يلا بقى انتي راح تتفتحي دلوقتي و رجعت ورايا وانا زي الشرموطة الي عايزة زبر ينكها فتحت ساقاي اكثر و هي زاحت السترينق و ابتدت تحت شوبة زيت فوق كسي و على طول الخط الفاصل بين طيازي و حسيت بصبع عايز يدخل و ماكنتش قادرة امسك نفسي و يادوب دخل و انا علامات الفرحة بانت عليا و ابتديت اتمحن و اتكلم يلا دخلي يلا نيكي اختك القحبة يلا افتحيني و ابتدا الصباع يسرح في كسي و يدخل اكثر لحد مادخل كلو و انا فرحاااانة موووووت و هايجة و تركتو اختي داخلي و انا ابتديت ارهز فيه زي الممحونة و بسرعة جبت شهوتي و اختي لقفتو في ايد و خرجت صباعها و بشرمطة قالتلي انتي لازم تحبلي اليلة يا قحبة و تجيبلنا بنت اخرى و نعلمها القحب و العهر من الصغر و انا ارتخيت و سبت روحي خااالص في ايديهم و دارت الصغيرة معاها و واحدة تفتحلي كسي ما انا مفتوحة الان و الكبيرة تدخلي عسلي في بطني و كانت ترص فيه بصباعها نياكي الاول و مبعد حسيت بشوية وجع لما دخلت صباعين و عمال تدخلي العسل لداخلي و تقولي انتي اترويتي والا لسه و انا اقول لسه و دخلت الثالث فالرابع و ماحسيت الا و ايدها كلها دخلت فيا كانت لحظة فارقة ردتني شوية لليقين الي هو انا اصبحت شرموطة و بتناك من اخواتي البنات, هي ابتدت تخرج ايدها و انا دخت مافقتش الا على ضحكاتهم و شرمتطهم مبروك يا عروسة انتي اصبحتي مرأة...

الجزء 8

انا دلوقتي حلومة بنت متناكة من اخواتي البنات ولاول مرة راح اذكر اساميهم الكبيرة اسمها رانية و الصغيرة اسمها عايدة.

طبعا ده كان بالنسبة لي حلم و اتحقق..و جت الاخبار "السيئة" ماما و اسمها هدى و بابا عملوا حادثة فضيعة ليلة الي مشوا لدار خالتي بابا توفى في الحال و ماما جسمها كلو تقريبا تكسر بس عايشة..كانت صدمة كبيييرة و انا اكثر واحدة حسيت بالخوف و الذنب لاني لو كنت راجل ماكنتش اخاف..تعدت الايام بسرعة و ماما جبناها من المستشفى و فضلنا وحدنا و طبعا كان لازم مين ياخذ بالو من ماما في كل شئ و تفاهمنا كل يوم واحدة تنام مع ماما في غرفتها عشان لو استحقت اي حاجة لانها ماكنتشي قادرة تتحرك الا لو واحد ساندها و انا كنت بستنى لما يناموا عشان استفرد بالثانية و كنت بزود في شرمطتي و قحبي و كنت عايزة اكب عسل شهوتي في طياز اخواتي ماهم فتحوني فانا كنت بستنى في اليوم ده كمان عشان افتحهم و تعدت الايام و انا مصممة و طبعا احلى طيز كانت طيز رانية و جات الليلة الي فاتحتها بشهوتي كانت عايدة نايمة مع ماما و انا مرتبة كل شئ و اكيد لازم اكون لابسة و متزوقة بالكامل و كنت ليلتها مطمنة على الاخر ماما مش حتقدر تجينا و رانية عاجبها اوي الموضوع و ابتديت لاول مرة بتحسس جسمها و انا مش مصدقة و لاول مرة ما كناش مطفين الضو اصل قبل كنا نتكسف شوية و نخاف ننكشف فكنا بنتساحق على ضو لمبة صغيرة..

افتكرت حاجة و قومت من تحت رانية اصل احب دايما اكون تحت و شغلت الكمبيوتر و حطيت فلم سحاق بنتين زي القمر و ابتدينا نطبق على المباشر و عجبني اوي البوس, هرتني رانية بوس و ابتدت تتمحن و تقولي شفافيك حلوة يا حلومة ريقك عسل يا شرموطتي و نزلت لبزازي و انا طبعا كان عندي هدف الي هو طيزها فابتديت اعدي ايديا على طيازها الكبيرة و ابعد كلوتها على جنب و هي عمالة تاكل في بزازي و انا نقطة ضعفي لحد دلوقتي بزازي..عديت صباع على خرمها و رجعتو عشان امصو و كان طعمو موش حلو بس شهوتي خلتني احبو و المسها ثاني و ثالث و الحسو لحد ماتكلمت هي و قالتلي يلا بقى يا قحبة افتحيني و دخلتو شوية و هي نزلت عليه اكثر و ابتدى يدخل و هي عمالة ترهز بالشوية لحد مادخل كلو و انا عجبني مووووت الوضع و اتمحنت و ابتديت احاول احركو عشان يدخل فيها اكثر, قامت الشرموطة عطتني بطيزها في وجهي و تقولي يلا وسعيه اكثر يا شرموطتي دخلي صباعين و كان ظاهر بيوجعوا فيها بس رانية اختي القحبة كانت هايجة و مولعة على الاخر و طالبة اكثر و حاولت بثلاثة بس كان لازم شوية زيت و نسينا الفلم من المحنة و دهنت ايدي كلها و طيزها و فتحت خرمها و كبيت فيه شوية زيت و دخلت ثلاثة صوابع و لحقت الرابع و الشرموطة لاهبة و توحوح قمت من تحتها و نزلت الاندر بتاععي و كان زنبوري زي الحجر و على طول دخلتو فيها و هي ابتدت اهات باعلى صوت ااااااه اححححح اااااااه امممممم اااااااه و انا حاولت اسكر فمها و منعتني و قالتلي سيبيني يا قحبة انا موش خايفة من ماما ما مصيرها تعلم و تلحقنا و انا على كلماتها الي مافهمتهاش اوي كبيت عسلي و طحت زي الميتة فوقها و هي عمالة تحرك و ترهز بطيازها فيا و من تعبي الشديد ليلتها اول مرة بنام بملابسي الانثوية كاملة و صحيت الصراحة في عالم ثاني انا بنت زي اي بنت في الدنيا.

في الصبح كان كلام ماما كلو شكوك في انو فيه حاجة بتحصل من وراها بس احنا طنشنا و ماعطيناش الحكاية اعتبار.

انا وشوشت لعايدة في وذنها الليلة ليلتك يا جميل و هي ضحكت و سكتت و تعدى النهار و جاء الليل و اتضبطنا زي العادة و لبسنا احلى لانجري و تمكيجنا و الحقيقة حتى طياز عايدة ابتدوا يكبروا و يتدوروا و ماخليتهاش تفكر كثيييير دورتها و ابتديت الحس في خرمها و ادخل صباع ثم اثنين و موش عارفة ليه خرمها كان متعاون اكثر ههه.

و جبت الزيت و هي مستسلمة اصل قد ماكانت قحبة قد ماهي صغيرة و سابت نفسها للمحنة و ابتدت توحوح احححح يوجعني ااااه منك و من صوابعك و انا ماستنيتش كثيير و قمت و دخلت زنبوري في خرمها الواسع و كالعادة ثواني و كبيت عسلي و نمت على طول بملابسي و عجبتني موووت الحكاية. تحس بالفعل بالانثى جواك قاعدة تتكون شوية شوية.. وجت الليلة لي بعدها و كان دوري انام مع ماما بس كانت كلها جبس و فاصمات ههه يعني ليلة فاضية, بس انا من مدة ابتديت افكر في ماما من يوم مالبست اللانجري بتاعها و خاصة لما اخواتي كلموني عليها بشرمطة. ليلتها سمعت قحب و سحاق اخواتي في الغرفة الثانية و ماما كمان سمعت.

تعدت الايام و نزعت ماما الجبس و رجعت ضحكتها الحلوة و ابتدت حصص الماساج و كانت دايما تاخذ معاها رانية عشان تسرق الصنعة اصل ماما عملت حسابها انو مش راح تقدر تدفع تكاليف العلاج و ابتدينا حصص الماساج في الدار و طبعا بما اننا كلنا شراميط فكنا نستنى فيها على احر من الجمر اصل ماما هدى جسمها تحفة و عمرها كمان صغير 38 سنة طيزها كبيرة و وسطها رفيع و بزازها كبار و وجهها جميل..وكانت تدخل رانية و هدى و انا و عايدة ممنوعين و بعدين دخلوها معاهم و هدى شافتني مغتاظة و عشان تلطف الجو قالتلي اصل انت راجل البيت و ماينفعشي تشوفنا عرايا و رانية تمتمت هي دي راجل البيت دي بنت و هدى سمعتها يادوب و طاااف بالكف و دخلت رانية تبكي و انا فضلت اشرح لهدى هي ماكنتشي تقصد و مهما كان دي اختي و فيها ايه لو كنت بنت و ده مافيش احلى و ارق من البنت و هدى مش فاهمة حاجة.

الجزء(9)

احنا كلنا وصلنا انو ماما هدى فاهمة فيه حاجة غير طبيعية بتصير من وراها و خاصة لما شافتني ابرر كلام القحبة رانية عليا لانو كان من المفروض لو كنت راجل بصحيح انا لي اديها بالكف مش ماما..و حسب مافهمت كمان ايدين اخواتي اثناء الماساج كانت بتغوص في اماكن اخرى غير المفروض يتلمسوا بس كان عاجبها و مستمتعة الشرموطة و مش عايزاني اعرف قال ايه حاسباني راجل و يمكن اثور و اعمل مشكلة. بعد يومين الجو اصبح هادي شوية في المنزل و ماما خلتني ادخل معاهم للماساج و ياااااه من جسمها تحفة كنت و مازلت بحسدها عليه و دخلت لصلب الموضوع و كنت متفاهمة مع البنات لازم نكسر عينها و ندخلها معانا في جونا و بعد ماشلحت و بقت بالكلوت و الستيان انا دخت لما ابتدوا اخواتي يدهنولها جسمها و خرجت مني صافرة اعجاب و نادتها لاول مرة باسمها اييييه ده يا هدى الجمال لي انتي دفناه كل ده كان فين مستخبي يا هدهد و في لحظة كلنا نزعنا و بقينا بالكلوتات و الستيانات زيها و هي كانت نايمة على بطنها و ماشافتنيش و انا طيازها جننتني و اخذت الزيت و ابتديت اتلمسهم و جت رانية و عايدة مقابلينها في وجهها و مسكوا كل واحدة ايد و يمسجولها اتفززعت هي و اتلفتت ورا و شافتني بالستيان لي ماسك بزازي و لابسة كلوت و جسمي مافيشو والا شعرة اتخضت و حاولت تتملص و قالتلي ايه ده ايه لي انت عاملو في نفسك ايه المسخرة لي شايفاها بس البنات مسكو ايديها كويس و انا كنت جالسة على فخاذها و ماسكة طيزها و ظهرها فما عرفتشي تملص مننا و قامت رانية قالتلها اصل انتي مش فاهمة الي البيت كلو بنات و مافيش رجالة حاولنا نفهمك انتي مش عايزة و هدى مش مصدقة وذانها و انا بكل وقاحة فتحتلها الستيان و بانو بزازها الكبيرة و بايديا الاثنين و بكل عنف نزعتلها كلوتها و ماما مش مستوعبة كل ده و هي بتتملص و بان احلى كس و خرم امامي و انا مندهشة من كبرهم و حلاوتهم و نزلت عليهم طوووول لحس و مص و بشرب كل شئ و هي حرام عليكم انا امكم ليه بتعملوا فيا كده و كانت عايدة عايزة تسيب ايدها بس رانية مسكتها و تكلمت بكل قحب احنا سحاقيات انتي فاهمة و مالناش الا بعض يعني شهوتنا راح نفضيها هنا في المنزل مع بعض والا من شاف والا من دري خير من نفضيها برة مع لي يسوى والي مايسواش و حلومة اختنا الثالثة هي شرموطتنا و انتي دلوقتي الشرموطة الرابعة فاهمة يا كسمك و هدى كانت عايزة تموتها على كلامها و وقاحتها و انا مستمتعة و في عالم ثاني مع احلى ريحة و مذاق كس و خرم ماما القحبة و ابتدت تهيج و تتكلم انتم كلكم قحاب يا شراميط يا بنات القحبة راح وريكم راح موتكم بايدي وارتاح منكم و اتجوز راجل بعد ماارتاح منكم و احنا زدنا هجنا عليها و البنات مسكوا بزازها الظاهرة لما ابتدت تتحرك و رانية دخلت ذراع هدى مابين وراكها لاصق في كسها و مسكتها من وجهها و ابتدت تبوس فيها من شفايفها وذانها رقبتها خدودها و عايدة كانت مركزة مع البزاز و انا بقى تعدلت شوية و دخلت صباع في كسها و اذوق فيه و يااااه عسل كانت الشرموطة ابتدت تسيح و صباع في خرمها و صاحت لااااا انا ماتنكتش في خرمي ابدا..ضحكت ههه اوك يعني دلوقتي لازم تتناكي يا قحبتنا احنا لازم نوسعو الاول عشان ننيكك بالراحة زي مانكت الشراميط لي مقابلينك و هما ضحكوا و قالوا بصوت واحد تقريبا و زي مانكناك يا شرموطتنا الكبيرة و انا بغنج اااه كانت احلى نيكة في الدنيا و ماما ساحت على الاخر و ابتدت تنهج يلا بقى نيكوني مستنين ايه يلا يا شرموطات نيكوا مامتكم القحبة يلا وسعولي خرمي يلا بسرعة و دخلت صبع ثاني في خرمها وهي تعيط و ثلاثة في كسها و اربعة و ايدي كاملة في كسها و مامسكتش نفسي دخلت زنبوري في كسها و لحظات كبيت داخلها و هي اتنفضت تحتي و انا زي الميتة فوقها و تعيط يالهي راح تحبلني يالهوي من الفضيحة ايه لي انت هببتو يا خول يا معرص يا ابن القحبة و انا مستمتعععععة بكلامها و في عالم ثاني و اخواتي كمان طنشوا كلامها و عويلها و نزلو كلوتاتهم و كل واحدة تفرك زنبورها بسرعة فوق وجه هدى لحد مافضوا شهوتهم فوقها و هي من المنظر ده اترعشت مرة اخرى و فضت شهوتها و هي في نفس الوضعية وانا لازلت نايمة فوقها.

حياة جديدة ابتدت في منزلنا و كل الحواجز اتشالت وانا بقى اكبر مستفيدة اصبحت اخذ راحتي في لبسي و مكياجي و خاصة شهوتي في اجسام نساء العائلة و اصبحت انام باللانجري كاي انثى في المنزل و احضر معاهم حصص الماساج و النتف و ماما اصبحت شهوانية و عجبها موضوع اننا مانضيعش و نفضي شهوتنا مع بعض احسن من الغريب و انا الصراحة كنت اكثر واحدة شاذة فيهم كنت عايزة اتنايك مع هدى الي اصبحنا ناديها بيه رسمي يعني مافيش يا ماما, كنت عايزة ندهن لبعض فدختلها وحدي و بتديت ادهنلها جسمها بالكامل و طلبت منها تعملي نفس الشئ و اصبحت اجسامنا تحفة مدهونة بالزيت و مباشرة حطيت طيزي على طيزها و هي عجبها اوي و انا كنت منتشية و ابتدينا نرهز لبعض و ندخل فلقات طيازنا في بعضهم و نتمايع و هدى متجاوبة تقول حاسة بيا و بشهوتي و تقولي يخرب بيتك يا بنت انتي حامية مووووت انتي سخنة اوي انتي كلبة بتاع نيك انتي وسخة نيكي هدى من طيزها بطيزك يا شرموطة يا بنت الشرموطة دخلي طيزك فيا و انا موش قادرة خلااااص فضيت شهوتي على فخاذي البيضاء و هدى فضلت ترهزلي و دارتلي و دخلتلي صباع في كسي و صباعين و ثلاثة و انا سااااايحة على الاخر و مش قادرة اعترض او حتى اتكلم و ترعشت ثاني بس ماكنش عندي عسل ههه و هي خرجت صوابعها و حشتهم مرة واحدة في كسها و ابتدت تزوم ممممممممم ااااااااااه احححححححححححح...

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

الجزء العاشر

احنا بقى اصبحنا عائلة كلها شراميط بنموت في النيك و القحب بس مع بعض و داخل البيت و الجو بقى حلو و زي مانا عاوزة او زي ماكنت بحلم بيه و موش وحدي اصل اكتشفت اني عائلتي كلها شهوانية و اخر شهوة كانت من هدى الي كانت عاوزة تنيكنا ببزازها الكبيرة اوي واحنا استغربنا الصراحة بس قلنا نجرب و امرتنا كالعادة ندهن لبعض و هي كمان معانا واجسامنا اصبحت زي الزبدة طرية و ملساء موووت و بعدين فلقسنا كلنا امامها و احنا بنضحك بشرمطة و انا دايما بقعد في الوسط و جت هدى ورائنا و ابتدت تلمس طيازنا و تحسس عليها و تدخل صباع في خرم رانية و صباع فيا و بعدين في عايدة و ترجع تعاودها من ثاني و صباعين و ثلاثة و احنا نوحوح و ابتدى ضرب على طيازنا و بعنف و احنا مندهشين انو عاجبنا اوي و مع الضرب اوسخ كلام ماكناش مصدقين نسمعوا من هدى مامتنا الي خرجنا من كسها و رضعنا من بزازها الطرية و هي تقول يا شرموطات يا بنات الوسخة يا كلاب يا كسمكم انا حنيكم في كساسكم الليلة ببزازي فاهمين انتم لعبتي انتم بتاعي انا, راح املى كساسكم و بطونكم لبن و عسل راح احبلكم و تجيبولي بنات زيكم قحبات و اعلمهم من الصغرة العهر و القحب على اصوله افتحوا يا كلاب زيدوا افتحوا اكثر و ابتدت تحط حلمة بزها في خرم رانية و اختي مستمتعة و اجا دوري و حسيت انها عاوزة تدخلها فيا و عمالة ترصها و تتكلم ايه عاجبك يا شرموطتي و انا ااااه ااااي حلو يا هدى و عجبني اوي ملمس بزها بين فلقاتي حاجة رهيبة و تعدت لعايدة القحبة الصغيرة و كانت فتحتها اوسع واحدة فينا و هدى في عالم ثاني و تقولها انتي كمان عاهرة و فاجرة يا بنت الفاجرة وريني كده و اوووف دخلت فيها كمان حلمتها, احنا سخنا كثير و ابتدينا نبوس في بعض و نمصمص الشفايف و هدى ولعت و بدلنا الوصعية عشان كانت عاوزة تجيب حليبها فينا مرة واحدة و اصبحت انا تحت و فوقي رانية و فوقها عايدة و عاطيين كالعادة بطيازنا لهدى و هي شعلت اكثر و اكثر ياااااه ايه الاكساس و الطياز دي و مررت بزازها من فوق و هي نازلة و الزيت كان عامل مفعول سحري و احنا نتزحلق في بعض ولعنا اكثر و ابتدينا نرهز لبعض من غير ما نشعر اححححححح اااااااااه اييييييييييي و هدى موش ماسكة نفسها و تسرع في فرك حلمات بزازها فينا و حسينا بالحليب خارج منها و يتكب فوق كساسنا و انا مامسكتش نفسي و اترعشت و ابتديت اكب عسلي و ارتخت اعصابي و طحت و لحقتني عايدة ثم رانية و طاحوا عليا كلهم و هدى مسكتلي ايدي و ابتدت تدعك في كسها وانا مييييتة و دخلت صباعين و اربعة و ماكفاهاش دخلت ايدي كلها كانت نااااااااار من داخل ماسابتني الا لما صاحت باعلى صوتها و اترعشت و طاحت جنبنا و ايدي خرجت مليانة عسل...نمنا على طووول عرايا و مافقناش الا بعد الظهر و طبعا لازم الصبح و احنا في الوضعية دي بوس و تحسيس و بعبصة.

اتعدت السنين و احنا على نفس الحال و هدى كانت 43 سنة و انا 23 و رانية 21 و عايدة 16 و جسمها ولى تحفة تقول مانكان و ابتدى موضوع العرسان و الزواج يتعاود اكثر من مرة بس الصراحة كلنا كنا مبسوطين بعيشتنا و موش عاوزين نفترق بس هدى قد ماكان عاجبها العهر و الشرمطة معانا قد ما كانت مع حكاية الجواز و خاصة انها حريصة بدرجة غير عادية على سمعتنا و صورتنا قدام الناس و وصلت انها في اكثر من مرة تتفقد اكساس اخواتي و احنا نتنايك و تقول تعالي يا كسمك وتدخلها راس الصباع عشان تتاكد انتي عارفة لو لمسك حد انا موش حرحمك يا قحبة حموتك بايديا و تتلفتلي وانتي كمان يا كسمك تعاليلي و افلقس و تشوفلي كسي و تشمها و تقولي لو حسيت بيكي بتلعبي بذيلك حموتك انتي كمان انتم قحبكم و فجوركم ما يخرجشي من هنا انتم هنا شرموطات و برة محترمين و احنا الحق كنا بنطبق كلامها في الحكاية دي هي حسب مافهمنا كانت رسمه خطتها و اول واحدة كانت عاوزة تجوزها هي انا.. بس ازاي ما انا انثى من زمان بس هدى كان ليها راي ثاني و جت و واجهتني انتي صح بنت و قحبة كمان في نظرنا بس ما ينفعش تكملي حياتك كلها كده, ده موش معقول و موش منطقي قدام المجتمع انتي راجل و لازم تكملي كده يعني لازم تتجوز و تفتح دار و تخلف عيال وووووو و انا موش عايزة اسمعها اصلا, بس داخل منزلك انتي حرة بقى يعني المفروض تشوفي مراة حسب المواصفات لي انتي عاوزاها و احنا كلنا راح نساعدك و انا ابتديت الين و اقتنع شوية بكلامها و قلت لازم اهم شئ تكون سحاقية و هدى قالت طبعا طبعا و احنا لي راخ نتاكد منها و نجربها كمان و انتي معانا و انا فرحت و البنات بعد ما سمعوا كل الكلام نطقوا احنا عايزين نتفتح من اكساسنا و عايزين حلومة تفتحنا بزنبورها الصغير و تكب عسلها فينا و الخبر نزل كالصاعقة فوق راس هدى و انا كمان ما كنتش مصدقة وذاني, انا الصراحة حسيت بشهوة غريبة تسري فيا و انا بسمع كلامهم و عجبتني اوي و هدى جت تتكلم و هما سكتوها ثاني انتي عمالة تتكلمي و تعطي الاوامر و موش معبرة حد يا كسمك احنا قادرين كمان نعمل فيك العمايل الكل و زي ما انتي مليتي شروطاتك احنا كمان عندنا شروط و انتي عارفة مافيش دلوقتي اسهل من الترقيع يعني ما يرضيناش نعديها دعك في كساسنا في بعض و ما نترويش من داخل لا لا موش مضبوطة الحكاية احنا لازم نروي اكساسنا و نمتعهم مع اختنا حلومة منها هي تتعلم و منها تتمتع و احنا نفس الشئ.

الجزء الأخير

متاسفة يا بنات و بنوتات على التاخير, اصلو الجزء الاخير و تعبني شوية و كمان كنت عاوزة انتهي منو عشان اتفرغ لقصص و مغامرات جديدة.

يبقى الحكاية فيها ترقيع و كمان تعليمي انا ازاي حنيك مراتي, هدى سكتت و مانطقتش بكلمة خاصة لما سمعت نبرة التحدي في اصوات اخواتي الشرموطات و قالولها كسمك و موش في نطاق فذلكة.

الحكاية دي انا عن نفسي بقت مسيطرة عليا ليل و صبح و انا دايما شايفة نفسي فاتحة رجلين رانية و بعدين عايدة و انا مدخلة زنبوري و بترعش في اكساسهم الحلوة, يعني ايه؟ ايه اللخبطة الي انا عايشاها؟ انا يمكن كنت عايزة اجرب بس الحكاية كمان مخلياني داخلة بعضي شوية و موش فاهمة يمكن تاثير حكاية الجواز خلاني كده.

و في ناحية ثانية هدى و معاها القحبة رانية كانوا مضبطين موضوع الجواز و اختاروا بنت من صاحبات رانية و ابتدينا نتعرف عليها و على مامتها الي ماكنتش عندها غيرها و جوزها مطلقها يعني اختيار موش والا بد يمكن نضيفوها هي و مامتها لشلتنا الشراميط و انا الصراحة عجبتني مووووت لانها جميلة و حسيت انها هي الي في بالي و الي حتمتعني طول حياتي. في يوم و احنا بنخطط ازاي نقنع هدى ازاي نفتح البنات كنا محضرين كل شئ و منضفين اجسامنا بطريقة رهيبة و حاطين البودي ميلك يعني طراوة و حلاوة يستاهلوا و هدى لما شافتنا ولعت بالوقت و لبسنا احلى لانجري و عملنا مايك و فضلنا نتشرمط امامها و عمال نعمل حركات اغراء و كل مرة نقرصها من حتة في جسمها و ركزنا اكثر على كسها و احتياجها انو يتملى عسل من اكساسنا و انا اكثر واحدة الي كنت مقصودة و البنات يتكلموا يا بنت يا حلومة ما تنيكي امك من كسها و تريحيها يا بنت دي راحة الست في راحة كسها و هي عمال تسخن و البنات يمسكوها اكثر لغاية ما تمكنا منها و مسكناها كويس و جبنا حبل و ابتدينا نربطها من كل طرف و هي مذهولة و موش عارفة تقول ايه و فشخنالها رجليها على الاخر و هي تزوم و عايزة تعيط بس تخاف من الفضايح و قربت منها رانية و قالتلها انتي هدى القحبة كلنا حنيكك من كسك و فتحت رجليها و ابتدت ترهزلها كس في كس و دي احلى حاجة بحبها و تخليني موش قادرة اقف على رجليا بس تمالكت نفسي شوية و انا و عايدة كل واحدة ماسكة كويس فخذ و نفتح فيهم على الاخر و الشرموطة رانية نازلة في الكلبة هدى رهز و نيك عنيف و عمالة تشتم يا قحبة يا عاهرة يا كلبة نيك يا شرموطة العائلة يا وسخة انتي زبالتنا و حنشخ عليك و نيكك زي ما احنا عاوزين فاهمة يا كسمك القحبة و هي هاجت من الكلام و رانية تقولها ايوى كده يا كلبة تجاوبتي معايا انتي عايزة كده انا عارفاك شرموطة كبيرة و لازم تتناكي كل يوم والاثنين جابوا شهوتهم و سكتوا و عايدة ما ستنتشي على طول مسكت هدى و نزلت فيها نيك لحد ماتهدت و فضت شهوتها و اجى دوري و كان كسها كلو عسل و رطب دخلت زنبوري مرة واحدة و موش اكثر من دقيقة لقيتني كبيت عسلي فيها.

و خليناها كده و فضلنا نحسس على بعض و نقولها ايه رايك دلوقتي احنا نقدر نغتح بعض والا لا و هي ساكتة و احنا حسينا انو الموقف زاد عن اللزوم شوية و ماكملناش و نزعنا عنها الحبال الي كانوا مكتفينها. و هي من اللحظة دي اصبحت منكسرة و رجعنا لموضوع زوجتي الجديدة و بعد ما تعرفنا تم الجواز و من اول ليلة فهمت زوجتي تلميحات رانية و عرفت اني موش راجل و انها هي الي راح تحكم في المنزل و بعد ليلة بس و احنا نايمين في بعض ابتدت تدخل صباع فيا و انا مستمتعة مووووت و ماسبتنيش الا لما فضيت و هي عمال تضحك و في دنيا ثانية من الشرمطة.

و اصبحنا مرات نتنايك مع بعض مراتي و اخواتي لحد ما تجوزوا و يجونا بعد كم يوم و مرات اكثر...

النــــــــــــــــــــــــــــــها ية

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...