القفز إلى المحتوى
منتديات حلمات

بدايتي وطفولتي مع الجنس


المشاركات الموصى بها

هذه القصة قصة واقعية من صلب الحياة فلا يوجد بها مبالغات لسرقة اعجاب الجمهور ولا يوجد بها حذف وقائع , لكنها قصة طفولتي دون زيادة او نقصان , وهي من نتاج حياتي التي مررت بها بتجارب ومواقف جنسية مع الذكور غيرت سير حياتي تغيرا شاملا , هذه القصة حصلت منذ عدة سنوات فلا شأن ولا علاقة لها بأي اشخاص او اسماء تتشابه مع اشخاص واسماء قصتي هذه .

 

هذه القصة تروى بالغة العربية الفصحية وذلك لاتاحة فهمها لكافة القراء الاكارم , لم اعمد الى الاختصار او اعطاء الزبدة خوفا من ضياع معنى مافي هذه القصة من معاني , وهي تتضمن مواقف والفاظ جنسية تتعلق بالجنس بين الذكور , فأذا كنت معارض للجنس الطفولي او الجنس بين الذكور فالافضل ان لاتكمل قرائة قصتي هذه , هدفي في هذه القصه اظهار مدى الحب الذي يتولد بين نفوس الاطفال واظهار المشاعر الحقيقية التي تختلج في صدور الاطفال والحب الفطري والميل الفطري للجنس الذكري او الانثوي عند الاطفال.

 

 

مرحبا

 

اسمي يوسف وانا اردني الجنسية , سأروي لكم قصة بدايتي مع الجنس حينما كنت ابلغ من العمر احد عشر عاما .

 

كنت اقطن في طفولتي بأحد دول الخليج العربي , لم اكن اعلم اي امر عن الجنس , مع انه كانت تأتيني بعض الرغبات في لمس قضيبي لكنني لم استطع فهم هذه الرغبات , بقيت كذلك الى ان انتقل صديقي اياد وهو سوري الجنسيه الى عمارة سكنية قريبة من منزلنا وكنت قد تعرفت عليه خلال دراستي بالمدرسه فقد كان يدرس في نفس صفي لكن في شعبة اخرى وفرحت كثيرا بأنتقاله ناحية منزلنا لانني كنت اعاني من الوحده ومن قلة الاصدقاء والملل , فجاء صديقي كي ينقذني مما ان به , وكان اكبر مني بالعمر و كان الفارق تقريبا عشرة اشهر ولذلك كنت اكن له احترام واعجاب لما لديه من خبرة في الحياة .

 

كان قوامه الجميل وشعره الاشقر الكثيف وعيونه الخضراء وخصره النحيل ورشاقة حركاته قد اضفو عليه جمالا بالاضافة الى جمال شخصيته القويه والحيويه المفعمة بالنشاط .

 

وبدانا في البداية بلعب كرة القدم مع بعضنا البعض او مع بعض الاولاد الذين يقطنون في نفس حيينا ومع اني لم اكن من هواة لعب كرة القدم الا انني كنت اشاركه اللعب كي لا افقد صداقته.

وبقينا فترة من الزمن على هذا المنوال الى ان جاء يوم من الايام لم يكن لديه رغبة باللعب وانما كان يريد ان نتحدث ونتمشى ففرحت بأنه ترك اللعب لانني لم اكن لاعب كرة قدم ماهر , واتجهنا الى حديقة قريبة من منزلنا كي نتحدث فيها وكان يريد ان يخبرني عن فلم شاهده عند احد اصدقائه على القنوات الفضائيه الاوربيه , ولم اكن اتصور او اتخيل ما قصة هذا الفلم فكان خيالي محدود بالافلام المصرية او افلام الكرتون , حين وصلنا الحديقة جلسنا على كرسي كبير فيها متلاصقين كي استطيع ان اسمع حديثه فقد كان يتكلم بصوت منخفض لزيادة حماستي لسماع قصة الفلم , وكان الحديقة فارغة نسبيا بأستثناء بعض الاولاد الذين يبعدون عنا مسافه مئة مترا تقريبا وكانو مشغولين بلعبهم وغير عابئين بنا , وبدا برواية الفلم الذي فهمت بعد مرور منتصفه انه فلم جنسي حينما سمعت عن رجل وامرآة عراه يصنعون امورا بأجسامهم واصبح يحدثني عن امور واسماء لاجزاء من جسد المرأة والرجل لم اسمع بها من قبل مثل "منيي الرجل والز... والك...." وغيره من امور لم استطيع استيعابها حينها .

 

 

كان ينظر الى ملامح وجهي خلال حديثه معي كي يرى تأثير حديثه علي , ولكنه استنتج ان هذه الامور جديدة علي ولم افهمها فأصبح يسئلني "هل تعرف الامور التي حدثتك عنها"

فكنت اجيب بالموافقه بايماة برأسي ولكنه لم يقتنع

فسألني "هل تعلم ماهو المني؟"

فقلت "نعم"

واجبته بنعم كي لا يكف عن حديثه اذا علم اني لا اعرفه فقد كنت متشوقا لأكمال حديثه

لكنه قال لي "قلي ماهو اذا كنت تعرفه"

فأصطنعت ملامح وجهي وكأني نسيت ماهو وانني احاول ان اتذكره , لكنه كشفني بأن قال لي "انك تكذب علي لكنني سوف اقول لك ماهو"

بدأ بشرحه انه سائل ابيض يخرج من قضيب الرجل حينما يكبر حجمه وكان تصوري حينها انه بول ابيض .

 

في نهاية حديثه عن الفلم مع تفسير الامور الغامضه علي نظر الي واتجهت يده لتلمس قضيبي , في البداية انا ابتعدت عنه بعصبية ودهشة حينما رأيت يده تتجه نحو بنطالي للمس قضيبي وسألته بذهول "ما الذي تفعله؟؟!!"

فقال لي : " اريد ان المس قضيبك لأرى ان كان منتصبا ام لاء"د

فقلت له : "الا تخجل ان هذه الامور هي عيب وقلة ادب"

فقال : "عيب اذا كنا كبار اما نحن فمازلنا صغارا ولا يوجد عيب بسننا , وانه ما العيب في تلمس اعضاء احدنا الاخرمن باب المعرفه اذا كان القضيب منتصبا ام لا " سألته : "وما شأنك بقضيبي وما معنى الانتصاب؟؟"

فقال لي "ان الولد الطبيعي حينما يكبر فأن قضيبه ينتصب بمجرد سماعه قصص عن الجنس" .

 

لم اصدقه لأن قضيبي كان ينتصب دون سماعي لقصص جنسيه لكنه اخبرني ان علي تحسس قضيبي بنفسي كي ارى اذا كان منتصب ام لا فترددت في البدايه لكنني وافقت بالنهايه وتحسست قضيبي فوجدته منتصب مثلما قال لي فبادر بالقول ان قضيبه ايضا منتصب وقال لي انه يمكنني ان اتحسس قضيبه من فوق الملابس اذا شئت انا ففوجئت بعرضه وكيف انه لن يخجل اذا تحسست قضيبه واستجمعت شجاعتي ومددت يدي بدافع الفضول واستغلال الفرص التي ربما لن تسنح لي في مرة اخرى وتحسست قضيبه بيدي وبمجرد لمس يدي لقضبه حتى اقشعر شعر بدني حينما تفاجئت بكبر وصلابة قضيبه ولم اصدق ان الذي تحسسته هوا قضيبه لكنني احتفظت بأحساسي لنفسي .

 

 

بعد لمسي مباشره قال لي "الان دوري فأرتبكت بعض الشيئ لكنني شعرت بأن من حقه ان يتحسس قضيبي من فوق الملابس مثلما فعلت انا ولكنني كنت خجل من ان يعلم صديقي اياد ان قضيبي اصغر من قضيبه لكنني بررت هذا الامر بأن اياد اكبر مني بسنه وتركته كي يتحسس قضيبي من فوق الملابس لكنه بمجرد ان تحسس قضيبي لم يكتفي بتحسسه انما بدأ يدلكه من فوق البنطال ويحرك يديه جيئة وذهابا عليه .

 

 

شعرت بدوخة في البدايه وكان شعورا غريبا لكنه جيد جدا وحين عاد الي رشدي وسألته: " ما الذي تفعل؟؟"

فأزاح يده بسرعه , بعدها ندمت اني سألته هذا السؤال لكننا بقينا نمشي صامتين دون ان ينبس احد بهمسة وقطعت الصمت وسألته : " لماذا يشعر الشخص بدوخه اذا لمس احدهم قضيبه"

فقال لي : "لانني غير معتاد على اللمس"

ففوجئت بأجابته فقلت له : "هل لمس احد قضيبك غيري" فأجابني بالايجاب بأيمائة برأسه وظل صامتا ففهمت انه لا يريد الحديث على الموضوع .

 

وبقينا نخطو بأتجاه بيته كي اوصله واتجه الى بيتي فبادر هوا هذه المرة بقطع الصمت وسؤالي : "اذا كنت قد لمست قضيب شخص غيري مباشرة دون ملابس" فقلت له : "لا طبعا"

فقال لي : "اتريد ان تجرب؟"

فصدمت وسألته : "هل تعني انك تريد ان اتحسس قضيبك بدون ملابس"

فقال : "نعم , اتريد ام لا"

فقلت : "اريد لكن ..........."

فقال : "كما تشاء لكن لن اعرض عليك هذا العرض مرة اخرى واعلم انني لم اعرض هذا العرض على احد غيرك"

فقلت : "حسنا لكن انا فقط المس قضيبك دون ان تلمس قضيبي انت"

فقال : "موافق" .

 

صعد الي بنايته فقلت له: " اين ستذهب"

فقال لي ان يوجد غرفة على سطح البنايه وهي فارغه ونظيفه ويوجد بها كنبة كبيرة وقديمه فصعدت معه وكان الدم يغلي بعروقي لما سأقدم عليه مع انني لم اكن اعلم ما الذي افعله لكنني بقيت ارتقي بسلالم البناية بكل حماس حتى وصلنا الى السطح وتأكدنا انه لايوجد احد غيرنا هناك واقفلنا باب السطح بأن سندنا بعض الطوب على الباب .

 

اتجهنا الى الغرفه وكانت غرفة مهجورة لا باب فيها ولا نوافذ وكانت مليئة بالغبار وكانت تتوسطها كنبة كبيرة في نهاية الغرفة ولكنها كانت ممزقه من اطرافها وتوجه صديقي الى مفتاح الكهرباء المكشوف وبدأ بالعبث فيها حتى أوصل سلكين وانارت الغرفه ففرحت بمهاراته في الكهرباء واتجه نحوي وقال لي ان اجلس على الكنبه وبمجرد جلوسي ظهرت عاصفة من الغبار من داخل الكنبه ولكنني لم ابه لها

وكان شعورا من الذنب يتواراني بسبب ما سأقدم عليه .

 

 

وقف اياد امامي وبدأ بحل حزامه وازرار بنطاله ومن ثم ظهر سرواله الداخلي وكان لونه ازرق فاهي اللون فأشحت برأسي عنه وصرت انظر الى الارض مع انني كنت متشوقا كي ارى كيف يبدو صديقي وهو عاري لكن حياء الطفولة غلبني فقال لي اياد ان اتلمس قضيبه من فوق السروال بالبدايه فبدأت بلمسه قضيبه بكل حذر , وقال لي : "لا تخف لن يقضم اصابعك"

وابتسمت حينما قال لي ذلك وقد زال التوتر قليلا وبدأت بتحسس قضيبه حتى وصلت الى تلمس خصيتيه من فوق السروال الداخلي وكنت انظر الى ملامح وجهه هل يحب ان اتلمس خصيتيه ام لا لكنه كان مغمض العينيين ويبدو انه يشعر بنشوه من تحسسي لقضيبه وخصيتيه ثم قال "اريد ان اخلع بنطالي"

فقلت له مثلما تريد وكنت كلي شوق كي اراه عاري وارى شكل قضيبه ثم انزل بنطاله الى الاسفل ورفع قميصه وفانيلته الداخليه فكان قوام اياد الرشيق يبدو جليا بساقيه الرشيقتين وخصره النحيل وعضلات بطنه الصغيره ويعزز هذا الجسم لون بشرته البيضاء وكان يظهر بوضوح قضيب اياد المنتصب الذي كان يقاوم قماش سرواله الداخليي.

 

بدأت بتلمس قضيب اياد من فوق سرواله وبدئت بفركه مثلما فعل لي ومن ثم ظهر طرف رأس قضيب اياد من فتحتة السروال

فقال لي اياد "اذا اردت ان تنزل السروال فأفعل"

ولم ادعه ينهي كلام حتى امسكت بطرفيي السروال الداخلي وانزلته على الفور الى اسفل ساقييه وحين نظرت الى قضيب اياد فوجئت بقضيب شديد البياض منتصب الى اخر درجه يتوجه رأسا منتفخا وردي اللون ويتلى من اسفله خصيتيين جميلتين صغيرتين فذهلت لهذا المشهد لانني لم اعتد ان ارى قضيب طفل بمثل سني ولا حتى اصغر ولأن اياد كان يملك قضيبا كبير الحجم نسبيا مع قضيبي فبيقت انظر الى قضيبه مما جعل اياد يخفيه خجلا من نظراتي التي كنت اصبها على قضيبه , لكنني عدت الى رشدي من جديد ونطقت بكلمات خرجت من فاهي دونما اشعر

فقلت له "ان قضيبك كبير وشكله جميل" فضحك لقولي ذلك وانتشى بنشوة النصر التي تصيب الطفل حينما يمدح او يتفوق على زملائه.

 

كان جسمه خالي من اي شعر ولم يفاجئني هذا الامر لانني كنت انا نفسي كذلك لكن جسم اياد الرشيق والنحيل وعضلات بطنه اضفت عليه منظرا مغريا حتى لطفل جاهل بالجنس مثلي , لم اكن اعلم حينها مالذي يحصل معي وما الشهوة التي تمتلكني فكان احاسسي احاساس طفل فطريي .

 

تحرك اياد ليتدارى نظراتي وقام بخلع حذائه والوقوف على الارض المليئة بالغبار بجواربه فقط ومن ثم اكمل عملية خلع بنطاله وسرواله الداخلي ووضعهم بقربي على الكنبه وبقي بالقميص والشباح الداخلي فقط فضحكت لمنظره فنصفه عاري فلم اعتد على شكله وهو عاري وخاصة ان العري بالجزء الاسفل من جسمه وكنت اشعر بخجل اياد واحراجه ولكنه كان يحاول ان يخفي هذا الحياء بأن يقوم بخطوات جريئة فقال لي "المسه الان"

قال لي "اخبرني ماشعورك"

بدئت اتحسس قضيبه واتلمس الجلد الذي لم اعتد عليه حتى لو كنت معتادا على لمس قضيبي لكن ظهر لي ان لمس قضيب الغير يكون له شعور مخالف تماما عن الشعور بلمس قضيبي , جفلت في البدايه من ملمس جلده خاصة ان جلد القضيب يتحرك عبر القضيب لكن اياد ساعدني بأن بدء بدفع جسمه الى الامام وارجاعه الى الوراء وبقيت يدي ثابتة على قضيبه ولم اكن ادرك حينها انني بهذا الشكل امارس له العادة السرية له فلم اكن اعرف ماهي العادة السرية ولا اي امرا على الجنس.

 

بدء يتأوه فتركت قضيبه وخفت ان اكون أؤذيه بهذه الطريقه لكنه نظر الي وقال لي "لاتخف كنت مستمتعا بذلك".

بعدها قال لي "اتريد ان افعل لك مثل مافعلت لي"

بقيت صامتا وخائفا لا ادري بماذا اقول فقد كنت متفقا معه على ان لا اريه قضيبي لكن جزأ مني اراد ان يتعرى امامه

فقال لي "لن اغصبك على شيئ هذا الامر عائدا لك"

فقلت له انني لم اتعرى امام احد غريب في حياتي

فقال "وما العيب في التعري انه جسمك وانت حر في كشفه او اخفائه"

فخطرت على بالي فكرة ان اتعرى امام اياد لكن على شرط ان اطفئ ضوء المصباح الكهربائي وعرضت هذه الفكره عليه وقبلها واتجه الى مفتاح الكهرباء المكشوف وفصل السلكين عن بعضهما البعض واطفئ الضوء وسكنت برهة الى ان استدار وقال لي هيا ما الذي تنتظره فبدئت بخلع قميصي وحل حزامي ومن ثم خلع حذائي وفك ازرار بنطالي واسقاط البنطال على الارض وخلعه بواسطة الدهس على طرفه واخراج رجلي الاخرى منه ووقفت امام بالشباح الداخلي والسروال الداخلي والجوارب لكنني فوجئت ان الظلمة ليست حالكه وان القمر ارسى شعاعه على الغرفه من خلال النافذه.

 

كان جسمي صغيرا وجميلا فلم اكن بطول اياد ولكن كنت اقصر منه بقليل وكنت نحيفا بعض الشئ لكن جسمي بشكل عام كان ممتلئ في بعض المناطق قليلا ( ولهذا فوائد كما علمت حينما كبرت فأمتلاء جسمي حذا ببعض اساتذتي في المدرسه على امتداحي على شكلي وهذا ما حصل ايضا مع بعض شباب الجوار الذي حاول بعضهم استدراجي) , الخلاصه كان جسمي جميلا لكن ليس بقدر جمال جسم اياد الرشيق.

 

نظر اياد الى جسمي والابتسامة تعلو محياه قال لي انك تملك جسما رائعا مثلما توقعت فسررت لهذه الملاحظه ومن ثم بدأ يتلمس قضيبي ويشده من فوق السروال الداخلي كي يعلم كم طوله , وحرك يديه تحت خصيتيي مما زاد شعوري بالاثاره واستمر على هذا الحال بضع دقائق وكنت في حالة شبه غيبوبه من كثرة الاثاره فكنت مغمض العينيين ومستسلم بكل جوارحي لايدي اياد التي كانت تتلمس كل جزء من جسدي حتى الجزء الذي بين ساقيي ومن ثم وقف مقابلي وقبلني على خدي ففوجئت بالقبله لانني غير معتادا عليه من قبل زملائي بالمدرسه لكنه لم ينتبه لمفاجئتي وامسك بيديه طرف الشباح الداخلي وازالها عني ونظر الى صدري ولمس حلمتي الصغيرتين وقال لي ان انك رائع ومن ثم رأيته يحل ازرار قميصه ويخلعه ويخلع فانيلته الداخلية ايضا وبعدها وقف امامي عاري كما ولدته امه ماعدا جوز من الجوارب في قدميه واظن انه لم يخلعهم لكثرة الغبار على الارض .

 

قال لي انه يحب التعري كثيرا ونظرت الى جسده العاري الجميل وكان جماله برشاقته وعضلات تغطي معدته وبياض يثلج الصدر وقضيب منتصب نصف انتصابه في وسط جسمه يتدلى منه خصيتين رقيقتين وكان ذلك كله يظهر تحت ضوء شعاع القمر المرسل عبر النافذة وكان ضوء القمر يطفي على جسد اياد جمالا براقا , هذا المنظرا لم يخرج من ذاكرتي حتى يومنا هذا

قال لي "سأكمل خلع ملابسك"

فوضع يديه على اكتافي وبدأ بتلمس جسدي متجها الى الاسفل حتى وصل الى اطار سروالي الداخلي ومن ثم امسكه وانزله الى الاسفل وازاله من بين اقدامي ورماه على الكنبه ونظرا فرحا الى قضيبي الصغير الابيض , وقفنا متقابلين عراة تماما ماعدا جورابنا وبقينا فترة نتعرف على اجساد بعض وننظر الى قضبان بعضنا البعض بتمعن .

 

كان وقتها قضيبي منتصبا مع انه قصير لكنه كان يظهر عليه الانتصاب بوضوح وكانت خصيتيي متدليتيه ولكن ليس كخصيتي اياد فكانتا اصغر واقل طولا وبقي اياد فترة ينظر الى قضيبي ثم قال لي "انه رائع انه قضيب لذيذ ورائع" وانا ضحكت من اخر ملاحظة له حينما تخيلته فكرت انه ليس بالنقانق حتى يقول لي انه لذيذ لكنه بقي مشدوها بقضيبي ومن ثم وقف منتصبا

وقال "اريد ان اضمك وانت تضمني بشدة"

فوافقته على الفور وكنت وقتها اقبل تعليماته وكأنني تلميذ عند فقد سيطر على عقلي بأبتسامته الجذابه ونظراته المعجبه فلم اكن اريد ان اغير ملامح وجهه او ان ازعجه بأمر ما , فضممنا بعضنا بقوه والتقى جسدينا وتلامسا في كل انحائهما فقد حرص اياد ان يشد جسدي بيديه من اسفل ظهري كي يتلامس عضوينا ايضا وانا شددت على جسده بكل قواي وكنا في تلك الحظة كأننا جسدين متحدين بجسد واحد ولا ادري ما المشاعر التي كانت تجول في نفسي حينها فقد كانت مشاعر مختلطه بين الاعجاب والاستسلام والشهوة ويغلفها الحب , و كان اياد حينها بمثابة ابي وامي واخوتي وكل ما هو محبب لي واعتقد من طريقة ضمه لي انني كنت انا كذلك بالنسبة له , لم اكن قد وقعت بالحب حينها ولم اكن قد جربته فقد كنت صغيرا جدا على تلك الامور لكنني الى الان لا افسر علاقتي معه تلك الليله الا انها اقصى مراحل الحب التي يمر بها الانسان ومع اني كنت طفلا صغيرا لكنني كنت قادرا على الحب وكنت قادرا على اظهاره ولو بطرق طفوليه ومشاعرا طفوليه .

 

بقينا فترة معانقين بعضا ثم بدأ اياد بتحريك يديه على ظهري للاعلى والاسفل كان ذلك يسبب لي القشعريره فكنت اعتقد حينها انه يدغدغني بطرق غريبه فقد كان بتحسس ظهري برؤس اطراف اصابعه , وكان تنقله من مكان الى اخر على ظهري تنقل هادي جميل ثم بدأت افعل له نفس الامر على ظهره ولا ادري ان كنت قد اجدت التحسيس ام لا لكنني كنت ابذل قصارى جهدي , ومن ثم احسست بيد اياد تتلمس مؤخرتي وكان تلمسها ناعما وجميلا ومحببا وترددت في البدايه قبل ان افعل له المثل لكنني فعلت بالنهاية وكان ملمس مؤخرة اياد مشدودا وطريا فقد كان ملمس مؤخرته ناعم جدا وصافيا وكانت مؤخرتة مشدودة وغير مترهله وبدأت افعل مثلما يفعل تماما.

 

حتى ابعد يديه عني و وقف امامي وقال لي اريد ان اراك بالنور بدون ظلام فقلت له لكنني اخجل فقال لي لا تخف لن يعلم احد بالذي نفعله غيرنا نحن فقلت له حسنا وذهب على الفور لوصل السلكين الخارجين من مفتاح الكهرباء المكشوف ومن ثم ملء الضوء جميع انحاء الغرفه وظهرا جسد اياد امامي ببياضه وقوامه الجميل ونظرت على الفور الى جسدي فقد خف انتصاب قضيبي بعض الشيء لكن جسدي كان رائعا , حينها فقال لي اياد على الفور ما اجمل جسمك , ففرحت انا بملاحظته ثم قال لي اريني جسدك كاملا فلم افهم ما الذي كان يقصد لكن اشارر لي بيده ان ادور كي يراني من الخلف اي ان يرى مؤخرتي , وكنت حينها قد تخلصت من جميع انواع الحياء فقد زال الحياء عني تماما فلم ابه ان يرى باقي جسدي , واعتقد ان سبب زوال الحياء مني في ذلك الوقت هو ان اياد كان قد تعرى مسبقا وانه وعدني بأن لن يخبر احد عن الذي حصل هنا فأستدرت مباشرة كي اريه مؤخرتي ثم استدرت بوجهي لارى ما الاثر الذي تركته رؤية مؤخرتي على وجهه وهل اعجبته ام لا , لكنني رأيته يتقدم نحوي ويلمس مؤخرتي بكلتا يديه ثم قال ما اروعها فسررت بكلمته ومن ثم عقب على كلامه

قائلا "انها بيضاء وكبيره وطريه" ايضا فضحكت لانني تذكرت اعلانا للجبنة الدنيماركية يصف الجبنة نفس وصف مؤخرتي .

بعد ان بقي يتلمس مؤخرتي ويشد عليها

قال لي "الا تريد ان ترى مؤخرتي"

فقلت له "بالطبع اريد"

فأستدار واراني خلفيته وكانت بيضاء جميله ثم بدأ اياد يالرقص بواسطة مؤخرته وتحريكها يمينا ويسارا بطريقة كوميدية كي يضحكني وقد سرني المشهد كثيرا فتقدمت ووضعت يدي عليها واصبحت احركها واساعده على الرقص ثم توقف وبقينا نضحك ثم مسك قضيبي وبدأ يمسده ثم اقترب رأسه منه وقبل رأس قضيبي , صعقت حينها من فعلته واستغربت لذلك فلم اتخيل طوال الاحد عشر عاما ان احدا يمكن ان يقبل القضيب فقد كان تعريف القضيب عندي انه عضو لاخراج البول فقط وانه نجس وقذر بسبب تلك الوظيفه فقد كنت كلما لمست قضيبي اذهب لغسل يدي جيدا بالصابون خوفا من تعلق الجراثيم بيدي.

 

سألت اياد "لماذا فعلت هذا" " فأخبرني انه يحب قضيبي وانه اشتهى ان يقبله, فقلت له "لا يوجد احدا في كل العالم يقبل قضيب الاخر"

فقال لي "على العكس انا كل الناس لايكتفون بالتقبيل فقط وانما يمصون قضيب الاخرين" و اخبرني انه شاهد بالفلم امرأة تمص قضيب رجل ضخم , لم اصدق ما اسمع فلم استطع حتى تخيل تلك المرأه

فقلت له "ان هذا مقرف ومقزز"

فقال لي "بالعكس هناك طعم للقضيب لايوجد مثيل له"

فسألته مباشره "كيف عرفت؟؟"

فقال لي "ان هناك شخص اخبره عن ذلك" ولم يخبرني من هو ذلك الشخص ,لكنه اخبرني انه لم يصدق ذلك الشخص لكنه سوف يتأكد من مقولته اذا اردت انا

فقلت له "حسنا و سوف يظهر انه كاذب وان طعم القضيب مقزز ومقرف"

فقال "اذا سوف ابدأ" فقلت له "تبدأ" ؟؟؟!!! "تبدا ماذا"

فقال لي "سوف اذوق طعم قضيبك كي اتأكد"

فضحكت وحسبته يمزح فأكد لي انه جدي بكلامه وانه لن يجد قضيب يذوقه للتأكد غير قضيبي انا , فنظرت الى قضيبي وقد بدأ بالانتصاب وقلت له "مستحيل"

فقال لي "ما المانع فأنا الذي سيتذوقه وليس انت"

فقلت له "لا اريد لانه يؤذيك فلربما يخرج منه بعض البول حينما تذوقه مما يؤدي الى جرثمة جسمك وبالتالي سوف تمرض"

فقال لي انه سوف يتحمل المسؤليه ان اصابه شيئ , تعجبت لأصراره وقلت له "على الاقل ليس الان فأنا لم اغتسل منذ امس ولم يزل بالتأكيد بعض اثار البول علي قضيبي" واخبرته ان ينتظر الى المساء حتى اغتسل واعود اليه , فلم تعجبه الفكره وقال "سوف تنكشف اذا ذهبت الى منزلك وعدت"

فقلت له "انا حذرتك ولن اكون مسؤل عن اي مرض يصيبك"

فقال لي" جيد" .

 

 

وقف على ركبتيه واحنى رأسه وتوجه الي قضيبي وبدأ يتمسيده بأصبعيه السبابة والابهام حتى انتصب الى اقصى حد ثم قبله مرة اخرى وعادت لي الغيبوبه التي اصابتني حينما لمس قضيبي اول مرة وبدء بتقبيله تقبيلا متواصلا القبله تلو القبله وكنت في قمة نشوتي حينها , ومن ثم اغمضت عينيي وكأني غائب عن الوعي ولم اكن لاستطيع تفسير ذلك الامر فكيف لقبل على جسدي ان توصلني الى هذا الحال وبينما كنت في تلك النشوء احسست بسخونة تمس قضيبي ففتح عيني ونظرت الى قضيبي فوجدت نصف قضيبي مختفي بلسانه وذهلت لذلك فلم اتخيل انه سوف يلعقه بحق وانما ظننت ان الامر سيبقى تمسيد وتقبيل فقط , لكن الامر قد تجاوز ذلك فلم يستكفي اياد باللعق وانما بدء بتحريك لسانه على شكل دائري حول رأس قضيبي , ولم احاول سحب قضيبي من فمه لان احساس الدفء والدغدغه التي اصابت قضيبي من جراء اللعق باللسان كان يفقدني صوابي , ولا ادري الى الان هل يمكن لطفل صغير في الحادية عشر من عمره ان تكون له كل هذه الرغبة الجنسية .

 

 

بقي رأس قضيبي في فمه عدة ثواني ومن ثم بدا قضيبي يدخل تدريجيا الى فمه وبما ان قضيبي كان قصيرا وصغيرا حينها فقد اصبح كله داخل فاه اياد خلال بضع ثواني قليله , وكنت حينها اعتقد ان اياد لم يكن واعي بالذي يفعله وانه بمجرد الانتهاء من المص سوف يعود الى رشده ويندم على فعلته , وبقي اياد يلعق ومن ثم بدء بالمص والشفط وكأنه كان يريد ان يستخرج البول من كليتيي وكنت اخشى حينها ان يخرج بول من قضيبي الى فم اياد من كثرة شفطه فقد احسست انه هناك سوائل تتحرك في خصيتيي , وكان قضيبي قد وصل الى حالة انتصاب كامله وانتفخ رأسه بداخل فاه اياد , وبعد ان مضى فترة بالمص اخرج قضيبي من فمه وبدأ بلعقه بلسانه مثلما تلعق البوظه , كان يتفنن بطرق اللعق كان يبدء بلعق خصيتيي ومن ثم يتجه بلساه الى قضيبي من اوله الى اخره واحيانا كان يدخل احد خصيتيي او كلاهما في فمه لصغر حجمهم , وكنت حينها اسائل نفسي هل اللعق وهل طعم القضيب لذيذ الى هذه الدرجه وكنت اود سؤاله عن ذلك لكن بمجرد نظري اليه وهو يقوم بحركات بين مص ولعق كنت قد علمت الاجابه .

 

بعد عشرة دقائق توقف وبقي ينظر الى قضيبي وكان قضيبي حينها قد ملئ باللعاب الخاص بأياد وكان اللعاب يغطيه حتى خصيتيي فأمسك اياد بفانيلتي الداخليه التي كانت ملقاه على الكنبه ومسح بها قضيبي وجففه من اللعاب وقال لي "ماشعورك" , فلم اتردد وقلت "رائعا جدا جدا"

فقال لي "والان اتحب ان تذوق طعم قضيبي اللذيذ"

فقبلت على مضض ولم اكن مشمئزا من قضيب اياد فقد كان شكله جميل وانما كنت اخشى ان امرض من جراء المص , لكنيي بما انني قبلت فقد انتهى الامر ولا يجب ان اتهرب الان خصوصا ان اياد لم يخشى المرض من قضيبي , ووقف اياد على قدميه وازاح الغبار العالق بركبتيه وقال لي ان اقف على ركبتيي كي يسهل علي الامر فوقفت على ركبتيي ومن ثم جلست على قدميي وكان قضيب اياد امامي مباشرة لكنني لم اتحرك بأتجاهه وانما استكفيت بالنظر اليه فوجد اياد يمسده كي ينتصب الى اقصى حد ومن ثم قربه بأتجاه فمي ولكنني لم افتح فمي فوجدت اياد يضعه عضوه المنتصب على وجهي ويحركه على خديي وانفي ومن ثم وضع رأسه على فمي وبدأ بدفعه ويقول لي افتح فمك ماذا تنتظر , وكنت حينها قد تحولت الى صنم من جراء الخوف فلم اكن اتحرك وكأن اطرافي قد شلت فلم اكن اعلم ما الواجب فعله , ومن ثم وبحركات غير اراديه فتحت فمي وبمجرد فتحت فمي كان قضيب اياد قد خنقني بأن وصل الى حلقي ومع ان قضيب اياد كان اكبر من قضيبي فلم يكن هذا سبب خنقه لي , وانما كان فكي انا صغير وكانت هذه الصفه قد اكتسبتها بالوراثه من ابي , فحاولت اخراج قضيب اياد بأن ارجعت رأسي الى الوراء لكن اياد كان يدفعه ولكنه في النهايه احس بمشكلتي وانني قد اختنق فأخرج نصف قضيبه من فمي .

 

ساعتها استطعت ان اتذوق قضيبه فقد كان مثل مص الاصبع الا ان هذه الاصبع طريي وجلده سميك وهناك ملوحة على فتحتة الرأس بدئت باللعق لكن اخرج اياد قضيبه بسرعه وكان يبدو انه تأذى فقال لي عند اخرجه لقضيبه ان علي ادخال اسناني تحت شفتيي كي لا اجرح قضيبه وشعرت بالخزيي كوني لم استطع اتقان فن المص واللعق , لكنني فعلت مثلما اراد وبدأت بأدخال قضيب اياد داخل فمي مجددا وبقي قضيب اياد فوق لساني فقال لي اياد ان على ان احرك لساني حول قضيبه وان اشفط السوائل من قضيبه بين الحينة والاخرى , لم استزيغ الفكرة لكنني كنت مجبرا على تنفيذ مطالبه , فبدأت بفعل الامر الذي طلبه لكنه لم يحصل ما كنت اتوقع فقد كنت اتوقع ان اشفط سائل البول من قضيبه وان يكون طعمة مقرفا لكنه لم يصل شيئ الى فمي لكنني بقيت امص والعق واحرك لساني حول رأس قضيبه وفجأة وضع اياد ايديه على رأسي وبدأ بشد شعري قتوقفت عن اللعق ونظرت اليه وكان قضيبه لم يزل في فمي فقال لي "اكمل" فعدت للمص وحينما عاد الى شد شعر وتوجيه رأسي الى قضيبه , حركت يدي وازحت يده عن رأسي ولكنه عاد فوضعها فغضبت من تصرفه هذا لكنني بقيت منشغلا في اللعق لكنه بدء بدفع قضيبه داخل فمي وذلك بشد شعري الى الامام وكنت اختنق من طول قضيبه في فمي واستمر على هذا الحال عدة دقائق وشعرت في اخر الوقت بطعم ملوحه لكنني حسبت انه طعم العرق من كثر الاجهاد للأنني كنت اعلم ان طعم العرق مالح .

 

ازال ايديه عن رأسي وقال لي يكفي هذا لقد جعلت قضيبي يصل الى اقصى مرحله بالتهيج فقلت له "هل اعجبك مصي" فقال "انه اجمل مص رأيته في حياتي" وقال لي انه اسف بشأن شد شعري لكن كان يقلد مشهد رأه في فلم جنسي وقال لي انه يحبني وانه كان يشتهي ان نفعل ذلك منذ زمن لكنه لم يدري ما ستكون ردة فعلي اذا عرض علي ذلك لكنه الان هوا اسعد طفل بالعالم لانني وافقته على ما يريد , فسررت سرورا عظيما بهذه الملاحظه وملئت بالغبطه فلم اكن اعلم بالمشاعر التي كان يكنها لي ولم اكن احلم بأن شخص يكن لي مثل تلك المشاعر , ثم اعقب على كلامه وقال لي انه يحبني جدا ويتمنى ان اكون ابادله الشعور وان اوافق على ان نكون اصدقاء طوال العمر وكانت ملامح وجهه تدل على الجدية بالرغم من جمال وجهه ونعومة بشرته وبرائة عيونه الى انه كان في هذه اللحظه يبدو كرجل يخاطبني .

 

لم اتمالك نفسي وبدئت عيوني تمتلئ بالدمع فخجلت من دموعي التي فضحت مكونات نفسي واخفيت وجهي بأن تظاهرت انني انظر الى لون الكنبه والى الغبار الذي عليها

فقال لي "ما بك لماذا تبكي" فأنكرت بكائي

وقلت له "انني قد اصبت بالرشح بسبب الغبار" ومسحت عينيي

وقلت انه ربما دخل شيئ بها فقال لي "لاتكذب علي اني اعلم انك تبكي وليس هذا بعيب" ثم اخبرني ان عيناه ما زالت تدمع اثناء حديثه مع اساتذته حديثا ليس له علاقة بالدروس , فخف عني خجلي قليلا

فقال لي "قل لي الان هلى انت تحبني وتريد ان نصبح اصدقاء طوال العمر"

فأجبته بأيمائة خجلى برأسي فضمني اليه حتى التصق جسمينا ببعضهم البعض ومن ثم افلتني فأتجهت الى ملابسي كي ارتديها فوجدته ينظر لي مصدوما وهو يقول "هل سترحل؟"

فقلت له "الن ترحل انت"

قال "بلى سأرحل ولكنني كنت اريد ان نكمل الذي بدأنها لكن اذا كنت مستعجلا سنكمله في وقت لاحق"

فقلت له "لم ادري ان هناك تكملة وانني غير مستعجل وانه يمكنني ان ابقى قليلا فلم يتأخر الوقت بعد".

 

وقفت امامه وقلت له "ما الذي تريد ان نكمله"

فقال لي "اريد ان اعلمك امرا ربما لن يعجبك كثيرا لكنك ستعتاد عليه وتحبه حينما يتكرر اكثر من مرة" .

 

تعجبت من جملته الاخير ولم اكن قد فهمت منها شيئا ,كانت بالنسبة لي لغز يحتاج الى تفسير واظهرت وقتها ملامح وجهي مايدور في خلدي فبدأ اياد بالتفسير فقال لي " سوف تنام على الارض و سأقعد على جسمك" , فضحكت لتفكيره انه لن اوافق على العرض ونظرت الى الارض فوجدتها مليئة بالغبار فقال لي اياد انه سوف يضع فانيلته الداخليه تحت ظهري كي لايتسخ , وبدأ بالفعل بفرد الفانيلا على الارض ومن ثم قال لي ان اتمدد على الارض فتمددت ولكن الفانيلا غطت ظهري فقط وبقيت مؤخرتي على الارض وقد اتسخت من الغبار لكن لم يهمني وتمدد ظهري على الارض وثنيت رجلي وانتظرت اياد ان يجلس علي وحين فجح اياد قدميه استرقت النظر الى فتحة شرجه بدافع الفضول فقد كان يهمني ان ارى كل جزء من جسم اياد , لكن حينما نشر اياد قدميه على طرفيي جسمي واصبح منتصبا فوق بطني مباشرة انتبه الى انني استرق النظر الى شرجه فأعطاني منظرأ اوضح بأن ثنى ركبتيه كي تظهر فتحة شرجه بوضوح فأبتسمت ففرح بأبتسامتي وبدأ بالرقص وتحريك عضوه جيئة وذهابا وكانت خصيتيه تصطدم بشرجه فضحكت بصوت عالي من هذا المنظر وكلما زاد ضحكي زادت حركاته الراقصه المجنونه , وبدأ بالصعود والهبوط مع الرقص والتحرك مما جعلني اكاد ان ابول على نفسي من الضحك على هذا المنظر وبعد ذلك الضحك والمسرة جلس على بطني وكنت خائفا ان يكون ثقيلا لكنني وجدته خفيفا ولا ادري اكان وزنه خفيفا حقا ام انه كان يلقي بثقله على قدميه كي لايؤذيني , ثم قال لي ان امد ساقيي على الارض ففعلت ما اراد ووجدته يرفع مؤخرته قليلا ومن ثم يجلس على عضوي وكان قد جلس على احدى خصيتيي ولكنه حينما عدل جلسته استراح عضوي ولم اعلق على الموضوع الا حينما بدأ بوضع يده وراء ظهره ولمس ما بقي ظاهرا من عضوي وكان رأس قضيبي وجزء من الخصيتين مايزال يظهر من تحت مؤخرته .

 

بدأ بتمسيده وقال لي ان امسد انا في نفس الوقت قضيبه فبدأنا بفعل ذلك الى ان انتصب قضيبه واعتقد ان قضيبي كان منتصب لكن مؤخرة اياد عرقلة ظهور انتصابه ومن ثم قام عن جسمي وجلس القرفصاء بالقرب منه وبدأ بتمسيد قضيبي الى ان انتصب كاملا ومن ثم وقف فوق بطني وفحج قدميه حولي وبدأ يهبط على عضوي ببطء ومن ثم وضع يديه على ردفيه كيف يفتح فتحة فرجه الى اقصى حد وقال لي ان اصوب قضيبي الى داخل فتحة شرجه فصمت برهة افكر بالذي قاله ولم استوعب الامر فتضايق لبلادتي وقال لي "ماذا تنظر"

فقلت له "لماذاتريد ان تفعل ذلك ربما هذا خطر" , ولم اكن اعني بكلمة خطر ان يصبح هو شاذا وانما كنت اعني في ذلك الوقت انه لربما يتضرر جسمه من ادخال قضيبي بفتحة شرجه , لكن اخبرني اياد حينها ان لا اخاف وانه قد جرب هذا الامر بالسابق فما كان مني الا ان فعلت ما اراد وقمت بتوجيه قضيبي الى فتحتة شرجه ومن ثم جلس هو بثقله عليه ومع صغر قضيبي فقد احسست انه قد عبر الى جسم صديقي و انه حوصر بين اردافه , و شعرت بالتهيج لمجرد احتكاك قضيبي داخل جسد اعز صديق لي و بدأت استمتع بالممارسه .

 

بدأ اياد بشد شرجه على رأس قضيبي الى ان احسست ببعض الالم وزاد تحرك اياد صعودا وهبوطا على جسمي وكان لم يزل يقبض بفتحة شرجه على رأس قضيبي و قضيبي قد تهيج بأزدياد من الاحتكاك الى ان احسست برأس قضيبي قد بدأ بالانتفاخ , وكان اياد مسرورا لجلوسه على قضيبي و اظهر سروره بأنات كان يطلقها بين الفينة و الاخرى وكنت اتعجب من هذا الامر , لكنني بقيت مسرورا لسروره , وتوقف عن الحركه و قام من على جسدي بعد ان ارخى قبضة فرجه عن رأس قضيبي ,و وقف على قدميه واخذ ينظر الى جسدي العاري المسدى على الارض , ثم بدأ بتحريك يده على قضيبه المنتصب وكان يمارس حينها العادة السرية التى لم اكن على علم بها ثم قال لي ان اقف على قدمي ووقف وقابلته وجها لوجه وجسدا لجسد وقضيبا لقضيب , وكان ينظر لي نظرات حب لم اعتد ان ينظر لي احدا بهذا النظرات فبادلته رغما عني بنظرات مثل نظراته ومن ثم

قال لي "حان دوري لاجرب المتعه" ففهمت الذي يريده وانتظرته ان يتمدد على الارض لكنه فعل خلافا لذلك فقد قال لي "ادر ظهرك واتخذ وضعية الركوع لانك غير معتاد على الطريقة التي استخدمتها انا".

 

ففعلت ما قاله لي ومن ثم وضع يديه على خاصرتي والصق قضيبه بمؤخرتي وقال لي ان اشدد ردفيي بواسطة يدي كي اوسع فتحة شرجي وبعدما قمت بذلك بدأ بأدخال قضيبه الى داخلي وآلمني جدا طريقة ادخاله فقد ظهر انه لا يملك خبرة كبيرة في هذا المجال فقد ادخل قضيبه دون ان يرطبه بلعابه وادخله بسرعه وقوة ادت الى آلمي , لكنني لم اكن اعي مدى خبرته عن عدمها حينها فقد كان كل شيئ بالنسبة الي جديدا , وكانت خبرة ممتازه بالمقارنة مع ما كنت املك من خبره , ثم ازلت يدي عن ردفيي ووقفت وقلت له "لا اريد ذلك لانه مؤلم" فقال لي "بالعكس انه سيؤلمك قليلا في البداية ومن ثم سوف استسهل الامر" وبقيت ارفض لكنه اصر على رأيه وبقي يقنعني بالمتعة التي سألقها لكنني لم اقتنع الا حينما قال لي انه سيكف بمجرد ان اقول له كفى , فوافقت على الامر لكنه قال "ان علي احتمال بعض الوجع في البدايه ومن ثم سوف يرى مقدرتي الى اي مدي سوف احتمل قبل ان اقول له ان يكف" و استنتجت وقتها ان هناك من ادخل قضيبه بأياد قبلي لعدم احساسه بالالم مثلما شعرت انا بالالم .

 

قبلت الاتفاق ومن ثم انحنيت وازحت ردفيي بيديي واظهرت فتحة فرجي لأياد لكنه بدل ان يدخل قضيبه احنى رأسه بالقرب من مؤخرتي وبدأ بتلمس فرجي بيده , ومن ثم بدأ بأدخال اصبع السبابة في فتحتة شرجي وساعده على ذلك العرق الذي كان يتصبب مني من الخوف بدرجة اولى ومن حرارة الصيف بدرجة ثانيه , ومن ثم بمجرد ادخاله اصبعه انتفضت من الالم وذلك بسبب ظفر اصبعه الذي كان يخدش بلحمي بالداخل وحينما احس بذلك اخرج اصبعه على الفور وبحث بين اصابعه على ظفر ناعم لايخدش ووجد اظفر سبابته بيده اليسرى قصير وناعم ولايخدش فما كان منه الى ان ادخله الى جوفي وشعرت حينها بأنه كان يلمس كليتيي بأصابعه فقد كنت احسب ان الكليتين يقعان خلف الردفيين مباشره وخفت عليهما في حينها من التلف , وبدأ هو بتحريك اصبعه في كل مكان في جوفي , فأدى ذلك الى الم في بطني بسبب الاصبع الذي دخل جوفي , وحينما انهى صديقي العزيز تلمسه كامل جوفي وتعرفه على اغلب مكونات جسمي الداخليه اخرج اصبعه بهدوء ووقف على قدميه وبدء بتمسيد قضيبه الذي بدا انه قد خف انتصابه بعض الشيء ومن ثم حينما بدأ قضيبه ينتصب بشكل كامل وضعه على فتحة شرجي وصار يحركه الى الاعلى والاسفل على طول فتحتي الى واستمر بضع ثواني الى ان احسست برأس مدبب يخترق فتحتي , ومع ان قضيبه لم يكن بطول اصبعه الى انه آلمني كثيرا بمجرد دخول رأسه واحتفظت بهذا الالم داخلي كي اظهر لصديقي مدى تجلدي لانال اعجابه , واكتشفت بعد مرور اشهر انني نلت اعجابه منذ البدايه وانه لم يكن يتوقع مني نصف ماحصل نظرا لصغر سني وجهلي بأمور الجنس .

 

ونعود بالحديث الى قضيب اياد الذي كان حينها يخترق فتحة شرجي كنت اشعر برأس قضيبه المدبب بين جدران شرجي واشعر بيد اياد توجه قضيبه الى داخل جسدي ويدفعه الى الامام وعاد الي الشعور الذي احسسته حينما ادخل اياد اصبعه لكن في هذه المره كان الشعور مضاعفا فشعرت بالالم في بطني وامتد المي الى شرجي فكنت وقتها اشعر انني على وشك اخراج الفضلات وبقيت اتحمل هذا العذاب وكانت اصوات نفسي تعلو رويدا رويدا وكانت متناغمه مع دفعات جسم اياد فقد اكتمل دخول قضيبه بجسدي فقد احسست بقاع بطنه يلامس مؤخرتي وبخصيتيه تلامس اعلى افخادي ومع ازدياد دفاعات قضيب اياد بأدخال قضيبه من جسدي واخراجه كان تنفسي يعلو رويدا رويدا حتى اصبح تأوها من شدة الالم وبعد مضي بضعة دقائق اعتدت على الالم وبدأت اشعر باللذة التي وعدني بها اياد .

 

في تلك الاثناء تحركت يد اياد لتداعب عضوي الذي كان متدليا من جسدي المحني وفرحت بهذه المبادره من اياد وبدأ النكاح الحقيقي حينها فقد بدء اياد بدفع قضيبه بأقصى ما لديه من قوة وانا كنت اقاوم اندفاعه بكل قواي ومع ان قضيب اياد كان صغير الحجم الى ان المتعه الممزوجه بالالم المحبب كانت تفوق كل المتع وبدأ اياد بالتحدث خلال نكاحنا بسؤالي "هل اعجبني قضيبه ام لا" و"هل يكف ام لا" وقلت له انني اعتدت على الالم وانه هو من يقرر اذا استكفى ام لا .

 

 

استمرينا على هذا الحال عشرة دقائق تقريبا الى ان انهكنا من التعب وملء العرق اجسادنا واحسست بالبلل بين فخديي حينما اخرج قضيبه من شرجي , قال لي بالنهايه انه انهك وان الوقت بات متأخرا فوافقته وقال ان علينا ان نرتدي ملابسنا وان نذهب الي بيوتنا قبل ان يقلق اهلنا علينا , وبدأت بأرتداء ملابسي دون ان تكف عيني عن النظر الى قضيب اياد المحمر والمرتخي وكان قد انتبه الى نظراتي فلم يعلق واستمر بتحركه مظهرا قضيبه الي كي اراه واشبع من منظر جسمه الى ان ارتدى سرواله الداخلي ومن ثم نفض فانيلته من الغبار العالق بها وارتداها لكنها كانت ماتزال متسخه.

 

وحينا اكملنا ارتداء كامل ملابسنا واحذيتنا هممت بالخروج من الغرفه لكن استوقفني اياد وقال لي انه يجب ان نتفق على امر معين وحينما استفسرت عن هذا الامر قال لي انه يخشى ان اخبر اهلي او اصدقائي او اي مخلوق في العالم عن الذي حصل بيننا فأكدت له انني لن اخبر احد بالطبع فقال لي انني اذا اخبرت لربما تقبض علينا الشرطه وتضعنا بالسجن او تقتلنا , فصعقت من تحذيره وشعرت حينها بكبر وهول الفعله التي فعلنها ولم اتمالك نفسي من سؤال اياد عن السبب الذي سيقتلوننا من اجله فأخبرني "ان العبث الذي عبثناه ممنوع وانه يسجن اي شخص يفعله"

فقلت له "لكننا لم نؤذ احد ما"

فأخبرني انه لا يدري لماذا يفعلون ذلك لكنه يحذرني من ان اخبر احد او المح لاحد فقلت "هل انا مجنون لاخبر احد"

فقال "احب ان احذرك خوفا من ان نكتشف"

بدأنا بهبوط الدرج الى شقته واوصلته الى الباب ومن ثم ودعني وقال لي "اننا سوف نلتقي ونكمل ما فعلنا ونفعل امورا جديده" واضاف انه يجب على ان اذهب لاستحم لازيل اي اثر لفعلتنا فصمت حينها .

 

ذهبت الى بيتي وانا منشغل الذهن افكر بما فعلنا واتخيل ما سنفعله واحسست حينها انها كانت افضل تجربه لي على الاطلاق وكنت اشعر ببعض الالم في فتحة شرجي وكأنني كنت اريد ان اخرج الفضلات مع انني لم اكن بحاجه الى دخول الحمام , وتيقنت ان اياد هو الصديق الذي اكن له محبة اكبر مما اكن لنفسي , وحين وصلت الى البيت سلمت على اهلي وقلت لهم انني اشعر ببعض التوعك وانني سوف اذهب للنوم دون ان اتعشى فوافقوا و ذهبت الى غرفتي مباشرة وارتميت على السرير واصبحت افكر بمجريات احداث اليوم , ولكن من كثر كثافة الاحداث لم استطع ان افكر بفكرة واحده , وحينما فكرت بالاستحمام عدلت عن الفكره لانني شعرت ببعض الرطوبة بين فخدي ولم اكن ادري اكان عرقا ام بول من بول اياد ام "المني" ( لكنني الآن استبعد ان يكون منيي لصغر سن اياد حينها لكنني ارجح انه كان المذي) وعدلت عن الاستحمام لانني كنت افضل ان احتفظ بسوائل جسم اياد او اي اثر منه اكبر فترة ممكنه مع انى مؤخرتي كانت متسخة من غبار ارضية غرفة السطح فنمت على السرير دون ان انزع ملابسي , الا انني فتحت ازرار بنطالي وادخلت يدي وبدأت بتمسيد قضيبي مثلما كان يمسده اياد وبقيت في التفكير بالذي حدث وبالذي قمت به ونمت على هذه الحاله ولا ادري بأي حالة استيقظت لكنه كان يوما من العمر غير مجرى حياتي ...........

 

 

 

انتهت

رابط للتعليق
شارك على مواقع أخرى

إنشاء حساب أو تسجيل الدخول للتعليق

تحتاج إلى أن تكون عضوا لترك تعليق

إنشاء حساب

اشترك للحصول على حساب جديد في مجتمعنا. إنه سهل!

تسجيل حساب جديد

تسجيل الدخول

هل لديك حساب بالفعل؟ سجل الدخول هنا.

تسجيل الدخول الآن
  • المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع   0 أعضاء

    • لا يوجد مستخدمين مسجلين يشاهدون هذه الصفحة.
×
×
  • انشاء جديد...