ليلة عيد العشاق

الكثير جرب النيك في عيد الحب و لكن القليل من ذاق لواط عيد العشاق مع رجل انا شاب عمري 34 سنه وزني 60 متوسط الطول ابيض وسيم حدث معي الامر في تلك الليله وكانت علاقة رائعه جدا مع شخص تعرفت عليه في احد مواقع الدردشة عمره 40 سنه متوسط الطول شديد البياض جسمه ناعم وزنه 125 تخين اوي وانا بحب التخان كثير ويسكن في نفس المدينة التي اسكن فيها تعرفنا على بعض واتفقنا نتقابل . و في الاول كان متردد و لكن اخبرته ان علاقتنا ستكون سرية و لا احد يعلم بها وافق واعطاني رقم هاتفه و اتصلت به و اخبرني انه يسكن لوحده لانه طلق زوجته قبل خمس سنوات بعد ان عرف بانه عقيم لا يستطيع الإنجاب وايضاً بسبب ميوله الجنسيه وحبه للرجال نتيجة لعلاقة قديمه عندما كان يدرس في الثانوية مع جار له مصري الجنسيه هو السبب الذي جعله يحب الزب ولكن علاقتهم لم تستمر طويلا لان ذلك الشخص عاد الى بلده وبعد تلك العلاقه لم يمارس الجنس مع اي رجل بسبب خوفه على سمعته وخوفه من الفضيحة لكن حبه لممارسة الجنس مع الرجال لم يتغير ابدا بل كان يزداد اكثر وأكثر مع مرور الزمن لكن خوفه الشديد منعه من ذلك وبعد طلاقه من زوجته كانت رغبته تزداد ولم يعد يستطيع التحمل اكثر من ذلك قرر ان يبحث عن شخص يُطفئ تلك الشهوه ويشبع رغباته الجنسيه وبدأ يبحث في مواقع التعارف ويتمنى ان يجد ذلك الفحل الذي يشبع رغباته بشرط ان يكون مقيماً في نفس مدينته ويستطيع ان يثق بأن علاقته معه ستستمر بسرية واحترام وحب متبادل. واستمر الحديث بيننا وأخبرته بأني ابحث عن شخص بمثل أوصافه منذ فترة لكن الى الان لم اجد ذلك الشخص الجاد الذي أستطيع ان اثق به في علاقة من هذا النوع وقلت له انني مستعد للقيام بأي شئ يجعلنا نثق في بعض اكثر ويساهم في انشاء علاقة قوية ومستمرة بكل حب وصدق واخلاص رد علي قائلاً وانا أيضاً مستعد ان اعمل المستحيل لكي نتم هذه العلاقه بسرية تامه وثقة وحب بلاحدود قلت له مارأيك ان نتقابل في مكان عام لكي نتعرف على بعض اكثر وانت من يقوم بتحديد المكان الذي تريد ان نتقابل فيه قال اذا قابلني غداً الساعة التاسعة مساءاً وحدد لي اسم المجمع التجاري وقال لي عندما تصل أوقف سيارتك وقف عند البوابه رقم2 وانا سأكون منتظراً في سيارتي وعند وصولك قم بالاتصال علي. جئت في نفس الموعد واتصلت عليه رد علي وقال انا في سياره وافقه يمين البوابه لونها اسود سوف انزل وألوح لك بيدي لكن تراني عندما رايته اتجهت مباشرة اليه وركبت السياره واتفقنا ان نواصل الحديث ونحن نتجول بالسيارة في شوارع المدينة وبدأنا الحديث وأعجبت به كثيرا لاني لم أكن اتوقع ان اجد شخصاً بمثل وسامته وبنفس المواصفات اللتي أريدها كنت انضر اليه وأقول له حبيبي انا مستحيل أفرط في شخص مثلك فرد وقال انا ماراح تقدر تتركني لاني مستعد أسوي اي شي عشان نكون مع بعض على طول وقال سوف نذهب الى منزلي الان لكي ناخذ راحتنا في الكلام ونتفق على أمور كثيره وصلنا لمنزله نزلنا من السياره وعند دخولنا كان يمشي امامي وانا انضر لذلك الجسم الرائع الذي يهتز مع كل خطوه دخلنا واقفل الباب فوقفت خلفه وظممته وبدات أمسك بصدره واحركه بيدي وزبي منتصب بقوه واحركه على طيزه الكبيرة والطرية وشفتاي على رقبته وهو كان مستسلما لي بالكامل ويصدر آهات خفيفه ومتقطعة ويردد بصوت خفيف ريحني حبيبي وانا ماسك بزازه وأبوس والحس رقبته قالي حبيبي خلاص مو قادر أوقف اكثر تعال عالسرير نكمل شلت ايدي ولف كان وجهه احمر وقرب مني اكثر وضمني وبدا يمص شفايفي ويمسك زبي وبديت اشيل ملابسه وهو يشيل ملابسي وبعد ما شيلنا الملابس بديت امص صدره والحسه وانزل على بطنه مسكني وقالي حبيبي يلا عالسرير دخلنا ورمى نفسه عالسرير على بطنه وانا بديت الحس طيزه وفتحته وهو اهاته بدت تزيد اكثر وأكثر ويقول ارحمني حبيبي ودخله قمت وسحبته لين نزلت رجوله من على السرير وبديت أحرك زبي من فوق لتحت على طيزه وبديت ادخله شوي شوي وهو يتالم ويقول كمل لا تطلعه دخله لين الاخر ودخلته كله وبديت ادخل واطلع براحه وهو يقول طفي ناري ريحني حبيبي وبديت أسرع وطيزه حمرة استمريت لين نزلت طلعته وقلتله نام على ظهرك وارفع رجولك ورجعت دخلته وهو يصيح لين نزلت الثاني ونمت جنبه شوي وبعدها رحنا الحمام اخذنا شور ونزل يمصه مصه لين رجع وقف قلتله أوقف وقف ولف وفتح طيزه بيده ونكته ونزلت للمره الثالثه بعدها كملنا شور وطلعنا لبسنا وروحنا مطعم تعشينا ورجعني عند السياره وكان هذا اول لقاء وما راح يكون اخر لقاء و لكن كانت النشوة جميلة في لواط عيد العشاق الساخن جدا.